Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
578
result(s) for
"الحياة الاقتصادية"
Sort by:
أبناء الماتريكس : كيف قام جنس متعدد الأبعاد بالهيمنة على العالم لآلاف السنين ولا يزال ؟ !
by
Icke, David مؤلف
,
Icke, David. Children of the matrix : how an interdimensional race has controlled the planet for thousands of years and still does
,
فتحي، عمر مترجم
in
نظريات المؤامرة
,
العلاقات الاقتصادية الدولية
,
الوجود فلسفة
2020
الكتابات عن الحياة الاقتصادية في العهد النبوي
2019
تهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على ملامح واتجاهات الكتابات عن الحياة الاقتصادية في العهد النبوي، بناء على عينة تشمل مائة وتسعة عشرة مرجعا رصدت بثلاث لغات (العربية والإنجليزية والفرنسية)، واعتمادا على المنهج الوصفي التحليلي. خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج لعل أبرزها أن جل الكتابات ألفت باللغة العربية (65%)، تليها الإنجليزية (25%) والفرنسية (10%)، لاسيما بفضل المدرسة التاريخية العراقية التي تركت بصمتها في معالجة الموضوع بناء على كتابات عبد العزيز الدوري وصالح العلي. وأظهر التوزيع حسب تردد الكتابات أن الموضوع لا يشكل برنامجا بحثيا للغالبية العظمى من الباحثين. وكشف التوزيع وفق التخصص أن الموضوع لقي عناية خاصة وجادة من قبل المؤرخين (65%)، الأمر الذي يؤكده التوزيع حسب أوعية النشر حيث أن جل الكتابات نشرت في شكل مقالات علمية (45%) وكتب (24%). في ضوء النتائج توصي الدراسة برصد ما كتب عن الموضوع بلغات أخرى لاسيما التركية، والأردية، والفارسية، والملايوية واليابانية واللغات الأوروبية. كما توصي برصد الشبهات التي تثار حول الحياة الاقتصادية في العهد النبوي والتي يتداول بعضها في الأدبيات الإسلامية دون إدراك لخلفياتها وأبعادها ومراميها.
Journal Article
الأنشطة الاقتصادية في مملكة حضرموت القديمة
2021
تمتعت حضرموت قديما بمكانة خاصة بين ممالك جنوب الجزيرة العربية وبين مناطق الشرق الأدنى القديم من خلال امتلاكها لعدد من الخصوصيات منها الموقع الجغرافي على الطرق التجارية العالمية والظروف الطبيعية والمناخية المتنوعة وكذا اشتغال أهلها بالحرف والمهن التجارية التي ساعدت على الازدهار الاقتصادي الذي شكل بذلك رافد مهم للتجارة إلى جانب ما كانت تستقبله موانئها من مواد وسلع من مناطق شبه القارة الهندية وأفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط. وخلص البحث إلى أن تفنن الحضارمة واستغلالهم للعوامل الطبيعية من مياه وخصوبة الأرض والمناخ الملائم، فضلا إلى العوامل البشرية المتمثلة في الأيدي العاملة ووجود مجتمع متحضر ومستقر نتج عنه نمو في التحضر والرقي والثراء للإنسان الحضرمي القديم فقامت المدن والمراكز التجارية، وازدهر النشاط الاقتصادي وتنوعت الصناعات، فأدى ذلك إلى نمو قوتها العسكرية والاقتصادية، وأصبحت تلعب دور كبير بين الحضارات.
