Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
648 result(s) for "الخطاب القرآني"
Sort by:
التأدب اللساني في الإنشاء الطلبي في الخطاب القرآني
تتناول الدراسة التأدب اللساني حصرا في بابين من أبواب الإنشاء الطلبي، هما الاستفهام والأمر، فتتغيا الكشف عن الأبعاد التداولية لكل منهما، وتستقصي إستراتيجيات التأدب اللساني فيهما، وفق منوال اللساني \"Geoffrey Leech\"، مع الاستفادة من معطيات الدرس البلاغي العربي القديم، وأقوال المفسرين والأصوليين. وباعتبار التأدب اللساني واحدا من طروحات التداولية المعاصرة، التي تدرس اللغة في الاستعمال، دون الانحياز إلى بنيوية التركيب وحدها؛ تبين كفاءة كل من: \"الاستفهام والأمر\" التعبيرية، وقوتهما الإنجازية، فضلا عن خاصيتهما التأثيرية، وتبين أيضا ما لهما من قدرة إبلاغية، وطاقة توجيهية. وقد خلصت الدراسة إلى أن اختيار الصيغة المذكورة في كل من الاستفهام والأمر هي الأنسب في مقامها، والأكثر ملائمة له، وأنها تحمل في مقاصدها التأدب اللغوي، ويمكن لواحدة من إستراتيجياته أن تجد صداها في النمط اللغوي الاستعمالي المختار للتطبيق.
الدلالة العرفانية للمفردة القرآنية
العرفان: علم ذهني ينبثق من النظرية المعرفية، وهو مرتبط بالدماغ والذهن، والعمليات العقلية، وينظر إلى اللغة على أنها ظاهرة ذهنية، ويجمع في طياته علوما منوعة ومتداخلة فيما بينها، التي لا يمكن الفصل بينها؛ لارتباطها بالذهن، وهو علم يهتم باللغة من منظور ذهني. وإن اللغة عند أصحاب التوجه العرفاني لا تعد كائنا مستقلا يجب دراسته بمعزل عما حوله، وإنما هي موصولة بما يدور في الذهن والإدراك. ونتيجة لذلك يمكن أن ينظر إلى دلالة المفردة القرآنية من وجه آخر غير الذي يدل عليه السياق اللغوي، وإنما تكون ناتجة من الذهن والعقل، ومرتبطة بالقصد والمقام. وقد استعمل بعض المفسرين علم العرفان في تفسير القرآن، والذي يطلق عليه بالتفسير الإشاري، الذي يعنى بتأويل القرآن الكريم بغير ظاهره؛ لإشارة خفية تظهر لأرباب السلوك والتصوف، ويمكن الجمع بينها وبين الظاهر المراد أيضا. ويذهب هؤلاء المفسرون إلى أن النصوص على ظواهرها، ومع ذلك ففيها إشارات خفية إلى دقائق تنكشف لأرباب السلوك، يمكن التوفيق بينها وبين الظواهر المرادة، فهو من كمال الإيمان، ومحض العرفان. ومن هنا يعلم الفرق بين التفسير الإشاري، وبين تفسير الباطنية الملاحدة. فالمنهج العرفاني لا يمنع إرادة المعنى الظاهر؛ بل يحض عليه، ويقولون: لا بد منه أولا. وأما الباطنية فعندهم المعنى الظاهر غير مراد أصلا، وإنما المراد الباطن.
القصدية والسياق في مفارقة الثواب والعقاب في السور المكية
موضوع هذا البحث هو استنتاج القصدية والسياق من آيات السور المكية التي تتضمن مفارقة الثواب والعقاب، تطبيقا على ثنائية الكفر والإيمان؛ والنص القرآني هو نص مقصدي من الدرجة الأولى، نزل لإيصال أمر ما إلى المتلقي (محمد أولا ثم يبلغه للمسلمين) والتأثير فيه والإقناع به، وهو ما يفتح الباب أمام اجتهادات كثيرة؛ رغبة في الوصول إلى مراد الله وقصده من كلامه عز وجل. إن القصدية بوصفها مصطلحا من أهم مصطلحات التداولية، لكن سيعدل فيها بما يلائم الخطاب القرآني، بخاصة أن القصدية ترتبط بالنية؛ أي إنها تحول القارئ أو المتلقي إلى متنبئ بالغيب، وهذا لا يتوافق والخطاب القرآني. ومن ثم؛ سيحدد في هذا البحث ثنائية الكفر والإيمان التي ستدرس لكي يوضح المقصود منها حسب السياقات التي وردت فيها وحسب آراء المفسرين السابقين بما يتوافق وقدسية الخطاب القرآني، وهي قصدية ترتبط بثنائيات الثواب والعقاب، مع ملاحظة أنها تجمع بين التضاد والمفارقة على صعيد واحد؛ لأنها قد تكون مفارقة خارجية بين الفعل ورد الفعل، وقد تكون مفارقة داخلية في أمور تخص العقيدة، وقد تكون مفارقة موقفية في حدث محمد أو واقعة معينة. وينبغي الإشارة إلى أن قصدية النص القرآني كلها متحققة شكلا ومضمونا، وكلا وجزءا، ويتضمن هذا البحث عرضا لبعض النماذج التطبيقية لقضيتي القصدية والسياق التي تظهر في آيات مفارقة الثواب والعقاب في السور المكية.
