Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
726 result(s) for "التاريخ الإسلامي العصر الأموي"
Sort by:
الدولة الأموية-الدولة العباسية : أسباب السقوط وأسباب القيام
يتناول كتاب (الدولة الأموية-الدولة العباسية : أسباب السقوط وأسباب القيام) والذي قام بتأليفه (طه عبد العزيز بكر) في حوالي (308) صفحة من القطع المتوسط موضوع (التاريخ الإسلامي) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول بعنوان الدولة الأموية، نشأة الدولة الأموية ومرحلة القوة، التأسيس وخلافة معاوية، خلافة يزيد بن معاوية، انتقال الحكم إلى المروانيين، عبد الملك بن مروان، الوليد بن عبد الملك، خلافة أبي جعفر المنصور، خلافة المهدي بن منصور.
الدولة وسياسة الحوار والتصالح مع الخوارج في العصر الأموي 41-132 هـ. / 661-749 م
تعتبر قضية الخوارج من القضايا الشائكة في التاريخ الإسلامي، فالخوارج بما قاموا به من ممارسات وتمردات، وبما حملوه من أفكار شكلوا حالة من حالات التهديد الوجودي للدولة الإسلامية، ناهيك عما حملوه من أفكار تخريبية خطيرة، والأخطر أدواتهم الاستقطابية التي استطاعوا من خلالها دغدغة مشاعر وأفكار العديد من العناصر التي قاموا بإستقطابها إما نتيجة أفكار ثورية أو أدوات استقطابية أخرى تتمثل في الشعارات التعبوية أو توظيف واستغلال مشاعر الناقمين على الحكم الأموي أو حتى من خلال المال السياسي. هنا كان لابد للدولة كنظام سياسي منوط به حماية الدولة جغرافيا وأمنيا وفكريا أن تقوم بدورها، وفي المجمل فإن معظم ما توجهت به الأقلام تبنت الحلول الأمنية والعسكرية التي قامت بها الدولة الأموية.. هنا تكمن قضية هذا البحث وتتمحور فكرته الأساسية لتجيب عن السؤال التالي: هل اتبعت الدولة الأموية وسائل وآليات أخرى بخلاف الحلول العسكرية والأمنية وسينصب البحث على بسياسات التصالح والحوار من خلال ومضات ولقطات سريعة وتبيان مدى جدواها؛ سيتضح لنا من خلال هذه الدراسة وكما هو ظاهر من عنوانها أن الدولة تبنت في بعض المراحل سياسات تصالح مع الخوارج من خلال الإقناع أو الاستقطاب أو المنح والعطايا أو مسح السجل الإجرامي والتغاضي عن مشكلات الماضي للدخول في كنف الدولة مرة أخرى.
الاستخراج في العصر الأموي 41-132 هـ. / 661-749 م
يهدف هذا البحث إلى دراسة كيفية تعامل الدولة الإسلامية خلال العصر الأموي مع الولاة والعمال والكتاب وجباة الضرائب الذين ثبتت عليهم تهمة اختلاس أموال الدولة. وتأتي أهمية البحث في كونه يلقي الضوء على الاستخراج ووسائله في العصر الأموي (٤١-١٣٢هـ/٦٦١-٧٤٩م)، وهو أحد الطرق المهمة التي كان يتبعها الأمويون في عقاب من اتهم باختلاس مال الدولة من الولاة والعمال والكتاب وجباة الضرائب، أو الذين كانت تريد الدولة معاقبتهم لقيامهم بثورات ضدها، أو المشاركة في الحركات المعارضة لها. وقد تعددت الوسائل التي اتبعها الأمويون في سبيل استخراج الأموال من المطالبين بها، ما بين اللين تارة واستخدام العنف والشدة أخرى، فقد تعرض كثير من المراد استخراج الأموال منهم للتعذيب بصورة عنيفة، حتى إنهم خصصوا مكانا لتعذيب الرافضين إعطاء هذه الأموال أو المماطلة في دفعها أو عدم الإقرار بما لديهم من أموال؛ عرف بدار الاستخراج، استخدمت فيها أبشع الوسائل الممكنة في سبيل الحصول على هذه الأموال. وقد توصل البحث لعدد من النتائج منها: أن مفهوم الاستخراج والذي ظهر خلال العصر الأموي (٤١-١٣٢هـ/٦٦١-٧٤٩م) قد اختلف في المسمى من عصر لآخر وإن اتفق في مدلول الفعل نفسه وهو المطالبة بالأموال ممن اتهم باختلاس مال الدولة، إلا أنه كان يحمل مرادفات متعددة خلال العصور التاريخية المختلفة، ومنها: المصادرة، والمطالبة، والاستصفاء، والأخذ، والتغريم، والقبض، والمقاسمة، والمشاطرة.
