Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
148 result(s) for "التواصل التراثي"
Sort by:
الإمكانيات التشكيلية لفنون الطباعة المعاصرة كمدخل للمشروعات الصغيرة للتواصل الثقافي والسياحي بالمملكة العربية السعودية
هدفت الدراسة إلى: استحداث تصميمات طباعية معاصرة لإنتاج المشروعات الصغيرة، وتحقيق الهدف الوظيفي للمشغولة الطباعية من خلال استخدام الأساليب الطباعية المختلفة والدمج بينهما، وتحقيق الملائمة الوظيفية للمنتج الطباعي من خلال الإخراج النهائي للمشغولة سواء باستخدام الشاشة الحريرية، الطباعة بماكينة الطباعة الحرارية، الدمج بين أكثر من تقنية في نفس المشغولة، وتتوافق مع معايير المشروعات الصغيرة في رؤية المملكة لعام 2030 م وذلك كمدخل للتواصل الثقافي والسياحي، ويتناول البحث مداخل تجريبية لفنون الطباعة المعاصرة لإنتاج المشروعات الصغيرة في ضوء المعطيات التشكيلية لتقنيات الوسائط المتعددة لتلقي الضوء على منطلقات جديدة للتصميمات المعاصرة وتأصيل الهوية ولتحقيق إبداعات تجمع بين الأصالة والمعاصرة، حيث يقتصر حدود البحث على دراسة فنون الطباعة المعاصرة لإنتاج المشروعات الصغيرة وتكمن أهمية البحث في تفعيل دور التراث الخطي كمدخل لاستحداث رؤية فنية جديدة مع الكشف عن الدور الإيجابي للفنون الخطية في التواصل الثقافي والسياحي وتنمية الوعي الجمالي لتوظيفها في صياغة تشكيلية تجمع بين الأصالة والمعاصرة، ويوضح البحث الاتجاهات الفنية التي اعتمدت على التكنولوجيا المعاصرة ودور الكمبيوتر في إنتاج التصميمات الرقمية كوسيط إبداعي معاصر، ويشمل الجانب التطبيقي للدراسة وأهداف التجربة ومداخلها والحدود التشكيلية للتجربة، ونماذج من التصميمات لفنون الطباعة المعاصرة لإنتاج المشروعات الصغيرة للمجالات التجريبية للباحثة، وقد استخلصت الدارسة عدة نتائج ورؤى مستحدثة لفنون الطباعة المعاصرة لإنتاج المشروعات الصغيرة المعاصرة كمصدر لإثراء التواصل الثقافي والسياحي. كما تقدم بعدة توصيات من شأنها تأصيل هذا المجال المستحدث والتوسع في الدراسات حوله، والتجريب فيه كنمط إبداعي معاصر.
التعرض للإرث الرقمي للمتوفيين على مواقع التواصل الاجتماعي وتأثيراته الاجتماعية والنفسية على ذويهم
يهدف البحث إلى فهم ورصد التأثيرات الاجتماعية والنفسية- إيجابا وسلبا- لذوي المتوفين وأصدقائهم المقربين نتيجة التعرض للإرث الرقمي الخاص بهم على مواقع التواصل الاجتماعي، ومعرفة أنماط وأشكال تعاملهم مع هذا الإرث الرقمي وما يحققه من إشباعات متعددة. وتنتمي الدراسة إلى حقل الدراسات الوصفية، مستخدمة منهج المسح الميداني على عينة قوامها ٤٤٦ مفردة، كما اعتمدت في جمع البيانات على استمارة الاستقصاء الإلكترونية، وقد توصلت إلى أن الإرث الرقمي للمتوفى يساعد في الحفاظ على الذكرى العاطفية وتقوية الروابط بين أفراد العائلة والأصدقاء، ويتيح للأفراد التعبير عن مشاعرهم والتواصل مع الآخرين ممن فقدوا نفس الشخص، كما كشفت الدراسة أن درجة القرابة تؤدي دورا مهما في التأثير العاطفي حيث كان الأقارب من الدرجة الأولى أكثر تأثرا نفسيا مقارنة بغيرهم، ومن الناحية الاجتماعية، كان الذكور أكثر تأثرا اجتماعيا من الإناث بسبب انخراطهم الأكبر في الأنشطة المجتمعية. وقد أوصت الدراسة بتعزيز الوعي المجتمعي والتخطيط المسبق للإرث الرقمي لتقليل الأثر النفسي السلبي على ذوي المتوفى، وأن تعمل منصات التواصل على تطوير سياسات أكثر وضوحا وإنسانية بشأن حسابات المتوفيين، مع ضرورة وضع إرشادات أخلاقية وقانونية لنشر محتوى المتوفيين لضمان احترام خصوصيتهم ومشاعر أسرهم.
