Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
36
result(s) for
"التمر (أشجار نخيل)"
Sort by:
التمور : علم ما بعد الحصاد، تقنية التصنيع، والفوائد الصحية
يسعى هذا الكتاب إلى تقديم مدخل شامل لعلم ما بعد الحصاد ومعالجة التمور وتكنولوجيا التصنيع والفوائد الصحية المرتبطة بها بإشراف محمد صديق ويعتمد على تحليلات متعددة الأصناف وبيانات حقول النمو ومعايير التعبئة والتغليف والاستخدام الآمن للتكنولوجيا الغذائية. يستعرض الكتاب مراحله من الإنتاج والحصاد وممارسات ما بعد الحصاد والمعالجة والتخزين حتى التعبئة والتوزيع، مع تسليط الضوء على التقنيات المبتكرة المستخدمة في الإنتاج والتصنيع مثل التعبئة المبتكرة والوقاية من الآفات والتعبئة والتغليف الحديثة لضمان جودة المنتج وسلامته. ويبحث المؤلف في التكوين الغذائي للتمر، فهو غني بالكربوهيدرات والألياف والفيتامينات والمعادن ومركبات الفينولات والكاروتينويدات والفلافونويدات، مضيفا أن بذور التمر تعد مصدرا مهما للألياف والدهن والبروتين. ويوضح الكتاب الفوائد الصحية للأطعمة القائمة على التمر من خلال مركباته النشطة بيولوجيا مثل الفينولات التي تعمل كمضادات أكسدة وتحارب الالتهابات وتعزز الصحة القلبية والسكري والهضمي. ويقع هذا العمل ضمن سلسلة علمية تغطي التمور بعد الحصاد والتغذية والصناعة، ويستهدف باحثي الزراعة والغذاء والتغذية والمهنيين العاملين بقيم الأغذية لضمان جودة الغذاء وسلامته والاستفادة المثلى من الموارد الغذائية الطبيعية.
BOOK
تقييم إنتاجية أشجار النخيل بسهل بنغازي - ليبيا
تعتبر منطقتي الكويفية وسيدي خليفة بسهل بنغازي من المناطق الزراعية المناسبة لنخيل التمر بساحل ليبيا وتمتاز هذه المنطقة بالمناخ الملائم لاصناف الرطبة التي تستهلك في مرحلتي البلح والرطب. تم حصر أعداد وأصناف النخيل وتقدير إنتاجية كل صنف في موسم الإثمار 2023م بمزارع الكويفية وسيدي خليفة وبينت النتائج المتحصل عليها أن أعدادها بمنطقتي الكويفية وسيدى خليفة على التوالي 1562، 2533 شجرة مثمرة وعدد الأصناف على التوالي 10، 8، كانت أكثر الأصناف إنتاجية وانتشارا أصناف البرلصي، البكراري، الطابونى والعامى والتي كانت متوسط الإنتاجية فيها ما بين 80-110 كجم/ النخلة الواحدة/ السنة. وأن التسميد فيها مقتصر على الأسمدة العضوية (مخلفات حيوانية) وعدم استخدام الأسمدة الكيميائية الأزوتية والبوتاسية. مما كانت الإنتاجية أقل مقارنة بالأصناف الأخرى في الدول العربية المنتجة للتمور وأنها تتعرض لمخاطر كبيرة من أهملها التوسع العمراني العشوائي لمدينة مما أدى إلى تقلص المساحات المزروعة فيها.
Journal Article
استخدام نخيل البلح والتمور في التكثيف البستاني المستدام : (نموذج زراعي حديث)
يتناول كتاب (استخدام نخيل البلح والتمور في التكثيف البستاني المستدام : (نموذج زراعي حديث)) والذي قام بتأليفه (شريف فتحي الشرباصي) في حوالي (48) صفحة من القطع المتوسط موضوع (زراعة التمور) مستعرضا المحتويات الآتية : بعض المفاهيم عن التكثيف الزراعي، قواعد النموذج الزراعي الحديث للتكثيف البستاني، برنامج متكامل للمكافحة، وغيرها من الموضوعات.
