Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
4,381 result(s) for "التعليم الجامعي السعودية"
Sort by:
التعليم العالي ومؤسساته في المملكة العربية السعودية 1957-1975: دراسة تاريخية
اتسمت الأوضاع العامة في المملكة العربية السعودية بالتخلف الثقافي وانتشار الأمية مدة طويلة، بيد أن الأوضاع تغيرت لاسيما بعد تأسيس المملكة عام 1932، إذ أولت الحكومة السعودية التعليم أهمية كبيرة رغم الظروف الاقتصادية التي رافقت تأسيسها، فشرعت منذ ذلك الوقت بإرسال عدد من الطلبة إلى الخارج لمتابعة دراستهم الجامعية وإكمالها بعد تأسيس \"مدرسة تحضير البعثات\" عام 1936 التي أخذت على عاتقها مهمة إعداد الطلبة للالتحاق بالجامعات الأجنبية. وشهد عام 1957 افتتاح أول جامعة باسم \"جامعة الرياض\" التي اشتملت على إحدى عشرة كلية، وقد شهدت الجامعة توسعة في عهد الأمير فهد بن عبد العزيز ودعما للطلبة عبر دفع مرتبات لهم مقدرها 325 ريالا شهريا، فضلا عن صرف 500 ريال للطالب المغترب مع الامتيازات الأخرى التي تدخل في نطاق تشجيع الطلبة للالتحاق بالجامعة والتزود بالعلم والمعرفة. كما شهد عام 1963 تأسيس \"كلية البترول والمعادن\" في مدينة الظهران التي تحولت إلى جامعة عام 1975. وتوالي تأسيس الجامعات، إذ شهد عام 1967 تأسيس \"جامعة الملك عبد العزيز\" في جدة ومكة التي ضمت كليات متعددة التي أخذت بمنح الطلبة مبلغا شهريا مقداره 100 ريال. وفي عام 1974 صدر مرسوم ملكي أوجب تأسيس جامعة \"محمد بن سعود الإسلامية\" في الرياض. وشهد عام 1975 افتتاح \"جامعة الملك فيصل\" في المنطقة الشرقية في مدينة الهفوف تحديدا، التي افتتح فرع آخر لها في الدمام، ضمت كليات متعددة ومراكز بحثية ودوائر علمية وخدمية. والملاحظ، أن المملكة العربية السعودية عانت ومنذ بداية تأسيس الجامعات، من قلة الكوادر التدريسية وافتقارها إلى أساتذة ذوي كفاية مما دفع الحكومة السعودية للاستعانة بأساتذة متخصصين من بعض الدول العربية والأجنبية لاسيما في الاختصاصات العلمية. ومن الجدير بالملاحظة أن التعليم في الجامعات السعودية لم يكن مختلطا. وقد زاد الإنفاق الحكومي على التعليم، إذ وصل المبلغ المخصص للتعليم الجامعي عام 1973 إلى 1677 مليون ريال، وهو ما يؤكد اهتمام الحكومة السعودية المتزايد بهذا القطاع المهم، إذ واصلت دعمها ولاسيما ما يتعلق بالوثائق والتي تفيد الباحثين، فأسست دارة الملك عبد العزيز في مدينة الرياض عام 1972م. كما ازداد الطلبة المقبولون في الجامعات السعودية التي تبنت من جهتها سياسة تعليمية تهدف إلى توسيع التعليم على مستوياته المختلفة مع استيعاب الطلبة الراغبين في الدراسة جميعهم وتهيئة المستلزمات كافة التي تهمهم مع الأخذ بالحسبان مجانية التعليم في مراحله كافة، بل تعداه إلى الاهتمام بالبعثات العلمية للطلبة السعوديين للحصول على درجات علمية متقدمة لرفد الجامعات باختصاصات مهمة وعالية الجودة.
