Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
80 result(s) for "التربية الفنية تاريخ"
Sort by:
التربية الفنية : مداخلها وتاريخها وفلسفتها
يتناول كتاب (التربية الفنية : مداخلها وتاريخها وفلسفتها) والذي قام بتأليفه (محمد عبد المجيد فضل) في حوالي (157) صفحة من القطع المتوسط موضوع (التربية الفنية) مستعرضا المحتويات التاليه : الفصل الأول : تعريف الفن. الفصل الثاني : نشاة التربية الفنية وتطورها بالغرب. الفصل الثالث : تطور التربية الفنية وطرق تدريسها في الشرق الاوسط. الفصل الرابع : في تاريخ الفن. الفصل الخامس : النقد الفني. الفصل السادس : نشاة وتطور علم الجمال وفلسفة الفن.
علاقة التحصيل الدراسي لمادة التربية الفنية بالمواد الأخرى
تعد دراسة العلاقة بين التحصيل في الدروس العلمية والتحصيل في الدروس العملية دراسة مهمة لكشف الدور الذي تلعبه هذه المواد في تطوير الأداء العملي للطلبة وبيان مدى إفادة الطلبة من هذه المواد، لذا هدف البحث الحالي إلى كشف العلاقة بين تحصيل الطلبة في مادة التربية الفنية و(الكيمياء والفيزياء والأحياء) وقد اشتمل البحث على أربعة فصول على الوجه الاتي: الفصل الأول: اشتمل على مشكلة البحث والتي تلخصت بالسؤال الاتي ما علاقة تحصيل الطلبة بمادة التربية الفنية و(الكيمياء والأحياء والفيزياء) وتضمن الفصل الأول على أهمية البحث والحاجة إليه ثم أهداف البحث وحدوده فضلا عن تعريف مصطلحاته. الفصل الثاني: فقد اشتمل على الإطار النظري للبحث والدراسات السابقة مقسم إلى ثلاثة مباحث تناول المبحث الأول (مفهوم الفن التربية الفنية) فيما احتوى المبحث الثاني على (بدايات التربية الفنية كدرس في المدارس العراقية) وتناول المبحث الثالث على (واقع التربية الفنية في محافظة بابل) في حين اشتمل الفصل الثالث على منهجية البحث وإجراءاته إذ استعرضت الباحثة مجتمع البحث الذي بلغ (٩٢) طالبا وطالبة في حين بلغت عينة البحث الخاضعة للدراسة (٩٢) وتضمن منهج البحث وهو المنهج الوصفي دراسة العلاقة، واحتوى على الوسائل الإحصائية (معامل ارتباط بيرسن) أما الفصل الرابع فقد تضمن نتائج البحث ومناقشتها فضلا عن الاستنتاجات والتوصيات ومن أهم النتائج التي توصل إليها البحث: العلاقة بين التربية الفنية والفيزياء للطلبات: كان معامل الارتباط بين تحصيل الطالبات البالغ عددهن (٦٢) طالبة بمادة الفيزياء والتربية الفنية هو (0.440) باستخدام معامل ارتباط برسن وهو معامل موثوق به بمستوى ثقة ٩٩% وبذلك ترفض الفرضية القائلة بعدم وجود علاقة بين تحصيل الطلبة بالتربية الفنية والفيزياء.
