Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
241 result(s) for "التحيزات"
Sort by:
التحيزات المعرفية والإدراكية لدى الجمهور وعلاقتها بتقييم مصداقية المحتوى الصحفي
تبحث هذه الدراسة العلاقة بين التحيزات المعرفية والإدراكية للجمهور وكيفية انعكاسها على تقييم مصداقية المحتوى الصحفي، من خلال دراسة حالة لمبادرة سيارات المصريين بالخارج. توضح أن الجمهور غالبًا ما يُقيّم الأخبار بناءً على معتقداته السابقة وتوجهاته الفكرية، مما يجعله يصدق الأخبار المتوافقة مع قناعاته ويشكك في غيرها. اعتمدت الدراسة على إطارين نظريين: عدائية وسائل الإعلام، التي تفسر إدراك الجمهور للإعلام كمتحيز ضد مواقفه، ونظرية تأثير الشخص الثالث، التي تفترض أن الأفراد يعتقدون أن الإعلام يؤثر على الآخرين أكثر من تأثيره عليهم. تم تحليل التحيزات المعرفية في سبعة أبعاد منها: الاستنتاج المتسرع، صعوبة تغيير المعتقدات، الانتباه للمعلومات السلبية، والعزو الخارجي. وتكشف النتائج عن تأثير كبير لهذه التحيزات في تشكيل مواقف الجمهور تجاه مصداقية الأخبار. يوصي البحث بضرورة تعزيز الثقافة الإعلامية والنقدية لمواجهة الانحيازات وتحقيق وعي إعلامي أكثر موضوعية. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025، باستخدام.AI
The Basics of Critical Thinking with Practical Examples in Our Everyday Life
Critical thinking is reasonable and logical thinking focused on deciding what to do or believe. A good critical thinker has the ability to rigorously understand and evaluate arguments and evidence, and to use these things to come to a reasoned judgment. This study deals with the Strategies of developing critical thinking skills to make careful judgments, make proper decisions, solve complex problems, analyzing arguments and assessing it, and wipe out the basic inability to communicate appropriately at the everyday life generally. This study lays the conceptual foundations necessary for understanding the mind, its functions, its natural propensity toward irrationality, and its capacity for rationality. It is designed for those interested in developing their potential to be fair-minded reasonable persons, concerned with how their behavior affects the lives of others, concerned to develop their full humanity, concerned with making the world a more civilized and just place. It is designed for those willing to transform their thinking to improve their decisions, the quality of their lives, the quality of their interpersonal relationships, and their vision of the world. This study is divided into six chapters preceded by an introduction as follows: Chapter One: Nature of Human Thinking Chapter Two: Basic Principles of Critical Thinking Chapter Three: Argument: its construction and analysis Chapter Four: Critical Thinking and Assessing Arguments Chapter Five: Logical Fallacies and Cognitive Biases Chapter Six: Critical Thinking in Everyday Life
التحيزات المعرفية وقدرتها التنبؤية باتخاذ القرار لدى طلاب الصف الأول الثانوي العام
هدف البحث إلى التعرف على مستوى كل من التحيزات المعرفية، واتخاذ القرار لدى طلاب الصف الأول الثانوي العام، كذلك التعرف على الفروق بين الذكور والإناث فيهما، وإمكانية التنبؤ باتخاذ القرار من التحيزات المعرفية الأبعاد، والدرجة الكلية)، ولتحقيق ذلك تم اختيار عينة عشوائية مكونة من (115 طالبا، ۱۳۰ طالبة) من طلاب الصف الأول الثانوي العام، وطبق عليهم مقياس التحيزات المعرفية لـ Van der Gaag et al., (2013) من تعريب الباحثة، ومقياس اتخاذ القرار من إعداد الباحثة، وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة توصلت الباحثة إلى: وجود مستوى متوسط من التحيزات المعرفية درجة كلية وأبعاد عدا بعد جمود المعتقدات فقد كان ذا مستوى منخفض، ووجود مستوى مرتفع من اتخاذ القرار لدى الطلاب، كما أوضحت نتائج البحث إلى أنه لا توجد فروق دالة إحصائية بين الذكور والإناث في التحيزات المعرفية كدرجة كلية وفي بعدى الانتباه للتهديدات والعزو الخارجي بينما وجدت فروق دالة إحصائية بينهما في باقي الأبعاد لصالح الذكور، كما أنه توجد فروق دالة إحصائية بين الذكور والإناث في اتخاذ القرار لصالح الإناث، كما أوضحت النتائج أنه يمكن التنبؤ باتخاذ القرار من التحيزات المعرفية وأبعادها.