دور الإعلان الرقمي في التوعية بالتراث الثقافي للمحافظات المصرية
يعتبر الإعلان الرقمي وسيلة قوية وفعالة للتسويق ولها العديد من المميزات التي تجعلها مفضلة عن باقي وسائل الإعلان المتعددة؛ لسهولة الوصول إلى الجمهور وتعزيز التفاعل والمشاركة من خلال الوسائل المتعددة للمحتوى المرئي والمحتوى التفاعلي ووسائل التواصل الاجتماعي وتوجيه رسائل مخصصة لفئات معينة من الجمهور بناء على اهتماماتهم واحتياجاتهم. ويمكن توسيع مدى الحملة الإعلانية بشكل سريع من خلال مشاركتها عبر منصات متعددة ومشاركة المحتوى. لذا فإن دور الإعلان الرقمي في التوعية بالمحافظات المصرية يمكن أن يكون ذو أهمية كبيرة في تعزيز الوعي بالتراث المصري والمساهمة في الحفاظ عليه لتسليط الضوء على المعالم التراثية بشكل جذاب من خلال الملصقات والإعلان المتحرك، ليتمكن المتلقي رؤية الآثار والمواقع التاريخية بوضوح وفهم قيمتها الثقافية والتاريخية، ونشر المزيد من المعلومات حول التراث المادي واللامادي في مصر، وتشجيع السياحة المحلية عبر الإعلان على وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية. ومن هنا يمكن تسليط الضوء على الوجهات السياحية والفعاليات التراثية في هذه المناطق وتعزيز الوعي بالثقافة المحلية لتلك المحافظات من خلال الإعلان الرقمي والتعريف بالعادات والتقاليد والفنون المحلية في المحافظات المصرية، وتقديم معلومات حول الأعياد المحلية والحرف التقليدية، ودعم الحفاظ على التراث، والمساهمة في الحفاظ عليه. وتتشكل مشكلة البحث في قلة الوعي بالتراث المحلي حيث تحتوي معظم المحافظات المصرية على تراث ثقافي وتاريخي، لكن الوعي بهذا بالتراث المادي واللامادي في هذه المناطق قد يكون منخفضا بين السكان المحليين والزوار وهذا مما يجعل الإعلان الرقمي وسيلة مهمة للوصول إلى الجمهور. ونستطيع أن نقول: إن تسليط الضوء على المعالم السياحية والفعاليات المحلية في المحافظات المصرية، قد يعزز السياحة المحلية، ويسهم في تنشيط الاقتصاد المحلي، وتوجيه الجهود التوعوية مثل التراث الفني، والمهن التقليدية، والأحداث التاريخية الهامة. لذا أصبح من الضروري أن يكون هناك ارتباط بين استخدام الإعلان الرقمي لزيادة الوعي بالتراث المادي واللامادي في المحافظات المصرية وبين الحفاظ على هذا التراث وتنميته. يهدف البحث دور الإعلان الرقمي في زيادة الوعي وتعزيز السياحة المحلية والاستفادة من التكنولوجيا الرقمية في توعية الجمهور من خلال منصات التواصل الاجتماعي، ويفرض البحث: يفرض البحث أن استخدام الإعلان الرقمي للدعاية عن تراث مصر المادي واللامادي قد يساهم في زيادة التوعية بتراث المحافظات المصرية.
وظائف متاحف التراث ودورها في دعم الموروث الحضاري
تعبر وظائف المتاحف في مجملها عن قيمة الموروث الثقافي والحضاري بشقيه المادي واللامادي باعتباره ذاكرة الأمة التي تبرز أعظم ما وصلت إليه الحضارة من إنجازات في جميع جوانب الحياة. ويهدف هذا البحث إلى الكشف عن وظائف المتاحف ودورها في دعم وتنمية الحس الوطني بقيمة الموروث الحضاري، وذلك بالتطبيق على ثلاثة من المتاحف المصرية الرئيسية بمدينة القاهرة، وهي وفقا لتاريخ الإنشاء: المتحف المصري بالتحرير، ومتحف الفن الإسلامي بباب الخلق، والمتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط (NMEC). اعتمد البحث على المنهج الأنثروبولوجي باستخدام الملاحظة بالمشاركة والمقابلة بأنواعها، حيث تم إجراء مقابلات مع عينة من الزوار والمشاركين في الأنشطة والفعاليات المتحفية، بالإضافة إلى مقابلة بعض المسؤولين والموظفين الرسميين في المتاحف الثلاثة، كما استعانت الباحثة بدليل العمل الميداني كأداة لجمع المادة الميدانية. واعتمد الإطار النظري للبحث على قضايا النظرية الوظيفية Functional theory في إبراز الدور الوظيفي الذي تلعبه المتاحف كمؤسسة تعليمية وثقافية في بنية وتشكيل ثقافة المجتمع وإشباع الحاجات الثانوية لدى الزائر، فضلا عن الاستعانة بقضايا نظرية رأس المال الثقافيCultural Capital theory في فهم دور متاحف البحث بما تضمه من مقتنيات في دعم شعور الزائر المصري بالانتماء، بحيث تصبح بمثابة رأس مال ثقافي يؤصل لدى الزائر الشعور بالفخر والاعتزاز، ويسهم في حفظ التراث ونقله للأجيال اللاحقة، فضلا عن الدور الذي تلعبه عناصر التراث الثقافي المادي من المقتنيات المعروضة بالمتحف في تعزيز الشعور بالانتماء وقيمة الموروث الحضاري.
