Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
474 result(s) for "التصوف تاريخ"
Sort by:
تأريخ التصوف بين أبي نعيم ت. 430 هـ. وابن الجوزي ت. 597 هـ
يعد المنهجي التأريخي الوصفي من أهم المناهج في توضيح الظواهر والسلوكيات في المجتمعات، وقد كان للمؤرخين في الإسلام دور كبير في تأريخ ووصف التصوف باعتباره مسلكا دينيا وظاهرة اجتماعية ونظرا لتباين وجهات النظر في سرد تأريخ التصوف والمتصوفة فقد كان لابن الجوزي في كتابه صفة الصفوة انتقادات منهجية على منهج أبي نعيم في تأريخه للتصوف في كتابه الحلية، وفي هذا البحث تبين دقة منهج ابن الجوزي في تعقباته لأبي نعيم سواء في السرد التأريخي، أو ما فات أبي نعيم في نقد مسالك المتصوفة.
تاريخ التصوف في الإسلام
يتناول كتاب (تاريخ التصوف في الإسلام) والذي قام بتأليفه (قاسم غني) في حوالي (974) صفحة من القطع المتوسط موضوع (تاريخ التصوف الإسلامي) مستعرضا المحتويات التالية : تاريخ التصوف الإسلامي، منشأ التصوف، المنشأ الإسلامي للتصوف، مرحلة صدر الإسلام، التصوف في القرن الثاني الهجري، ظهور كلمة صوفي ومتصوف، التصوف في القرنين الثالث والرابع، مصادر التصوف غير الإسلامية، الديانة المسيحية، الفلسفة الأفلاطونية المحدثة.
التصوف الطرقي في بلاد شنقيط
إن بلاد شنقيط كغيرها من أقطار الغرب الإسلامي، قد عرفت ظاهرة المد الصوفي بمراحله المختلفة تأثرا بمحيطها الإقليمي، وبحكم كونها تمثل همزة وصل بين العالمين العربي والإفريقي، فإنها كانت تقوم بدور مهم لإيصال الأفكار والمذاهب التي تنقلها عن المغرب والمشرق- عبر رحلات علمائها من أجل الحج وبعثات طلب العلم، أو القوافل التجارية- إلى الجوار الإفريقي، الذي تقبل ظاهرة التصوف الطرقي، كما لم يتقبل أي شيء آخر، وراجت الزوايا الصوفية في المناطق الإفريقية أكثر من أي بلد آخر، حيث غذتها بثقافتها وبلون حياتها الخاص، وفي بدايات التصوف في المنطقة (بلاد شنقيط). لقد شكل التصوف الطرقي في بلاد شنقيط حلقة هامة من التاريخ الإسلامي، رغم ما أخذ عليه من أخذ الأوراد وحلق الذكر، وبعض الشطحات... وتلك قضايا دافع عنها فقهاء الصوفية بالأدلة من الكتاب والسنة وكان للتصوف الطرقي في بلاد شنقيط خصوصيته، التي مثلها بجدارة وهي أنه استطاع أن يدخل بالتصوف أفواج الزنوج للإسلام، وكانت بلاد شنقيط هي البادية العالمة الوحيدة التي شكلت استثناء.
نظرية المؤامرة أ وهم أم حقيقة ؟ ! = Conspiracy an illusion or a truth : \الصوفية\
يحلو لكثير من الكتاب والمحللين السياسيين أن يعزوا أسباب التخلف الذي تعاني منه الأمة العربية إلى وجود مؤامرة استعمارية تحيكها دوائر الغرب للحيولة دون أن تنعم شعوب المنطقة بأي نوع من أنواع الاستقرار الذي تحتاجه عملية التطوير والنمو والتقدم. ويشطح الخيال ببعض هؤلاء الكتاب إلى الاعتقاد بأن الأنظمة الحاكمة نفسها هي جزء من هذه المؤامرة وأداة منفذة لهذا المخطط الاستعماري الذي يسعى إلى تحطيم مجتمعات هذه الأنظمة وإبقائها في محيط التخلف والجهل والضياع، بل تذهب -أحيانا- هذه الاتهامات بالإدعاء بأن تلك الأنظمة هي أدوات فعالة في تنفيذ وتفعيل أهداف هذا التآمر، وأنها صنيعة تلك الدوائر الاستعمارية التي همها الوحيد إحباط أي جهد للتطوير قد يجول في ذهن شعوب هذه المنطقة. إن هذه الرؤية لموضوع المؤامرة، وإن كانت تعتمد على وقائع ملموسة وأحداث ومشاهدات من الصعوبة إنكارها أو تجاهلها إلا أن يذهب بنا الخيال إلى ترويض الفكر على قبول نظرية عمالة الأنظمة العربية بمجملها يبقى أمرا يعصب قبوله، بل من السهولة تفنيد أسباب رفضه، فبالإضافة إلى صعوبة إثبات هذا الإتهام فإنه من المتعذر تقديم الدليل على صحته، وإن كانت بعض الوقائع تشير بدلالات واضحة عليه. والكتاب الذي نقدمه للقارئ يضع نظرية المؤامرة التي يؤمن بها قطاع كبير من الناس تحت المجهر ويحلل هذه النظرية بين الإسراف في طرحها وتبنيها، ويسعى إلى إلقاء الأضواء الكاشفة على صحة ما ذهب إليه هؤلاء المؤمنون بها الذين يعتقدون -خطأ أو صوابا- بأن ما تعاني منه الأمة العربية ما هو إلا حصيلة تآمر أجهزة المخابرات الغربية، وعلى رأسها المخابرات الأميركية لإبعاد الدول العربية عن أخذ أي طريق أو سلوك أي مسلك يتيح لها السير في موكب التقدم والتنمية للتخلص من قيود التخلف الذي فرضته عليها، وخلفته لها عهود الاستعمار تارة، والانتداب تارة أخرى.
الطرق الصوفية في بلاد ما وراء النهر حتى نهاية القرن الثامن الهجري
إن للطرق الصوفية في بلاد ما وراء النهر بدع محدثة ومنكرة، وقد اخترع كل شيخ لهذه الطرق وردا وحزبا ليميز بها نفسه عن غيره، مخالفا للكتاب والسنة، ولهذا أخذ يلتف حولهم المريدون معتقدون أن هذه الطرق الصوفية هي الطريق الأمثل الذي يوصلهم إلى الله، وفي الحقيقة ما هذه الطرق الصوفية إلا طرق مبتكرة محدثة. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.. عليه توكلت وإليه أنيب.
المسار الفلسفي والتاريخي للتصوف
إن التصوف مرتبط بالتأملات الفلسفية فهو في طابعه النظري يؤخذ من المقولات والمفاهيم أي المجردات كما هو شأن الفلسفة ولكن مع اختلاف مقولات ومفاهيم التصوف عنها في الفلسفة لذا فقد تظهر الصلة الوثيقة بين الفلسفة والتصوف من خلال تجسيد المعارف النظرية الفلسفية وتوظيفها في التجلي الديني (التصوف) أي أنه يمكن اعتبار أن التصوف نوعا من المعرفة الفطرية وليس شيئا آخر فهو رغم الممارسات السلوكية له إلا أن بناءه العقلي يعتمد على أسس الذهنية. ولما كان الوعي الصوفي في صورته الأكمل هو وعي موحد أو تجربة مباشرة بالواحد أو بالذات الكلية أو بالله فهذا يستدعي دراسة العلاقة بين الله والعالم فيناقش الإنسان الرؤى والنظريات المتعلقة بوحدة الوجود والثنائية والواحدية.
في تاريخية التصوف الإسلامي
يعالج هذا الكتاب ظاهرة التصوف الإسلامي من منظور تاريخي واجتماعي، حيث يسعى المؤلف إلى تفكيك التصوف بوصفه ظاهرة مركبة تشكلت في سياقات سياسية واقتصادية وثقافية متغيرة، لا كمجرد تجربة روحية فردية. يستعرض محمد يسري أبو هدور العلاقة الجدلية بين التصوف والسلطة، ويكشف كيف تداخلت التجربة الصوفية مع أنماط الحكم، فكانت أحيانا أداة مقاومة وأحيانا وسيلة للتماهي مع السلطة. كما يعتمد الكتاب على مقاربات منهجية متعددة نادرا ما تستخدم في الدراسات الإسلامية التقليدية، ما يمنحه طابعا نقديا مميزا، ويجعله مساهمة نوعية في إعادة قراءة التصوف كظاهرة تاريخية لا يمكن فصلها عن تحولات المجتمع الإسلامي عبر العصور.