Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
698 result(s) for "التراث المعماري"
Sort by:
Heritage Tourism in Rural Areas as a Tool for Sustainable Local Development in Jijel
Rural tourism, through a sustainable approach, is recognized as a tool for valorization of natural, cultural and architectural resources and for rural revitalization. In terms of resources, jijelian rural area's contains enormous wealth and significant potential for development. Nevertheless, the socio-economic context remains deeply marked by low agricultural incomes, unemployment, poverty, marginalization and social degradation. At a time when rural areas are facing irreversible changes, this paper focuses on the strategic development of heritage tourism in the rural areas of Jijel city, more specifically El Ancer Municipality using SWOT analysis. From a policy perspective, this research aims to identify the main challenges and opportunities of rural heritage tourism as a driving force for sustainable rural development, economic growth and diversification. The effective valorization of architectural heritage trough the rural heritage tourism could contribute to the sustainability of rural heritage resource. Also, it will help to solve the number of socioeconomic problems of municipality in Algeria.
الطاقة الإبداعية للتراث المعماري بمنطقة الباحة واستلهامه في تصميم أقمشة المعلقات الطباعية
للطبيعة في منطقة الباحة أكبر الأثر في إعطاء الفنون الشعبية، فهي منطقة حافلة بالكثير من العادات والتقاليد والفنون التي أفرزتها طبيعة المجتمع، فلو أخذنا على سبيل المثال فن العمارة لوجدناه ذاكرة الحضارة وسجل إبداعها، وتتميز عن الفنون والآداب والعلوم بأنها أهم المراجع وأصدقها لتسجيل مراحل الحضارات في تطوراتها وعصورها المختلفة، روعي في تصميم المباني السكنية بالمنطقة والقلاع والحصون وطرق تشييدها أن تتوائم مع الظروف البيئية كالتضاريس والمناخ، وتتلاءم مع الظروف الاجتماعية كالعادات والتقاليد العربية القديمة، ونجدها في القرى القديمة المتناثرة في أنحاء المنطقة المتمثلة في الجدران العريضة التي تبنى من الحجز الصخري حيث يتم وضع الأحجار فوق بعضها البعض دون استعمال مادة إنشائية تربط ما بينها عدا الحجارة الصغيرة والطين اللزج والتراب، ويتراوح سمك الجدار ما بين 60 إلى 70 سم، ويتم بناء الأسقف من العروق الخشبية المتعامدة وتغطى بسعف النخيل ثم يغطى بطبقة من الطين وتحلى بالتيجان المحلاة بالزخارف المنقوشة، وبعضها من أحجار الكوارتز التي على شكل مثلث أو أشكال هندسية، وتصنع الأبواب من الخشب السميك والذي يتميز بنقوش هندسية محفورة بدقة، وبرسومات اختيرت بعناية فائقة (السيارى، 1425هـ؛ الغامدي، 1409هـ). تم الاستلهام من فن العمارة في منطقة الباحة في عمل معلقات نسجيه تعكس الأصالة والتميز في هذه المنطقة ليكون بمثابة تشجيع على السياحة في هذه المنطقة.
التراث المعماري الإسباني بمدينة وهران
تقع وهران في الناحية الغربية من الجزائر ساحل البحر الأبيض المتوسط. تعاقبت عدت دول على مدينة وهران تركت بصماتها الواضحة على تاريخها الحضاري، لعل من أبرزها الاحتلال الإسباني للمدينة الذي دام لقربة ثلاثة قرون (1509 -1790)، فبعد سقوط الدولة الإسلامية في الأندلس توجهت أطماع الإسبان تحت راية الكنيسة الكاثوليكية نحو أقاليم المغرب الأوسط الساحلية لعدة دوافع لعل أبرزها الأطماع الاقتصادية والتجارية ومحاربة الديانة الإسلامية من جهة أخرى، وهذا ما تشهد عليه المعالم الأثرية التي لا تزال قائمة بالمنطقة كقلعة سانتا كروز وباب سانتون وقلعة روزال كزار وغيرها من النماذج.
