Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
599 result(s) for "البحر الاحمر"
Sort by:
الخصائص الجغرافية لحوض البحر الأحمر
يهدف البحث لدراسة الخصائص الجغرافية لحوض البحر الأحمر، وتتبع أهمية البحث من كونه يعمل على شرح وتفصيل الخصائص الجغرافية لواحد من أهم الممرات المائية في العالم، اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي بغية الوصول إلى نتائج والتي منها: تعدد الخصائص الجغرافية للبحر الأحمر، تنوع الشعب المرجانية في ساحل حوض البحر الأحمر.
التنسيق اليمني المصري لمواجهة الاستراتيجية الإسرائيلية في البحر الأحمر 1970-1973 م
يأتي هذ البحث ليسلط الضوء على الوضع الأمني في البحر الأحمر خلال الفترة من 1970- 1973م، وما تعرض له من محاولات تغلغل إسرائيلية على سواحله الشرقية والغربية، والسيطرة على جزره بشتى الوسائل العسكرية والسياسية، وتهتم الدراسة أيضا بدور التنسيق اليمني - المصري سواء في طرح قضية أمن البحر الأحمر لدى الجامعة العربية، أم في التنسيق العسكري المشترك بين القوات المصرية واليمنية وما توصل إليه هذا التنسيق من نجاح في تحطيم الإستراتيجية الإسرائيلية بحرب أكتوبر 1973م، وقد استخدم الباحث المنهج التاريخي التحليلي، وقسم البحث إلى خمسة محاور، تناول المحور الأول الموقع الجغرافي لليمن ومصر بالنسبة إلى البحر الأحمر، وتطرق المحور الثاني للإستراتيجية الإسرائيلية في البحر الأحمر، أما المحور الثالث فقد أبرز دور اليمن في طرح قضية الأمن القومي في البحر الأحمر من 1970 - 1972م، وجاء المحور الرابع لتسليط الضوء على التنسيق المصري اليمني لحماية الأمن القومي ومواجهة التغلغل الإسرائيلي، وتناول المحور الخامس دور اليمن في حرب أكتوبر 1973م، وتوصل البحث إلى عدد من النتائج أبرزها أنه كان لجمهوريتي اليمن الشمالي والجنوبي دور كبير في التنبيه إلى خطر التغلغل الإسرائيلي وإثارته من خلال تكرار مخاطبة الجامعة العربية.
التنافس الإقليمي والدولي في البحر الأحمر
تناولت الدراسة موقعا من أخطر أنواع المواقع على خريطة العالم السياسية، ويلعب دورا مهما وخطيرا في العلاقات الدولية ألا وهو البحر الأحمر، وبحكم موقعه كونه طريقا بحريا استراتيجيا فقد أصبح احدى بؤر الصراع الدولي وجزءا هاما من الاستراتيجية، مما حفز الدول الكبرى للسعي لأحكام السيطرة عليه وإيجاد موطئ قدم فيه. أهداف الدراسة: إبراز قضية هامة ذات علاقة بالصراع الدولي حول البحر الأحمر وآثار هذا الصراع ماضيا وحاضرا ومستقبلا على شعوب المنطقة بحكم الأهمية الاقتصادية والتجارية والعسكرية للبحر الأحمر. ظل هذا البحر عبر التاريخ عاملا فعالا يؤدي دورا بارزا في الربط بين شعوب المنطقة التي تعيش على جانبيه. إبراز أهميته بالنسبة لنقل البترول فهو مثابة خط أنابيب لنقل النفط الخام من مكان إنتاجه إلى أوروبا وأمريكا. إبراز أهميته الأمنية والاقتصادية. يعتبر استمرار التنافس الإقليمي والدولي في البحر الأحمر والقرن الأفريقي مهدد أساسي لمستقبل أمن البحر الأحمر ودوله. منهجية الدراسة: اعتمدت الدراسة على منهج جمع المعلومات من المصادر والمراجع المتنوعة وسرد الأحداث التاريخية منها حول موضوع الدراسة.