مدرسة العباسية الثانوية العسكرية
ذكر عباس حلمي الثاني في مذكراته \" لم أكن أحتاج إلى وقت طويل- ومن خلال الدراسات التي كان يسعدني أن أقوم بها وأمارسها في كل القطاعات التي تهم مستقبل البلاد- لكى أفهم أن تنمية التعليم وتعميمه وحدها هي التي يمكنها أن توقظ الشعب المصري وتسمح له بأن يعرف مقدراته، وفي نفس الوقت واجباته \". ونظرا لاهتمام الخديوي عباس حلمي الثاني بالتعليم في عهده فقد أقيمت العديد من المنشآت التعليمية منها: إنشاء العديد من المدارس بالإسكندرية منها مدرسة العباسية العسكرية عام 1910م، أما في القاهرة فقد شيد مدرسته بمنطقة السبتية، وكذلك مدرسة السعيدية الثانوية، وتم وضع حجر أساس الجامعة المصرية بعهده عام 1908م، كذلك شيد المعهد الديني الأحمدي بطنطا ودمياط، وانتقلت إليه الدراسة بعد أن كانت في المسجد الأحمدي. وذكر عباس حلمي كذلك في مذكراته أنه كان يحب زيارة المدارس التي كانت تنشر التعليم لكي يعرف مدى تقدم التلاميذ والتأقلم الواضح للأساتذة أكثر وأكثر، والذين كانوا في نفس الوقت الذي يعملون فيه على تعليم الشعب، إلا أنهم كانوا ينشئون تقاليد لأنفسهم. من ضمن المدارس التي أنشأها الخديوي عباس حلمي الثاني بالإسكندرية مدرسة العباسية العسكرية، وتتبع إدارة وسط الإسكندرية التعليمية، نظام المدرسة عسكرية للمتفوقين.
دراسات في التربية الفنية والمسرح
صدر للدكتورة قبس إبراهيم محمد كتاب جديد بعنوان (دراسات في التربية الفنية والمسرح)، تناول الكتاب المضامين التربوية والتعليمية في مسرحيات خالد الشواف الشعرية، واتجاهات تدريسي التربية الفنية نحو استخدام البرمجة اللغوية العصبية في التدريس، واتجاهات معلمي تلامذة ذوي صعوبات التعلم نحو المسرح التعليمي، وتطرق الكتاب إلى القيم التربوية في مسرحيات حسين علي عارف، والدوغماتية في نصوص مسرح الأطفال، كما بين الكتاب المشاكل التي تواجه مدرسي التربية الفنية في المدارس الثانوية من وجهة نظر المدرسين، فضلا عن الشخصيات السائدة في نصوص مسرحيات الأطفال وفقا لنظرية كوستا، واتجاهات معلمات رياض الأطفال نحو مسرح الدمى.
الدليل المصور لفنون وتراث الأحساء
التراث امتداد للسلف ورصد للحياة اليومية وبصمات حية للفرد والمجتمع في كل ميدان على مدى الزمان، وتوثيق الموروث يعطي أبعادا اقتصادية واجتماعية وسياسية فاعلة في المجتمعات الحاضرة. ولأن الأحساء مدينة تتميز بموقع جغرافي ومخزون تراثي وحرف وصناعات مميزة جعلت منظمة اليونسكو تعترف بها عام 2018 م كموقع تراث عالمي ثم قرر المجلس الوزاري العربي للسياحة اختيارها كعاصمة للسياحة العربية 2019 م فقد ساهم ذلك في جعل أنظار كوكبة من الداخل والخارج من مختصي الفنون والتراث ومحبيه تتجه إلى الأحساء تشوقا للتعرف إلى تراثها عن قرب وتماشيا مع رؤية المملكة 2030 فهناك توجه للترويج السياحي داخليا وخارجيا لا سيما للمحافظات والمناطق الزاخرة بالفنون والتراث. وقد استهدف البحث بالمنهج الوصفي التحليلي جمع معلومات وصور توثيقية مناسبة لتصميم كتيب فني مميز يعبر عن حضارة الأحساء وموقعها الجغرافي وتراثها وحرفها وأهم إنتاجاتها وتتضح أهمية البحث في كونه يقدم دليلا بمثابة سفير يحكي تاريخ الأحساء وموروثاتها ويقدمها بشكل جاذب للقارئ معبر عن هوية الواحة. وقد نتج عن البحث تصميم دليل مصور يشمل: الموقع والأهمية الجغرافية لواحة الأحساء، أهم المعالم الطبيعية والأثرية، فنونها الشعبية وصناعاتها اليدوية، عاداتها وتقاليدها). وأوصت الدراسة بتعميم التجربة وإنتاج أدلة مصورة ترويجية أكثر تخصصا تستهدف كل حرفة بذاتها.