Explore the vast range of titles available.

استهدف البحث الحالي قياس التلكؤ الأكاديمي لدى طلاب المرحلة الاعدادية، إذ تكونت عينة البحث الحالي من (١٠٠) طالب من طلاب المرحلة الاعدادية، حيث قام الباحثان ببناء مقياس التلكؤ الأكاديمي وبعد عرضه على مجموعة من الخبراء والمحكمين واستخرج الخصائص السيكومترية له، كما استعمل الباحثان الوسائل الإحصائية الآتية؛ الاختبار التائي لعينة واحدة، والاختبار التائي لعينتين مستقلتين، ومعامل ارتباط بيرسون، وأظهرت نتائج البحث الحالي أن طلاب المرحلة الإعدادية لديهم تلكؤ أكاديمي، وهناك فروق ذات دلالة احصائية في مستوى التلكؤ الأكاديمي وفقًا لمتغير التخصص (علمي - أدبي) ولصالح التخصص الأدبي، وفي ضوء النتائج الحالي قدم الباحثان عدد من التوصيات والمقترحات.

هدفت الدراسة إلى تحليل مفردات مقياس التلكؤ الأكاديمي في ضوء مؤشرات نظرية القياس الكلاسيكية ونظرية الاستجابة للمفردة، ودراسة الفرق بين الذكور والإناث في التلكؤ الأكاديمي، وتحديد مستوياته. المنهجية: العينة مكونة من 156 طالبا وطالبة من طلبة البكالوريوس 76(48.7%) والدراسات العليا 80 (50.3%) ببعض الجامعات السعودية (الملك خالد، والملك عبد العزيز، وحفر الباطن، وغيرها) الذين يدرسون مقرر الإحصاء وتنوعت إلى 89 (57.1%) ذكور و67 (42.9%) إناث، وتم تطبيق مقياس التلكؤ الأكاديمي لـ (2011) McCloskey ومقياس التلكؤ العام لـ Steel (2010). النتائج: بلغ معامل الاتساق الداخلي ألفا لقياس التأجيل (0.945=α)، وأفرز التحليل العاملي الاستكشافي أربعة عوامل، واثبت نموذج الاستجابة المتدرجة ثنائي المعلم اللوغاريتمي two-parameter logistic model للبيانات المتدرجة لمفردات المقياس مطابقة مناسبة مع البيانات، وقدرت معاملات الصعوبة للاستجابات المتدرجة ومعاملات التمييز ودالة المعلومات للمفردات والاختبار، وتم الوصول لصيغة مختصرة للمقياس مكونة من 8 مفردات اتسمت بثبات مرتفع (α=0.932) وتطابق البناء بدرجة جيدة مع بيانات العينة (0.97=TLI) و0.98=CFI، الخلاصة: قدمت الدراسة مقياسا مختصرا اتسم بدرجة جيدة من الثبات والصدق بحيث الاعتماد عليه لتشخيص التأجيل الأكاديمي لدى طلاب الجامعات في السعودية.

يسعى البحث إلى تحديد العلاقة بين التلكؤ الأكاديمي والدافعية المهنية وقلق المستقبل لدى طلاب الجامعة، حيث يهدف إلى تحليل مدى تأثير هذه العوامل على أداء الطلاب الأكاديمي واستعدادهم لمواجهة التحديات المستقبلية. تم تنفيذ البحث بالاعتماد على المنهج الوصفي الارتباطي، حيث تم جمع البيانات من عينة من طلاب الجامعة باستخدام استبيانات معيارية لقياس مستويات التلكؤ الأكاديمي، الدافعية المهنية، وقلق المستقبل. بالإضافة إلى تحليل البيانات إحصائيًا لاستخلاص العلاقة بين هذه المتغيرات. حيث أشارت النتائج إلى أن الطلاب الذين يعانون من مستويات مرتفعة من التلكؤ الأكاديمي لديهم انخفاض في الدافعية المهنية وزيادة في قلق المستقبل، مما يؤثر سلبًا على تحصيلهم الأكاديمي وتخطيطهم لمساراتهم المهنية. كما تبين أن التلكؤ الأكاديمي يرتبط بضعف مهارات إدارة الوقت وانخفاض الثقة بالنفس. وعليه، يوصي البحث بضرورة تطوير برامج إرشادية لتعزيز الدافعية المهنية لدى الطلاب الجامعيين، إلى جانب تقديم ورش عمل تساعدهم على تحسين استراتيجيات إدارة الوقت والتغلب على القلق المرتبط بالمستقبل. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI

