Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
51 result(s) for "الثقافة‪ تونس‪ تاريخ‪"
Sort by:
الهوية الثقافية لموريسكيي تونس من خلال المجلة التاريخية المغاربية /
تعمدنا أيضا أن ننزل في بحثنا المسألة الموريسكية ضمن تلك المقولة التي قدمها جعيط منقولة عن عالم الاجتماع الألماني ماكس فيبر من أن \"التاريخ علم الثقافة في مناقضة لعلوم الطبيعة\". وقد شكلت هذه المقولة نوعا من \"البارديغما\" التي انتظمت عليها كبرى أعمال المدرسة التاريخية التونسية. فابن أبي الضياف يلخص رؤيته التاريخية فيذكر أن \"علم التاريخ\"، وإن كان من الفنون الأدبية، فهو من وسائل علوم شرعية يكسب الناظر برهان التجريب ويشحذ فكر الأديب الأريب \"ليس من الغريب إذن أن نعتبر تاريخ الموريسكيين التونسيين (مثال بحثنا) شكلا من السردية الروائية التاريخية بما تحمله من الخلفيات الإيديولوجية وتعتمل فيه الذهنيات الفردية والمخيال الجماعي.‪
سيرة العدواني الشعبية
حاولنا من خلال هذا المقال أن نتبين العلاقة التشابكية بين فعل الحكي، خاصة وأن سيرة العدواني هي في الأصل رواية شفوية ثم دونت فيما بعد، وثقل الذاكرة وعلاقة ذلك ببناء المكانة الاجتماعية للأفراد والعائلات في البلاد التونسية خلال القرن 17. وقد تبين لنا خلال البحث الدور المهم للذاكرة في عملية حياكة المكانة الاجتماعية للأفراد والعائلات. وقد ارتكزت عائلة الهادف على ثروة مادية وشبكة علاقات واسعة وراس مال رمزي ترسخ وتجذر أكثر من خلال توظيف الذاكرة عند ممارسة السرد. كما تشابك فعل السرد في تاريخ العدواني مع السير والقصص القرآني من أجل بناء المكانة الاجتماعية للفرد وللعائلة، وقد كانت هذه الممارسة تعتمد غالباً على التلميح لا على التصريح.
الأدب والأدباء فى القيروان فى القرن الخامس الهجرى / الحادى عشر الميلادى
يتناول البحث حالة الأدب في مدينة القيروان؛ وبخاصة القرن (الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي)، تلك المدينة التي لعبت دورا في أثراء العالم الإسلامي بالعديد من الأدباء، وشيدت على يد القائد الكبير عقبة بن نافع الفهري، وانتعشت الحياة بداخلها على مدى فترات طويلة من تاريخها، وإن كان تلك من أكثر الفترات تأثيرا في تاريخها، وهى الفترة المتعلقة بتواجد القبائل الهلالية وهجومها المتوحش على إفريقية، الذى أضر كثيرا بالاستقرار الداخلي، وتغير الأوضاع الحاكمة آنذاك، ومن هنا جاءت فكرة البحث عن التجول داخل سنون تلك المرحلة، والبحث عن الأدب والأدباء، والاستقرار والأمن الذى شهدته المرحلة في بداياتها، ورواج سوق الآدب، وارتقاء الأدباء في المجالس الأدبية التي كانت تعقد بحضرة الأمراء والحكام، ووفود الكثير من أبناء الأمصار الأخرى لحضور تلك المجالس، أو ما يمكن تسميتها بالمنتديات الأدبية، ومن جانب أخر نحاول تسليط الضوء على الفترة الأخيرة من القرن (الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي)، وما آلم بالقيروان من انكسار شديد، واصطباغ مختلف ألوان الآدب خلال تلك المرحلة بطابع الهزيمة والضياع والفراق للمحبين والديار، إلى جانب هجرة الأدباء إلى مختلف الأصقاع بحثا عن مستقر وحياة أفضل، وهربا والنجاة بحياتهم بعيدا عن موطن العراك، وما يلحق بهم من أضرار وموت محقق على يد القبائل الغازية.
التراث الثقافي في مدينة تونس من القرن التاسع عشر الميلادي إلى اليوم
تسعى هذه الدراسة إلى تبين التحولات التي ألمت بالتراث الثقافي في مدينة تونس وإلى تفهمها وتتبعها بدءا من القرن التاسع عشر الميلادي إلى اليوم، وذلك بتوظيف منهج المتغيرات عند تتبع هذه التحولات، ومن ثم تبين علاقة الممارسات التراثية بالبنى والأوضاع التي عايشتها مدينة تونس، ودور الفرد والجماعة والسلطة الاستعمارية ومن بعدها دولة الاستقلال في تشكيل ميدان التراث الثقافي ببعديه المادي وغير المادي.