Journal Article
دور الإله نركال في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفلك
by
الذيابي، هيفاء فاضل كاظم
,
المشهداني، صباح جاسم حمادي
in
الآلهة السومرية
,
الإله نركال
,
الحضارة السومرية
2020
إن الملاحم والأساطير في جميع حضارات الشرق وكل الإلهة العالم السفلي وتسلطها والتي هي أصلاً الإلهة شمسيه لها دورها في حفظ التوازن بين العالمين العلوي والسفلي فهو الذي يمثل شمس بمنتصف النهار في فصل الصيف الحار كما تتميز بأنها إلهة الزراعة والعدل والقوة المحاربة وأنها بنفس الوقت هي الإلهة التي تتحكم بالمصائر فان الإله نركال هو الإله السومري والإله العالم الأسفل فضلاً كونه من ضمن الإلهة الأوبئة والأمراض وإله المعارك الدموية وأيضاً من الإلهة الحقول وهو كوكب المريخ عند المنجمين البابليين والاشوريين ولاقت عبادة الإله نركال اهتماماً خاصاً منذ العصور السومرية حتى فترات متأخر إلى ما بعد ميلاد المسيح حيث ورد ذكر الإله نركال في كتابات تدمر وكتابات الحضر بصيغة نرجول وانتشرت عبادته إلى الغرب.
Journal Article
المساعدات الاقتصادية والعسكرية الأمريكية للأوس 1954 - 1963
2020
يسلط هذا البحث الضوء على المساعدات الاقتصادية والعسكرية التي قدمتها الولايات المتحدة الأمريكية للحكومة اللاوسية الموالية لها خلال الفترة الممتدة منذ عام ۱۹٥٤ وحتى ۱۹٦۳ من أجل التصدي للنفوذ الذي أحدثه الاتحاد السوفيتي من خلال دعمه للعناصر الثورية المتمثلة بعناصر الباثيت لاو.
Journal Article
سياسات بناء الهوية وإعادة إنتاج التراث الثقافي
2024
شكل الغوص على اللؤلؤ عصب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في قطر عبر تاريخها تسعى الدولة، من خلال مؤسساتها، وعمرانها، ومدنها، وأعمالها الثقافية، وخطابها الرسمي، إلى إبراز هذا الإرث التاريخي والتراثي. وتهدف هذه الدراسة إلى استكشاف كيفية حفاظ قطر على تاريخ الغوص على اللؤلؤ من خلال سياستها الثقافية وربط الماضي بالحاضر، وخاصة ما يتعلق بمجتمع الغوص ورغم وجود بعض الدراسات التي تناولت تاريخ قطر قبل النفط، إلا أن الدراسات التي تركز على العلاقة بين تاريخ الغوص على اللؤلؤ والسياسات الثقافية في قطر تظل نادرة. بينما يشكل غياب هذا الربط محور هذه الدراسة منهجيًا، تعتمد الدراسة على مراقبة وتحليل الوسائل التي تسعى من خلالها دولة قطر إلى تعزيز الثقافة التاريخية للغوص على اللؤلؤ في حاضرها، مستندة إلى أدوات مشاهدة متعددة، مثل الخطاب الرسمي والمتاحف، والعمران، والإنتاج الثقافي، والتعليم، والمواقع الافتراضية. وتخلص الدراسة إلى أن هذه السياسات الثقافية تهدف إلى تعزيز مفاهيم التراث وربط الأجيال الحالية بتاريخ الأجداد من خلال أدوات مادية وثقافية تتكامل لتعزيز التراث والهوية القطريين. كما تُعد هذه السياسات تجسيدا لرؤية قطر 2030؛ حيث يعد التاريخ جزءًا أساسيًا من السياسات الوطنية، ويتجلى ذلك في التنوع والشمول الذي تتبعه الدولة لحفظ تاريخ مجتمعها في مختلف جوانب الحياة اليومية.
Journal Article
النشاط الحرفي والمهني والصناعي في الجزائر في الفترة الرومانية من خلال شواهد أثرية محفوظة بالمتحف العمومي الوطني للآثار القديمة
2021
احتلت الحرف والصناعات مكانة هامة في اقتصاد الجزائر في الفترة الرومانية، كونها تلبي حاجيات الأفراد اليومية من خلال المواد المنتجة، وتنشط الحركة التجارية والسيولة النقدية عند بيعها وتوفر اليد العاملة بامتصاصها البطالة، هذا ما دفع الإمبراطورية الرومانية إلى تشجيع وتحفيز الحرفيون والصناع بتقديمها امتيازات كإعفائهم من دفع الضرائب. قام الحرفيون باستغلال مواد أولية متعددة أغلبها توفرها الطبيعة من خلال زراعة الأراضي الخصبة والشاسعة أو استغلال المناجم والمحاجر التي نالت سمعتها الشهرة العالمية في تلك الفترة. هذه الدراسة الأثرية تستند على براهين وشواهد مادية تدل على مزاولة تلك الحرف والصناعات ومميزاتها التقنية والفنية ودورها في الحياة الاقتصادية، من خلال تحف محفوظة في أقدم وأغنى المتاحف الجزائرية كونه المتحف الوحيد لقرابة قرن من الزمن، وهو المتحف العمومي الوطني للآثار القديمة.