المعماريين الأجانب والمصريين ودورهم في إثراء عمارة القاهرة الخديوية
تناول هذا البحث أسباب ومؤثرات التغير في الأنماط والطرز المعمارية في القرن العشرين في مصر؛ وتحديدا في عمارة القاهرة الخديوية، ودور كل من المعماريين الأجانب والمصريين في التجربة الجمالية لعمارة القاهرة الخديوية. لتأسيس عاصمة جديدة من شأنها منافسه عواصم أوربا وتحويل القاهرة لباريس الشرق
تأثير العمارة الإسلامية على العمارة القوطية الفرنسية لابتكار تصميمات مطبوعة معاصرة لأقمشة السيدات
لقد أثرت الطرز والأساليب المعمارية العربية الإسلامية في القرون الوسطى على أوروبا كلها بشكل واضح، إذ ازداد إعجاب الحكام والفنانين الغربين بالحضارة الإسلامية وفنونها، فتأثروا بالعمارة وتفاصيلها ومفرداتها والزخرفة الحادثة فيها والمنصفين من المؤرخين يعترفون أن العمارة الأوروبية تدين بدين كبير للعالم الإسلامي وإنها قد تأثرت بها بشكل كبير في العديد من أشكال الفنون والعمارة، ولقد اتصل الشرق الإسلامي بأوروبا في العصور الوسطى بشكل كبير من خلال عدة عوامل وظهر ذلك في بعض التفاصيل المعمارية والفنية الواضحة، ولقد كانت العمارة القوطية هي عبارة عن طراز ازدهر في أوروبا كلها بشكل كبير خلال القرون الوسطى، كما نشأ هذا الطراز في فرنسا في القرن الثاني عشر بحيث تم استخدامه على نطاق واسع في بناء الكاتدرائيات والكنائس. ويتناول البحث واحدة من أهم وأقدم الكنائس في فرنسا والتي قد تأثرت بالعمارة الإسلامية وهي كنيسة نوتردام أو كنيسة السيدة العذراء كما يطلقون عليها والتي تأثرت بشكل كبير بمسجد أحمد بن طولان كما تذكر بعض المراجع تأثرها كذلك بكنيسة قلب اللوزة بسوريا. ولما كانت الحاجة دائمة ومستمرة إلى إيجاد مصادر استلهام قوية يستطيع من خلالها المصمم بوجه عام ومصمم طباعة المنسوجات والملابس بوجه خاص أن يوجد تصميمات مبتكرة ومتجددة تتمتع بالمواكبة لاتجاهات الموضة العالمية وكذلك تنبع من الهوية العربية الإسلامية ومفرداتها المعمارية بغرض تعزيز القيم البحثية والإبداعية للمصمم والباحث وكذلك إثراء مصادر الاستلهام التصميمية. فقد لزم البحث عن تلك المصادر من خلال البحث في عالمية التراث المعماري وعلاقته بالحضارة الإسلامية من خلال بناء جسور تواصل ثقافي وحضاري تواجه التحديات التكنولوجية المستقبلية لمصمم طباعة المنسوجات بصفة عامة وتصميم ملابس السيدات المطبوعة بصفة خاصة حيث إنها هنا مرتبطة بشكل نبائي خارجي ثلاثي الأبعاد عند تنفيذه أو سلويت للملابس ومواكب لاتجاهات الموضة العالمية تبعا لكل موسم. كذلك فإنها تسمح بوجود مصادر متجددة للاستلهام لدى مصمم طباعة أقمشة وملابس السيدات والذي هو جزء مهم من صناعة الموضة في العالم. ومن هنا تظهر مشكلة البحث والتي يمكن تلخيصها في محاولة الإجابة عن التساؤل الآتي كيفية الاستفادة من تأثير العمارة الإسلامية على العمارة القوطية الفرنسية لإيجاد مصدر استلهام مبتكر يتم من خلاله ابتكار تصميمات معاصرة مطبوعة تصلح لأقمشة وملابس السيدات وتتسم بالمواكبة لاتجاهات الموضة العالمية.