أثر إستخدام فلسفة المعيب الصفرى لكروسى على تطوير وتحسين أداء أعضاء هيئة التدريس
هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر استخدام فلسفة المعيب الصفري لكروسبي على تطوير وتحسين أداء أعضاء هيئة التدريس وجودة مخرجات التعليم العالي بالجامعات السعودية. بالتطبيق على جامعة الطائف فرع رنية. ولتحقيق هدف الدراسة قام الباحث باختيار عينة طبقية عشوائية يتكون من 70 عضو هيئة تدريس من المنتسبين لفرع الجامعة من أجمالي 83 عضواً، حيث تم توزيع استبانة الدراسة عليهم وجاءت الردود وبعد تحليلها بينت الدراسة أن معظم أعضاء هيئة التدريس مقتنعون بفلسفة المعيب الصفري إلا أنهم لا يستخدمونها، كما أشارت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلاله إحصائية بين أفراد العينة حول استخدام المعيب في خدمات التعليم العالي وأخرى تعزي لاختلاف للجنس، العمر، والدرجة العلمية، والخبرة. وفي ضوء نتائج الدراسة توصل الباحث إلى عدد من التوصيات من شأنها مساعدة أعضاء هيئة التدريس على تطوير وتحسين أدائهم بصورة ذاتية وينعكس ذلك على جودة المخرجات.
درجة تطبيق معايير الجودة والاعتماد في عمادات السنة التحضيرية في الجامعات السعودية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى تطبيق معايير الجودة والاعتماد في السنة التحضيرية في الجامعات السعودية من وجهة نظر اعضاء هيئة التدريس، وكذلك تطبيق بعض المعايير التي وضعها بدا إدوارد ديمنج (Deming)، وكما تم أيضا تطبيق بعض المعايير التي وضعت من قبل لجان الاعتماد الأكاديمي للجامعات، وتم بناء إستبانة تكونت من أربعة مجالات وهي مجال التخطيط، ومجال الموارد البشرية، ومجال المرافق المادية، ومجال القيادة، وتكونت الاستبانة من 33 فقرة. كذلك تم استخدام أسلوب الملاحظة كونه الباحث عمل مدرب في جامعة الملك فيصل، وجامعة الملك سعود وعضو لجنة في الجودة في جامعة الملك فيصل. تكون مجتمع الدراسة من أعضاء هيئة التدريس والاداريين في السنة التحضيرية لعام 2012م. كما تم الحصول على جنس المدرس والمستوى الأكاديمي ومؤهله. تم إدخال البيانات الخاصة بدرجات المقياس إلى معالج الحزم الإحصائية spss15 ولإجراء التحليلات الإحصائية اللازمة لتقدير الثبات باستخدام معامل الثبات (كرونباخ- ألفا واستخراج الأوساط الحسابية والانحراف المعياري. وقد أشارت النتائج إلى أن الوسط الحسابي لمجال التخطيط قد بلغ (33.78) ولمجال الموارد البشرية والمادية قد بلغ (38.04) بينما لمجال المرافق الجامعي قد بلغ (29.79)، وبلغ الوسط الحسابي للقيادة (23.22) وبلغ الوسط الحسابي للمجموع الكلي (124.83). ونلاحظ أيضاً من الجدول أن الانحراف المعياري لمجال التخطيط قد بلغ (4.730) ولمجال الموارد البشرية والمادية قد بلغ (6.011) بينما لمجال المرافق الجامعية قد بلغ (5.616) ولمجال القيادة قد بلغ (3.978)، حيث بلغ الانحراف المعياري للمجموع ككل (16.127). كما أشارت نتائج الدراسة إلى تفاوت في تقدير قيم الثبات باستخدام معامل الاتساق الداخلي معادلة كرونباخ- الفا حيث بلغ ثبات الاستبانة ككل (0.883) وهو معامل مرتفع، وحيث بلغ الثبات لمجال التخطيط (0.650) وهو معامل متوسط ولمجال الموارد البشرية والمادية (0.679) وهو معامل متوسط ولمجال المرافق الجامعية (0.838) معامل مرتفع ولمجال القيادة (0.779) وهو معامل مرتفع. والجدول (2) يوضح معاملات كرونباخ- الفا للاتساق الداخلي لكل بعد من أبعاد الاستمارة والمجموع الكلي. وكشفت نتائج هذه الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تصورات أعضاء هيئة التدريس لمدى توافر متطلبات تطبيق إدارة الجودة الشاملة بشكل عام تعزى لمتغيري المؤهل العلمي والمسمى الوظيفي، في حين لم تكن الفروق ذات دلالة إحصائية بالنسبة لمتغير سنوات الخبرة. وتنفرد هذه الدراسة عن غيرها أنها تناولت معايير الجودة والاعتماد في السنة التحضيرية في المملكة العربية السعودية.