وحدة مرجعية لتنفيذ مشغولة فنية معاصرة قابلة للتسويق في ضوء التنمية المستدامة والحفاظ على الهوية والتراث
يلقى البحث الضوء على إمكانية طرح وحده مرجعية لتدريب وتنفيذ الطلاب المشغولة فنية معاصرة (ثنائية أو ثلاثية) الأبعاد مستلهمة من جماليات التشكيل بالأقمشة وحرفة (الخيامية) كموروث ثقافي، وقابلة للتسويق في ضوء دعم النمو الاقتصادي المستدام والحفاظ على الهوية والتراث وذلك من خلال ما يلى: - تنمية القدرة الفنية لدى طلاب (الفرقة الأولى) بكلية التربية الفنية جامعة حلوان، وتذويدهم بالمعارف والمهارات وتدريبهم على إتقان الأساليب التقنية اللازمة لتنفيذ المشغولات الفنية -توظيف المفردات التشكيلية والأسس البنائية لبعض الزخارف المستلهمة من التراث الفني المصري وفق صياغات فنية وتشكيليه مستحدثة، مع التأكيد على القيم الجمالية والوظيفية للمشغولة الفنية. وترجع أهمية تلك الوحدة إلى دراسة هذا الموروث الثقافي والفني الهام، وتدريب الطلاب تدريبا علميا وتقنيا لتنفيذ مشغولات فنية قابلة للتسويق تتسم بالأصالة والمعاصرة، وتعد مصدرا هاما للحفاظ على التراث وهوية المنتج اليدوي في ظل التحولات الاقتصادية الكبرى التي تشهدها ثقافتنا المعاصرة في تغير قيم السوق والذوق العام. وذلك من خلال استحداث صياغات فنية وتشكيليه تعتمد على فرضيات بحث جديده سواء كانت على مستوى التصورات أو التصميم أو كيفية الإنجاز أو التسويق، بما يسهم بشكل فعال في دفع قطار التنمية وزيادة الدخل القومي ويحقق النمو الاقتصادي المستدام. ومن هنا تم تحديد التساؤل التالي:- كيف يمكن تنفيذ مشغولة فنية معاصرة قائمة على جماليات التشكيل بالأقمشة وقابلة للتسويق في ضوء التنمية المستدامة والحفاظ على الهوية والتراث وتكون قادرة على التنافس والمواجهة في ظل عولمة وتحديات السوق؟ ولقد قام طلاب الفرقة الأولى بكلية التربية الفنية جامعة حلوان دفعة 2020/ 2021، بتنفيذ مجموعة متنوعة من المشغولات الفنية (ثنائية -ثلاثية) الأبعاد قابلة للتسويق ذات قيم جمالية ووظيفية مستلهمة من التراث الفني (الإسلامي-الشعبي) وجاءت نتائج التطبيقات العملية بوجه عام محققه للهدف العام للوحدة. وكان من أهم النتائج مايلي: 1-تحقق فرض البحث حيث أمكن تصميم وحدة مرجعية لتنفيذ مشغولة فنية معاصرة قابلة للتسويق ذات قيم جمالية ووظيفية مستلهمة من التراث الفني المصري. وكان من أهم التوصيات مايلي: 1-تقديم مزيد من استراتيجيات التعليم والتعلم والتدريب الفني سواء كان للطلاب أو شباب الخريجين أو الحرفيين، كوسيله لحفظ الموروث الثقافي والفني للحرف اليدوية، ولزيادة جودة المنتج المحلي وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام.