Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
4,666 result(s) for "التعليم العام"
Sort by:
الجدارات الوظيفية اللازمة لقائدات مدارس التعليم العام بمدينة حائل في ضوء رؤية المملكة 2030
هدفت الدراسة إلى التعرف على الجدارات الوظيفية اللازمة لقائدات مدارس التعليم العام بمدينة حائل في ضوء رؤية المملكة 2030، فتكونت عينة الدراسة من (101) قائدة اختيرت بطريقة عشوائية بسيطة، كما اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي فقد أعدت استبانة قننت وطبقت على أفراد الدراسة، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أبرزها وضع خريطة للجدارات الوظيفية لقيادات التعليم العام والتي يمكن أن تسهم بشكل فاعل في نجاح مدارس التعليم العام في تحقيق الرؤية 2030، وتقديم مقترحات لعلاج فجوات الجدارات لدى القادة والتي تؤثر في أداء كل منسوبي التعليم، كما تسهم في عملية الاختيار والتعيين للعناصر المتميزة المبنية على الجدارات الوظيفية ضمانا للشفافية وتحقيق العدالة، ورسم المسارات الوظيفية القائمة على الكفاءة للجميع، وإعداد خطط للتعاقب الوظيفي القائم على النجاح والاجتهاد، وجاءت أهم التوصيات في تحديد الاحتياجات التدريبية اللازمة، وخطط إعادة الهيكلة بما يتفق مع رؤية الوطن العظيم.
The Research Engagement Among EFL Teachers in General Education Schools in Saudi Arabia
يهدف البحث الحالي إلى التحقق من الوضع الراهن للمشاركة البحثية لمعلمي اللغة الإنجليزية كلغة أجنبية وأثر الممارسة البحثية على التنمية المهنية والكفايات التدريسية بالإضافة إلى أثر المتغيرات الديموغرافية على قراءة وإجراء الأبحاث العلمية. وقد تم استخدام استبيان كأداة للبحث تبناها الباحث من Borg (2009). وتألفت عينة الدراسة من (152) معلما ومعلمة للغة الإنجليزية كلغة أجنبية في مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية. وباتباع المنهج الوصفي التحليلي، توصلت نتائج البحث إلى أن غالبية المعلمين يقرأون أحيانا، بنسبة تصل إلى 41% وأن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في قراءة الأبحاث العلمية تعزى لعاملي المؤهل العلمي ودراسة مقرر مناهج البحث، بينما لا توجد فروق دالة إحصائيا وفقا لخبرتهم والمرحلة التي يدرسوها وعدد الساعات التي يدرسونها في الأسبوع. كما توصلت الدراسة إلى أن غالبية المعلمين يجرون الأبحاث العلمية أحيانا\" بنسبة تصل إلى 35% وأن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في إجراء الأبحاث العلمية تعزى لعاملي عدد ساعات التدريس ودراسة مقرر مناهج البحث، بينما لا توجد فروق دالة إحصائيا وفقا لخبرتهم أو المرحلة التي يدرسوها أو مؤهلاتهم العلمية. كما تم تقديم عدد من الممارسات الإجرائية والتوصيات للأبحاث المستقبلية.
مناهج التعليم العام ومتطلبات التنمية المستدامة
في ضوء الكثير من الجهود الإصلاحية من قبل عديد من دول العالم لإصلاح عملية التعليم والتعلم، وتوثيق الروابط بين مجالات العلوم المتعددة، وتمكين المتعلم من استيعاب المستجدات العالمية بروح تتسم بالانفتاح الواعي المستند إلى قاعدة صلبة من القيم المجتمعية والخلقية، وإعداد مناهج دراسية فاعلية تركز في أهدافها ومحتواها وأساليبها على تعليم الطلاب قدرا معينا من المعرفة العلمية الوظيفية لتكون بداية لتعلم مثمر، كما تسهم في بناء الهوية الثقافية وتنميتها وتعزيز الانتماء الوطني وإكساب المتعلم الكفايات التي تمكنه من الإسهام في تنمية مجتمعه وتمكينه من المنافسة عالميا، تناقش الورقة البحثية الحالية المقصود بمفهوم التنمية المستدامة، باعتباره من المفاهيم الشائعة في العالم، والتي لها دور كبير في إعادة تشكيل المعرفة ونوعية الحياة، فمستقبل العالم أصبح مرتبطا بالتنمية الدائمة والمتجددة التي تلبي احتياجات الحاضر دون تفريط بمتطلبات المستقبل، وكذلك أبعاد التنمية المستدامة الاقتصادية والاجتماعية والعلمية والثقافية والتكنولوجية والمبادئ التي تستند عليها، والجهود المبذولة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مناهج التعليم العام، ومعوقات تنفيذ التنمية المستدامة في التعليم العام وكيفية مواجهتها.