القصد والاستقامة في الخطاب القرآني
تُمثِّل هذه الدراسة قراءة تحليلية في التعالق الدلالي بين الاستقامة والقصد في الخطاب القرآني؛ إذ تتبوَّأ الاستقامة قيمةً مركزيةً، بوصفها أحد المفاهيم المحورية في المنظومة الأخلاقية، وتؤدي دوراً فاعلاً في تأطير الحياة على مستوى الفكر والسلوك. ويتقاطع القصد مع الاستقامة في كونه عنصراً جوهرياً في التركيبة الدلالية لهذا المفهوم، فقد وصف الله الحركة الإنسانية بأنَّها حركة قصدية مؤطرة ضمن ضوابط الخط المستقيم، بناءً على منهج يعتمد الاستقراء، والتحليل الدلالي؛ قصد معرفة العلاقة الدلالية بين القصد والاستقامة، ورصد طبيعة هذا التعالق في ضوء النصوص القرآنية المؤطرة لمعرفة الصلة الدلالية بينهما، وتحليلها في ضوء معطيات النصوص، اعتماداً على الدراسة السياقية، وتتبُّع أشكال هذا التعالق. وتتجلى أهمية هذه الدراسة في كونها تناقش موضوعاً حيوياً، يرتبط بمقاصد الاستخلاف، والكشف عن الشروط الموضوعية لبناء الفعل الأخلاقي، نرصد من خلاله المجال الدلالي للقصد والاستقامة، ثم نعرج إلى تحليل معطيات التعالق بينهما، نظراً لارتباطهما الوثيق بعناصر النظرية الأخلاقية، ودورهما في ضبط المضمون الشعوري والمحتوى القيمي للإنسان.
الترابط النصي وجماليته في سورة البروج
يسعى هذا البحث نحو الكشف عن الترابط النصي والمظاهر الجمالية التي انطوت عليها آيات سورة البروج بالنظر إلى مقصودية الخطاب الذي دارت في فلكه كامل آيات السورة الكريمة. وقد كان الدافع إلى اختيار هذا الموضوع ثراء السياق القرآني لسورة البروج بأساليب فنية، جاء بعضها فيما توحي به الصيغ اللفظية من معان، والبعض الآخر جاء فيما اشتملت عليه الآيات من تصوير فني بألوان من البيان والبديع بجانب جماليات الإيقاع الصوتي. وتم تقسيم البحث إلى مقدمة وتمهيد وثلاثة مباحث التمهيد: مفهوم علم المناسبة وأهميته المبحث الأول: مقصودية الخطاب في سورة البروج المبحث الثاني: جماليات ودلالات التشكيل الفني في السياق القرآني لسورة البروج المبحث الثالث: جماليات الإيقاع الصوتي ووظيفته. وتوصل إلى أن ألوان البيان والبديع الواردة في سورة البروج أَثْرَتْ بإيحاءتها الجمالية في تعميق المغزى الدلالي الذي هدف إليه النص القرآني. كما جاء الإيقاع الصوتي للأصوات المجهورة الذي اختتمت به جميع فواصل السورة، مع الجناس الاشتقاقي والتوازن والموازنة- في نسق فني يتناسب مع مقصودية الخطاب في السياق القرآني لكامل آيات السورة.