جامع كتشاوة بمدينة الجزائر قبل تحويله إلى كاتدرائية \1794 م. - 1209 هـ.\ / \1830 م. / 1832 م. - 1247/1246 هـ.\
تمتلك الجزائر ممتلكات ثقافية عقارية متنوعة بين المدنية والدينية والعسكرية، تحمل هذه الممتلكات أهمية كبيرة كونها الهوية والمرأة التي تعكس تاريخ انتمائها، ومن بين الممتلكات الثقافية التي يتمحور حولها موضوع البحث هي العمارة الدينية التي تعود للفترة العثمانية وعلى وجه الخصوص الجوامع. تزخر مدينة الجزائر بالعديد من الجوامع (المساجد الجامعة) التي تعود للفترة العثمانية وجامع كتشاوة من بينها الذي يعد من بين الممتلكات الثقافية الذي شهد حقب متنوعة، إذ أن هذا الأخير قد نشأ في الفترة العثمانية، واستغل في فترة الاستعمار الفرنسي منذ بداية الاحتلال إذ تم تحويله إلى كاتدرائية، فالاستعمار الفرنسي كان هدفه تدنيس للهوية الإسلامية من خلال التنصير وطمس كل ما يخدم الدين الإسلامي، إذ وجد في تحطيم المساجد مناله واستغلالها لما يخدم أغراضه، فكان جامع كتشاوة بمدينة الجزائر من بين المباني التي شهدت أبشع تحطيم وتهديم وطمس وتغيير. بعد حصول الجزائر على الاستقلال تم إعادة توظيفه كجامع والصلاة فيه، لكن بالرغم من استعادته إلا أن شكله الحقيقي ظل بحلة كاتدرائية التي أخفت حقيقته المربعة إلى الشكل المستطيل وهذا ما يعبر عن الأضرار التي ألحقها الاستعمار الفرنسي بمختلف المجالات، والمجال المعماري كان له نصيب من الاحتلال والنهب وتحطيم هويته وتاريخه، فكانت العمارة الدينية من بين العمائر التي أخذت نصيبا من الاحتلال، وبهذا يكون جامع كتشاوة بمثابة الصورة التي تعكس تاريخ الجزائر بداية من الفترة العثمانية وما بعدها، إذ أن هذا الأخير يعكس صورة التواجد العثماني بالمدينة، ويعكس صورة الاحتلال الفرنسي من خلال تحويله إلى كاتدرائية، كما يعبر عن استقلال الجزائر واستقرار الأوضاع السياسية بمجرد عودة الصلاة فيه كما كان سابقا في بدايته، كما يعبر عن الآثار السلبية التي تركها الاستعمار الفرنسي بعد الاحتلال فصورته اليوم ككاتدرائية بالرغم من أنه أصبح جامعا وظيفيا سيظل يعبر على الاحتلال الفرنسي وما خلفته من أضرار في مختلف المجالات. ومن خلال ما تم التطرق له حول حقيقة جامع كتشاوة اليوم الذي يظهر بحلة كاتدرائية سنحاول تقريب الصورة الحقيقية له قبل أن يحول آنذاك وهنا يكمن هدف البحث يحمل موضوع البحث مجموعة من العناصر لبنائه إذ تم التطرق في هذا الأخير إلى التعرف على موقع الجغرافي الذي يحتله في قصبة مدينة الجزائر، ومن ثم التعرف على إطاره التاريخي المليء بالأحداث والذي يبدأ منذ سنة 1021ه/1612م، إلى غاية الاستعمار الفرنسي في حدود سنة ۱۸۳٠م/ ۱۸۳۲م-١٢٤٦/ ١٢٤٨ه، ومن ثمة التعرف على تسميته في مختلف الفترات بداية من لفترة العثمانية حيث كان يطلق عليه كتشاوة وكذا كجاوة، والتعرف على تسميته في الفترة الاستعمارية بعد أن أصبح كاتدرائية والمتمثلة في سان فليب، ثم إعادة تسميته بجامع كتشاوة بعد الحصول على الاستقلال، ليتم في ما بعد التعرف على شكله الحقيقي بالاعتماد على العديد من المؤلفات والمقابلات الشفوية... الخ، إذ سيتم التعرف على شكل الجامع من مختلف واجهاته الخارجية وما يظهر من كل واجهة، ومن ثم وصفه من الداخل من خلال التعرف على العناصر المعمارية التي يحتويه من محراب ومنبر وأعمدة وتيجان وعقود... ألخ، مع التعرف على العناصر الزخرفية في كل من الوصف الداخلي والخارجي. لنخلص في الأخير إلى أن حقيقة الجامع الأصلي قد هدمت ولم يبقى إلا القليل منها وسط الكاتدرائية التي حلت محلها اليوم، لتكون الأجيال الصاعدة على علم بأن ما تراه اليوم هو كاتدرائية فرنسية.