Book
نخلة التمر وتأقلمها مع التغيرات المناخية والاجهادات البيئية
يأتي هذا الكتاب ضمن توجيهات معالي الشيخ نهيان مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس أمناء الجائزة، في إطار التزام الجائزة بنشر المعرفة العلمية والتوعية بالممارسات الجيدة للنخيل لتمكين المزارعين وتحسين جودة التمور. حيث أعرب الدكتور عبد الوهاب زايد أمين عام الجائزة عن تقديره للجهود العلمية والمهنية التي يقدمها خبير النخيل الدولي الدكتور عبد الباسط عودة في دفع عجلة النمو وتطوير الصناعات الغذائية. مشيرا إلى أن التمور العربية بشكل عام مؤهلة للمنافسة الدولية بل حقق بعضها مراتب متقدمة في سوق التمور العالمي. بفضل مجموعة من العوامل أهمها التطبيق الكامل للممارسات الزراعية والتصنيعية الجيدة لتثمين قيمة التمور العربية. وأشار عبد الباسط عودة بأن اللجنة الدولية للتغيرات المناخية تؤكد أن المنطقة العربية ستكون أكثر المناطق عرضة للتأثيرات المحتملة للتغيرات المناخية لأنها تضم أكثر مناطق العالم جفافا، وما نسبته 75 % من المساحات الزراعية تعتمد على الأمطار وستؤدي هذه التغيرات إلى ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض معدل الهطول المطري وهطول الأمطار في غير مواعيدها وتكرار دورات الجفاف وتساقط الصقيع وهذا سينعكس سلبا على الإنتاج الزراعي ويؤدي إلى الاجهادات البيئية وهي تأثير أي عامل مناخي في الكائنات الحية، وهو تأثير العوامل البيئية والفيزيائية والكيميائية في النبات ومن عوامل الاجهاد (الحرارة، الجفاف، الملوحة، الرياح، والاشعاعات)
Book
دراسة افتراضية تطبيقية لإنشاء معمل لإنتاج دبس التمر الزهدي في قضاءهيت منطقة جزيرة مسخن
انتهج الباحث منهج تحليلي مدعوم بتطبيقات عمليه للحصول على النتائج المطلوبة، لإنتاج دبس التمر، مع عدم تجاهل الجانب الاقتصادي إذا ما تطلب الأمر إيمانا منه بالحاجة الملحة إلى تبني الأفكار العلمية وترجمتها إلى واقع عملي ملموس. والتقييم الاقتصادي للمشروع الاستثماري يهدف إلى منح المستثمر حرية الاختيار بين الفرص المتاحة وفق أسس ومعايير علمية تضمن له تجاوز حالة الغموض والضبابية، والقلق الذي يراود تفكيره وتجعله كثر اطمئنانا وقادرا على تبني منهج علمي اقتصادي مدروس، وتوضيح الرؤيا أمامه، ليكون أكثر واقعيه في اتخاذ القرار المناسب والسليم للوصول إلى أفضل البدائل التي تدني التكاليف إلى اقل ما يمكن وبما يؤمن أفضل مردود اقتصادي من المشروع المنوي استثماره. وان تحليل الاستثمار المرتقب وفق التدفقات المالية الداخلة والخارجة، المتوقعة خلال العمر الافتراضي للمشروع بات أمرا مهما لاتخاذ القرار السليم عند اختيار الفرصة الاستثمارية وتحديد التدفقات الأعلى كفاءة وأكثر ربحية. ومن هنا جاءت هذه الدراسة الموسومة دراسة تطبيقية افتراضية لتقييم الجدوى الاقتصادية لمشروع صناعة دبس التمر في قضاء هيت وبطاقة إنتاجية هي (4) طن دبس في اليوم الواحد. لتسلط الضوء على طبيعة الاستثمار في مثل هذه المشروعات بغية تشجيع المستثمرين للاستثمار في هذا المجال لما له من أهمية اقتصادية في حياة المواطن الفرد لغرض تأمين الغذاء لإفراد الشعب بالأسعار المناسبة ولسد النقص الحاصل في إنتاج هذه المادة الغذائية التي يعول الآن على استيرادها من الأسواق المجاورة. في حين أن محصول التمر الزهدي هو ينتج محليا ويصدر للبلدان المجاورة لتقوم بصناعة مادة الدبس منه وإعادة تصديرها للعراق .. حددت الدراسة المستلزمات الأساسية والتكاليف اللازمة بنوعيها الاستثمارية والتشغيلية، بالإضافة إلى الأيدي العاملة اللازمة للمشروع. وعلى ضوء ذلك تم إجراء التقييم الاقتصادي حيث بينت الدراسة أن صافي الإيرادات السنوية بلغت 527.85 مليون دينار سنويا وان نقطة التعادل تساوي 65.5 % والقيمة المضافة الإجمالية هي 595.15 والقيمة المضافة الصافية 572.85. بينت الدراسة أن عائد الدينار المستثمر في المشروع بحدود 72 %. والمدة التي يستغرقها المشروع كي يسترد تكاليفه الاستثمارية هي بحدود 16 شهر تقريبا. وأوصى الباحث بجمله من التوصيات التي يرى إنها ضرورية لتشجيع الاستثمار في هذا المجال.
Journal Article
نخلة التمر : ماضيها وحاضرها، والجديد في زراعتها وتجارتها
يتناول الكتاب مهما يكن من أمر فقد كتب كثيرون عن النخلة وفيها، وبين أيدينا عدد غير قليل مما كتب قديما وحديثا ولكن نصيب اللغة العربية مما كتب كان عاملاً ضحلا لم يتوغل فيه المؤلفون إلى النواحي العلمية الدقيقة، ولهذا بقيت المكتبة العربية من مؤلف يضم بين دفتيه المعلومات العلمية التي توصل إليها الباحثون في مختلف الربوع والأقطار، ولما كانت نخلة خلوا التمر الشجرة الأولى التي رافقت العرب في بلادهم وفي الأمصار التي فتحوها وقاموا فيها نجدها محرومة من العناية الواجبة والدراسة الصحيحة، وهذا وأن التقدم الحاصل في مختلف ميادين المعرفة بزراعة النخلة ورعايتها منذ غرسها حتى جنى حاصلها وفي طرق تعبئة التمر الصحيحة الحديثة ما جاءت إلا عن طريق البحوث والتجارب التي قام بها العلماء الغربيون في الولايات المتحدة الأميركية وفي شمال أفريقيا خلال الخمسين سنة الماضية ولا زالت دراستهم لموضوع النخل مستمرة دون انقطاع. ومع أن البلاد العربية هي موطن النخل وكان عليها الحصول في غذائهم.
Book