Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
690 result(s) for "الثقافة الفلسطينية"
Sort by:
فوبيا التوراة في الثقافة الفلسطينية والبحث العلمي
تتقارب وتتباعد النصوص الدينية في مختلف الديانات من حيث مفهوم الإله والطقوس والسلوكيات والأخلاقيات، وهذا التمايز ما بين الديانات هو مبرر وجودها، فلو كانت الديانات جميعها متطابقة بمفاهيمها وتعاليمها لاندمجت وانصهرت كلها في ديانة واحدة، ولما وجد رجال الدين في كل ديانة المادة المناسبة التي ترتكز على الاختلاف لترسيخ إيمان أتباع تلك الديانة والعمل على استقطاب أتباع الديانات الأخرى من خلال العمل على إقناعهم بأن هذا المعتقد صحيح وذاك خطا وأن الحق هنا والباطل هناك... ولهذا نجد أن النصوص الدينية للآخر ليست مستهدفة بالتعديل أو الإلغاء من طرف رجال الدين، وليست سببا حقيقيا للحرب أو السلم لدى القادة السياسيين، وإنما هي مادة وأداة استخدمها ووظفها رجال الدين والسياسيين كل بطريقته وحسب حاجاته وأهدافه. لا شك أن ظهور الحركة الصهيونية وتوظيفها التوراة لتشريع احتلال فلسطين، جعل التوراة بكل ما تتضمنه رديفا للاحتلال لدى غالبية أبناء الشعب الفلسطيني، وجعل الصراع الديني ضمن مفهومهم للصراع مع الاحتلال. عندما أخرجت الحركة الصهيونية التوراة من سياقها الديني ووظفتها كأداة لتحقيق سياستها العنصرية، أصبحت التوراة فوبيا تثير الخوف الممزوج بالغضب والاستياء والتحفز للنفي والرد لدى الغالبية الفلسطينية، ولم يقتصر هذا على عامة الناس من غير المختصين بالتاريخ والآثار وإنما طال أيضا الكثير من الباحثين المؤرخين والآثاريين وأربكهم. ومن خلال مقارنة نتائج تحليل استبانة هذه الدراسة بنتائج دراسة أجريت قبل خمس سنوات، لمست تقدما طفيفا لدى المجتمع الفلسطيني في وضع التوراة في سياقها الديني وعدم الانجرار إلى الصراع الديني، لكن بقيت غالبية المجتمع الفلسطيني تتخوف من التوراة وتظهر العداء لها، بسبب توظيف النصوص التوراتية من طرف الحركة الصهيونية ودولة الاحتلال، وهذا يستوجب مواصلة الجهود التوعوية. أما غالبية المرشدين السياحيين فليس لديهم ذلك التخوف أو العداء للتوراة، وهذا بسبب طبيعة مناهج الإرشاد السياحي التي تقدم التوراة كمادة إرشادية شيقة ومحبذه لدى مجموعات السياحة الدينية، في حين نجد أن غالبية المرشدين لا يضعون التوراة في سياقها الديني عند تقديمها ولا يفرقون ما بينها وبين التاريخ، وهذا يستوجب مراجعة وتطوير مناهج الإرشاد السياحي. للخروج من هذا المأزق بالنسبة للباحثين المؤرخين والآثاريين، يجب وضع التوراة في سياقها التاريخي الصحيح من حيث تاريخ كتابتها ودوافع صياغتها، وأن يتصالحوا مع أنفسهم ومع تاريخهم، وذلك من خلال الفهم العلمي الصحيح لتاريخ فلسطين، وهذا يتحقق فقط من خلال البحث العلمي وعدم الانجرار وراء العواطف الدينية وعدم السماح للاحتلال أن يجرنا إلى مربع الصراع الديني. فالتوراة ليست دخيلة علينا وإنما كتبها أجدادنا لأسباب تتعلق بظروفهم وطموحاتهم في ذلك الزمان. أما بالنسبة لعامة الناس، فمن أراد أن يعتبر التوراة كتابا مقدسا فهذا حقة بشرط أن يبقيها في سياقها الديني ولا يسمح بتوظيفها خارج هذا السياق، ومن أراد أن يعتبرها مزورة فهذا أيضا حقه ولكن عليه احترام من يؤمنون بها، وليس من حقه المساس بحرية المعتقد للآخرين، وأما اليهود الذين جلبتهم الحركة الصهيونية لاحتلال فلسطين فيربطهم بالتوراة المعتقد الديني فقط ولا يربطهم بها عرق أو لغة أو تاريخ.