التدوير الوظيفي وعلاقته بالتطوير الإداري لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف
هدف البحث إلى التعرف عن درجة التدوير الوظيفي لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف، وكذلك التعرف على مستوى التطوير الإداري لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف، والكشف عن العلاقة الارتباطية بين درجة تطبيق التدوير الوظيفي ومستوى التطوير الإداري لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف التعليمية، أُعد البحث وفق المنهج الوصفي الارتباطي، وتكون مجتمع الدراسة من قائدات مدارس التعليم العام في مدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية في العام ١٤٣٩ه، وتم تصميم استبانة طبقت على عينة البحث المكونة من (١٤٢) قائدة تربوية من مدارس التعليم العام بمدينة الطائف، وتوصل البحث إلى أن درجة التدوير الوظيفي من وجهة نظر قائدات المدارس في مدارس التعليم العام بمدينة الطائف جاءت بدرجة متوسطة، ومستوى التطوير الإداري في مدارس التعليم العام بمدينة الطائف جاء بدرجة عالية، وجدت فروق بين متوسطات استجابة قائدات المدارس لدرجة التدوير الوظيفي وفقا للمؤهل العلمي في اتجاه الحاصلات على مؤهل بكالوريوس فأعلى، ولا توجد فروق بين متوسطات استجابة قائدات المدارس لدرجة التدوير الوظيفي وفقا لسنوات الخبرة والمرحلة التعليمية، وكذلك عدم وجود فروق بين متوسطات استجابة قائدات المدارس لمستوى التطوير الإداري وفقا للمؤهل العلمي وسنوات الخبرة والمرحلة الدراسية، وكذلك عدم وجود علاقة ارتباطية بين درجة التدوير الوظيفي ومستوى التطوير الإداري لدى مديرات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف. وفي ضوء ما تم التوصل إليه من نتائج تم تقديم عدد من التوصيات منها العمل على رفع مستوى التدوير الوظيفي لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف، والعمل على إعادة تصميم وظائف القيادة المدرسية، وتطوير النظم والإجراءات بإدارة التعليم بمدينة الطائف، وكذلك تعزيز استراتيجية التطوير الوظيفي وبناء منظومة لتدريب وتطوير قدرات قائدات المدارس، والعمل على تعزيز مستوى التطوير الإداري المرتفع لدى قائدات مدارس التعليم العام بمدينة الطائف.
القيادة الخادمة وعلاقتها بالعوامل الخمس الكبرى للشخصية لدى مدراء مدارس التعليم العام بمحافظة الدقهلية
هدف البحث إلى تعرف واقع ممارسة القيادة الخادمة من وجهة نظر مدراء التعليم العام بمحافظة الدقهلية، وتعرف سمات الشخصية السائدة لديهم والسمات المميزة للمدراء الذين يمارسون القيادة الخادمة وتعرف دلالة العلاقة بين مستوى ممارسة القيادة الخادمة وسمات الشخصية، ودلالة الفروق بين مدراء المدارس في القيادة الخادمة وسمات الشخصية وفقا للجنس والمرحلة الدراسية وسنوات الخبرة، ودلالة معامل الانحدار للتنبؤ بمستوى ممارسة القيادة الخادمة من خلال سمات الشخصية، وتم استخدام المنهج الوصفي، وطبقت الدراسة على عينة عشوائية طبقية منهم مكونة من (٩٦) مديرا ومديرة تمثل المجتمع الأصلي متوسط أعمارهم (50.71) بانحراف معياري قدره (3.61) ومتوسط خبرتهم (28.67) سنة في العمل الإداري، طبق عليهم استبانة واقع استخدام القيادة الخادمة لدى مدراء مدارس التعليم العام، مقياس العوامل الخمس الكبرى للشخصية وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة فقد أسفرت الدراسة عن أن ممارسة المدراء لكل أبعاد القيادة الخادمة جاء بدرجة عالية، وكان مستوى السمات: الوعي الذاتي والانفتاح على الخبرة والثقة بالنفس فوق المتوسط بينما سمة العصابية أقل من المتوسط، بينما سمة الانبساطية متوسطة، ووجد ارتباط موجب دال بين معظم أبعاد القيادة الخادمة والدرجة الكلية لها وسمات الشخصية: الوعي بالذات والانفتاح على الخبرة، والثقة بالنفس، وكانت أقل الارتباطات مع سمة الانبساطية، كما وجد ارتباط سالب دال بين كل أبعاد القيادة الخادمة والدرجة الكلية وسمة العصابية، ووجدت فروق بين المدراء وفقا للجنس في سمات العصابية والانبساطية والثقة بالنفس في اتجاه الإناث، بينما لم تظهر الفروق في باقي السمات والقيادة الخادمة، ووجدت فروق وفقا للخبرة في سمات الوعي بالذات والانفتاح على الخبرة والثقة بالنفس في اتجاه الأكثر خبرة، بينما لم تكن الفروق دالة في باقي السمات والقيادة الخادمة، ووجدت فروق وفقا للمرحلة في سمات الوعي بالذات والانبساطية والانفتاح على الخبرة والثقة بالنفس في اتجاه المرحلة الثانوية، بينما لم تكن الفروق دالة في باقي السمات والقيادة الخادمة، وفي ضوء هذه النتائج تم تقديم عدد من التوصيات والبحوث المقترحة.
