Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
955 result(s) for "التاريخ الإسلامي العصر العباسي"
Sort by:
تاريخ الدولة العباسية
يتناول هذا الكتاب دراسة تاريخ الدولة العباسية في عصرها الأول الممتد من سنة 132-247هـ/ 749-891 م من الجانب السياسي دراسة علمية وبموضوعية ويعد هذا العصر عصرا للإزدهار والتقدم والتطور الحضاري ويحتوى الكتاب عرضا فصلا للأوضاع السياسية في هذا العصر وعند إنتهاء العصر العباسي الأول-عصر القوة والإزدهار أنتقلت الخلافة العباسية إلى فترة ضعف في العصر العباسي الثاني.
الدولة العلوية في جرجان وطبرستان من 227-272 هـ. / 841-885 م
انطلقت موجات الفتح الإسلامي نحو الشرق في عهد الخلفاء الراشدين وتحديداً في عهد عمر بن الخطاب وكان فتح الشرق قد ارتبط في التاريخ الإسلامي بمعارك مهمة منها معركة نهاوند التي جرت سنة 16ه التي كانت البداية في توجه المسلمون نحو الشرق. وتذكر الروايات التاريخية في سياق تلك المعارك أن سويد بن مقرن أرسل إليه ملك طبرستان بطلب الصلح لذلك يذكر أغلب المؤرخين أن فتح بلاد طبرستان وأذربيجان وهمذان والري وجرجان كان صلحا. كذلك فعل حاكم خراسان عندما علم بالصلح وبأن المسلمين دخلوا جرجان قام وصالح سويد بن مقرن والمسلمين أثناء دخولهم إلى هذه المناطق لم يكن شرطهم على سكان البلاد المفتوحة الدخول في الإسلام بل كان يرغب بالانفتاح على هؤلاء السكان والتعامل معهم بالحسنى وكان المسلمون يحترمون عقيدة السكان الأصليين وتركوا لهم الخيار بين الدخول في الإسلام أو البقاء على دين أجدادهم، ربما أراد المسلمون من هذا أن يتركوا لأهل البلاد الأصليين الفرصة للتفكير في الدين الجديد حتى يكون دخولهم الإسلام عن قناعة ورغبة وليس لمصلحة أو رهبة.
الدولة الأموية-الدولة العباسية : أسباب السقوط وأسباب القيام
يتناول كتاب (الدولة الأموية-الدولة العباسية : أسباب السقوط وأسباب القيام) والذي قام بتأليفه (طه عبد العزيز بكر) في حوالي (308) صفحة من القطع المتوسط موضوع (التاريخ الإسلامي) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول بعنوان الدولة الأموية، نشأة الدولة الأموية ومرحلة القوة، التأسيس وخلافة معاوية، خلافة يزيد بن معاوية، انتقال الحكم إلى المروانيين، عبد الملك بن مروان، الوليد بن عبد الملك، خلافة أبي جعفر المنصور، خلافة المهدي بن منصور.
الصوائف والشواتي في العصر العباسي الأول
اتسمت العلاقات بين الخلافة العباسية والدولة البيزنطية بالفتور في أغلب أوقاتها، لاسيما في العصر العباسي الأول (132-232هـ/750-846م) الذي من الممكن أن نقول أنها وصلت لدرجة العداء المباشر بينهما، فكانت بيزنطة تنظر إلى الخلافة الناشئة بأنها القوة الكبرى التي من الممكن أن تكون منافسة لها على الصعيدين؛ الاقتصادي والحربي، وفي سبيل الدفاع والحفاظ - في آن واحد - على المصالح البيزنطية، حتم عليها التصدي للهجمات الإسلامية العباسية، ومن ثم الدخول في صراع حربي مع الخلافة العباسية للحفاظ على أمنها وسلامة ممتلكاتها. وفي المقابل فقد حرص خلفاء بني العباس - وحسبنا الأوائل منهم - على اتخاذ تدابير صارمة لمواجهة القوة البيزنطية الغاشمة - من وجهة نظرهم - وذلك بانطلاق حملات حربية ممنهجة للاستيلاء على الثغور الواقعة بين الدولتين، وهي الحملات التي أطلق عليها اسم (الصوائف والشواتي) والتي كان يقوم بها المسلمون على الثغور البيزنطية. وقد تناولت في بداية هذا البحث السبب الرئيس في تسمية تلك الحملات بالصوائف والشواتي، والحديث عن دورها اختصارا في العصر الأموي، وصولا إلى العصر العباسي الأول - وتحديدا - خلال عهد الخلفاء أبو جعفر والرشيد والمأمون، الذين بذلوا جهودا مضنية في سبيل إخضاع الكثير من الثغور للسيادة العباسية، وذلك بإرسال الحملات العسكرية تواليا تجاهها، وهو الأمر الذي كبد الدولة البيزنطية خسائر جمة- وحسبنا- الاقتصادية والعسكرية، والتي ازدادت كلما يتم نقض العهود من جانبهم.
الاسترضاء بمنح الاقطاعات في العصر العباسي 132-656 هـ. = 749-1258 م
مثل الاسترضاء بمنح الأراضي وسيلة من وسائل الاسترضاء الهامة في العصر العباسي بصفة عامة والعصر الأول والثاني بصفة خاصة، لاسيما مع وجود الكثير من الأراضي الواسعة التي حصل عليها العباسيون سواء من المصادر أو أراضي البوار أو المدن الجديدة التي أنشأوها وعلى الرغم من أن هذه الإقطاعات كانت في بداية الأمر وسيلة لتقريب الموالين من الأسرة العباسية والقادة والشعراء إلا أنها أدت في نهاية الأمر إلى ضرر اقتصادي كبير حينما فقدت الخلافة العباسية سيطرتها على مقدرات الأمور، فضاعت الإقطاعات حينما وهنت سلطة الدولة.
أثرياء الجواري وأثرهن في الحياة الاقتصادية في بغداد خلال العصر العباسي الثاني 232-656 هـ. = 846-1258 م
تمثل الدراسات الاقتصادية أهمية بالغة في الدراسات التاريخية؛ لما تمثله من تصوير واقعي لإسهامات الأفراد والجماعات في تشكيل البنى التحتية للمجتمع، ويمثل تقصي دور المرأة في النشاط الاقتصادي، لا سيما الجواري في العصر العباسي الثاني، وبيان دورهن ومكانتهن، وموقف الخلفاء من ذلك، فقد ساهمن في كثير من الأنشطة الاقتصادية خلال الفترة محل الدراسة، وبرز دورهن في العديد من الأزمات التي مرت بها الخلافة سلبا وإيجابا؛ مما يؤكد تأثيرهن في مجمل الحياة الاقتصادية، من خلال التعرض لأبرز أنشتطهن وتعاملاتهن الاقتصادية، بالاعتماد على العديد من المصادر والمراجع والتي تعرضت لهذه الجزئية والتي في حينها تتميز بندرة المعلومات الاقتصادية.