يهدف هذا البحث إلى تطوير برنامج تدريبي يعتمد على بعض عادات العقل لمساعدة طلاب المرحلة الثانوية في التغلب على مشكلة التلكؤ الأكاديمي. تتمثل المشكلة في تأجيل الطلاب لإنجاز المهام الدراسية حتى اللحظات الأخيرة، مما يؤثر سلبًا على تحصيلهم الأكاديمي ومستقبلهم التعليمي. تم تطبيق البحث بالاعتماد على المنهج التجريبي، حيث تم تقسيم العينة إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية تلقت البرنامج التدريبي ومجموعة ضابطة لم تتلق أي تدخل. كما تم قياس تأثير البرنامج على مستويات التلكؤ الأكاديمي لدى الطلاب باستخدام أدوات قياس معيارية قبل وبعد تنفيذ البرنامج. حيث أظهرت النتائج أن الطلاب الذين خضعوا للبرنامج التدريبي أظهروا تحسنًا ملحوظًا في إدارة وقتهم، وزيادة في القدرة على التركيز والإنجاز الأكاديمي. كما تبين أن تطوير مهارات التفكير وعادات العقل مثل المثابرة والتفكير المرن يساهم في الحد من ظاهرة التلكؤ الأكاديمي. بالنظر إلى ما جاء في البحث، أوصى بضرورة دمج استراتيجيات عادات العقل ضمن المناهج الدراسية، وتدريب المعلمين على كيفية توظيف هذه الأساليب في التدريس لمساعدة الطلاب على تحسين أدائهم الأكاديمي. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025 باستخدام .AI

استهدف البحث الحالي دراسة العلاقة بين الحساسية الانفعالية وكل من المهارات الاجتماعية والتلكؤ الأكاديمي لطلبة الجامعة، وكذلك الكشف عن تأثير كل من النوع (ذكور/ إناث)، والفرقة الدراسية (الأولى/الثانية/الثالثة/الرابعة)، والكلية (التربية/الآداب/العلوم) على الحساسية الانفعالية، وتكونت العينة من (٦٨٩ طالبا جامعيا) بمتوسط أعمارهم ١٩ سنة وثمانية أشهر وبانحراف معياري (١.٢٠٩). وباستخدام اختبار (ت) للعينتين المستقلتين وتحليل التباين أحادي الاتجاه، ومعامل ارتباط بيرسون، كانت النتائج كالاتي: عدم وجود فرق دال إحصائيا بين متوسطي درجات الذكور والإناث في (الحساسية الانفعالية الفردية السالبة، الحساسية الانفعالية الموجبة تجاه الأخرين) وفي الدرجة الكلية للحساسية الانفعالية، في حين توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات الذكور والإناث في بعد (الابتعاد العاطفي) لصالح متوسط درجات الإناث. كما توصلت نتائج البحث إلى عدم وجود فروق دال إحصائيا في بعدي الحساسية الانفعالية الفردية السالبة والابتعاد العاطفي كأبعاد للحساسية الانفعالية وفقا للفرقة الدراسية (الأولى -الثانية -الثالثة -الرابعة)، في حين وجدت فروق دالة إحصائيا عند مستوي (٠.٠١) في بعد الحساسية الانفعالية الموجبة تجاه الأخرين، والدرجة الكلية لمقياس الحساسية الانفعالية تبعا للفرقة الدراسية. كما أشارت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوي (٠.٠٥) في الدرجة الكلية للحساسية الانفعالية وأبعادها (الحساسية الانفعالية السالبة الفردية، الحساسية الانفعالية الموجبة تجاه الأخرين) بين الكليات (التربية والآداب)، (الآداب والعلوم) لصالح كلية الآداب. بالإضافة إلى وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوي (٠.٠٥) في بعد الابتعاد العاطفي بين الكليات (الآداب والعلوم) لصالح كلية الآداب. في حين عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين كليات (التربية والعلوم) في بعدي الحساسية الانفعالية الفردية السالبة، والحساسية الانفعالية الموجبة تجاه الأخرين، والدرجة الكلية لمقياس الحساسية الانفعالية. كما وجد عدم وجود فروق دالة إحصائيا بين كليات (التربية والآداب) في بعد الابتعاد العاطفي. بالإضافة إلى وجود علاقة موجبة دالة إحصائيا بين الأبعاد الثلاثة للحساسية الانفعالية (الحساسية الانفعالية الفردية السالبة، الحساسية الانفعالية الموجبة تجاه الأخرين، الابتعاد العاطفي) والدرجة الكلية للحساسية الانفعالية وجميع الأبعاد والدرجة الكلية لكل من المهارات الاجتماعية والتلكؤ الأكاديمي لدى طلبة جامعة الزقازيق.

