Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
12 result(s) for "التعليم مناهج إيران"
Sort by:
التعليم في بلاد فارس خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر
تندرج هذه الدراسة في منظور تطور التعليم الكلاسيكي في إيران، وآفاق البحث، وربطت بمسألة تكوين وتطور الهيكل التعليمي لإيران. كانت أهداف هذه الدراسة هي لفت الانتباه إلى المكون الأساسي للمجال التعليمي ولقليل من الفصائل الإضافية داخل المؤسسة في إيران. كانت الفرضية التي تقف إلى جانب هذه الدراسة أنه لا يمكننا فهم هذا المجال ومواقف وأدوار النزاعات المحتملة والمستمرة والتحديات (بما في ذلك الأشكال التي يقوم بها كل الممثلين) دون التشخيص الصحيح لوضع المدارس القرآنية داخل المنطقة. مجال التعليم. ولا يمكن فهم بعض الرهانات المهمة في هذا المجال، وبشكل أوسع تلك المرتبطة بمسألة الثقافة في إيران، إذا لم نحاول معرفة هذا النوع من التعليم. ثم ركزت الدراسة على نقطتين رئيسيتين ١. الأطر التكوينية لمنظومة التعليم في الدولة الإيرانية القديمة، كما سنوضح كيف جاء هذا النظام. ٢. الأطر التنظيمية والتربوية لمنظومة التعليم القديم، بل بالأحرى مبرمجة لإنجازها من خلال تعليمها التكويني.
تصميم منهج دراسي متأزر للمرحلة الدراسية الإبتدائية
ظهر مفهوم \"التآزر\" أولاً في مجال العلوم البيولوجية ثم في مجال العلوم الإدارية. بعد إدخال هذا المفهوم بنجاح في مجالات العلوم السلوكية والعلوم الاجتماعية والعلوم السياسية وعلوم الاتصال، أصبح تطبيقه في مجال المناهج الدراسية أيضاً أمراً شائعاً. في هذا المدخل، تم تشكيل \"منهج التآزر\". تشير هذه الصيغة المفهومية إلى نوع من تخطيط الدروس الذي غطى المنهاج على نطاق أوسع من أي وقت مضى. يوفر \"منهج التآزر\" القدرة على إشراك أعضاء هيئة التدريس كعناصر المناهج الدراسية، وبالتالي يتجاوز المعنى التقليدي للمنهج. يتم شرح هذه الصورة الجديدة للمقرر، مع التركيز على تطبيقها على المدرسة الابتدائية. النهج المستخدم في هذه الدراسة هو نوعي وتوليفها كما البحوث. يشمل السكان الإحصائيون لهذا البحث جميع الكتب والمقالات والأبحاث في مجال التآزر في المناهج الدراسية والتعليم. شكلت نتائج هذا التحليل، ثم دمجها، إطاراً مفاهيمياً في مجال المناهج الدراسية المتمحورة حول التآزر والتي أكدت، نظراً لأهمية المدرسة الابتدائية، على إمكانات التحرر وتحقيق الذات والقدرة الاجتماعية على التحمل.
صورة العربى فى الكتب المدرسية الايرانية
أن تسييس مناهج التعليم في إيران يعيد إلى الأذهان مجدداً جدلية الثورة والدولة في إيران بعد مرور نحو أكثر من ثلاثة عقود على تلك الثورة.
صورة دول مجلس التعاون الخليجي والعراق في الكتب المدرسية الإيرانية
تعد الكتب المدرسية جزءا أساسيا ورئيسا في الجهاز المدرسي الإيراني، فهي ركيزة التعليم النظري في المراحل كافة، حيث يعتمد المعلمون بصورة مكثفة على الكتب المدرسية، وسائل رئيسةً لعملهم التعليمي، ومصدراً أساسياً للمعرفة. nإذن، فالكتب المدرسية، وخصوصا تلك التي تتناول العلوم الإنسانية والاجتماعية، هي مصدر رئيس يكتسب الطالب منه مواقفه ومعتقداته ومشاعره حيال عالمه الخاص وحيال الآخرين الذين يأتون من خلفيات مختلفة، وهي تعطي الطلاب المعلومات الضرورية والحقيقية للتعرف على الأخر \" دول مجلس التعاون العربي والعراق \"، الذي يعيشون في محيطه. nفالمعرفة المكتسبة في المراحل التعليمية : الابتدائية، الإعدادية، والثانوية تفضي إلى ترك اثرٍ دائمٍ، ويمكن تقصي جذور المواقف التي يتخذها المتعلمون فيما يتعلق بمجموعات معينة جزئيا في هذا التوجيه. n- زيف الشعارات التي تطرحها الثورة الإيرانية: تحرص المناهج المدرسية الإيرانية على توطيد الملائمة والتوافق بين