Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
578 result(s) for "الحياة الاقتصادية"
Sort by:
الكتابات عن الحياة الاقتصادية في العهد النبوي
تهدف الدراسة إلى تسليط الضوء على ملامح واتجاهات الكتابات عن الحياة الاقتصادية في العهد النبوي، بناء على عينة تشمل مائة وتسعة عشرة مرجعا رصدت بثلاث لغات (العربية والإنجليزية والفرنسية)، واعتمادا على المنهج الوصفي التحليلي. خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج لعل أبرزها أن جل الكتابات ألفت باللغة العربية (65%)، تليها الإنجليزية (25%) والفرنسية (10%)، لاسيما بفضل المدرسة التاريخية العراقية التي تركت بصمتها في معالجة الموضوع بناء على كتابات عبد العزيز الدوري وصالح العلي. وأظهر التوزيع حسب تردد الكتابات أن الموضوع لا يشكل برنامجا بحثيا للغالبية العظمى من الباحثين. وكشف التوزيع وفق التخصص أن الموضوع لقي عناية خاصة وجادة من قبل المؤرخين (65%)، الأمر الذي يؤكده التوزيع حسب أوعية النشر حيث أن جل الكتابات نشرت في شكل مقالات علمية (45%) وكتب (24%). في ضوء النتائج توصي الدراسة برصد ما كتب عن الموضوع بلغات أخرى لاسيما التركية، والأردية، والفارسية، والملايوية واليابانية واللغات الأوروبية. كما توصي برصد الشبهات التي تثار حول الحياة الاقتصادية في العهد النبوي والتي يتداول بعضها في الأدبيات الإسلامية دون إدراك لخلفياتها وأبعادها ومراميها.
الأنشطة الاقتصادية في مملكة حضرموت القديمة
تمتعت حضرموت قديما بمكانة خاصة بين ممالك جنوب الجزيرة العربية وبين مناطق الشرق الأدنى القديم من خلال امتلاكها لعدد من الخصوصيات منها الموقع الجغرافي على الطرق التجارية العالمية والظروف الطبيعية والمناخية المتنوعة وكذا اشتغال أهلها بالحرف والمهن التجارية التي ساعدت على الازدهار الاقتصادي الذي شكل بذلك رافد مهم للتجارة إلى جانب ما كانت تستقبله موانئها من مواد وسلع من مناطق شبه القارة الهندية وأفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط. وخلص البحث إلى أن تفنن الحضارمة واستغلالهم للعوامل الطبيعية من مياه وخصوبة الأرض والمناخ الملائم، فضلا إلى العوامل البشرية المتمثلة في الأيدي العاملة ووجود مجتمع متحضر ومستقر نتج عنه نمو في التحضر والرقي والثراء للإنسان الحضرمي القديم فقامت المدن والمراكز التجارية، وازدهر النشاط الاقتصادي وتنوعت الصناعات، فأدى ذلك إلى نمو قوتها العسكرية والاقتصادية، وأصبحت تلعب دور كبير بين الحضارات.
دور الإله نركال في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والفلك
إن الملاحم والأساطير في جميع حضارات الشرق وكل الإلهة العالم السفلي وتسلطها والتي هي أصلاً الإلهة شمسيه لها دورها في حفظ التوازن بين العالمين العلوي والسفلي فهو الذي يمثل شمس بمنتصف النهار في فصل الصيف الحار كما تتميز بأنها إلهة الزراعة والعدل والقوة المحاربة وأنها بنفس الوقت هي الإلهة التي تتحكم بالمصائر فان الإله نركال هو الإله السومري والإله العالم الأسفل فضلاً كونه من ضمن الإلهة الأوبئة والأمراض وإله المعارك الدموية وأيضاً من الإلهة الحقول وهو كوكب المريخ عند المنجمين البابليين والاشوريين ولاقت عبادة الإله نركال اهتماماً خاصاً منذ العصور السومرية حتى فترات متأخر إلى ما بعد ميلاد المسيح حيث ورد ذكر الإله نركال في كتابات تدمر وكتابات الحضر بصيغة نرجول وانتشرت عبادته إلى الغرب.
المساعدات الاقتصادية والعسكرية الأمريكية للأوس 1954 - 1963
يسلط هذا البحث الضوء على المساعدات الاقتصادية والعسكرية التي قدمتها الولايات المتحدة الأمريكية للحكومة اللاوسية الموالية لها خلال الفترة الممتدة منذ عام ۱۹٥٤ وحتى ۱۹٦۳ من أجل التصدي للنفوذ الذي أحدثه الاتحاد السوفيتي من خلال دعمه للعناصر الثورية المتمثلة بعناصر الباثيت لاو.
سياسات بناء الهوية وإعادة إنتاج التراث الثقافي
شكل الغوص على اللؤلؤ عصب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية في قطر عبر تاريخها تسعى الدولة، من خلال مؤسساتها، وعمرانها، ومدنها، وأعمالها الثقافية، وخطابها الرسمي، إلى إبراز هذا الإرث التاريخي والتراثي. وتهدف هذه الدراسة إلى استكشاف كيفية حفاظ قطر على تاريخ الغوص على اللؤلؤ من خلال سياستها الثقافية وربط الماضي بالحاضر، وخاصة ما يتعلق بمجتمع الغوص ورغم وجود بعض الدراسات التي تناولت تاريخ قطر قبل النفط، إلا أن الدراسات التي تركز على العلاقة بين تاريخ الغوص على اللؤلؤ والسياسات الثقافية في قطر تظل نادرة. بينما يشكل غياب هذا الربط محور هذه الدراسة منهجيًا، تعتمد الدراسة على مراقبة وتحليل الوسائل التي تسعى من خلالها دولة قطر إلى تعزيز الثقافة التاريخية للغوص على اللؤلؤ في حاضرها، مستندة إلى أدوات مشاهدة متعددة، مثل الخطاب الرسمي والمتاحف، والعمران، والإنتاج الثقافي، والتعليم، والمواقع الافتراضية. وتخلص الدراسة إلى أن هذه السياسات الثقافية تهدف إلى تعزيز مفاهيم التراث وربط الأجيال الحالية بتاريخ الأجداد من خلال أدوات مادية وثقافية تتكامل لتعزيز التراث والهوية القطريين. كما تُعد هذه السياسات تجسيدا لرؤية قطر 2030؛ حيث يعد التاريخ جزءًا أساسيًا من السياسات الوطنية، ويتجلى ذلك في التنوع والشمول الذي تتبعه الدولة لحفظ تاريخ مجتمعها في مختلف جوانب الحياة اليومية.
