Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
12
result(s) for
"التجارة البحرية شبه الجزيرة العربية"
Sort by:
الاتجاهات في النقوش العربية الجنوبية القديمة
يرتبط تاريخ أي شعب من الشعوب ارتباطا وثيقا بموقعه الجغرافي، فالموقع الجغرافي لجنوب شبه الجزيرة العربية وحظها الوافر من مياه الأمطار وخصوبة أرضها كان لهما الأثر الكبير على حضارتها، ونتيجة لموقعها المتميز بين الهند وجنوب شرق آسيا وشرق أفريقيا ودول حوض البحر المتوسط أن سيطرت على الطرق التجارية البرية والبحرية. كما أن الحدود البحرية جعلت لجنوب شبه الجزيرة العربية موقعا محصنا من هجمات الغزاة الخارجية. وتعتبر حدود جنوب شبه الجزيرة العربية حاليا نتاجا للتطورات السياسية على مر العصور، ولم يميز اليمنيون القدماء قبل تكوين دولتهم حدودا أو حواجز طبيعية بل تنقلوا بين الجنوب والشمال وفقا لمصالحهم التجارية. هذا وقد لعبت الاتجاهات دورا مهما وبارزا في تحديد النطاق الجغرافي لجنوب شبه الجزيرة العربية ويتضح ذلك من خلال النقوش الحربية التي خلفها ملوك اليمن وقادتها العسكريين في الفترة ما بين القرنين الثاني قبل الميلاد والسادس الميلادي، مما ساعد في معرفة مدى التوسع والنفوذ الجغرافي والسياسي الذي وصلوا إليه. ومن ثم جاءت هذه الورقة البحثية بهدف تتبع المفردات التي وردت في سياق النقوش العربية الجنوبية القديمة (خط المسند)، والتي تشير إلى اتجاهات جغرافية محددة وحصرها وتوضيح المعاني والدلالات الدقيقة لتلك المفردات: وهى شمال، جنوب، غرب، شرق، وتركز الورقة بشكل خاص على الدور الذي لعبته الاتجاهات الأربعة في الملاحة والتجارة البحرية من خلال معرفة مهاب الرياح واتجاهاتها، ثم دورها في العمارة الدينية والدنيوية، وفي تحديد ورسم الجغرافية السياسية لجنوب شبه الجزيرة العربية، والتخطيط للمعارك الحربية من خلال تقسيم الجيش إلى ميسرة وميمنة، وارتباطها بالديانة والمعبودات. وأخيرا الطرق التي اتبعها العرب لتحديد الاتجاهات من خلال مراقبة حركة النجوم والكواكب والأجرام السماوية.
Journal Article
دور العرب في التجارة البحرية
2023
سلط المقال الضوء على دور العرب في التجارة البحرية. وأوضح أن العرب هم أصلاً سكان شبه الجزيرة العربية. وهي منطقة جغرافية تقع في جنوب غرب آسيا عند تلاقي آسيا مع إفريقيا، وهي أكبر شبه جزيرة في العالم، وقد استخدمت كلمة جزيرة العرب في معظم مصادر الحديث الشريف حيث طالب النبي محمد صلى الله عليه وسلم أتباعه بإبعاد اليهود والنصارى عن شبه الجزيرة العربية. وذكر المقال أنه بما أن الصحراء هي أبرز سمات شبه الجزيرة، حيث اعتاد التجار العرب السفر إلى بلاد الشام والأجزاء الشمالية الغربية الأخرى عبر البر والبحر الأبيض المتوسط في الصيف، وإلى السند والهند والسيلان والسيام والصين في الشرق عبر المحيط الهندي في الشتاء. وأشار إلى أنه من المعروف أن الحضارات البشرية نمت بشكل رئيسي على ضفاف الأنهار والسواحل البحرية. ولقد شارك العرب في التجارة الساحلية منذ العصور القديمة، وتشمل اللغة العربية العديد من الكلمات المتعلقة بالإبحار والسفن والقوارب، وقد استعيرت بعض الكلمات من لغات أخرى وقد تحدث القرآن عن المواقف المختلفة التي يواجهها البحارة في البحر. واختتم المقال بالإشارة إلى أن البحارة العرب وخاصة من الجزء الجنوبي من شبه الجزيرة العربية لعبوا دوراً مهماً في تطوير التجارة في منطقة المحيط الهندي، مبينا أنه لم تنته هيمنة العرب وسيطرتهم على التجارة الساحلية إلا بعد أن غزت الدول الغربية مثل البرتغال وألمانيا وبريطانيا وغيرها، وتمت السيطرة على شواطئ المحيط الهندي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
Journal Article
تطور خطوط الملاحة البحرية حول الجزيرة العربية بين الألفين الثالث والأول قبل الميلاد
2010
