Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
190 result(s) for "الحديث‪‪‪‪‪‪‪‪‪ الإسناد الصحيح‪‪‪‪‪‪‪‪‪"
Sort by:
صحيح الكلم الطيب لشيخ الإسلام ابن تيمية /‪‪‪‪‪‪‪‪
للدعاء آداب، وللدعاء أحوال، وللدعاء عبارات جمعها المصنف ابن تيمية في كتابه \"الكلم الطيب\"، ليكون للمؤمن في كلماته معين لاختيار الدعاء الذي يعجز اللسان في كثير من الأحوال عن النطق به في جميع الأحوال التي يمكن التعرف عليها من خلال فصول هذا الكتاب والتي نذكر منها : الأذكار الموظفة التي لا ينبغي للعبد أن يخلد بها، في ذكر طرفي النهار، في أذكار النوم .. في أدعية الصلاة بعد التشهد ... في الأذكار الجالبة للرزق الرافعة للضيف، في أذكار الكرب والحزن والغم، في أحب الكلام \"الله بهد القرآن\" خطبة النكاح ودعاؤه. ولأهمية هذا الكتاب، وحتى يكون زاد كل مسافر يحمله معه من مكان لآخر اعتنى الأستاذ \"محمد ناصر الدين\" باختصار هذا الكتاب النفيس وبتنقيته مما ليس بثابت كما واعتنى أواخر حديث أورده إلى رقمه في الأصل \"الكلم الطيب\" وذلك تسهيلا لمن يريد مراجعة هذه الأحاديث ومعرفة أسانيده والاطلاع على التعليقات الواردة عليها من قبل المؤلف ابن تيمية. ‪‪‪‪‪‪‪‪‪
رجال مالك ممن لم يذكر فيهم جرح أو تعديل ومروياتهم في الموطأ
موضوع البحث هو \"رجال مالك ممن لم يذكر فيهم جرح أو تعديل ومروياتهم في الموطأ\".nوذلك إن موطأ الإمام مالك من أجل المصنفات في الحديث وأقدمها وأصحها بعد الصحيحين وقد أثنى العلماء على رجال مالك فلم يكن يودع كتابه إلا من كان يرضاه. ولذلك فإن من العلماء من أطلق القول بأن كل من روى عنه مالك سواء كان من شيوخه أو من فوقه فإنه ثقة ولاسيما إن كان من المدنيين.nومن هنا رأيت أهمية جمع رجال الموطأ الذين لم يذكروا الذين خرج لهم مالك ولم يذكروا بجرح أو تعديل مع ذكر مروياتهم التي رواها مالك عنهم في الموطأ في هذا البحث اللطيفnوقد اخترت الكتابة في البحث لأهميته وأساب ذكرتها في موضعها ولم أجد من جمع الرجال الذين لم يذكروا بجرح أو تعديل ممن روى عنهم مالك في الموطأ وكانت خطة البحث مكونة من: مقدمة ثم ذكر الرجال الذين لم يذكروا بجرح أو تعديل ممن روى عنهم مالك في الموطأ ومروياتهم وقد رتبتهم حسب ترتيب المعجم ثم الخاتمة وأذكر فيها أهم النتائج فهرس المصادرnوقد كان منهجي في البحث: أنني جمعت ما وقفت عليه من الرجال ممن ذكر باسمه في الكتب التي اعتنت برجال موطأ مالك ممن في رواية يحيى الليثي ممن لم يذكر فيه جرح أو تعديل مع ذكر مروياته في الموطأ والتعليق عليها بما يناسب وفق منهج بينتهnوقد واجهت بعض الصعوبات في كتابة البحث الصعوبات التي واجهتني في البحث منها عدم وجود المصادر الكافية التي استوعبت الكلام في رجال مالك، وأن الرجال الذين أبحث عنهم عدوا من المجاهيل فالبحث في تراجمهم يحتاج لجهد مضاعف وكذا الكلام على أحاديثهمnهذا والله أسال من التوفيق للصواب وأن يجعل هذا خالصا لوجهه الكريم.