توجهات القيادات المدرسية في مدينة الرياض نحو مجتمعات الممارسة المهنية في ضوء أبعاد نموذج وينجر Wenger
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة القيادات المدرسية في مدينة الرياض لمجتمعات الممارسة المهنية في ضوء أبعاد نموذج وينجر Wenger، والفروق بين متوسطات استجاباتهم تبعا لاختلاف متغيرات الدراسة (النوع الاجتماعي، وعدد سنوات الخبرة في مجال العمل الحالي). وقد اعتمدت الدراسة على منهج البحث الوصفي المسحي، واستخدمت الاستبيان أداة لجمع المعلومات والتي طبقت على عينة عشوائية من القيادات المدرسية في مدارس التعليم العام في مدينة الرياض وعددهم (356) قائداً وقائده. ومن أهم ما توصلت إليه الدراسة: أن درجة ممارسة القيادات المدرسية في مدينة الرياض نحو مجتمعات الممارسة بأبعادها الثلاثة جاء بدرجة متوسطة، حيث بلغ المتوسط الحسابي (3.08). وأن درجة ممارسة القيادات المدرسية لكل بعد من أبعاد مجتمعات الممارسة جاء بدرجة متوسطة حيث المتوسط الحسابي العام في بعد \"المجال\" بلغ (3.07)، وفي بعد \"المجتمع\" (3.05)، وفي بعد \"الممارسة\" (3.13). وانه توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد الدراسة نحو ممارسة أبعاد مجتمعات الممارسة المهنية، تعود لاختلاف النوع الاجتماعي للمهنة وذلك لصالح القائدات، بينما لا توجد فروق تعود لاختلاف عدد سنوات الخبرة.
تحديات تطبيق الجودة الشاملة في التعليم العام وسبل التغلب عليها من وجهة نظر مديرى المدارس ومعلميها فى كوت ديفوار
هدفت الدراسة إلى التعرف على أهم التحديات التي تواجه تطبيق الجودة الشاملة في مدارس التعليم العام في كوت ديفوار، وتحديد السبل للتغلب على تلك التحديات، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي من خلال الاستبانة التي تضمنت (44) فقرة، وأسفرت الدراسة عن نتائج، من أهمها: أن التحديات التي تواجه تطبيق الجودة في مدارس التعليم العام في كوت ديفوار تتمثل في غياب الخطة المدرسية في ضوء معايير الجودة الشاملة، وقلة تعدد مصادر تمويل التعليم، وضعف ربط عملية تقويم العاملين بالحوافز المادية والمعنوية والمحاسبية، وغياب معايير مهنية لتعيين المعلمين، كما أبرزت الدراسة أن من أهم المقترحات للتغلب علي تحديات تطبيق الجودة الشاملة: عقد برامج تدريبية مستمرة للمديرين والمعلمين في مجال الجودة الشاملة، وتفعيل جهاز إداري مدرسي متخصص في مجال الجودة الشاملة، وأوصت الدراسة بضرورة وضع الخطة الاستراتيجية لتطبيق الجودة الشاملة في المدارس، وتدريب مديري المدارس والمعلمين وتأهليهم حول مفاهيم الجودة الشاملة ومتطلباتها في التعليم العام.
