Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
23
result(s) for
"التكفير جوانب دينية"
Sort by:
فقه التكفير : دراسة في المعايير الدينية لإطلاق حكم التكفير على الإنسان
2018
يتناول الكتاب أهم الأسباب التي تؤدي إلى إخراج الإنسان من ملة الدين ووصفه بالكفر واستحلال دمه... إن من أهم أسباب العنف الديني ومسوغاته هو التكفير، فالتكفير هو الخطوة الأولى لتشريع قتل الآخر ويقف هذا الكتاب على أهم مسببات الكفر من الناحية الفقهية التي تتيح ممارسة التكفير بنحو من الاعتباط، لذلك يعالج الكتاب ظاهرة الاعتباط في التكفير عبر نقده لأهم الاستدلالات الفقهية التي تدعم أحكام التكفير، بعد أن يتضح أن التكفير حكم شرعي كبقية الأحكام الشرعية التي يستنبطها الفقه.
الآثار الاقتصادية لظاهرة التكفير
2012
تعتبر ظاهرة التكفير من الظواهر الشاذة المرتبطة بالعنف والإرهاب الفكري والمجتمعي والتي يتبنى دعاتها فكراً يقوم على الغلو في الدين والتطرف وإدعاء امتلاك الحقيقة والصواب وتكفير من يخالف أفكارهم الباطلة وتبرير استخدام العنف ضد من يخالف معتقداتهم، ومن يرتد عن عقيدتهم فضلاً عن دعوتهم إلى الهجرة من البلاد الإسلامية باعتبارها ديار كفر وضلال، فلا يجوز الإقامة أو العمل فيها أو طاعة حكمها ولا يجوز الصلاة في مساجدها باعتبارها مساجد ضرار. وقد أوضحت الدراسة أن ظاهرة التكفير ترجع إلى عصر الخوارج، ومن جاء بعدهم من المفكرين المتشددين في الدين أمثال سيد وأبو الأعلى وغيرهم. وقد تبين من الدراسة أن هناك عدة أسباب لظاهرة التكفير تتمثل في الجهل بأحكام الشريعة الإسلامية والمجاهرة بالكفر والمعاصي والردة الحقيقية لبعض المفكرين العلمانيين بشكل يبعث على الاستفزاز وإثارة حفيظة الغيورين على الدين الإسلامي الحنيف، وكذلك الالتحاق بالأعمال الجهادية في بعض الدول الإسلامية والانضمام إلى جماعات مسلحة ضد قوات الاحتلال والموالين لهم من أبناء تلك الدول.. وذلك بالإضافة إلى ضعف المناهج الدراسية الدينية في المدارس والجماعات وارتفاع معدلات الأمية في معظم الدول الإسلامية. وتوضح الدراسة كيف عانت المجتمعات الإسلامية من الآثار الاقتصادية السلبية على مناخ الاستثمار والسياحة والطيران المدني ومشروعات الينية التحتية وعلى معدلات النمو الاقتصادي والبطالة وتدهور مستوى المعيشة في معظم الدول التي تعرضت لهجمات وتفجيرات وأعمال عنف وإرهاب مثل مصر واليمن والجزائر والمغرب والكويت والمملكة العربية السعودية.
Journal Article
ظاهرة التكفير في الفكر الإسلامي : (خطورتها وأسبابها وعلاجها)
2019
يحتوي هذا الكتاب \"ظاهرة التكفير في الفكر الإسلامي\" على ستة مباحث المبحث الأول في تحديد مصطلح الكفر وأنوعه وضوابطه والمبحث الثاني في تاريخ نشأة ظاهرة التكفير والمبحث الثالث في خطورة انتشار ظاهرة التكفير والمبحث الرابع في أسباب شيوع ظاهرة التكفير وأما المبحث الخامس في تفنيد أدلة التكفريين وأخيرا المبحث السادس في علاج ظاهرة التكفير.