البنية العاملية ومنازل الكلام في العربية
تهدف هذه القراءة في كتاب «القطع والائتناف» لأبي جعفر النحاس (ت: 338 هـ) أن تثبت، باتخاذها المنهج التحليلي الوصفي، أنه قد توافر في نظرية النحو العربي «جهاز إجرائي» لـ «تشكل الكلام»، وضبط «معاقده»، و «تحليل النص/ الخطاب» أصلا وعدولا، و «تنظيم العلاقات بين جمله» وصلا وقطعا، يعز إيجاد نظير له، أو بديل عنه، بل ويدعو بشدة، إلى «التحيز» إليه، وذلك في مدونة واسعة وخطاب حي، هو القرآن الكريم، على نحو نزعم معه أنه لم يتح لأغلب محللي النص/ الخطاب المعاصرين الذين اقتصروا في الغالب على تحليل مجموعة من الأمثلة المصنوعة، أو أزواج من الجمل في خطاب لا يتسع سعة الخطاب القرآني وتنوعاته. لقد اتخذ النحاس في كتابه «القطع والائتناف» من مفهوم «البنية العاملية» بدلالاته المحورية، مقياسا صارما في بيان منازل القرآن الكريم في الوقف والابتداء، بل تجاوز مفهوم (البنية العاملية) إلى بيان (العلاقات المعنوية) التي يتنزل فيها الكلام، فيلتبس بعضه ببعض، أو ينقطع بعضه عن بعض، فكانت عنايته ببيان (التمام) الذي يقوم على (التباس الكلام بالكلام وتفرع المعنى على المعنى) تضاهي عنايته بـ (التمام) الذي يقوم على (اكتمال البنية العاملية وانغلاقها) وما بين «التمام» و «القطع والائتناف» منازل ذكرها النحاس، وهي منازل تختلف باختلاف منازل الكلام وصلا وفصلا. جاءت الدراسة في خمسة محاور؛ وضح الأول منها مقولات «نحو النص» في تراثنا، ويبين الثاني أهمية كتاب «القطع والائتناف». وقام الثالث على بيان مفهوم «البنية العاملية» وما يتحرك في إطاره من دلالات محورية. ويقدم الرابع «منازل الكلام بين حركة اللفظ ومنطق المعنى». والخامس وقفة مطولة مع مفهوم (التمام) ومنازل القرآن الكريم في الوقوف.
إيضاح دلالات الخطاب القرآني بالسياق
يتناول هذا البحث السياق، وأثره في إيضاح الدلالات في الخطاب القرآني، تطبيقا على القصص الواردة في سورة البقرة، من تفسير ابن عاشور. وتهدف إلى التعريف بالسياق وأنواعه، وبيان اهتمام العلماء والباحثين في التخصصات الشرعية واللغوية كلها قديما وحديثا به، والكشف عن دوره في توضيح الدلالة في الخطاب القرآني، وتبيين علاقته بحال السامع، وملابسات الحال في أسباب النزول، وعلاقة الآيات السوابق واللواحق، والارتباط الكلي في السياق الأكبر للقرآن الكريم. على ضوء المنهج الوصفي القائم على الاستقرار والوصف والتحليل والتطبيق. وتشتمل على جانب نظري يؤصل لقضية السياق عند اللغويين قديما وحديثا، وعند علماء الشريعة باختلاف تخصصاتهم، ودور السياق في إيضاح الدلالة في الخطاب القرآني، ودور السياق في إيضاح الدلالة عند اللغويين المحدثين، وتعريف القصة في القرآن وخصائصها، وإيضاح دلالاتها بالسياق، والحكمة من تكرار القصة في القرآن الكريم، وسورة البقرة ومقصودها وسبب تسميتها، والقصص الواردة في سورة البقرة وأثر السياق في بيان دلالاتها. وجانب تطبيقي حدوده القصص الواردة في سورة البقرة من خلال تفسير ابن عاشور.
التضمين المعنوي في باب حروف الجر وقصدية الخطاب القرآني في تفسير التحرير والتنوير
هدفت الدراسة إلى الوقوف على التضمين المعنوي في تفسير التحرير والتنوير لابن عاشور في باب التعدية بحروف الجر، وبيان المعنى الدلالي التداولي المرتبط بمواطن التضمين التي أشار إليها في القرآن الكريم في باب حروف الجر، فالمعنى المعجمي قد لا يعطي إلا المعنى الحرفي كما يسميه النقاد، أو معنى ظاهر النص كما يسميه الأصوليون، إذ غلبت على معظم الدراسات اللغوية أن قصرت مفهوم التضمين على الجانب النحوي في كثير من الأحيان، على أنه علة نحوية يخرج عليها ما بدا مخالفا الاستعمال اللغوي المتداول عند العرب، في حين نجد أن هذا المفهوم التداولي (التضمين) يرتبط بقصدية الخطاب ارتباطا وثيقا، واقتصرت الدراسة على تناوله في تفسير ابن عاشور- في باب حروف الجر- لرؤيتنا بأنه ارتكز على هذه الفكرة بطريقة تفوق غيره من المفسرين أو المعجميين أيضا. وقد سعت الدراسة إلى حصر أبرز المواطن المعنوية التي حملها ابن عاشور على مفهوم التضمين ومدى علاقتها بقصدية الخطاب القرآني.