الصحيح المسند من أسباب النزول /‪‪‪‪‪‪‪‪
تأتي أهمية هذا الكتاب من أن أسباب النزول قد دخل الدخيل وقد ذهب الذين يعلمون فيما أنزل القرآن فأصبح كل أحد يخترع شيئا ويختلق إفكاً وكذبا، يلقى زمامه إلى الجهالة، فجاء هذا الكتاب الجامع للأسباب، لينتهي إليه طالبوا هذا الشأن والمتكلمون في نزول القرآن، فيعرفوا الصدق ويستغنوا عن التمويه والكذب ولقد كان علماء الإسلام لا يقبلون الحديث إلا بسنده، هذا الكتاب مرجع هام لكل مسلم يريد توخي الفهم الصحيح لأسباب النزول الآيات القرآنية على يد علماء أجلاء كالشيخ أبي عبد الرحمن بن مقبل بن هادي الوادعي مدعمة وموثقة بكتاب الله (القرآن الكريم) وأحاديث النبي صلي الله عليه وسلم المسندة.‪‪‪‪‪‪‪‪‪
كشف العلة بالتفرد عند الإمام أبي حاتم الرازي
سعى البحث إلى معرفة كشف العلة بالتفرد عند الإمام أبي حاتم الرازي. تناول البحث ترجمة موجزة لأبي حاتم الرازي متضمنة اسمه وهو محمد بن إدريس بن المنذر بن داود بن مهران الحنظلي الرازي، وولد في سنة خمس وتسعين ومئة، ومن شيوخه عمرو بن علي الفلاس، ومن تلاميذه أبو داود السجستاني، وتوفي سنة سبع وسبعين ومئتين، وعاش ثلاثًا وثمانين سنة. وأشار إلى التفرد وأسبابه متضمنًا التفرد لغة واصطلاحًا، وأسباب التفرد وهي، عدم شهرة المروي عنه، والوهم والخطأ، والرواية بالمعنى، والكذب والوضع وسرقة الحديث. وعرض وسائل الترجيح والكشف بالتفرد عند أبي حاتم الرازي متضمنًا وسائل ترجيح قبول التفرد أو رده، وكشف العلة بالتفرد عند الحافظ أبي حاتم الرازي. وأظهرت نتائج البحث دقة المنهج الحديثي عند نقاد الحديث وعمق نظرتهم عند محاكمة الروايات والحكم عليها، وأن الحافظ أبو حاتم الرازي في إعلاله للروايات بالتفرد يسلك مسلك الأئمة والجهابذة في دراسة كل ما يحيط بالرواية من قرائن ليستخلص بعد ذلك حكمًا عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
القول المفيد فيما وصف بأصح الأسانيد
تناولت في هذا البحث مسألة هامة مِن مسائِل علوم الحديث، وهي وصفُ بعض الأسانيد بالأصحية، فوقفت على جذور هذه المسألة، وتبين أنها ترجِع إلى الَقرن الثاني الهجري، كما حصرت آراء المحدثين في إمكان إطلاق الأصحية على إسناد مئين، فوجدتهم اختلفوا فيما بينهم، وأرجعت ذلك إلى مجموعة من الأسباب، وتبين أن تقييد الأصحية-كما هو رأي الإمام الحاكم-يخفِّف مِن الخلاف ولا يزيله، كما ظهرت آراء لبعض المحدثين لم تشتهر شهرة رأيِ الحاكم، ولكنَّها لا تَسَلم مِن الاعتراض.