النشاط الحرفي والمهني والصناعي في الجزائر في الفترة الرومانية من خلال شواهد أثرية محفوظة بالمتحف العمومي الوطني للآثار القديمة
احتلت الحرف والصناعات مكانة هامة في اقتصاد الجزائر في الفترة الرومانية، كونها تلبي حاجيات الأفراد اليومية من خلال المواد المنتجة، وتنشط الحركة التجارية والسيولة النقدية عند بيعها وتوفر اليد العاملة بامتصاصها البطالة، هذا ما دفع الإمبراطورية الرومانية إلى تشجيع وتحفيز الحرفيون والصناع بتقديمها امتيازات كإعفائهم من دفع الضرائب. قام الحرفيون باستغلال مواد أولية متعددة أغلبها توفرها الطبيعة من خلال زراعة الأراضي الخصبة والشاسعة أو استغلال المناجم والمحاجر التي نالت سمعتها الشهرة العالمية في تلك الفترة. هذه الدراسة الأثرية تستند على براهين وشواهد مادية تدل على مزاولة تلك الحرف والصناعات ومميزاتها التقنية والفنية ودورها في الحياة الاقتصادية، من خلال تحف محفوظة في أقدم وأغنى المتاحف الجزائرية كونه المتحف الوحيد لقرابة قرن من الزمن، وهو المتحف العمومي الوطني للآثار القديمة.
أثر الإيرادات الحكومية والدخل الفردي والسكان على الإنفاق في التعليم والصحة والدفاع والأمن في الجمهورية اليمنية
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة أثر كلا من الإيرادات الحكومية والدخل الفردي والسكان على كلا من التعليم والصحة والدفاع والأمن حيث تم التطرق إلى مشروعات التنمية في تلك القطاعات ومحدداتها وقد توصلت الدراسة إلى العديد من الاستنتاجات أهمها أن محافظة المهرة تمثل الأقل في عدد المدارس واتضح من خلال الدراسة أن عدد الطلاب كان 4908279 طالبا وطالبة موزعين في المدراس المذكورة سابقا فضلا عن ذلك تبين بان عدد المدرسين بلغ 203027 مدرسا ومدرسة للأساسي والثانوي في المدارس الحكومية والخاصة وتبين من الدراسة أن توزيع الأساتذة كان عشوائيا وأظهرت الدراسة بان التعليم المهني والفني في اليمن يكلف مبالغ كبيرة عند التأسيس تصل إلى مليار ونصف المليون ريال واتضح من الدراسة بان التعليم الجامعي يكلف الطالب بالمتوسط حوالي 490$ وأظهرت الدراسة بان عدد المستشفيات في الجمهورية اليمنية بلغت بنحو 55 مستشفى في العام 2009 تركزت في عواصم المدن واتضح من خلال التحليل أن محافظة ريمة لا يوجد فيها مستشفى عام فضلا عن ذلك تبين بان عدد المستشفيات في المدريرات بلغت بنحو 175 مستشفى في العام 2009 وتبين من الدراسة بان عدد الأطباء الأخصائيون قليل جدا لنفس العام حيث بلغ عددهم 1631 استشاري، بينما أطباء العموم بلغ بنحو 4811 طبيب وطبيبه، وأظهرت نتائج تقدير دالة الإنفاق على التعليم انه يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإنفاق على التعليم وعدد السكان، بينما العلاقة بين كلا من متوسط دخل الفرد. والإيرادات الحكومية ليست ذات دلاله إحصائية واتضح من خلال تقدير دالة الإنفاق على الصحة انه يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإنفاق على الصحة ومتوسط دخل الفرد، بينما العلاقة بين الإنفاق على الصحة وكلا من عدد السكان والإيرادات الحكومية ليست ذات دلاله إحصائية. وأظهرت نتائج تقدير دالة الإنفاق على الدفاع والأمن انه يوجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين الإنفاق على الدفاع والأمن ومتوسط دخل الفرد، بينما العلاقة بين الإنفاق على الدفاع والأمن وكلا من عدد السكان، والإيرادات الحكومية ليست ذات دلاله إحصائية ولذلك فقد قدمت الدراسة بعض التوصيات من ابرزها ضرورة الاهتمام بكافة أنواع التعليم بشكل عام والتعليم المهني والفني بشكل خاص وأيضا توصي الدراسة بضرورة الاهتمام بتوزيع عدد المستشفيات في الجمهورية اليمنية بشكل عادل على كل المحافظات وضرورة تأسيس مستشفيات في محافظة ريمة التي لا يوجد فيها مستشفى وبضرورة القضاء على المحددات سواء لقطاع التعليم أو لقطاع الصحة، أو لقطاع الدفاع والأمن ومن ضمن تلك التوصيات العمل على زيادة الإنفاق في التعليم والصحة حيث أن نسبة الإنفاق لهما كانت ضئيلة جدا.