التثاقف بين الذات والآخر في فكر عبدالحميد أبو سليمان
يتناول هذا البحث جانبا مهما من مشروع أبو سليمان الفكري، وهو حوار الحضارات والعلاقة بالغرب، والدراسات الاستغرابية، والمثاقفة الحضارية مع الآخر. وقد كشف لنا أبرز ملامح شخصية أبو سليمان العلمية والفكرية، ومزايا شخصيته وسماتها العامة والخاصة. ورصد أهم منطلقات المثاقفة مع الآخر الغربي الماثلة في: أصالة الذات والوعي، ومعالجة أزمة العقل المسلم، وتنمية الوجدان وارتباطه بالوعي (دور الوجدان في توجيه الإرادة)، ووضوح منهجية المثاقفة، والمعرفة الموضوعية للآخر الغربي من دون تضخيم أو تشويه. وكشف لنا عن المخرجات والآثار التي أحدثها هذا المشروع، والنقلة التي حققها، والمكاشفة التجديدية التي جسدها، بوصفه مشروعا إصلاحيا تجاوز رواسب الواقع وإحباطاته إلى نموذج فكري أسهم في تأسيس بنى النهوض الحضاري في عالمنا الإسلامي. فمشروع الإصلاح والتغيير والنهوض الحضاري يمثل عصارة فكره ومحور حياته، والأساس الذي تقوم عليه الموضوعات الأخرى. وأظهر هذا البحث جوانب التجديد التي تميز بها مشروع أبو سليمان في المثاقفة الحضارية مع الآخر الغربي، وتجلت في: التأسيس لمنهج فكري فاعل في تحرير المثاقفة من سطوة المركزية، ورسم طريق عملي في بناء الذات القادرة على المثاقفة الفاعلة والحوار المتكافئ، وفكرة \"القدرة\" بديلا عن \"فكرة التقدم\" في مجال الصعود والنهوض الحضاري، والانتقال من فقه الواجب إلى فقه الواقع في التواصل الحضاري.
أثر التفاعل بين طريقة المعرفة \متصلة - منفصلة\ والنظرية الضمنية للذكاء \ثابت - نمائي\ على التحيزات المعرفية والتفكير الثنائي لدى طلاب الدبلوم العام في التربية
استهدفت الدراسة الحالية الكشف عن تأثير كل من طريقة المعرفة (متصلة- منفصلة) والنظرية الضمنية للذكاء (بناء ثابت- بناء نمائي) والتفاعل بينهما على التحيزات المعرفية والتفكير الثنائي، وذلك على عينة قوامها (٢٠٥) طالبا وطالبة بالدبلوم العام في التربية بكلية التربية جامعة المنصورة، طبق عليهم مقياس طريقة المعرفة إعداد جالوتي وزملائه (Galotti, etal., 1999)، ومقياس التحيزات المعرفية إعداد فان دير جاج وزملائه (Van der Gaag, etal., 2013)، بالإضافة إلى مقياس النظرية الضمنية للذكاء ومقياس التفكير الثنائي، وهما من إعداد الباحث الحالي، وباستخدام تحليل التباين ثنائي الاتجاه، واختبار \"ت\"، توصلت الدراسة إلى: ١- لا يوجد تأثير دال إحصائيا لطريقة المعرفة (المتصلة- المنفصلة) في جميع التحيزات المعرفية ودرجتها الكلية، في حين يوجد تأثير دال إحصائيا للنظرية الضمنية للذكاء (بناء ثابت- بناء نمائي) في بعض التحيزات المعرفية (جمود المعتقدات، المشكلات المعرفية الذاتية، والمبالغة في السلوكيات الآمنة) بالإضافة إلى درجتها الكلية في اتجاه الطلاب مرتفعي الاعتقاد الثابت للذكاء، كما لا يوجد تأثير دال إحصائيا للتفاعل بين طريقة المعرفة والنظرية الضمنية للذكاء في جميع التحيزات المعرفية عدا تحيز (المبالغة في السلوكيات الآمنة جاء التفاعل دال إحصائيا. ٢- يوجد تأثير دال إحصائيا لطريقة المعرفة (المتصلة- المنفصلة) في التفكير الثنائي في اتجاه الطلاب مرتفعي المعرفة المنفصلة، كما يوجد تأثير دال إحصائيا للنظرية الضمنية للذكاء (بناء ثابت- بناء نمائي) في التفكير الثنائي في اتجاه الطلاب مرتفعي الاعتقاد الثابت للذكاء، في حين لا يوجد تأثير دال إحصائيا للتفاعل بين طريقة المعرفة والنظرية الضمنية للذكاء في التفكير الثنائي.