أهداف التربية والتعليم الإيرانية من جهة، وأهداف الثورة الإيرانية والفجوة العميقة بين ما تطرحه الثورة من شعارات، حول الوحدة مع العالم الإسلامي، وما يتم تبنية على أرض الواقع من سياسات تعليمية، تفرق ولا تجمع . مما يعكس بكل جلاء أن ما تطرحه الثورة هو مجرد شعارات. n- التشويه المنظَّم لصورة العربي: إن استقراء الكتب المدرسية الإيرانية يظهر بشكل جلي أنها تعطي، وبشكل متعمد، صورة سيئة للعربي وما يعتور هذه الصورة من نقائص وعيوب مع الانحياز بشكلٍ واضحٍ وكبير إلى جانبٍ واحد وهم الفرس. ومما لا شك فيه أن هذا التناقض يغرس في عقلية الطالب الإيراني ليصبح عقيدةً لا يمكن إزالتها أو تغيرها في المستقبل. n- الإغفال المتعمد للصور الإيجابية التي يتمتع بها العربي: ولعل السبب في ذلك يرجع لطريقة تأليف الكتب؛ إذ القائمون على تأليف هذه المناهج يكرسون جهودهم إلى تأليف مناهج تنسجم مع شروط الثورة الإيرانية، والمذهب الشيعي، دون اكتراث بتزوير الحقائق والتاريخ، وما ينطوي عليه ذلك من إعطاء مادة علمية مشوهة المضمون والمحتوى. n- التعبئة النفسية ضد العرب: تسهم الكتب المدرسية الإيرانية في خلق بيئة عدائية قائمة على كراهية العرب واحتقارهم، بدلا من تعليمهم قيم الحوار والمصالحة والتسامح. n- أفرست اللغة العربية والقرآن الكريم: لم يسهم تدريس اللغة العربية والقرآن الكريم في المدارس الإيرانية بأي شكل من الأشكال في تحسين صورة الإنسان العربي في الثقافة الإيرانية، أو حتى التقريب بين الإيرانيين والعرب؛ لأن تدريس اللغة العربية والقرآن الكريم يتم بقالبها الفارسي المنحاز وفي إطار مذهبي فقط. n- الصراع التربوي الممنهج ضد العرب: إن الصراع الإيراني - العربي ليس صراعاً عسكرياً، أمنياً، سياسيا فحسب؛ بل هو صراع تربوي أيضاً، حيث يجب تنبيه أجيال الدارسين لتلك الحقيقة الشاملة، ويجب التعامل مع هذا الخطر بشكل جدي وعلمي، وإدراك أبعاد هذا الصراع ومراميه. n- الأثر السلبي لهذه المناهج على علاقات إيران بالعرب: إن من أخطر نتائج الثورة الثقافية التي أفرزتها الثورة الإسلامية في إيران هي خلق نشء إيراني يبطن الكره والعداء للعربي؛ لذا يجب تنبيه مراكز صنع القرار السياسي، العسكري، التربوي في العالم العربي لهذه الحقيقة، والسهر على إيجاد استراتيجيات فاعلة لمواجهتها.
صورة العرب في الکتب المدرسیة الإیرانیة
ركزت هذا البحث على دراسة وتحليل صورة العرب في الكتب المدرسية الإيرانية من خلال ضرورة معرفة أوجه اهتمام الإيرانيين بدراسة وتحليل صورة الشخصية العربية من خلال المدارس، وذلك بغية التعرف بدقة ووضوح على المداخل والأساليب والأدوات التي يتناولون بها العرب، وما يجسده ذلك من نموذج صارخ لانتهاكات حقوق الإنسان، لأن ذلك كله مما يؤثر في فهم الدارسين للعالم العربي، إذ لابد من الوقوف عن كثب لمعرفة ما يقوله الإيرانيون عن العرب، وكيف يرسمون ملامح هذه الصورة، وفي النهاية كيف يؤثر ذلك بطريقة مباشرة أو غير مباشرة في عملية التنشئة لدى الإيراني. خصوصاً أن الطلاب الإيرانيين يكتسبون القيم والتصورات والمعتقدات السياسية من خلال ما يتعرضون له من تنشئة، وما يتلقونه من أفكار وقيم من خلال المناهج المدرسية، التي من شأنها أن تؤثر في سلوكهم ووعيهم وفعلهم السياسي بالقضايا المختلفة؛ خصوصاً تجاه الآخر \"العربي\"، وترسم لهم نهجاً خاصاً لمواجهته.nتضمنت الدراسة جميع الكتب المدرسية الإيرانية، وهي تدرس حالياً في المراحل الابتدائية، الإعدادية، الثانوية، وباستعراض هذه الكتب، أمكن قياس مدى الأهمية المعطاة لمادة العرب، فخضعت المجموعة الكاملة للكتب التي وردت فيها هذه الصورة لتحليل نصوصها وموادها، والسياق الذي تم عرضها به، وأمكن استخلاص المعاني الرئيسة، صفاتها.. التي ساهمت في تشكيل هذه الصورة.