تاريخ نهاية الدولة الأموية
يتناول كتاب (تاريخ نهاية الدولة الأموية) والذي قام بتأليفه (د. أحمد توفيق محمد الأنصاري، د. إبراهيم جابر السيد) ويقع في حوالي (264) صفحة من القطع المتوسط موضوع (التاريخ الإسلامي في العصر الأموي) مستعرضا أبرز المحتويات التالية : الفصل الأول : لمحة تاريخية عن الدولة الأموية، الفصل الثاني : الدولة الأموية .. دولة الفتوحات، الفصل الثالث : نظام الحكم والإدارة في الدولة الأموية، الفصل الرابع : الدولة الأموية في الأندلس \"شامية الروح أموية الاتجاه-مروانية السياسة\"
النفقات الخارجية في عصر الدولة الأموية في الأندلس
جاءت هذه الدراسة لتسليط الضوء على النفقات الخارجية في الأندلس خلال عصري الدولة الأموية، فقد انفق الأمراء الأمويين نفقات مختلفة كانت حصيلة رصيد وواردات الخزانة العامة، وكانوا يرون أن قدرتهم على الأنفاق فيه صلاح أحوالهم ورفاهية عيشهم، وكانت الدولة الأموية معينة بالإنفاق على الشؤون الخارجية، وذلك لتحقيق السيادة والاستقرار في البلاد، فبذات هذه النفقات في عصر الأمارة (138-316هـ/ 756-929م)، لكنها ازدادت بشكل كبير في عصر الخلافة (316-422هـ/ 929-1031م) وذلك لما شهدته من تطور في جوانب عديدة وخاصة في الجانب الاقتصادية، إذ كانت النقود الذهبية الأندلسية التي وجدت في مملكة (نافارا) خير برهان على ذلك.
الفتح الإسلامي والعز العربي في عصر الدولة الأموية
تقرأ في هذا الكتاب نسب الأمويين الذين يعود نسبهم إلى أمية بن عبد شمس أحد أسر قبيلة قريش في الجاهلية... وتقرأ عن الفتوحات الأموية في عهد الوليد بن عبد الملك... فأستكمل فتح المغرب وفتحت الأندلس بكاملها وفتحت السند بقيادة محمد بن القاسم الثقفي وبلاد ما وراء النهر بقياد قتيبة بن مسلم... وتقرا عن الثورات التي شهدتها الدولة الأموية... ثورات وفتن كثيرة وكان منفذو أغلب هذه الثورات أما الخوارج أو الشيعة.. وغيرهم الكثير... إنه كتاب شامل عن الدولة الأموية... وكيف أنها عز الإسلام حيث بلغت ذروة اتساعها في عهد الخليفة العاشر هشام بن عبد الملك... إذ امتدت حدودها من أطراف الصين شرقا حتى جنوب فرنسا غربا... وتمكنت من فتح أفريقيا والمغرب والأندلس وجنوب الغال والسند وما وراء النهر.
حقيقة حصار المسلمين للقسطنطينية سنة 50 هـ. / 670 م
إن فرضية استهداف المسلمين للقسطنطينية سنة ٥٠ هـ/ ٦٧٠م تعتبر من المواضيع الجدلية التي لم تلق إجماعا بين الدارسين، حيث يعتبر البعض هذا الحدث أول محاولة جدية قام بها المسلمون لفتح العاصمة البيزنطية، استنادا إلى روايات تاريخية يظهر عليها الاضطراب وعدم الدقة، وتنسب فضل هذا السبق ليزيد بن معاوية، وبعض كبار الصحابة مثل أبي أيوب الأنصاري، لكن تدقيق أخبار هذه الروايات وتمحيصها ومقارنتها بما جاءت به المصادر البيزنطية والسريانية، وإعادة التركيب والبناء الموضوعي للأحداث التي واكبت هذه المحاولة المفترضة؛ من خلال تتبع مجريات نشاط المسلمين في بلاد الروم في سنتي ٤٩- ٥٠ هـ/ ٦٦٩- ٦٧٠م، يصل بنا إلى نتيجة مقنعة بأن الحملة المفترضة على القسطنطينية لم تصل أبدا إلى العاصمة البيزنطية ولم تفرض عليها الحصار، وإنما بلغت خلقدونية في البر الأسيوي المقابل للعاصمة عبر المضيق الفاصل بينهما، وبالتالي لم تكن هذه المحاولة الأولى لفتحها، وأن يزيد بن معاوية وأبا أيوب الأنصاري اشتركا فعلا في حصار القسطنطينية كما تذهب إليه المصادر ولكن ليس سنة ٥٠ هـ/ ٦٧٠م كما تؤرخها، وإنما لاحقا سنة ٥٥هـ/ ٦٧٥م مع بداية حصار السبع سنوات الذي استهدف العاصمة البيزنطية.
موسوعة التاريخ الإسلامي : العصر الأموي
يحتوي كتاب موسوعة التاريخ الإسلامي تأليف الدكتور صلاح طهبوب على ثمانية فصول تتناول خلافة معاوية بن أبي سفان والأوضاع السياسية للدولة الأموية بعد وفاة معاوية بن أبي سفيان ويتحدث أيضا عن عبدالملك بن مروان ودوره في إعادة وحدة الدولة الاموية وحركة التحرير والفتوحات العربية الإسلامية في العصر الأموي والتنظيمات الاجتماعية والاقتصادية.
دواعي التنكر في العصر الأموي 41-132 هـ./ 661-749 م
يدرس هذا البحث موضوعة التنكر في العهد الأموي وتحديدا دواعيه. بوصفه أحد الأساليب التي تم الاعتماد عليها من عدد من رجال السلطة والمعارضة - على حد سواء - لكونه مثل المسلك الوحيد لتحقيق غايات يعصب بلوغها بالظهور والتحرك بالشكل الحقيقي لاقتران ذلك بفشل التدبير لذا نقرأ أن نجاح التنكر يستلزم اختلاف طبيعته من حيث تغيير الهيأة والملبس والمكان والاسم - أحيانا - بل والتنكر حتى بشكل وزي امرأة - إن تطلب الأمر - تجدر الإشارة أن البحث يعرض لدواع مختلفة للتنكر. ويكشف عن غايات عديدة يصبو إليها شخص المتنكر منها النجاة بالنفس. وجس النبض. وإيداع الرهبة في النفوس وإحراز النصر والفتح. وعمل الخير دون مرأت. ولقاء الحبيب وغيرها.