Journal Article
أثر الإيرادات الحكومية والدخل الفردي والسكان على الإنفاق في التعليم والصحة والدفاع والأمن في الجمهورية اليمنية
2019
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر كلا من الإيرادات الحكومية والدخل الفردي والسكان على كلا من التعليم والصحة والدفاع والأمن حيث تم التطرق إلى مشروعات التنمية في تلك القطاعات ومحدداتها وقد توصلت الدراسة إلى العديد من الاستنتاجات أهمها أن محافظة المهرة تمثل الأقل في عدد المدارس واتضح من خلال الدراسة أن عدد الطلاب كان 4908279 طالبا وطالبة موزعين في المدراس المذكورة سابقا فضلا عن ذلك تبين بان عدد المدرسين بلغ 203027 مدرسا ومدرسة للأساسي والثانوي في المدارس الحكومية والخاصة وتبين من الدراسة أن توزيع الأساتذة كان عشوائيا وأظهرت الدراسة بان التعليم المهني والفني في اليمن يكلف مبالغ كبيرة عند التأسيس تصل إلى مليار ونصف المليون ريال واتضح من الدراسة بان التعليم الجامعي يكلف الطالب بالمتوسط حوالي 490$ وأظهرت الدراسة بان عدد المستشفيات في الجمهورية اليمنية بلغت بنحو 55 مستشفى في العام 2009 تركزت في عواصم المدن واتضح من خلال التحليل أن محافظة ريمة لا يوجد فيها مستشفى عام فضلا عن ذلك تبين بان عدد المستشفيات في المدريرات بلغت بنحو 175 مستشفى في العام 2009 وتبين من الدراسة بان عدد الأطباء الأخصائيون قليل جدا لنفس العام حيث بلغ عددهم 1631 استشاري، بينما أطباء العموم بلغ بنحو 4811 طبيب وطبيبه، وأظهرت نتائج تقدير دالة الإنفاق على التعليم انه يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإنفاق على التعليم وعدد السكان، بينما العلاقة بين كلا من متوسط دخل الفرد. والإيرادات الحكومية ليست ذات دلاله إحصائية واتضح من خلال تقدير دالة الإنفاق على الصحة انه يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإنفاق على الصحة ومتوسط دخل الفرد، بينما العلاقة بين الإنفاق على الصحة وكلا من عدد السكان والإيرادات الحكومية ليست ذات دلاله إحصائية. وأظهرت نتائج تقدير دالة الإنفاق على الدفاع والأمن انه يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإنفاق على الدفاع والأمن ومتوسط دخل الفرد، بينما العلاقة بين الإنفاق على الدفاع والأمن وكلا من عدد السكان، والإيرادات الحكومية ليست ذات دلاله إحصائية ولذلك فقد قدمت الدراسة بعض التوصيات من ابرزها ضرورة الاهتمام بكافة أنواع التعليم بشكل عام والتعليم المهني والفني بشكل خاص وأيضا توصي الدراسة بضرورة الاهتمام بتوزيع عدد المستشفيات في الجمهورية اليمنية بشكل عادل على كل المحافظات وضرورة تأسيس مستشفيات في محافظة ريمة التي لا يوجد فيها مستشفى وبضرورة القضاء على المحددات سواء لقطاع التعليم أو لقطاع الصحة، أو لقطاع الدفاع والأمن ومن ضمن تلك التوصيات العمل على زيادة الإنفاق في التعليم والصحة حيث أن نسبة الإنفاق لهما كانت ضئيلة جدا.
Journal Article