التحيزات المعرفية وعلاقتها بالخوف من التقييم السلبي لدى طلبة السنة الأولى في ضوء بعض المتغيرات في جامعة القصيم
هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين التحيزات المعرفية والخوف من التقييم السلبي لدى طلبة السنة الأولى في جامعة القصيم، ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة باستخدام مقياس التحيزات المعرفية للعادلي (2017)، والمقياس الموجز للخوف من التقييم السلبي (Lear, 1983). تكونت عينة الدراسة من (299) طالباً وطالبةً من طلبة السنة الأولى بكالوريس/ دراسات عليا)، وتم اختيارهم بالطريقة العشوائية، وأظهرت نتائج الدراسة وجود مستوى متوسط من التحيزات المعرفية على المقياس ككل، وعلى مجالاته الفرعية. ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر التخصص ولصالح التخصصات الإنسانية، ولأثر الجنس ولصالح الإناث، ولأثر المعدل وجاءت الفروق لصالح المقبول. كما أظهرت نتائج الدراسة وجود مستوى متوسط من الخوف من التقييم السلبي على المقياس ككل، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر التخصص ولصالح التخصصات الإنسانية، ولأثر الجنس ولصالح الإناث، ولأثر المعدل وجاءت الفروق الصالح المقبول. كما وأظهرت النتائج وجود علاقة ارتباطية موجبة بين التحيزات المعرفية والخوف من التقييم السلبي، واستنادا إلى الإطار النظري ونتائج الدراسات السابقة ونتائج الدراسة الحالية تم تقديم بعض التوصيات والبحوث المقترحة.
البخل المعرفي وعلاقته بالتحيزات المعرفية وما وراء الانفعال لدى الطالبة المعلمة ببرنامج التربية الخاصة بكلية التربية للطفولة المبكرة
استهدف البحث الراهن: الكشف عن علاقة البخل المعرفي بالتحيزات المعرفية وما وراء الانفعال لدى الطالبة المعلمة ببرنامج التربية الخاصة بكلية التربية للطفولة المبكرة، والتنبؤ بالبخل المعرفي من خلال التحيزات المعرفية وما وراء الانفعال لديهم، وشارك في هذا البحث (305) طالبة معلمة بالفرقة الثانية ببرنامج التربية الخاصة تم اختيارهم من المجتمع الأصلي بكلية التربية للطفولة المبكرة- جامعة مدينة السادات، وكلية التربية للطفولة المبكرة- جامعة دمنهور بواقع (130) طالبة بكلية التربية للطفولة المبكرة- جامعة دمنهور و (175) طالبة بكلية التربية للطفولة المبكرة - جامعة مدينة السادات امتدت أعمارهن ما بين (19.1) عام إلى (20.10) عام، بمتوسط عمري قدره (19.11) عام، وانحراف معياري قدره (9.20) أشهر، وتم استخدام: مقياس البخل المعرفي (إعداد: فريد إيركسون) ترجمة الباحثة، ومقياس داكوبز للتحيزات المعرفية (إعداد: ديرجاج وأخرون، 2013) ترجمة الباحثة، ومقياس ما وراء الانفعال (إعداد الباحثة)، كما تم استخدام المنهج الوصفي، وتوصلت نتائج البحث إلى : وجود علاقة ارتباطية موجبة داله إحصائيا بين البخل المعرفي والتحيزات المعرفية لدى الطالبة المعلمة ببرنامج القرية الخاصة بكلية التربية للطفولة المبكرة، ووجود علاقة ارتباطية سالبة داله إحصائيا بين البخل المعرفي وما وراء الانفعال لدى الطالبة المعلمة للتربية الخاصة بكلية التربية للطفولة المبكرة، كما توصلت نتائج الدراسة إلى أنه يمكن التنبؤ بالبخل المعرفي من التحيزات المعرفية وما وراء الانفعال لدى الطالبة المعلمة ببرنامج التربية الخاصة بكلية التربية للطفولة المبكرة.
التحيزات المعرفية والكفاية التواصلية لدى طلبة الجامعة ذوي التوجهات الحزبية
هدفت الدراسة الحالية تعرف مستوى التحيزات المعرفية والكفاية التواصلية، والتحقق من العلاقة الارتباطية بينهما، والكشف عن الفروق في التحيزات المعرفية والكفاية التواصلية وفقا لمتغير الجنس والتوجه الحزبي. واستخدم الباحث المنهج الوصفي الارتباطي، وتكونت عينة الدراسة من (260) طالب وطالبة من طلبة جامعة الأقصى تم اختيارهم بالطريقة القصدية، وتحقيقا لأهداف الدراسة قام الباحث بتعريب مقياس التحيزات المعرفية إعداد دافوس (2013) (Davos Assessment of Cognitive Biases Scale)، كما تبنى مقياس الكفاية التواصلية إعداد الخزاعي (2017)، وأظهرت نتائج الدراسة أن التحيزات المعرفية دون المتوسط، وأن مستوى الكفاية التواصلية مرتفع، وأشارت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة سلبية بين التحيزات المعرفية والكفاية التواصلية، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق في التحيزات المعرفية والكفاية التواصلية وفقا لمتغير الجنس، والتوجه الحزبي.