واقع تنمية الذكاء الاجتماعي لدى طلبة الجامعات السعودية في ضوء وظائف المستقبل
هدفت الدراسة لمعرفة دور الجامعات السعودية في تنمية الذكاء الاجتماعي لدى طلابها في ضوء وظائف المستقبل، من خلال تشخيص واقع دور الجامعات السعودية في تنمية الذكاء الاجتماعي لطلابها في ضوء متطلبات وظائف المستقبل. ولتحقيق ذلك استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وطبقته على عينة مكونة من (445) عضوا من أعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية من مجتمع الدراسة (الإمام محمد بن سعود الإسلامية، والإمام عبد الرحمن بن فيصل، والملك خالد، الملك عبدالعزيز، والحدود الشمالية)، تم اختيارهم بطريقة عشوائية بنسبة بلغت حوالي 2.29%، وتمثلت أداة الدراسة في استبانة تم تطبيقها على عينة الدراسة. وتوصلت الدراسة إلى أن: واقع دور الجامعات السعودية في تنمية الذكاء الاجتماعي لدى طلابها في ضوء متطلبات وظائف المستقبل من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس فيما يتعلق بالتدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع متحقق بدرجة ضعيفة، وبناء على تلك النتائج فقد أوصت الدراسة بإدخال مجالات جديدة ضمن برامج الدراسات العليا بالجامعات المختلفة تتعلق بكيفية تنمية الذكاء الاجتماعي وعلاقته بوظائف المستقبل لدى طلاب الجامعات، وضرورة الاهتمام بإقامة برامج تدريبية مختلفة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات تشجع على تنمية الذكاء الاجتماعي لديهم، ثم نقلها إلى طلابهم.
تصور مقترح لممارسات القيادة المستدامة في التحول الرقمي بالجامعات السعودية
تهدف الدراسة إلى تحديد الممارسات الأساسية للقيادة المستدامة في سياق التحول الرقمي بالجامعات السعودية، وتقدم الدراسة تصور مقترح يُساهم في تحسين فعالية القيادة المستدامة ودعم التحول الرقمي في التعليم الجامعي وفق نموذج النحل المستدام، واستخدمت الدراسة منهجية البحث الكمي النوعي، مستندةً إلى أداتي المقابلة وأسلوب دلفاي للخبراء، وشملت عينة الدراسة للمقابلة (۱۷) خبيرا في القيادة المستدامة والتحول الرقمي وساهم منهم (١٥) خبيراً في تحكيم التصور المقترح من خلال جولتا دلفاي في القيادة المستدامة والتحول الرقمي. وأظهرت نتائج الدراسة أهمية الممارسة الإدارية الخاصة بتعزيز الثقافة المؤسسية الداعمة للابتكار من خلال تشجيع الأفكار الجديدة والتجارب الرقمية بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب تطوير المهارات الرقمية للمستفيدين، والممارسات التنظيمية الخاصة منها ممارسة توظيف البيانات الضخمة لدعم القرارات واستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، الممارسات التحفيزية الخاصة بتعزيز روح الفريق من خلال تعزيز العمل الجماعي وتحفيز الأفراد على المشاركة الفعالة، وتشجيع الابتكار ودعم المبادرات الإبداعية، ووصت الدراسة بتطبيق التصور المقترح للممارسات القيادة المستدامة للتحول الرقمي في الجامعات السعودية.