سعت الدراسة إلى التعرف على إدارة الذات كمحدد نفسي للتلكؤ الأكاديمي لطلاب الجامعة. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي الارتباطي. وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس التلكؤ، ومقياس إدارة الذات، تم تطبيقهم على عينة مكونة من 147 طالب وطالبة من جامعة عين شمس. وكشفت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التلكؤ لدى طلبة الجامعة تعزي إلى النوع. كما أكدت النتائج على أنه لا توجد فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة \"0.01\" بين طلبة الشعب العلمية وطلبة الشعب الأدبية في التلكؤ. وأوصت الدراسة بعقد ورش عمل لتنمية استراتيجيات الإدارة الذاتية لطلاب الجامعة. كما أوصت بعقد دورات تدريبية لتنمية استراتيجيات تعليمية حديثة تتمركز حول المتعلم وتساعده على المشاركة الجادة الفعالة، مما يقلل من نسب التلكؤ لديهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف البحث إلى الكشف عن طبيعة العلاقة بين التدفق النفسي والتلكؤ الأكاديمي واليقظة العقلية لدى الطالبات بكلية التربية بالوادي الجديد، وتكونت عينة البحث من (٧٠) طالبة من قسم تربية الطفل، واستخدمت الباحثة مقاييس التدفق النفسي والتلكؤ الأكاديمي واليقظة العقلية، وتوصلت نتائج البحث إلى الطالبات يتمتعن بالتدفق النفسي ونسبة انتشار التلكؤ الأكاديمي متوسطة بين الطالبات كما أن مستوى اليقظة لدى عينة البحث مرتفعة.

هدف البحث إلي التعرف علي العلاقة بين التكلؤ الأكاديمي والتعلم ذاتي التنظيم والتحكم الذاتي، كما هدف إلي معرفة الفروق بين مرتفعي ومنخفضي التلكؤ الاكاديمي في التعلم ذاتي التنظيم والتحكم الذاتي لدي طلاب التربية الخاصة بكلية التربية جامعة الطائف، وتكونت عينة البحث من (240) طالبا من قسم التربية الخاصة بكلية التربية جامعة الطائف، واستخدمت الباحثة مقياس التكلؤ الاكاديمي ومقياس التعلم ذاتي التنظيم ومقياس التحكم الذاتي، وتوصلت النتائج إلي وجود علاقة سالبة بين بعض أبعاد التكلؤ الاكاديمي وبين أبعاد التعلم ذاتي التنظيم، كما وجدت علاقة سالبة بين بعض أبعاد التلكؤ الاكاديمي وبعض أبعاد التحكم الذاتي، بينما وجدت علاقة موجبة ودالة بين أبعاد التعلم ذاتي التنظيم وأبعاد التحكم الذاتي، كما وجدت فروق دالة بين الطلاب منخفضي ومرتفعي التكلؤ الاكاديمي في البعد المعرفي وبعد ما وراء المعرفة والبعد الدافعي والبعد البيئي والدرجة الكلية للتعلم ذاتي التنظيم لصالح الطلاب منخفضي التكلؤ الاكاديمي، كذلك وجدت فروق دالة بين الطلاب منخفضي ومرتفعي التكلؤ الاكاديمي في رؤية الذات الإيجابية الانتقائية ومقاومة الذات للإحباط والحث الذاتي والوعي الذاتي للفرد والتقويم الإيجابي للذات والدرجة الكلية للتحكم الذاتي لصالح الطلاب منخفضي التكلؤ الأكاديمي.‪‪

هدف البحث الحالي إلى التحري عن الدور الوسيط لتوجهات أهداف الإنجاز في تأثير الكمالية الأكاديمية اللاتكيفية على التسويف الأكاديمي لدى طلبة المرحلتين الإعدادية والثانوية، فضلاً عن استكشاف الأثر المعدل لكل من متغيري المرحلة الدراسية والنوع على الدور الوسيط لتوجهات أهداف الإنجاز في العلاقة بين الكمالية الأكاديمية اللاتكيفية والتسويف الأكاديمي. وتكونت عينة البحث من (٤١٣) طالباً وطالبة من طلبة المرحلتين الإعدادية والثانوية المقيدين بالمدارس الحكومية المصرية بأربع محافظات هي القاهرة والجيزة والقليوبية والبحيرة خلال الفصل الثاني من العام الدراسي (٢٠٢٠/٢٠٢١) تراوحت أعمارهم من (١٢: ٢٠) عاما بمتوسط حسابي (١٥,٦٢) وانحراف معياري (1.98). وتمثلت أدوات البحث في مقياس الكمالية الأكاديمية اللاتكيفية، ومقياس التسويف الأكاديمي، واستبيان توجهات أهداف الإنجاز (إعداد الباحثة). وباستخدام تحليلات الوساطة والوساطة المعدلة التي يجريها برنامج آموس (V. 24) Amos أظهرت النتائج وجود وساطة جزئية دالة إحصائيا لتوجهي أهداف الإنجاز (إتقان/ إقدام)، و(أداء/ إحجام) في تأثير الكمالية الأكاديمية اللاتكيفية على التسويف الأكاديمي لدى طلبة المرحلتين الإعدادية والثانوية، ولم يختلف الدور الوسيط لأي من هذين التوجهين في العلاقة بين الكمالية الأكاديمية اللاتكيفية والتسويف الأكاديمي باختلاف المرحلة الدراسية (إعدادية- ثانوية)، في حين اختلف الدور الوسيط لتوجه أهداف الإتقان/ إقدام في العلاقة بين الكمالية الأكاديمية اللاتكيفية والتسويف الأكاديمي لدى طلبة كل من المرحلتين الإعدادية والثانوية باختلاف النوع (ذكور- إناث).