وصف القبائل السكانية في الساحل الجنوبي الغربي للبحر الأحمر كما ورد في كتابات اليونان والرومان خلال المدة \250ق.م.= 300م.\
تناول هذا البحث وصف القبائل السكانية في الساحل الجنوبي الغربي للبحر الأحمر، كما ورد في كتابات اليونان والرومان، خلال المدة (250ق.م - 300م)، الذين اعتمدوا في وصفهم وتصنيفهم لتلك القبائل، على الطعام الأساسي الذي كانت تعتمد عليه كل قبيلة في حياتها المعيشية اليومية، أو الأساليب التي اتبعتها تلك القبائل في الحصول على الغذاء، أو الحرف والأعمال التي مارستها تلك القبائل، وقد تم تقسيم البحث إلى: مقدمة، وأربعة مباحث، هي: اهتمام الكتاب اليونان والرومان بالبحر الأحمر، وصف القبائل الساكنة في الساحل الجنوبي الغربي للبحر الأحمر كما ورد في كتابات اليونان والرومان، بعض العادات والتقاليد التي وردت في كتابات اليونان والرومان عن سكان الساحل الجنوبي الغربي للبحر الأحمر، اشتغال سكان الساحل الجنوبي الغربي للبحر الأحمر بالتجارة من خلال كتابات اليونان والرومان، وتوصل البحث إلى عدد من النتائج، أبرزها: أن القبائل السكانية في الساحل الجنوبي الغربي للبحر الأحمر، لم تكن أسماء محددة تطلق عليها، وإنما وصفها اليونان والرومان على أساس الغذاء الأساسي الذي كانت تعتمد عليه تلك القبائل ونمط حياتها المعيشية، والحروف والأعمال التي كانت تمارسها، وعاداتها وتقاليدها.
موانىء شرقي البحر الاحمر قبل الإسلام
عنيت هذه الدراسة بتتبع تاريخ موانئ شرقي البحر الأحمر منذ القدم فرصدت تاريخ أهم هذه الموانئ والإشكاليات بشأن تحديد مواقعها، وتتبعت أثرها في فرض العرب سيطرتهم على البحر الأحمر في بعض الحقب التاريخية، وأثرها في الاتصال الحضاري بمنطقة الشمال الشرقي لقارة إفريقيا. كما أظهرت الدراسة تطور البحرية العربية من اعتمادها على السفن المصنوعة من الجلد إلى شرائهم السفن الجاهزة حتى وصولهم إلى صناعة السفن الخاصة بهم. وأبرزت بعض ملامح الاتصال الحضاري والثقافي بين منطقة غرب شبه الجزيرة العربية مع منطقة الشمال الشرقي لقارة إفريقيا.