من خلال تتبع تطور خطوط الملاحة البحرية وارتباطها بالتجارة الدولية يمكن أن نستنتج ما يلي: أولاً: كان ركوب البحر إحدى المهن التي عمل بها معظم العرب الذين سكنوا السواحل البحرية، وكان أولئك البحارة يجلبون من الهند كل ما تحتاجه ليس فقط بلاد العرب في جنوبي الجزيرة العربية وشرقيها، ولكن ما تحتاجه تلك المناطق العربية البعيدة مثل بلاد الرافدين وبلاد الشام ومصر، فضلاً عما تحتاجه مناطق حوض البحر المتوسط الغربية. وساعدهم في ذلك موقع بلادهم على الطريق التجاري بين شرقي آسيا وشمال شرقي أفريقيا من جهة وبين مناطق الهلال الخصيب (بلاد الرافدين وسوريا) ومصر من الجهة الأخرى. ثانيًا: عرف العرب في هذه المنطقة من العالم صناعة السفن التجارية والقوارب البحرية منذ القدم، فقد بدأوا حياتهم بالمطيل والأطواف والأرماث وزوارق من الجلد، لكنهم انتقلوا فيما بعد إلى بناء القوارب من الخشب والجرع ومن النخيل أيضًا. وكانوا يطلون القوارب والسفن بالقار لمنع تسرب المياه إلى داخل السفينة أو القارب. بل وأطلقوا تسميات مختلفة على تلك السفن والقوارب، مثل البطيل والـ \"هوايرية\" والبقرة. وكان يتم جلب الأخشاب إما من الأحراج التي كانت تنمو في جنوبي بلاد العرب أو من مناطق الهند. أما الجرع فقد كان ينمو بكميات وفيرة حول السواحل العربية. في البداية استخدموا الحبال المصنعة من لوف النخيل في شد جذوع الرمث بعضها إلى بعض وكذلك، في خياطة جوانب القارب والأضلاع التي تسند قاع القارب، وقبل ظهور المسامير الحديدية التي قامت مقام الحبال في شد ألواح الخشب بعضه ببعض. وكان يصل طول القارب في منطقة الخليج العربي إلى حوالي عشرة أقدام أو أكثر، ويركب عليها شخصان في الغالب، وكانت تصنع من سعف النخيل. ثالثًا: مرت حركة اكتشاف الخطوط الملاحية البحرية بعدة مراحل بدءًا من: 1- الألفين الثالث والثاني قبل الميلاد، حيث كانت سفن دول المدن السومرية أور ولجش وغيرهما وفيما بعد سفن أكاد، فضلاً عن سفن دلمون، تجوب مياه الخليج العربي جيئةً وذهابًا لنقل السلع المختلفة. وفي الجناح الغربي للجزيرة العربية كانت البعثات البحرية لفراعنة الدولة الوسطى مستمرة للبحث في معرفة أفضل الخطوط الملاحية في البحر الإريتري، ومنها البعثة المشهورة التي أرسلتها الملكة حتشبسوت إلى بلاد بونت. 2- وشهد الألف الأول قبل الميلاد، تطورات سريعة في حركة اكتشاف خطوط الملاحة البحرية، في شمال المحيط الهندي والخليج العربي وخليج عدن، فضلاً عن البحر الأحمر. وكان ذلك مرتبطًا بازدياد حركة التجارة الدولية وزيادة التبادل التجاري بين مناطق شبه القارة الهندية وشمال شرقي أفريقيا والجزيرة العربية من جهة وبين مناطق الهلال الخصيب (بلاد الرافدين وسوريا) ومصر ومناطق حوض البحر المتوسط من الجهة الأخرى. 3- منذ القرن الثامن قبل الميلاد سيطر ملوك آشور على حوض الفرات وشمال بحر الخليج العربي ومن أولئك الملوك سنحريب. في الوقت الذي استمرت فيه الإمارات العربية في الخليج تسيطر على بقية أجزاء بحر الخليج وتقوم بنشاط تجاري بري وبحري مع مختلف مناطق العالم القديم التي استطاعت أن تصل إليها. 4- شكلت سيطرة الإسكندر المقدوني على بلدان الشرق القديم، في النصف الثاني من القرن الرابع قبل الميلاد، بداية عصر جديد في حركة الملاحة البحرية والتجارة الدولية أيضًا. أي أنه ابتداءً من بعثة نيارخوس التي انطلقت من مصب نهر السند مرورًا برحلات أريستون واكتشافات إيودوكس الكيزيكي لنظام الرياح الموسمية الجنوبية الغربية (ما بين 323 وحتى 115 قبل الميلاد)، حصل العالم على معلومات مؤكدة حول خطوط الملاحة البحرية التي أكدها القبطان هيبالوس في رحلته التي انطلق فيها من مصر وحتى الهند والعودة، شاقًا طريقه في عرض البحر وليس قرب السواحل. وبذلك أصبحت التجارة الدولية تنقل عبر البحار في سفن تشق عباب البحر من منتصف القرن الأول قبل الميلاد. وباختصار فقد كان للجزيرة العربية في ذلك الوقت أهمية كبيرة، ليس فقط في تأمين طرق التجارة الدولية بين مختلف مناطق العالم القديم، بل وكانت تنتج أهم السلع المرغوبة في ذلك الوقت (البخور واللؤلؤ والنحاس والمعادن المختلفة).
