Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
23
result(s) for
"التجارة الخارجية جوانب اجتماعية"
Sort by:
العولمة ومناهضوها
by
Leggewie, Claus, 1950- مؤلف
,
زاهر، ضياء الدين، 1949- مترجم
,
Leggewie, Claus, 1950-. Die globalisierung und ihre gegner
in
التعاون الدولي جوانب اجتماعية
,
العلاقات الخارجية جوانب اجتماعية
,
التجارة الخارجية جوانب اجتماعية
2011
فقدت العولمة، كما كنا نعرفها، فى الشهور الماضية أصدقاء كثر. والتفاؤل والحذر الذى ساد فى تسعينيات القرن الماضى يبدو لنا اليوم أقرب إلى السريالية. ومع ذلك، فإن العولمة ليست عربة حنطور يستطيع الإنسان النزول منها إذا لم يعجبه الاتجاه، فحتى أشد المنتقدين للعولمة ينتمون إلى المجتمع العالمى الواقعى انتماءً وثيقا، وهو الأمر الذى ينطبق أيضًا على من يسافر بأتوبيس شارتر للمشاركة فى مظاهرة، وينطبق أيضًا حتى على الزبائن من محبى الطبيعة الذين يشترون من سلسلة مجلات الأورجانيك البديلة.
المغرب العربي : التفاعلات المحلية والإقليمية والإسلامية
2007
التاريخ الحضاري للمغرب الكبير بدأ من المرحلة الفينيقية في القرن العاشر قبل الميلاد، متتابعا بوصول عقبة بن نافع إلى شمال إفريقيا حتى شواطئ الأطلسي، ولبى عقبة بوصوله حاجة المنطقة إلى الوحدة، وتوج مسيرة الفتح الإسلامي بالاندماج ين العنصر الأمازيغي والعنصر العربي في شخصية إنسانية واحدة، فسكان المغرب العربي اليوم هم نتاج اندماج أمازيغي- فينيقي- عربي. وقد نشأ اتحاد المغرب العربي بين خمس دول؛ في محاولة منهم لتكوين اتحاد إقليمي على غرار موجة الاتحادات العربية آنذاك، لذا فإن تجربة بناء المغرب العربي من التجارب المهمة في مجال التكامل الإقليمي على صعيد منطقة شمال إفريقيا. وعلى الرغم من توافر المقومات المحلية (سياسيا، اقتصاديا، ثقافيا) لقيام هذا التكتل الاتحادي، وهي مقومات بناء، فإن مجموعة من عناصر الإخفاق حالت دون قيامه وتفعيله كطغيان الخلافات السياسية الثنائية، ثم المعوقات الاقتصادية التي تحول دون تحقيق الاندماج الحيوي. ويعتبر الموقع المتميز للمغرب العربي كجزء من شمال إفريقيا، وحوض البحر الأبيض المتوسط، وقربه من أوروبا وامتداده جنوبا نحو القارة الإفريقية، بمثابة محددات رئيسية في إدراك حجم التفاعلات الإقليمية في المنطقة حاليا، سواء تعلق الأمر بالجوار الأوروبي أو بالمنافسة الأمريكية الأوروبية للحصول على مواقع النفوذ، أو ما يرتبط بالحوار مع منظمة شمال الحلف الأطلسي، وأخيرا ما يتعلق بالتفاعل المغربي الإفريقي. إن بناء المغرب العربي يمكن أن يشكل لبنة مهمة في صرح بناء العالم الإسلامي (عملاق الغد)، بالنظر إلى المؤهلات الاقتصادية، والثروات المعدنية، والموقع الجغرافي الذي تتميز به المنطقة، فضلا عن القوة الديموغرافية الهائلة. واستنادا على المعطيات المتوفرة في الوقت الراهن، والتي تشمل المتغيرات والتحولات السياسية التي مست أقطار المغرب العربي في الآونة الأخيرة، يمكن استشراف سيناريوهات ثلاثة لمستقبل المغرب العربي تشمل: سيناريو الجمود والمزيد من التجزئة، سيناريو التنسيق والاندماج، سيناريو إنجاز الوحدة المغاربية.
Conference Proceeding
برامج التكييف الأقتصادي وفقا للمنظمات الدولية و آثارها على الدول النامية
2005
تعتبر برامج التكييف الاقتصادي التي تبناها كل من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي من أكثر القضايا إثارة للجدل في الوقت الراهن، وذلك من خلال تبنيها من قبل أكبر المنظمات الاقتصادية الدولية وهي صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وقد ترافق ذلك مع أزمة المديونية الخارجية بالنسبة للعديد من دول آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية. سنعمد في هذه الدراسة إلى عرض الجدل المثار حول برامج التكييف الاقتصادي والتعريف به وأجزائه ولمحة تاريخية عنه، والأهداف المعلنة والمخفية لسياساته وبرامجه (سياسات جانب الطلب وسياسات جانب العرض والسياسات الاجتماعية)، ونأخذ مثالا تجربتي المكسيك ومصر في مجال التكييف الاقتصادي. سوف نقوم بتعريف التكييف الاقتصادي والروابط بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في مجال برامج التكييف الاقتصادي، ثم نقوم باستعراض أهم أهداف برامج التكييف الاقتصادي من تحقيق النمو الاقتصادي وتخفيض التضخم إلى الوصول إلى توازن ميزان المدفوعات، وتحسين كفاءة استخدام الموارد الاقتصادية، وإنقاذ البنوك الدائنة للدول النامية بالإضافة إلى فتح أسواق الدول النامية أمام منتجات الدول المتطورة، ثم نستعرض أهم إجراءات برامج التكييف الاقتصادي، وذلك من خلال دراسة سياسات جانب الطلب وسياسات جانب العرض بالإضافة إلى السياسات الاجتماعية. كل ذلك بهدف الوصول إلى استنتاج الآثار الاقتصادية والاجتماعية الناجمة عن تطبيق برامج التكييف الاقتصادي في الدول النامية.
Journal Article