الثقافة السياسية وتطور المؤسسة البرلمانية : قراءة سوسيوتاريخية في التجربة التونسية 1861 - 2011
عرفت الدوّلة التونسية منذ أواسط القرن التّاسع عشر أولى التجارب البرلمانية إبّان ما سمّي بحركة الإصلاح وجسّمت من خلال تنصيص دستور 1861 على بعث المجلس الأكبر الّذي مثّل إلى حدّ ما مجلسا تشريعيا رغم عدم تمثيليته لمختلف الفئات الاجتماعية ولا سيّما الموجودة في الأرياف والبوادي . غير أنّ هذه التّجربة سرعان ما أجهضت بعد ثلاث سنوات فقط بفعل ثورة 1864 وتعليق الباي العمل بالدّستور. اثر حصول تونس على استقلالها الوطني سنة 1956 و قيام المجلس القومي التّأسيسي بإصدار دستور 1959 وقع إقرار برلمان ذو غرفة واحدة سمّي في البداية مجلس الأمّة تجسيما لقناعات الزّعيم بورقيبة بوجود أمّة تونسية ثمّ مجلس النوّاب اثر تنامي القوى الرافضة لفصل المجتمع التونسي عن الأمّة العربية الإسلامية وقد كانت فعاليّات هذا المجلس رهينة للسّلطة الأبويّة البورقيبية عموما. وفي 7نوفمبر1987 واثر انقلاب سياسي \"طبّي\" عمل الرّئيس السابق على ترسيخ نظام حكم كلياني يقوم على مصادرة الحرّيات وقمع كلّ المناضلين الحقيقيين وفي مقابل ذلك عمل على إيهام المجتمع الدولي بتحقيق \"إصلاحات سياسية\" لا سيّما على مستوى المؤسسة البرلمانية حيث وقع ضمان نسبة من المقاعد لفائدة أحزاب تبدو معارضة ولكنها في حقيقة الأمر مجرّد\" أحزاب ديكور\" كما وقع احداث غرفة ثانية سمّيت بمجلس المستشارين رفضتها كل القوى الاجتماعية والسياسية المعارضة في تونس . ومن جهة ثانية فقد عمل النظام السابق على بعث برلمانات استشارية موازية مثل برلمان الطفل وبرلمان الشباب ظاهرها تدعيم الثقافة البرلمانية وباطنها ترسيخ ثقافة سياسية تقوم على زبونية سياسية مفضوحة ومأسسة للانتهازية والفساد السياسي ممّا ساهم في اندلاع ثورة الحرية والكرامة في 17 ديسمبر2010 تعبيرا عن رفض الشعب التونسي للمسّ بكرامته وتتويجا لمسار كامل من المعارضة السياسية والاجتماعية . تبدو المرحلة الحالية مرحلة حاسمة في التاريخ السياسي التونسي بفعل تشكيل مجلس وطني تأسيسي منتخب بطريقة ديمقراطية بشهادة كلّ القوى السياسية التي شاركت في العملية الانتخابية وكلّ الملاحظين الوطنيين والأجانب كما يبدو أنّ المؤسسة البرلمانية سوف تعرف تغييرات جوهرية بعد إعلان حزب حركة النهضة الحائز على حوالي 40 من مقاعد المجلس الوطني التأسيسي عن اتجاهه نحو النظام البرلماني.
المقاومة الثقافية والإعلامية للنخبة الجزائرية ضد الاستعمار الفرنسي في الخارج
عرفت تونس حركة فكرية وأدبية وصحفية كبيرة، مما سهل على النخبة الجزائرية العمل، بل والمساهمة الفعالة ضمن عديد الصحف منها: جريدة الصباح والعمل والاستقلال، ومجلة الفكر وغيرها، فذهبوا إلى تونس فرادى وجماعات منهم الكتاب والأدباء والصحافيون والفنانون والقصاصون والطلبة الممثلون بشكل خاص في الاتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين أيضا ساهموا بقسط كبير في العمل الثقافي الذي كان جد مرتبط بالعمل السياسي، من هؤلاء نجد: يحي بوعزيز، مصطفى الأشرف، صالح خرفي، مفدي زكريا، محمد الصالح الصديق، عبد الله ركيبي، أبو العيد دودو، وغيرهم، ساهموا في التعريف بالثورة الجزائرية والتنديد بممارسات الاستعمار الفرنسي والإشادة بالثورة.