Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
27
result(s) for
"التعاون الدولي جوانب اجتماعية"
Sort by:
العولمة ومناهضوها
فقدت العولمة، كما كنا نعرفها، فى الشهور الماضية أصدقاء كثر. والتفاؤل والحذر الذى ساد فى تسعينيات القرن الماضى يبدو لنا اليوم أقرب إلى السريالية. ومع ذلك، فإن العولمة ليست عربة حنطور يستطيع الإنسان النزول منها إذا لم يعجبه الاتجاه، فحتى أشد المنتقدين للعولمة ينتمون إلى المجتمع العالمى الواقعى انتماءً وثيقا، وهو الأمر الذى ينطبق أيضًا على من يسافر بأتوبيس شارتر للمشاركة فى مظاهرة، وينطبق أيضًا حتى على الزبائن من محبى الطبيعة الذين يشترون من سلسلة مجلات الأورجانيك البديلة.
Book
الجرائم الاقتصادية في الأردن للفترة من 2000 - 2008 : دراسة سوسيولوجية
تهدف هذه الدراسة إلى تعرف حجم الجرائم الاقتصادية في الأردن في الفترة الممتدة من 2000-'-2008 وتعرف الخصائص الاجتماعية والاقتصادية لمرتكبيها. والكشف عن أهم العوامل المؤدية إلى ارتكابها، كذلك تعرف علاقة المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية لمرتكبي هذه الجرائم الاقتصادية بالعوامل المؤدية إلى ارتكابها. اعتمدت الدراسة على منهجية المسح الإجتماعي، وذلك لملاءمة هذا المنهج لأغراض الدراسة ، والأساليب والإجراءات المستخدمة في دراسات الجريمة ؟ حيث يعتمد هذا المنهج على الوصف والتحليل وتفسير البيانات ، من أجل التوصل إلى نتائج يمكن تعميمها. طبق منهج المسح الاجتماعي ، على جميع النزلاء والنزيلات الأردنيين المحكوم عليهم في مركزي الإصلاح والتأهيل ؟ سواقة ، وسجن الجويدة نساء، في المملكة الأردنية الهاشمية بقضايا وجرائم اقتصادية بحسب قانون الجرائم الاقتصادية رقم (11) لسنة 1993. وكان عددهم ((477 نزيلا ونزيلة ، وقد بلغ عدد النزلاء والنزيلات المحكومين بجرائم اقتصادية بحسب القانون المذكور في كل مراكز الإصلاح والتأهيل في المملكة وقت إجراء الدراسة (729) نزيلا ونزيلة . وخلصت هذه الدراسة إلى مجموعة من النتائج المهمة، أبرزها: أن حجم الجرائم الاقتصادية المرتكبة في الأردن من 2000-2008 أخذ بالتزايد من سنة إلى أخرى ، وأن كثر الجرائم الاقتصادية ارتكابا جرائم السرقات ، وإساءة الائتمان ، والاحتيال ، والاختلاس ، والرشوة ، وتكثر الجرائم الاقتصادية لدى الذكور أكثر منها لدى الإناث ، وأكثر الأشخاص ارتكابا للجرائم الاقتصادية هم الأشخاص من الفئة العمرية من 18-39 ، وكان المتزوجون أكثر ارتكابا للجرائم الاقتصادية من العزاب ، وذوو المستوى التعليمي المتوسط أكثر ارتكابا للجرائم الاقتصادية، وذوو الدخول المتدنية والمنخفضة أكثر ارتكابا للجرائم الاقتصادية.
Journal Article
قراءة تحليلية مقارنة من منظور اجتماعي لوثيقة مسقط للنظام القانون الموحد للأحوال الشخصية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية 1422 هـ - 2001 م
تسعى الدراسة إلى تناول المبادئ والأسس الرئيسية التي ارتكزت عليها «وثيقة مسقط للنظام (القانون) الموحد للأحوال الشخصية لدول مجلس التعاون» منطلقة من التشريعات الإسلامية، ومدى تشابهها أو اختلافها من نصوص قوانين الأحوال الشخصية التي وضعتها كل دولة من دول مجلس التعاون بشكل فردي ومستقل، يتلاءم مع احتياجات مجتمعاتها والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي تمر بها. ومن ثم تناولت الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية التي تعيشها الأسرة في المجتمع العربي السعودي بصفة خاصة، والتعرف على مدى الحاجة إلى صياغة تنظيمات مفصلة للأسرة، تستمد أحكامها من الشريعة الإسلامية، ولا تخرج عنها، وإنما الغرض من اصدار هذه التنظيمات هو تحقيق العدالة للأفراد بحيث يطبق القاضي حكماً واحداً على الوقائع المتشابهة. استخدمت الدراسة المنهج التحليلي المقارن. تناولت الدراسة أهم مسائل الزواج والطلاق، وأحكام الأهلية والولاية والوصاية على الصغير، وقد خلصت إلى بعض المسائل التي تتطلب منحها المزيد من التفصيل.
Journal Article
اتجاهات طلاب الجامعات الخليجية نحو سياسات و برامج الترويح عن الشباب
هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عما إذا كانت اتجاهات طلاب الجامعات الخليجية نحو سياسات وبرامج وأنشطة الترويح عن الشباب إيجابية وعالية. وكذا الكشف عما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائيا في اتجاهات طلاب الجامعات الخليجية نحو سياسات وبرامج وأنشطة الترويح عن الشباب تبعا لاختلاف الدولة والكلية وأسبقية المشاركة في أنشطة وبرامج الترويح. وقد كانت الاستبانة هي أداة جمع المعلومات وهي من إعداد الباحث، وقد طبقت على (607) طالب من طلاب الجامعات الخليجية بالدول الست. وقد توصلت الدراسة إلى أن اتجاهات طلاب الجامعات الخليجية نحو سياسات وبرامج وأنشطة الترويح كانت إيجابية وعالية، وإلى عدم وجود فروق دالة إحصائيا في اتجاهات طلاب الجامعات الخليجية نحو سياسات وبرامج وأنشطة الترويح عن الشباب تعزى لاختلاف دولهم. وكذا عدم وجود فروق دالة إحصائيا في اتجاهات طلاب الجامعات الخليجية نحو سياسات وبرامج وأنشطة الترويح عن الشباب تعزى لاختلاف الكلية (علمية- أدبية)، وأيضا توصلت إلى وجود فروق دالة إحصائيا في اتجاهات طلاب الجامعات الخليجية نحو سياسات وبرامج وأنشطة الترويح عن الشباب تعزى لاختلاف مدى المشاركة في أنشطة الترويح التي تشرف عليها الجهات الرسمية في دولهم. وقد اختتم الباحث دراسته بعدد من التوصيات واقتراح إجراء دراسات أخرى تبحث أسباب انخفاض نسبة المشاركة في برامج وأنشطة الترويح على الرغم من اتجاهاتهم الإيجابية نحوها. وكذا إجراء دراسات مقارنة موسعة ومماثلة للدراسة الحالية تشمل طلاب وطالبات الجامعات والثانوية والمتوسطة في دول مجلس التعاون الخليجي الست.
Journal Article
التفاؤل و التشاؤم لدى عينة من الشباب الجامعي في بعض دول مجلس التعاون الخليجي الكويت ، قطر ، البحرين
تهدف الدراسة الحالية إلى الكشف عن مدى وجود فروق جوهرية بين الشباب الجامعي في كل من الكويت والبحرين وقطر في التفاؤل والتشاؤم . كما تحاول الدراسة الكشف عن مدى وجود اختلافات جوهرية بين الذكور والإناث على مستوى هذه الدول. وتم اختيار عينة الدراسة من طلبة وطالبات الجامعة الذين يدرسون في جامعات الكويت وقطر والبحرين، حيث تتكون عينة الدراسة من 675 طالبا وطالبة، منهم 256 من الكويت (60 ذكرا و 196 انثى)، 227 من قطر (83 ذكرا و 144 انثى) و 192 من البحرين (67 ذكرا و 125 انثى). تشير نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة بين الدول الثلاثة فيما يتعلق بدرجة التفاؤل . اما ما يتعلق بدرجة التشاؤم، فقد تبين وجود اختلافات جوهرية، وهي تعود إلى وجود فروق ذات دلالة بين طلبة الكويت وقطر من جهة وطلبة البحرين من جهة اخرى، حيث تبين بان طلبة البحرين اكثر تشاؤما من طلبة الكويت وطلبة قطر. وفيما يتعلق بالفروق بين الطلبة الذكور والإناث من حيث التفاؤل والتشاؤم، فقد توصلت الدراسة إلى وجود فروق جوهرية بينهما لصالح الذكور اي ان الطلبة الذكور لديهم درجة من التفاؤل تختلف جوهريا تفوق الإناث . وكذلك الامر بالنسبة للتشاؤم فقد تبين بان الذكور لديهم درجة من التشاؤم تختلف جوهريا تفوق الإناث
Journal Article