معوقات تطبيق الدليلين الإجرائي والتنظيمي بمدارس التعليم العام وسبل مواجهتها من وجهة نظر قادة مدارس محافظة المخواة
هدفت الدراسة إلى الكشف عن أبرز معوقات تطبيق الدليلين الإجرائي والتنظيمي من وجهة نظر قادة مدارس محافظة المخواة، ولتحقيق هدف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتم استخدام الاستبانة كأداة للدراسة، وتم تطبيقها على كامل المجتمع المتمثل في قادة المدارس الحكومية في محافظة المخواة والبالغ عددهم (212)، وقد بلغت عينة الدراسة النهائية (164) قائداً، وأسفرت الدراسة عن عدة نتائج أهما: أن درجة توافر معوقات تطبيق الدليلين الإجرائي والتنظيمي عالية، جاءت المعوقات الإدارية في المقدمة تليها المعوقات الفنية، أن درجة موافقة أفراد عينة الدراسة على سبل مواجهة معوقات تطبيق الدليلين الإجرائي والتنظيمي بدرجة عالية، في المرتبة الأولى سبل مواجهة المعوقات الإدارية، يليه سبل مواجهة المعوقات الفنية، دلت النتائج على وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي الدلالة (a≤0.05) بين متوسطات استجابة أفراد العينة لدرجة توافر معوقات تطبيق الدليلين الإجرائي والتنظيمي بمدارس محافظة المخواة تعزى للمتغيرات (النوع لصالح الإناث، الدورات التدريبية لصالح القادة ممن حصلوا على أقل من 10 دورات تدريبية)، كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (a≤0.05) بين متوسطات استجابة أفراد العينة حول سبل مواجهة المعوقات الإدارية تعزى لاختلاف متغير النوع لصالح الإناث، أظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (a≤0.05) بين متوسطات استجابة أفراد العينة لسبل مواجهة المعوقات الفنية في تطبيق الدليلين الإجرائي والتنظيمي بمدارس محافظة المخواة تعزى لاختلاف متغير الدورات التدريبية لصالح القادة ممن حصلوا على أقل من 10 دورات تدريبية، كما توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (a≤0.05) بين متوسطات استجابة أفراد العينة حول سبل مواجهة المعوقات الفنية في تطبيق الدليلين الإجرائي والتنظيمي بمدارس محافظة المخواة تعزى لاختلاف متغير النوع، وفي ضوء هذه النتائج قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات أهمها: إعطاء دورات تدريبية نوعية تستهدف بما تم وضعه من إجراءات في الدليلين الإجرائي والتنظيمي، أعداد المدرسة للاعتماد التربوي وضمان الجودة بما يتوافق مع ما ورد بالدليلين.
الهوية المهنية لمديري المدارس والمديرين المساعدين في مدارس التعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظرهم
هدفت الدراسة التعرف إلى الهوية المهنية لمديري المدارس والمديرين المساعدين في مدارس التعليم العام بدولة الكويت من وجهة نظرهم، والكشف عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات العينة إلى هويتهم المهنية تبعا لسنوات الخبرة والمسمى الوظيفي، واعتمدت الدراسة منهج البحث الوصفي المسحي من خلال تبني مقياس الهوية المهنية كأداة للدراسة تكونت من (41) فقرة موزعة على أربعة أبعاد رئيسة للهوية المهنية وهي المعتقدات التربوية، والبيئة الاجتماعية المهنية، والتقدم الوظيفي، والكفايات المهنية، وتم تطبيق أداة الدراسة على عينة عشوائية بلغت (182) فردا من المديرين المساعدين، وتوصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها. - توجهات مديري المدارس والمدراء المساعدين كانت إيجابية - متوسطة نحو أبعاد هويتهم المهنية، التي اتضحت في حصول بعد معتقداتهم التربوية على اعلى استجابة وجاء في المرتبة الأولى، ثم جاء في المرتبة الثانية بعد البيئة الاجتماعية المتخصصة التي يمارسونها في المدارس، في حين حصل بعد التقدم الوظيفي على المرتبة الثالثة، وجاء بعد الكفايات المهنية أخيرا وحصل على أقل استجابة. - عدم وجود فروق في استجابات مديري المدارس والمدراء المساعدين في أبعاد الهوية المهنية وفق متغير سنوات الخبرة. - وجود فروق في استجابات مديري المدارس والمدراء المساعدين حول أبعاد الهوية المهنية وفق متغير المسمى الوظيفي لصالح مديري المدارس في بعد المعتقدات التربوية، والبيئة الاجتماعية المتخصصة، والتقدم الوظيفي.
توجهات البحث الموضوعية في التربية اللغوية في المملكة العربية السعودية
هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف توجهات البحث الموضوعية في التربية اللغوية في المملكة العربية السعودية \"دراسة تحليلية لرسائل الماجستير وأطروحات الدكتوراه\". ولتحقيق هدف الدراسة، اتبع الباحثان المنهج الوصفي، بتحليل محتوى جميع الرسائل والأطروحات في تعلم اللغة العربية وتعليمها المجازة في جامعة أم القرى في الفترة (1976-2020) البالغ عددها (231) رسالة وأطروحة. أظهر التحليل الإحصائي للتكرارات والنسب المئوية عددا من التوجهات الموضوعية في المنهج، والمتعلم، والمعلم، وفروع اللغة ومهاراتها. وفي ضوء النتائج، قدمت الدراسة عددا من التوصيات، أهمها: توجيه الباحثين إلى استهداف مرحلة رياض الأطفال في التعليم العام، ومرحلة الدراسات العليا في التعليم الجامعي، والاهتمام بدراسة علم العروض.