Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
5 result(s) for "الحمامات (فقه إسلامي)"
Sort by:
الحمامات الإسلامية العامة
تتشعب علاقات الظواهر والممارسات الحياتية اليومية مع ما يحيط بها من سلطات متنوعة سياسية أو فقهية، فبين الممارسة اليومية المعتادة لمرتادي الحمامات العامة نجد أنها تتواشج مع محيطها في ما هو معقد من الاعتياد والضبط الأخلاقي الاجتماعي وقوانينه الدينية التي تنفذها السلطة الدينية متمثلة بالفقهاء، أو السلطة التنفيذية متمثلة بالمحتسبين والشرط، وفي موضوع الحمامات فمع التقديم عن بعض جوانبها التاريخية من حيث نشوئها وأبنيتها وبعض الجوانب الحياتية للعاملين فيها وأهميتها في الطهارة والنظافة، حاول البحث تسليط الضوء على الحمامات من حيث أقسامها وعمارتها وتاريخها وكيف أنها لم تكن شائعة في شبه الجزيرة العربية، لكنها كانت موجودة في البلاد التي كانت ذات شتاء بارد ومنها بلاد الشام وشمال أفريقيا. لذا بدا وكان الفتاوى بشأن الحمامات كانت متأخرة قليلا، لكنها أكدت على أهمية الاغتسال بشرط التستر فهل كان هذا الأمر يطبق بدقة؟ فمع ما تناوله البحث من وقائع ذكرها رحالة وفقهاء إلا أنه من المظنون أن ليس كل ما كان يقر فقها ينفذ تماما فالأحوال الواقعية تفرض نفسها من عدم توفر المآزر مثلا أو عدم اهتمام الجميع بالأوامر الفقهية بحسب وعي الأشخاص الديني. ومع وصف الحمامات وبعض تواريخها السابقة للإسلام فإن البحث حاول تسليط الضوء على موضوعين هما النساء ودخولهن الحمامات وما نجده من تشدد بالغ في المنع إلا لدواع حددها الشرع منها غسل المرأة من النفاس، أو دخولها الحمام لمعالجة علة ما، حيث أن القواعد الاجتماعية التقليدية تشدد على عدم خروج المرأة من البيت فكيف تذهب إلى حمام لتنزع ملابسها؟ وتشددت الفتاوى في ذلك خصوصا في موضوع تكشفها أمام الذميات وسوغ ذلك باحتمال وصف الذمية جسد امرأة مسلمة رأته في الحمام لزوجها. وكذلك تناول البحث أهل الذمة ودخولهم الحمامات وما كان يشترط عليهم من وضع علامات خاصة بذلك. ومهما يكن من أمر فإن النواهي الفقهية لم تكن دائمة التطبيق، ففي مجال وجود التماثيل والصور في الحمامات لم يكن الأمر مطبقا حتى في حمامات بعض الخلفاء في قصورهم وهذا ما وجد في قصور بلاد الشام كقصر عمرة وقصر المفجر، وقد يكون المسوغ أنها كانت حمامات بيزنطية أو أن مهندسيها غير مسلمين، إلا أننا يمكن ملاحظة الاختلاف الثقافي في السلوك داخل الحمامات بين المسلمين وغيرهم فيما تناوله أسامة ابن منقذ في كتابه \"الاعتبار\" موضحا من تجربة شخصية ما رآه في هذا المجال وتم تناوله في البحث.
الضوابط الفقهية لعمارة الحمامات الإسلامية
يعتبر الدين والعقيدة من أهم العوامل التي تؤثر على العمارة بكافة أشكالها وعناصرها، وقد تصدى فقهاء المسلمين للكتابة في \"أحكام البناء\"، فأفردوا لها أبوابا في كتب الفقه، وتطور الأمر إلى أن كتبوا فيها كتبا مستقلة، وأسهم هذا التراث الفقهي في وضع مجموعة من المعايير التصميمية المعمارية حرص المعماريون على مراعاتها في العمارة الداخلية والخارجية للمنشآت الإسلامية. وكانت الحمامات الإسلامية من بين المنشآت التي روعي في عمارتها توجيهات الفقهاء، وصنفت كتب مستقلة عن الحمامات تناولت اجتهادات لمؤلفيها تتعلق بالشروط الواجب مراعاتها عند بناء الحمام، والصورة التي ينبغي أن يكون عليها مسلخ الحمام وبيت الحرارة والمغاطس والمستوقد، والأحواض والأرضيات والأسقف والجدران، وكانت تلك الشروط تراعي إلى حد كبير عند بناء الحمامات. ورغم أن الحضارة الإسلامية قد ورثت فكرة الحمامات العامة عن الحضارات السابقة وبصفة خاصة الحضارتين اليونانية والرومانية، لكن الصياغة المعمارية للحمام الإسلامي اختلفت عن مثيلتها في الحمامات السابقة. التزمت الحمامات الإسلامية في نظم تشغيلها بالضوابط الفقهية، فخصصت حمامات للرجال وأخرى للنساء، وصممت أحواض المياه وقنواته بطريقة معينة تتوافق مع الأحكام الفقهية لطهارة الماء، كما تأثرت المكونات الداخلية للحمامات بالقيم الدينية الإسلامية. تناول الفقهاء في كتاباتهم مسائل متنوعة تتعلق بعمارة الحمامات من وجهة النظر الشرعية، وقد تم تطبيق هذه الآراء الفقهية في عدد كبير من الحمامات في العالم الإسلامي وهو ما ستكشف عنه هذه الدراسة.
التحفة البكرية في أحكام الاستحمام الكلية والجزئية
يتناول الكتاب (التحفة البكرية في أحكام الاستحمام الكلية والجزئية) والذي قامه بتأليفه (داود بن عمر الأنطاكي) في حوالي (208 صفحة) من القطع المتوسط موضوع (الحمامات (فقه إسلامي) والإسلام والنظافة الشخصية) وهو مؤلف مخصص وكتاب في الطب العربي يعد مهماً من الناحية الطبية حيث عرف الحمام وبين كيف يجب أن يكون وذكر منافعه ومضاره وذكر أحكام دخول الحمام والمكث فيه وكيفية الاستحمام وأحكام الاستحمام بالماء البارد وغير ذلك الكثير.