Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
572 result(s) for "التاريخ السوري"
Sort by:
عودة الحياة البرلمانية في سوريا عام 1954
شهدت سوريا أولى محاولاتها لوضع أسس النظام البرلماني وتفعيل دوره في الحياة عامة في أواخر العشرينيات من القرن الفائت، وتحديدا في عهد الانتداب الفرنسي (١٩٢٠-١٩٤٦)، ومع ذلك لم تدخر سلطات الانتداب جهدا في التدخل في الشأن البرلماني السوري وجعله فاقدا لأي سلطة حقيقية، وما أن استقلت سوريا حتى وقعت تحت رحمة الانقلابات العسكرية (١٩٤٩-١٩٥٤)، والتي واجهت هي الأخرى البرلمانات المنتخبة بالحديد والنار، بحسب مصالحها دون النظر في المصلحة الشعب السوري المغلوب على أمره. عرفت سوريا مرحلة جديدة من الحياة البرلمانية بعد انتخابات عام ١٩٥٤، أثر سقوط حكم الانقلابات العسكرية واستقالة أديب الشيشكلي ومغادرته البلاد، فقد شاركت في الانتخابات مختلف الأحزاب السورية والشخصيات المستقلة ولم يتدخل الجيش في شؤون الدولة وذلك في سابقة خطيرة، مما أدى إلى فرز طبيعي للأصوات وبحرية لأول مرة، لذا يمكن عد انتخابات البرلمان السوري عام ١٩٥٤، من أنزه وأنضج الانتخابات التي عرفتها الدول العربية وقتذاك، الأمر الذي برهن على مقدرة السوريين في اختيار ممثليه الحقيقيين متى ما توفرت البيئة المناسبة دون التدخل السافر من السلطات المتنفذة.
التأريخ الحقيقي لنهاية الوجود النبطي السياسي في بلاد الشام سنة 111 م
يتحدث البحث عن التأريخ الحقيقي لزوال الدور السياسي لمملكة الأنباط الذي تم سنة 111م بدلا من التأريخ الخاطئ الذي ذكرته الدراسات السابقة سنة 106م، والتأكيد على ذكر الملك مالك الثالث آخر ملوك الأنباط الذي لم تذكره المراجع العربية، والكثير من المراجع الأجنبية، والذي حارب الرومان دفاعا عن استقلال بلاده السياسي لمدة خمس سنوات، إضافة لتبيان الأسباب الكامنة الحقيقية لقيام الرومان بتقويض أركان المملكة النبطية، وذلك لتحقيق مشروعهم التوسعي الكبير في الشرق، وهو إيصال حدود إمبراطوريتهم حتى الخليج العربي، وشرقي نهر دجلة، حيث قام الرومان بضم كافة الدويلات الصغيرة التي تدور في فلكهم السياسي، ومنها المملكة العربية النبطية.
التدخل الحثي في ممالك الشمال السوري \يمحاض، آلالاخ\ 1600-1200ق.م
يعرف البحث بمملكة قديمة مجاورة لممالك المنطقة السورية قديما؛ وهي المملكة الحثية في عصر البرونز الحديث 1600-1200 ق.م من خلال التعريف بسياستها التوسعية لتحقيق أطماعها في السيطرة على إمكانات وموارد ممالك الشمال السوري؛ يمحاض/ حلب/، آلالاخ، وتناول البحث الإمكانات والثروات والأهمية الاقتصادية والجغرافية لهاتين المملكتين بالنسبة للحثيين الذين اتخذوا من قلب الأناضول مركزا لإمبراطوريتهم، وتأكيدا للعلاقة الجدلية الوثيقة التي تربط الاقتصاد والجغرافية مع الجانب السياسي كعامل جذب ومحرك أساسي يحدد السياسات الخارجية للممالك والدول.