مفهوم الجاهلية وعلاقته بالتكفير : دراسة تقويمية
2013
في هذا البحث عرض لآراء مجموعة من العلماء المحققين حول وصف المجتمعات الإسلامية المعاصرة بالجاهلية. وقد اتفقت على عدم جواز ذلك رغم ما قد يشوب هذه المجتمعات من انحرافات. وقد أصل هذا الموقف اعتمادا على أحاديث النبي صلى الله وعليه وسلم. وبدل وصف المجتمعات الإسلامية بالجاهلية يقترح الشيخ عبد السلام ياسين رحمه الله وصفها بالمفتونة ؛ ذلك أن الفتنة، وهي وصف قرآني نبوي، أدق وصف لما يعنيه من اختلاط الحق بالباطل وهو حقيقة ما عليه مجتمعات المسلمين اليوم.
تكفير أهل الشهادتين : موانعه ومناطاته : دراسة تأصيلية
يأتي هذا الكتاب لأن مسائل الأسماء والأحكام وقضايا الكفر والإيمان تعد من أعظم أبواب الدين وأشدها أثرا إذ يتعلق بها عدد كبير خطير الأثر من الأحكام الدنيوية والآخروية وقد كانت لهذه القضايا تعلقات ونتائج شكلت معالم أحداث كثيرة في تاريخ المسلمين وواقعهم ولأن قضية التكفير طالتها وعبثت بها أيادي التشدد والتساهل وأنتجت فيها أقوال تتسم بالعجلة في التحرير وضعف الإحكام المنهجي وعدم الانضباط بما تقتضيه نصوص الوحي، بالإضافة إلى غياب وضعف تفعيل المحددات العقدية والقواعد الأصولية المحكمة الضابطة لمسار إنتاج حكم شرعي بهذه الخطورة.
التفكير في التكفير
2015
هدفت الدراسة تسليط الضوء على موضوع بعنوان \" التفكير في التكفير: نحو استراتيجية مواجهة ثقافية. وأشارت الدراسة إلى أن العقل التكفيري يمثل الثمرة المُرّة لميراثيْن ثقيليْن هما: ميراثٌ ثقافي تكفيري حَفِل به تاريخُ الإسلام، وناهضتْهُ تيارات العقل والاجتهاد والتسامح فيه؛ وميراث اجتماعي -اقتصادي -سياسي: معاصر من الحيْف والتهميش والاستبداد. كما أشارت إلى أن الاستراتيجية الثقافية (في مواجهة التكفير) لها برنامج عمل قائم على جملةِ أهدافٍ مترابطة، متضامنة في غاياتها العليا، وفي جملتها إشاعة وترسيخ قيم العقل والتسامح والاجتهاد وروح التجديد، وقيم السِّلم والحوار والانفتاح على الغير، ونبذ التعصّب، وتحرّي النسبية في التكفير. وأوضحت الدراسة أن لعلماء الدين، دور في المعركة ضد التكفير، وهو يبدأ من التكوين في المدارس الدينية -في البلدان العربية التي فيها هذا النوع من المدارس -إلى التأهيل في الجامعات الخاصة بالعلوم الشرعية. كما أوضحت أن لفئة الإعلاميين والصِّحفيين دورٌ كبيرُ التأثير في التدليل على خطورة ظاهرة التكفير، والتنبيه إلى سُبُل مواجهتها، غير أن اتصالهم اليومي بمصادر المعلومات، وقدرتهم الفنية على توظيفها في إنتاج مادة صحفية أو إعلامية تثقيفية، لا يكفيان لإحداث التأثير الكبير في الرأي العام، إنْ لم يقترن ذلك بإفساح مساحةٍ معتَبَرة، في المنابر الصحفية والإعلامية، للمادة الفكرية التي يقدمها باحثون مختصون في الدراسات الإسلامية. واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن التغذية المالية والسياسية لقوى التكفير فصل خطير من فصول السياسة العربية المعاصرة، وأكثرها دموية ودراماتيكية لأنه قاد إلى تخريب الأوطان وتمزيق أواصر، وإنشاب فتن وحروب أهلية في جسم المجتمع والدولة، وإطلاق قوي الموت في يوميات الناس، وما لم تتوقف هذه السياسة الخرقاء، وتطوى صفحتها إلى الأبد، ويتوقف معها إنتاج ثقافة التكفير في المدارس، فلن تتوقف معاناة هذه البلدان العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Journal Article