أطماع البرتغاليين في بعض موانئ وجزر البحر الأحمر من خلال رحلة البرتغالي دوارتي باربوزا عام 972 هـ. - 1565 م
يعتبر مطلع القرن 15م/ بداية لحركة الكشوف الجغرافية، وهي البداية الفعلية لحركة الاستعمار لمدن العالم الإسلامي، والتي تزعمتها البرتغال ومن خلفها البابوية. ورغم أن دولة المماليك كانت تلفظ أنفاسها الأخيرة، إلا أنها حاولت حماية الأماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة بمنع دخول السفن البرتغالية إلى البحر الأحمر، لكن السفن البرتغالية كانت تمخر عباب البحر الأحمر؛ لما له من أهمية اقتصادية، إضافة إلى تحقيق ماربهم المنشود في الانتقام من المسلمين وغزو مدنهم المقدسة. وسوف يسلط البحث الضوء على مخاطر الغزو البرتغالي في تلك الفترة على سواحل البحر الأحمر، والهدف من رحلة (دوارتي باربوزا عام 972ه/ 1565م)، والتقرير الذي كتبه عن بعض مدن وسواحل البحر الأحمر المهمة بالنسبة للبرتغاليين وأهمية هذه المدن لهم، حيث أرسلت جميع هذه التقارير إلى المكتبة الملكية في لشبونة، وكانت تمثل مركز رئاسة الإمبراطورية البحرية والتجارية. وأصل هذه الرحلة مخطوط باللغة البرتغالية كان مفقودا وحصل عليه الدكتور سلطان محمد القاسمي عام 1433ه/ 2012م، وقام بترجمته وإخراجه، وهو مخطوط ضخم كتب باللغة البرتغالية، ويعتبر أقدم مخطوط حوى على الكثير من المعلومات عن الجزيرة العربية والسواحل الإسلامية. وهو يمثل بداية الاستعمار البرتغالي على الممالك الإسلامية
رؤى جديدة حول البعثات لبلاد بونت خلال العصر الفرعوني
(بونت) اسم جغرافي ورد في كثير من النصوص المصرية القديمة، وكانت مقصد العديد من البعثات التي خرجت من وادي النيل، وهي مشكلة بحثية شغلت أذهان المتخصصين في علم دراسة الحضارة المصرية القديمة (المصريات) منذ ولادة هذا العلم في مطلع القرن التاسع عشر حتى يومنا هذا: ما هي؟ أين تقع؟ كيف وصل اليها المصريون؟ وما طريقهم؟ ومرجع أهمية (بونت) كونها مصدر مجموعة من السلع المهمة وغير المتوافرة في البيئة المحلية المصرية، أبرزها البخور، هذه السلعة الاستراتيجية الضرورية لممارسة طقوسهم الدينية والجنائزية. nاستمر النقاش سجالا ومجرد نظريات بين العلماء حتى بداية سبعينيات القرن الماضي؟ حيث ظهرت دراسات وحفائر أثرية غيرت مسار الجدل العلمي في هذا الشأن؟ فبدأ الأمر بظهور دراسة حول (بونت) للباحث الألماني (هيرتزوج) معتمدا على دراسات متعمقة لمنظر بيئة (بونت) المحلية في مناظر معبد الدير البحري ومقارنتها بمعطيات علوم النبات (فلورا) والحيوان (فونا)، القديمة، وخرج منها أن (بونت) تقع عند منطقة النيل الأبيض، وأن المصريين كانوا يصلون اليها عن طريق نهر النيل فقط. nأحدثت هده الدراسة جدلاً كبيراً في صفوف المتخصصين بين قبول ورفض، حتى خرجت نتائج بعثة أثرية قادها عبد المنعم عبد الحليم سيد على ساحل البحر الأحمر، تمثلت في الكشف عن نقوش وبقايا ميناء فرعوني يعود للدولة الوسطى الفرعونية هو ميناء وادي جواسيس. أشارث نصوص هذا الموقع الى ارتباط مؤكد مع (بونت)؛ بما يعني استخدام البحر الأحمر وليس النيل طريقا للوصول إليها وقد كملت بعثة إيطالية - أمريكية الحفائر في الموقع في الفترة من 2002 الى 2010 مؤكدة النتائج السابقة ومضيفة سلسلة من البعثات طوال الأسرة الثانية عشرة الفرعونية. nأخيراً، خرج الفرنسي (ميكس) بدراسة مفصلة في 2002 حول الموضوع نفسه، مؤكداً أن البحر الأحمر كان الطريق للوصول الى بونت، وإن رجح أن تكون هي شبه الجزيرة العربية في عودة لنظرية عديد من العلماء السابقين عليه. هذه الورقة البحثية تستعرض في جزئها الأول مصادر البحث في هده المشكلة التاريخية مرتبة ترتيباً تاريخياً، ثم تحاول افتراض تصور ورؤية جديدة في ضوء نتائج الحفائر الأثرية الحديثة.