Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
2
result(s) for
"التربة أدب الناشئة"
Sort by:
الأسرة وتشكيل ثقافة الأطفال
2016
ناقش المقال موضوع الأسرة وتشكيل ثقافة الأطفال. فتُعد الاسرة المؤسسة التربوية الأولي التي تقوم بالتنشئة الثقافية والاجتماعية لأبنائها فهي المصدر الأول الذي تتشكل منه ثقافة الطفل فالأسرة هي الحضن الأول الذي يتولى رعاية وتهذيب وتعليم النشء وتزوده بالخبرات والمعارف والمهارات الحياتية كما تبذل جهوداً متواصلة لتنمية شخصية أبنائها وتحديد معالمها الرئيسة ومساعدتهم لتحقيق ذواتهم فهي أولي الجماعات التي يتفاعل معها الطفل ويمارس فيها ألوان الأخذ والتأثر الشديد بالكبار. وأشار المقال إلى البناء القيمي والأخلاقي للأطفال فصياغة شخصية الطفل السوية التي تظهر ذاتيته الثقافية لابد وأن تستند إلى أساس ديني وعقائدي، أما التوعية الفكرية لهم من خلال ربط الطفل فكرياً بثقافة المجتمع والعلم المحيط بأحداث الحياة بحيث يتكون لديه حصانة الإيمان ورسوخ العقيدة والأخذ بكل الوسائل والطرق التي تؤدي إلى تربية الأطفال تربية عقلية سليمة تحميه من كل المفاسد الخطيرة التي تضر بعقله. وخلص المقال إلى ضرورة ترسيخ حب الوطن والانتماء إليه لدي الأطفال فالأسرة هي من تغرس وتنمي في الأطفال مشاعر الحب والولاء والانتماء للوطن من خلال السلوكيات العملية ومن خلال تعريفهم بحقوق الوطن عليهم وتحثهم على الحرص عليه والدفاع عنه ضد كل من تسول له نفسه الاعتداء عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
Journal Article
البيئة الأسرية.. وتنمية قراءات الأطفال
2016
كشف المقال عن البيئة الأسرية وتنمية قراءات الأطفال. فلعملية القراءة دوراً محورياً في بناء شخصية الطفل وتحقيق نموها من النواحي التربوية والنفسية والاجتماعية بشكل متوازن وتُشكل مصدراً مهماً لتنمية خبرات الأطفال وقدراتهم المختلفة، فتتعدد فوائد القراءة وتتنوع بدءا من إتاحة الفرصة لهم بأن يعيشوا الخبرات والتجارب ويستكشفوا البيئة المحيطة بهم مروراً بإسهامها في تنمية العمليات المعرفية المختلفة وإثراء معارفهم ولغتهم والارتقاء بأساليبها. وأشار المقال إلى أن الاسرة كمؤسسة اجتماعية يترعرع بين أحضانها الطفل والمعين الأول لثقافته ونقل أساليبها إليه فإنها تؤدي دوراً كبيراً في إكسابه العادات والاتجاهات والقيم المرغوبة وبمقدورها أن توجه ميول طفلها نحو عملية القراءة وتساعده على اكتشاف أهميتها وتُعرفه بالكتاب وتوفر له ما يناسبه حتى يبلغ مرحلة يشعر فيها بحميمية العلاقة معه. ثم تطرق المقال إلى أهم الأساليب التي ترغب الطفل في القراءة وتُحرض ميله تجاهها ومنها تشجيع الطفل عليها وتنمية حبة لها وتعريفه بأهميتها في سن مبكرة ومحاورة الطفل عقب القراءة بقصد المشاركة والتوضيح أو معرفة مدي فهمه لمضمون ما قرأ وتحقيق متوازن للمعادلة بين القراءة ومشاهدة التلفاز وتشجيع الطفل على توزيع وقته بين مشاهدة برامجه التلفزيونية والقراءة وبقية النشاطات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
Journal Article