Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
7 result(s) for "الاهتمام الأسري"
Sort by:
الاهتمام الأسري وعلاقته بأنماط التعلق لدى طلبة الثانوية العامة في تربية الكرك
هدف البحث الكشف عن مستوى الاهتمام الأسري وعلاقته بأنماط التعلق لدى طلبة الثانوية العامة في تربية الكرك، وأثر متغيري (الجنس والفرع الأكاديمي) عليهما، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت عينة الدراسة من (404) من طلبة الثانوية العامة في تربية الكرك، وتم استخدام مقياس الاهتمام الأسري ومقياس أنماط التعلق بعد تطويرهما والتحقق من صدقهما وثباتهما، وأظهرت النتائج أن مستوى الاهتمام الأسري جاء مرتفعاً، وأن نمط (التعلق الآمن) هو الأكثر شيوعاً، ثم نمط التعلق التجنبي، وأخيراً نمط التعلق القلق، كما أظهرت الدراسة وجود علاقة ارتباطية موجبة بين نمط التعلق الآمن والاهتمام الأسري، في حين وجد علاقة سلبية بين نمطي التعلق (التجنبي والقلق) والاهتمام الأسري، وأظهرت النتائج عدم وجود اختلاف في العلاقة بين مقياس الاهتمام الأسري وأنماط التعلق الثلاثة لدى طلبة الثانوية العامة، باختلاف متغيري (الجنس والفرع الأكاديمي)، وفي ضوء النتائج أوصى البحث بتوصيات، من أهمها: تفعيل دور الإعلام من خلال نشر برامج تثقيفية وتعليمية لطلبة الثانوية العامة في تربية الكرك من أجل رفع مستوى الاهتمام الأسري وبيان أنماط التعلق المفضل ممارستها.
الحب الوالدي والتنبؤ بالطمأنينة الانفعالية لطلبة المرحلة الثانوية بدولة الكويت
هدفت الدراسة الكشف عن التباين في الطمأنينة الانفعالية والحب الوالدي بتباين المتغيرات الديموجرافية: (النوع الصف الدراسي)، ومعرفة مدى مساهمة الحب الوالدي بالتنبؤ بالطمأنينة الانفعالية، وقد تكونت عينة الدراسة من (720) من طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بدولة الكويت، طبق عليهم مقياسين: الأول: مقياس الطمأنينة الانفعالية - الثاني: مقياس الحب الوالدي (إعداد الباحثين)، وتوصلت النتائج إلى: عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى لمتغير النوع (ذكر/ أنثى)، والصف الدراسي بالنسبة للطمأنينة الانفعالية ككل، كما بينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى لمتغير النوع (ذكر / أنثى) في الحب الوالدي اتجاه الإناث، وبينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين صفوف (الثاني عشر) وصفوف (الحادي عشر / العاشر) تجاه الصف (الثاني عشر)، كما بينت نتائج الدراسة وجود علاقة ارتباطية دالة بين الحب الوالدي والطمأنينة الانفعالية، وأنه يمكن التنبؤ بالطمأنينة الانفعالية من خلال الحب الوالدي عند طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بدولة الكويت.
علاقة الدعم الأسري بالمشروع المهني للمنقطعين دراسيا
نهدف من خلال هذا المقال، توضيح العلاقة بين الدعم الأسري والمشروع المهني للمنقطعين عن الدراسة. مع توضيح أهمية الخلفية الثقافية والاجتماعية والاقتصادية التي تملكها الأسرة، والتي تمثل مصدر التأثير الأول على أبنائها، وعلى مسار توجيه مشاريعهم المهنية.
دراسة مستوى الذكاء الوجداني وعلاقته بجودة الحياة لدى أمهات الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية
هدفت الدراسة إلى الكشف عن مستوى الذكاء الوجداني وجودة الحياة لدى أمهات الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية، والتعرف على العلاقة الارتباطية بن مستوى الذكاء الوجداني ومستوى جودة الحياة لدى أفراد عينة الدراسة. وتكونت عينة الدراسة من (53) أما من أمهات الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية. وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس الذكاء الوجداني، ومقياس جودة الحياة لدى أمهات الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية. وأظهرت نتائج الدراسة؛ تمتع أمهات الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية بمستوى ذكاء وجداني مرتفع، وبمستوى جودة حياة متوسط. كما أشارت النتائج إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (0.05) بن مستوى الذكاء الوجداني وجودة الحياة لدى الأمهات. كذلك وجود فروق في مستوى كلا من الذكاء الوجداني وجودة الحياة تعزى لمتغير الحالة الاقتصادية لصالح ذوات الحالة الاقتصادية المتوسطة، فيما لم تظهر نتائج الدراسة وجود فروق في مستوى الذكاء الوجداني وجودة الحياة تعزى لمتغيرات درجة الإعاقة والمستوى التعليمي. وخلصت الدراسة إلى عددا من التوصيات منها عقد ورش ودورات تدريبية تهدف إلى تدريب الأمهات على بعض الممارسات التي تهدف إلى تحسن جودة الحياة لديهن.
كيف نرافق أبناءنا
هدفت الورقة إلى التعرف على كيفية مرافقة الأبناء. وأشارت إلى أن الاهتمام بالطفل يعد هاجس أساسيا يشغل المجتمعات المعاصرة. واليوم تغير مفهوم التربية وصار يقتضي منا المرافقة ليكون الطفل فردا إيجابيا وليفتك موقعه في المستقبل خاصة في المجتمع والعمل وتقتضي هذه المرافقة تجنب جملة الأخطاء التي تقع فيها الكهول عادة وأبرزها معاملتهم للأطفال كما لو أنهم كبارا مكتملون وقادرون على التعقل وفهم كل شيء. وتناولت الورقة الموضوع من خلال عدة عناصر. تحدثت عن تركيب الدماغ لدي الإنسان. وتناول دماغ الطفل. وكشف عن أثر البيئة في نمو دماغ الطفل. وأوضحت أهمية اللعب في تكوين شخصية الطفل. وأوضحت طريقة مساعدة الطفل في التحكم في انفعالاته. وتطرقت للحديث عن مرافقة الطفل الشاذ. واختتم بالإشارة إلى أن الكهل إذا حقق توازنه الذاتي وتعاطف مع نفسه يصبح قادر على التعاطف مع طفله واستقبال انفعالاته ويساهم ذلك في حسن رعايته له. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
فاعلية برنامج إرشادي في تحسين مستوي وعي الآباء بالموهبة ورعاية أبنائهم الموهوبين
هدفت الدراسة الحالية إلى قياس فاعلية برنامج إرشادي في تحسين مستوى وعي الآباء بالموهبة ورعاية أبنائهم الموهوبين، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج شبه التجريبي، وذلك باستخدام مجموعتين متكافئتين من آباء الطلاب الموهوبين، إحداهما ضابطة والأخرى تجريبية. كما تم تطبيق مقياس وعي الآباء بالموهبة ورعاية أبنائهم الموهوبين (إعداد الباحث)، على عينة قوامها 24 من آباء الطلاب الموهوبين. أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي على مقياس وعي الآباء بالموهبة ورعاية أبنائهم الموهوبين، ولصالح المجموعة التجريبية. كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي، على مقياس وعي الآباء بالموهبة ورعاية أبنائهم الموهوبين، ولصالح القياس البعدي. علاوة على ذلك، فقد أشارت النتائج إلى أنه لا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي (شهر ونصف) على مقياس وعي الآباء بالموهبة ورعاية أبنائهم الموهوبين.