Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
326 result(s) for "التنقيبات الأثرية"
Sort by:
مواقع الاستيطان في ساحل الخليج العربي في الألف الخامس قبل الميلاد في ضوء التنقيبات الأثرية الحديثة
مثلت منطقة الخليج العربي أهمية استراتيجية كبيرة في مناطق الشرق الأدنى القديم، حيث كانت ممرا حيويا تجاريا ربط بين شبه الجزيرة العربية بمفهومها الواسع وبين مناطق السند والهند وأواسط آسيا. ورغم ظهور بعض تجمعات الصيادين منذ الألف السادس قبل الميلاد على ساحل الخليج العربي؛ إلا أن ظهور المستوطنات في ساحل الخليج العربي ارتبط بحالة الاستقرار الرعوي والزراعي الذي بدأ يظهر بشكل واضح منذ الألف الثالث قبل الميلاد، وتتناول الدراسة الحالية ظهور إرهاصات الاستيطان في مناطق الخليج العربي، وقد أفرزت هذه المستوطنات العديد من الآثار البشرية التي تشير لوجود مناطق حضارية مهمة على ساحل الخليج أبرزها الدعسة بقطر، ودلما وعقب والبحيص بالإمارات ورأس الحمرا بعمان، وكان لتلك المواقع دورا حيويا في استدامة التواصل الجيوبوليتيكي بين مناطق الشرق الأدنى القديم.
مدينة قليوشة الأندلسية (303 - 635 هـ. / 916 - 1238 مـ.)
مثلت مدينة قليوشة نموذجا لبعض المناطق الأندلسية التي لم تذكر بشكل كاف في المصادر ولم ترتبط بها العديد من الأحداث التاريخية إلا في نطاق ضيق؛ فعبر التاريخ الأندلسي كله ذكرت قليوشة في شواهد قليلة جدا لم تعط المدلول الكامل لحياة هذه المنطقة، وقد حاول الباحث قدر المستطاع إتباع منهجية البحث التاريخي عن طريق البحث الدقيق في مصادر التاريخ الأندلسي والكتابات الحديثة العربية بالإضافة إلى الدراسات الأجنبية الميدانية التي قامت بأعمال الحفريات لمحاولة جمع وبناء وتكوين صورة عن المنطقة من الجوانب التاريخية المتاح الوصول إليها، مع دراسة لأهم المعالم والأوضاع الحضارية التي توصلت إليها بعض الدراسات الأثرية التي نشرت تقاريرها حول المنطقة، وكانت من أبزر نتائجها اكتشاف العديد من معالم قليوشة الأثرية التي أعطت للباحث مدلولات مهمة كان لها أكبر الأثر في إتمام هذا العمل.
تأريخ التنقيب والتحري والصون لموقع باب خراسان في سور بغداد الشرقية 1938 م. - 2014 م
باب خراسان أحد أبواب سور بغداد الشرقية، شرع العمل به في عهد الخليفة العباسي المستنصر بالله (٤٨٧ - ٥١٢ه/ ۱۰۹٤- ۱۱۱۸م)، ولم يكتمل هذا الصرح المعماري العسكري؛ إلا في مدة حكم ابنه الخليفة المسترشد بالله سنة (٥١٧ ه)، البرج اسطواني الشكل بُنّي بالآجر والجص مادة رابطة، للسور أربع بوابات كالآتي: باب السلطان وباب خراسان وباب الحلبة وباب البصلية، ولم يتبق من هذه الأبواب إلا باب خراسان؛ ولأسباب تناولها البحث وقد جرت على الأخير عدة أعمل من التنقيب والتحري والصون، وللمدة من (۱۹۳۸م -٢٠١٤م) ، تناولناها تباعاً، وأهم ما امتازت به هذه الأعمال أنها كانت متزامنة مع بعضها البعض وفي آن واحد، وعليه قسم البحث على مقدمة وثلاث مباحث، المبحث الأول تناولنا فيه التفاصيل المعمارية للباب الوسطاني، والمبحث الثاني خصص لأعمال التنقيب والصيانة، أما المبحث الثالث فقد تعرضنا فيه لأعمال الصيانة الحديثة ضمن مشروع بغداد عاصمة الثقافة العربية، وخاتمة ومستخلص باللغة الإنكليزية. ومن الله التوفيق
علم الآثار ودوره في تكريس المشهد التوراتي في القدس