دراسة نقدية في حديث \ الماء طهور لا ينجسه شيء \
كثيرة هي المسائل الفقهية الفرعية التي لا تزال تحتاج إلى تحقيق وتحرير، وكثير من تلك المسائل بنيت على أحاديث اختلف الرواة في ألفاظها، واختلف المحدثون في تصحيحها، واختلف الفقهاء في فهمها أو في الجمع بينها وبين غيرها. ومن تلك المسائل مسألة طهورية الماء، التي بنيت على حديث: \"الماء طهور لا ينجسه شيء\"، وهو حديث كثر الخلاف حوله من حيث النقد الحديثي، والتعامل الفقهي، حتى وجدنا من يقول: إن الماء لا تؤثر فيه النجاسة مطلقا، بناء على هذا الحديث. فقمت بهذه الدراسة التفصيلية عنه، والتي توصلت من خلالها إلى أنه لا ينبغي للفقهاء أن يجهدوا أنفسهم في تأويل حديث والجمع بينه وبين غيره إذا كان في ميزان النقد الحديثي لا يصح. ووجدت بأن هذا الحديث ـ وهو حديث بئر بضاعة ـ لا يصح متنا ولا سندا. فمتن الحديث مخالف لعدد من الأحاديث الصحيحة الثابتة التي تؤكد تأثر الماء بالنجاسة، وجمهور الفقهاء لم يأخذوا بظاهر هذا الحديث. وإسناد الحديث مداره على رجل مجهول، وقد ضعفه وأعله عدد من العلماء المتقدمين، والمتابعات والشواهد التي حسن بها بعض العلماء هذا الحديث ليست مطابقة لمعناه، أو لا تصح.
مصطلح \ليس بالقوي\ عند الإمام البزار في \مسنده\
هدفت الدراسة إلى عرض مصطلح \"ليس بالقوي\" عند الإمام البزار في مسنده \"مسند العشرة المبشرين بالجنة رضي الله عنهم\"، وذلك من خلال التطرق إلى مرتبة \"ليس بالقوي\" بين ألفاظ الجرح، ثم إلى التراجم مثل ترجمة إبراهيم بن يزيد الخوزي، وإسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، وإسماعيل بن مسلم المكي، والبراء بن يزيد الغنوي البصري، وحسام بن مصك، وحكيم بن جبير الأسدي، وخالد بن إلياس، وروح بن عطاء بن أبي ميمونة البصري، والسري بن إسماعيل، وعاصم بن عبد العزيز بن عاصم وقد روي البزار في \"مسنده\" حديث عثمان رضي الله عنه مرفوعا: \" لا تبيعوا الدينار بالدينارين، وذكر أنه يُري من طريق آخر عن عاصم بن عبد العزيز بن عاصم وقال \"وعاصم: فليس بالقوي\" وأقوال النقاد الأخرين فيه نحو هذا وقريبة منه أو أحسن حالا منه، وأشد أقوالهم قول الإمام البخاري في \"تاريخه الكبير\": \"فيه نظر\"، والمشهور أنها من الجرح الشديد عنده رحمه الله. وقد خلصت الدراسة إلى عدة نتائج ومنها، لم تختلف أقواله بالرجل اختلافا متباينا بل تدور بين ليس بالقوي وليس بالحافظ ولين الحديث، تكلم فيه، ضعيف الحديث. كما أشارت النتائج إلي توافقه مع الأئمة الأخرين: فنعم في كثير من الأحيان واختلف معهم في بعضها، كما نجد في ترجمة الرجل الثاني: ابن أبي فروة، والرجل الثامن: خالد بن إلياس، والرجل العاشر: السري بن إسماعيل، والرجل الثاني عشر: عبد الواحد بن زيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
حديث \مع الغلام عقيقة\ في صحيح البخاري
تتناول هذه الدراسة حديثا في صحيح الإمام البخاري، وذلك بشرحه وتحليله، ودراسته دراسة نقدية. وتعرضت هذه الدراسة لقصايا الإسناد؛ وفيها: تخريج الحديث وجمع طرقه، ودراسة رجاله. والفوائد الإسنادية فيه، وكذا علته ومشكلته، كما وتعرضت لقصايا المتن؛ وفيها: المعنى العام للحديث، وبيان غريبه، واختلاف ألفاظه، وبيان لطائفه البيانية والبلاغية والإعرابية، ومسائله. وذكر ما يستفاد منه. وقد خلصت الدراسة وتوصلت لنتائج عدة، أهمها: أن النظر إلى الحديث من مجموع طرقه ورواياته. وما فيها من اختلافات، مع المقابلة والموارنة والترجيح. هو لب الصناعة الحديثية النقدية وجوهرها، وهو ما كان عليه أكثر المحدثين والنقاد، وعلى رأسهم الإمام البخاري. كما أوصت الدراسة: بالمزيد من العناية بالحديث التحليلي، وخاصة في صحيح الإمام البخاري، وكذا العناية بمعلقات البخاري.