Journal Article
الصلات التجارية بين الخليج العربى وبلاد الهند فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر
2009
احتلت منطقة الخليج العربي أهمية خاصة في العلاقات الدولية عبر العصور التاريخية المختلفة، باعتبارها جسراً رئيسياً لانتقال الحضارات الإنسانية والتجارية الدولية، ونتيجة لقلة مواردها الطبيعية فقد اعتمدت هذه المنطقة في حياتها الاقتصادية على ممارسة التجارة فيما بينها ومع البلدان الأخرى، وعلى حركة النقل البحري والبري للبضائع المختلفة منها وإليها، وذلك بحكم موقعها الجغرافي الذي جعل الخليج العربي ممراً بحرياً هاماً لطرق التجارة العالمية مابين بلاد الشرق والغرب ومنذ فترات تاريخية قديمة، الأمر الذي أكسبها أهمية خاصة وشجع سكانها على ضرورة تقوية علاقاتهم التجارية مع مناطق مختلفة من العالم و في مقدمتها بلاد الهند، إذ كانت النجارة تشكل صلب حياة البابليين والفينيقيين والعرب الذين تميزوا بنشاط جدير بالاحترام. هؤلاء العرب الذين سخروا سفنهم لخدمة حركة التبادل التجاري، وهو ما انعكس إيجابياً على مجمل النشاطات الاقتصادية لسكان الخليج العربي.
Journal Article
التجارة بين دلمون والبابليين القدماء 2017 - 1759 ق . م
2009
لعبت مملكة البحرين من خلال نشاطها التجاري الواسع-عندما كانت تعرف بـــ(دلمون)-دوراً بارزاً وهاماً في عملية التفاعل الحضاري بين المراكز الحضارية في منطقة الخليج العربي من جهة، والمراكز الحضارية في منطقة الشرق الأدنى القديم من جهة أخرى، ولاسيما مراكز حضارة بلاد الرافدين. ومن المرجح أن النشاطات التجارية الدلمونية، بدأت قبل زمن نشوء الرافدين(3200-300ق.م)، وازدادت مع بداية الألف الثالث قبل الميلاد، حيث شهدت بواكير تفتح الحضارة الدلمونية، بل وامتدت إلى الألف الثاني قبل الميلاد، والذي يمثل فترة متقدمة في مجال العلاقة العالمية للدلمونين، وخاصة مع الحضارة البابلية، أي في العصر البابلي القديم (2017-1759 ق.م)
Journal Article
الصلات التجارية بين جنوب شبه الجزيرة العربية ومناطق الهلال الخصيب ومصر خلال الألف الأول قبل الميلاد
2011
إن الموضوع الذي اخترته، هنا، شديد الاتساع-نسبياً-في الزمان. ومادة هذا البحث، هي: جنوبي شبه الجزيرة العربية وعلاقاتها التجارية مع بعض بلدان الوطن العربي، خلال الحقبة الزمنية المذكورة في عنوان البحث )الألف الأول قبل الميلاد). غير أنه من الضروري الإشارة إلى مناطق: شمال شرقي أفريقية، وفارس (بسبب سعة رقعة المساحة التي حكمتها الإمبراطورية الفارسية في النصف الثاني من الألف الأول ق.م.) ومناطق حوض البحر المتوسط، لارتباطها أيضاً بالتجارة مع بعضها بعضاً. أي أنه لا مندوحة من أن نشير إلى تلك المنطقة على سعتها باعتبار أن جنوبي شبه الجزيرة العربية لم يكن فقط منتجاً لسلعة البخور لكنه كان وسيطاً تجارياً، بين شبه القارة الهندية وشمال شرقي أفريقية وبين مناطق حوض البحر المتوسط، والتي كان يطلق عليها تسمية؛ منطقة الشرق الأدنى. فقد أقيمت شبكة من المستوطنات، سواء داخل شبه الجزيرة العربية، أو خارجها. وفضلاً عن ذلك امتدت تجارة العرب الجنوبيين القدماء إلى مناطق حوض بحر ايجه، أي إلى بلدان العالم الإغريقي-الروماني.
Journal Article