Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
709 result(s) for "البنيوية (أدب)"
Sort by:
مشكلة البنية، أو، أضواء على البنيوية
هذا الكتاب يقع ضمن سلسلة بعنوان مشكلات فلسفية فـ ينتاوله الكاتب بطريقة فلسفية، حيث تتسم كتابات المفكر زكريا إبراهيم بالموضوعية والعمق، مع الأخذ بنظر الاعتبار كتاباته بأسلوب السهل الممتنع، استعراض للمشكلة البنيوية في ميادين متعددة ويناقش على ضوئها عدة رؤى تتطلب خلفية ثقافية قبلية متينة عند قارئ الكتاب عن مذاهب متعددة في علم النفس والاقتصاد وعلم الاجتماع وفي نظرية المعرفة لا سيما إشكالية الذات والموضوع الشهير في الفلسفة الغربية.
إشكالات البنيوية فى كتابات النقاد العرب المعاصرين
يقف القارئ في هذه الدراسة النقدية عند أهم القضايا والإشكالات النظرية والتطبيقية التي اعترت عالم البنيوية بتفريعاتها المتباينة ممارسة وتنظيرا، ويتضح ذلك من خلال تصريحات النقاد العرب المعاصرين بأزمة البنيوية في محطتها الشكلانية والتكوينية، حيث عملنا على جمع شتات تلك الانتقادات المنددة والرامية إلى التقليص من حجم نقائص النقد البنيوي، وذلك بهدف تحويله إلى نقد فعال، يستكشف المادة الجمالية للمنجز النصي. وقد عملنا على انتخاب مجمل الآراء المنددة بالنقد البنيوي عموما وذلك من خلال تسليط الأضواء على رؤى نقدية لأعلام نقدية بارزة ومتميزة في ساحنتا النقدية المعاصرة ومن تلك الأعلام نذكر: محمد بنيس وعبد الله محمد الغذامي وعبد السلام المسدي وفاضل ثامر وعبد الله إبراهيم ويوسف وغليسي وصلاح فضل ويمنى العيد وعبد العزيز حمودة وميجان الرويلي وسعد البازغي وسمير سعيد. وأحب أن أشير هنا إلى ملاحظة أساسية مفادها أن هذه الدراسة ليست مجرد عرض أو سرد ممل لأفكار أولئك الأقطاب، فالقارئ للصفحات الأولى يلحظ روحا نقدية متأججة تطل من حين لآخر بين مفاصل هذه الدراسة والهدف من ذلك هو تقديم بدائل نقدية ومقترحات جمالية تمكن حركتنا النقدية المعاصرة من الوصول إلى مستقبل نقدي واعد يغتني بلعبة التحولات الجمالية بعيدا كل البعد عن هذه الفوضى النقدية المعاصرة. تعد قضية إضفاء الموصوف المنهجي من بين القضايا الكبرى التي طرحت على بساط النقد العربي المعاصر في صورته الاحترافية، فقد اختلف نقادنا المعاصرون في قضية البنيوية كونها منهجا أو نظرية أو فلسفة أو مذهبا، وهل هي تيار أو اتجاه أو مدرسة؟ !!
السرديات من البنيوية إلى ما بعد البنيوية
ويشير \"إمام\" في مقدمته للكتاب إلي أن \"فن الحكي وثيق الصلة بالمحاكاة والفعل (المحتوي) والحبكة (صيغة تمثيلية غير مشفرة في علامات) إنه هو المشترك والعام. أما (السرد) فيرتبط بطريقة التعبير اللفظية عن المحتوى. إن السرد اللفظي هو إحدي الصيغ العديدة الممكنة للتعبير عن المحتوي (أو الفعل) ونعثر عليه في الملحمة والقصة القصيرة والرواية والتقرير الصحفي والسيرة الشعبية والسيرة الذاتية. بينما تتجلي فنون أخرى مثل السينما والمسرح والبانتوما عبر وسائط سيموطيقية تنتمي إلى أنظمة أخرى للعلامات الصورة الحركة الإيماءة الإيقاع.
مقاربات تطبيقية في البلاغة العربية : البنية والرؤية
لعل فكرة هذا الكتاب لم تكن مقصودة في البدء لكنها ما لبثت أن اتسمت بالقصدية بعد أن بدا لي وأنا أهم بالكتابة نقدا وتأويلاً على نصوص شعرية ونقدية أن هناك ريادة شعرية أكيدة بمسربيها الورقي والرقمي كان قد أيقظها إبداع الدكتور مشتاق عباس معن، إذ استطاع بمشروعه الإبداعي أن يؤجج الإهتمام الشعري والتفاعلي لدى النقاد بعد أن أخذت طروحات البناء الشعري والتجديد تتحرك بخطى حثيثة نحو التماسك الشكلي والموضوعي للتشظي الفني والتشتت الإبداعي.
البنائية : التأصيلات
ظهرت البنائية بوصفها خطابا عن أسس المعرفة العلمية (أو بوصفها نظرية عامة للمعرفة) منذ قرن في كتابات رياضيين بارزين أمثال ل. كرونكر الذين تساءلوا عن أصل الأرقام (هل هي من منح الطبيعة أم من صنع الانسان فتكون بذلك من المصطنعات ؟)، ثم ظهرت في كتابات ل.ج. براور لوصف تصور ما عن \" أسس الرياضيات \". ستصير البنائية في إطار جدال الأسس والمقترنة غالبا بالحدس (المنطقي - الرياضي)، هي مذهب مناصري أطروحات ل.ج. براور التي عارضتها بفخر ولوقت طويل المدرسة الصورية الوضعية التي كان ديفيد هيلبرت هو المبشر بها وممثلها الأبرز. \"انتصر\" الصوريون \"انتصارا\" كاسحا لدرجة كادت تختفي معها البنائية لأزيد من نصف قرن عن الموسوعات والمعاجم الفلسفية.