تتناول هذه المقالة علم الآثار وكيفية توظيفه من قبل المؤسسة الإسرائيلية من أجل تكريس المشهد التوراتي في القدس وذلك من خلال التركيز على ما يُسمى بـ \"مدينة داود\" في سلوان بوصفه نموذجًا يوضح طرق تلاعب هذه المؤسسة في الجغرافيا والآثار لصياغة تاريخ مختلق عن المكان ومحيطه. فقد قامت المؤسسات الإسرائيلية المسؤولة عن الآثار في أواخر الستينيات ومطلع السبعينيات من القرن الماضي، وبعد فترة وجيزة من احتلال المدينة عام ١٩٦٧ واستكمالا للعمل الآثاري الميداني الذي بدئ به في أواخر القرن التاسع، بالحفر الأثري في المنطقة الجنوبية والجنوبية الشرقية من المسجد الأقصى وفي منطقة سلوان. كان البحث الأثري الإسرائيلي بطيئًا وسرعان ما تكثف هذا العمل في هذه الجهات في مطلع التسعينيات؛ وذلك للدور المهم الذي تلعبه في بناء الهوية القومية الدينية في إسرائيل وتعزيزها وتمكين دور المؤسسات القائمة على العمل الأثري فيها، عبر تكريس مسميات وروايات توراتية ومن ثم الاستحواذ على الهوية الحضارية للمدينة وتقديم المدينة للجمهور بهذا المشهد التوراتي.
موقع عرب کمبت في بلاد الرافدین في ضوء التنقیبات الأثریة
توجد في بلاد الرافدين الكثير من المواقع الأثرية التي لم تأخذ نصيبها من التنقيبات الأثرية بسب الظروف التي مر بها البلاد، لذلك حرصت دائرة الأثار العراقية على اجراء بعض التنقيبات العلمية في عدد من المواقع الأثرية ومن بين هذه المواقع هو موقع عرب كمبت الذي يقع في محافظة كركوك هذه المحافظة التي شهدت ظهور أقدم القرى الزراعية فيها، ومن أهم هذه اللقى التي تم العثور عليها في الموقع هي الفخار لذلك سيتركز بحثنا هذا الفخار فقط وخاصة فخار العصرين الأكدى والعصر البابلي القديم.
أريحا \تل السلطان\ خلال العصر الحجري الحديث ما قبل الفخار \أ\ \8500-7500 قبل الميلاد\
يتناول البحث أريحا \"تل السلطان\" خلال العصر الحجري الحديث ما قبل الفخار (أ)، ومقارنتها بالعديد من مواقع الشرق الأدنى القديم خاصة ما ارتبط بالسور، والبرج المتصل بدرج، والممر، والخندق، والتفسيرات المتنوعة حول هذا الإنجاز المعماري الاستثنائي، وبكونها جزءا من نظام دفاعي لحماية الموقع من التهديدات الخارجية، واعتبار أريحا كأقدم مدينة محصنة في العالم، وترافق ذلك مع زيادة سكانية، ونشاط اجتماعي وسياسي يظهر التسلسل الهرمي للسكان، وظهور فكرة الحاكم، والعمل المنظم، وطاقة العمل الجماعية. إضافة إلى ذلك يتناول البحث بالتفسير البرج كحد إقليمي يوضح شرعية السكن الطويل الأمد، وأحيانا ربط بالطقوس الدينية والميثولوجيا والقيم الرمزية والوظيفة الفلكية. وسيتم الحديث عن البيوت، وطقوس الدفن، والنشاط التجاري المميز لأريحا في هذا العصر.
الحرف والصناعات عند الجرمنتيين من خلال المصادر الأثرية والأدبية
تشير المكتشفات الأثرية إلى أن الجرمنتيين كانوا أصحاب حرف وصناعات متنوعة بما في ذلك صناعة الفخار والنسيج، مما يؤكد أن النسيج كان من الصناعات المهمة لديهم، بالإضافة إلى الأدوات والأسلحة المصنوعة من المعادن، كما تم العثور على مصانع فخارية كبيرة في مواقع الجرمنتيين، ووصفت المصادر الأدبية مثل: كتاب بليني الأكبر وبطليموس صناعة الحلي، ولقد لعبت هذه الصناعات دوراً مهماً في اقتصادهم وتجارتهم مع الحضارات المجاورة.