تجلي المدينة في الثياب الشعبية الفلسطينية
من خلال استعراضنا الوحدات الزخرفية الموروثة على الثياب الشعبية النسائية الفلسطينية nنستدل ما يلي: n- الوحدات الزخرفية المنسوجة على الثياب هي في معظمها وحدات هندسية أو نباتية مع حالات nقليلة وجدت فيها الطيور والحيوانات، وهذا يعكس الأثر الديني الإسلامي الذي يحرّم التجسيد nورسم الصور الآدمية والحيوانية تحفظا من تقاليد الوثنية التي ناهضها وكافحها الإسلام. n- تعد الوحدات الزخرفية امتدادا للموروث الحضاري الكنعاني القديم، وقد اعتمد الفلسطينيون nهذه الوحدات لزخرفة ثيابهم الشعبية وتحديدا النسائية وبالتالي فهي تحمل موتيفات وتتمخض nعن دلالات رمزية متنوعة. n- تشتمل بعض الوحدات الزخرفية على رموز تتعلق بالمعتقدات الشعبية )مثلث/ حجاب( وأخرى nتتضمن رموزا ودلالات مرتبطة بأمل العودة إلى أرض فلسطين وكهوية تدل على الوجود التاريخي nالحضاري الفلسطيني. nيتمحوّر هذا البحث حول فن ماديّ من فنون التراث الشعبي في المدن الفلسطينية المعاصرة، وذلك لما للتراث الشعبي من أهمية في دراسة جانب معين من الثقافة الشعبية الفلسطينية على حقيقتها، لأن التراث يتضمن مجموعة من الثقافة المادية، فنون الأداء الشعبي، العادات والتقاليد والمعارف الشعبية والفنون الشفاهية الأدبية التي عبّر الفلسطيني بواسطتها عن أحاسيسه رغباته وتجاربه، وجعلها هاديا في تنظيم أموره الحياتيّة والاجتماعيّة. وتعتبر هذه العناصر والمركبات الهُوِية المميزة للشعب الفلسطيني بصفتها تشكل الوجدان الحضاري والقومي له.
قراءة جمالية في قصيدة \في القدس\ للشاعر الفلسطيني تميم البرغوثي
تهدف الدراسة إلى كشف الرؤى الجمالية التي تنبني عليها قصيدة (في القدس) من حيث بلاغة الرؤى الشعرية التي تضمرها على المستوى النصي، ولذلك ستقف الدراسة على المثيرات النصية ابتداء من الافتتاحية النصية، وصولا إلى المتغيرات الجمالية التي تثبت إيقاعها، ومتحولها الجمالي من حيث القيمة والحساسية النصية وبما أن الشعرية كتلة متحولات نصية فإن ما يثير الشعرية في قصيدة القدس، المتغيرات الأسلوبية التي تبرز بلاغة الصور، وتحولاتها في استثارة الشعرية من العمق. وعلى هذا الأساس، فإن الدراسة ستضع بعين الاعتبار التشكيلات الانزياحية التي تثيرها الصور الشعرية في نسقها الجمالي الاستثاري البليغ، وفق مقتضيات جمالية تؤكد بلاغتها، وإيقاعها الجمالي.
وعي الجمهور الفلسطيني لمخاطر استخدام أطفالهم للهواتف الذكية
تحاول هذه الدراسة الكشف عن مدى وعي الجمهور الفلسطيني للمخاطر الصحية والنفسية والاجتماعية والسلوكية والتعليمية من استخدام أطفالهم للهواتف الذكية، ومستوى معرفتهم بهذه المخاطر، وهي دراسة وصفية، تستخدم منهج المسح وفي إطاره أسلوب مسح الجمهور، وكانت صحيفة الاستقصاء الإلكترونية هي أداة الدراسة، حيث وزعت الصحيفة على عينة من (404) من الآباء والأمهات الذين لهم أطفال دون سن الرابعة عشر من قطاع غزة، خلال الفترة من 3 إلى 8 سبتمبر 2019م. ومن نتائج الدراسة أن الغالبية العظمى من المبحوثين يمتلكون في منازلهم أكثر من جهاز هاتف ذكي، وكانت درجة استخدام الأطفال للهواتف الذكية يومياً متوسطة إلى عالية، وتبين أن وعي الجمهور الفلسطيني بمخاطر استخدام أطفالهم للهواتف الذكية كان متوسطاً، وتركز في الوعي بالمخاطر الاجتماعية والسلوكية أكثر من التعليمية والنفسية. واتضح أن غالبية الجمهور تستمد وعيها بمخاطر الهواتف الذكية من الوسائل الإلكترونية الحديثة مثل المواقع الإلكترونية وشبكات التواصل الاجتماعي؛ وتركزت المخاطر الصحية التي لاحظها الجمهور الفلسطيني في أطفالهم في تأخر النوم والكسل، أما المخاطر النفسية فكان أكثرها العصبية، وكانت قلة التواصل والتفاعل مع الآخرين هي أهم المخاطر الاجتماعية.