الفينيقيون في المصادر الكلاسيكية الإغريقية
ازدهرت مدن الحضارة الكنعانية على الساحل الشرقي للبحر المتوسط، وامتدت مراكزها من منطقة الإسكندرون في شمال سوريا وحتى فلسطين جنوباً، واشتهرت من مدنها: أو جاريت، عمريت، أرواد، جبيل، بيروت، صيدا، صور، أريحا، عكا وغزة كمدن رئيسية، مع وجود غيرها من المراكز الحضارية الأصغر. وقد كشفت التنقيبات الأثرية عن جزء بسيط من هذه الحضارة في سوريا ولبنان وفلسطين، وعلى الرغم من أن الكشف الأثري عن مراكز الحضارة الكنعانية كان جزئياً، إلا أن المعطيات الأثرية التي قدمتها المدن المكتشفة على صعيد الحضارة الإنسانية كانت بغاية الأهمية، مسألة تطرح الحاجة الملحة إلى استمرار التنقيب الأثري والبحث عن المدن التاريخية الكنعانية في وسطها الثقافي والحضاري السوري، وإذا كانت الحضارة الكنعانية قد خلفت في أرضها الأم سوريا الكثير من المنجزات والمعطيات الحضارية الثقافية التي هي ميدان غني للدراسات التاريخية والأثرية، إلا أن إشعاعها الثقافي والحضاري، لم يقتصر على الأرض السورية، فقد انتشر في كل أنحاء العالم القديم المعروف، وتحديداً في الغرب، حيث عرفها الإغريق في بدايات حضارتهم، وأطلقوا على الكنعانيين اسم الفينيقيين وعلى حضارتهم اسم الحضارة الفينيقية، حيث تكلمت أقدم مصادرهم التاريخية والكتابية عن الكنعانيين، وقدمت معلومات كثيرة ومهمة عن الحضارة الكنعانية، ومن هنا جاءت فكرة كتابة البحث للاطلاع على طبيعة المعلومات الواردة عن الكنعانيين في المصادر الكلاسيكية (الإغريقية)، وتسليط الضوء عليها، والتعاطي معها بمنهجية علمية لتوضيحها وتقديمها للباحثين وطلاب الدراسات العليا للاستفادة منها في البحث التاريخي والأثري.
التجربة الديمقراطية في سورية للمدة 1954-1958
تعد المدة بين 1954 -١٩٥٨ من أكثر المراحل ديمقراطية في سورية، حيث عادت الحياة الدستورية إلى البلاد ومارس الشعب الانتخابات لاختيار مجلس النواب، ومارس مجلس النواب والأحزاب دورهم في إدارة البلاد وتشكيل حكومة تجمع وطني جمعت كافة الأحزاب الوطنية والقومية والمستقلين، ووقفت سورية ضد الأحلاف الأجنبية لاسيما حلف بغداد، وساندت مصر في أحداث السويس وسعت إلى الاتحاد مع مصر 1958. تألف البحث من مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة، درس المبحث الأول التوجه نحو الديمقراطية والحياة الدستورية، وتناول المبحث الثاني التجمع القومي، وعالج المبحث الثالث الوحدة السورية المصرية 1958.
السياسية الأخمينية ودورها في ثورة صيدا عام 346ق.م
تعد مدينة صيدا من المدن الساحلية المهمة، إلى جانب صور وارواد وجبيل، وكانت تمتلك هذه المدن أسطول بحري قوي ومتقدم، وقد عرف رجالها بأنهم ملاحين بارعين وتجارا ماهرين، وكان يطلق على سكانها أسم الكنعانيين أو الفينيقيين نسبة إلى صبغة الأرجوان التي كانوا يستخرجونها ويصنعونها. وقد توالت الهجمات على هذا الساحل من قبل القوى الكبرى في الشرق الأدنى القديم كالمصريين والآشوريين والبابليين والأخمينيين، وذاقت هذه المدينة الويلات في جميع هذه العصور، وقد تم تدميرها أكثر من مرة، لكن اقساها وأعظمها كانت في العهد الأخميني خلال حكم الملك ارتحششتا الثالث أثر قيامها بثورة بقيادة ملكها تنيس الصيدوني بالتحالف مع مصر، وكان ذلك نتيجة لما قاساه سكانها من الظلم والقسوة والتعنت من قبل الأخمينيين، وفرض الضرائب الفادحة عليهم، فقام ارتحششتا بتدمير المدينة تدميرا كاملا وأخذ من بقي من أهلها على قيد الحياة وأقتادهم إلى قصره ليكونوا عبيدا، كما قام ببيع ركام المدينة إلى المغامرين الساعين وراء الذهب.