Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
17 result(s) for "الخيال جوانب نفسية"
Sort by:
الخيال من الكهف إلى الواقع الافتراضي
يسلط الكتاب الضوء على دور الخيال الحاسم في معظم جوانب الحياة الإنسانية في الفنون البصرية وفى الآداب وفي العلم وفي التفاعلات الإنسانية أيضا مستشهدا بمقولة جون ديوي أن الخيال قادر على اختراق حالة القصور الذاتي التي تميز العادات السلوكية ولا يوجد تناقض بين الخيال والعقل بل على العكس يمكن للخيال أن يعمل على تنشيط العقل وطرح البدائل حين مناقشة أي قضية.
ملامح الطيف في الشعر الجاهلي
يقوم هذا البحث على دراسة ملامح الطيف في الشعر الجاهلي، ومحاولة تبين صوره، وكيفية توظيفه عند الشعراء الجاهليين في قصائدهم وأشعارهم، وما يُحَمِّلُونَهُ من لواعج قلوبهم ويبثونه من همومهم، وخلص إلى أنَّ الشعراء في العصر الجاهلي أجادوا في استخدام الطيف وتوظيفه في التعبير عن أحوالهم النفسية والاجتماعية والعاطفية، كما ظهرت عندهم دلالات متعدِّدة في توظيفه، واستطاعوا بوساطته خلق واقع خصب جديد يلوذون به، وكان هذا الواقع الجديد الذي يلجأون إليه يضادّ واقع اللوعة والحرمان الذي يعيشونه في نهارهم.
تنمية الإبداع والخيال العلمي
كتاب تنمية الإبداع والخيال العلمي للكاتب د. علي راشد، يتناول طرق تنمية مهارات الأطفال الإبداعية والابتكارية ويقدم مجموعة كبيرة من الأنشطة والإرشادات التي تساعد على تنمية الإبداع والابتكار عند الأطفال من مرحلة ما قبل المدرسة وحتى المرحلة الإعدادية، الكتاب ملئ بالمعلوات القيمة في الإبداع والخيال العلمي الكتاب يتناول استراتيجيات عديدة للتطويروالإبداع.
الخيال وتطويره عند الأطفال
يتناول الكتاب تنمية الخيال وتطويره عند الأطفال، وتركيز الانتباه والاستنباط والاستدلال والحذر والمباغتة وإيجاد البدائل لحالات افتراضية متعددة مما يساعدهم على تنمية ذكائهم .يعتبر اللعب التخيلي من الوسائل المنشطة لذكاء الطفل وتوافقه، فالأطفال الذين يعشقون اللعب التخيلي يتمتعون بقدر كبير من التفوق، كما يتمتعون بدرجة عالية من الذكاء والقدرة اللغوية وحسن، تنمية التفكير العلمي لدى الطفل يعد مؤشرا هاما للذكاء وتنميته، والكتاب العلمي يساعد على تنمية هذا الذكاء، فهو يؤدي إلى تقديم التفكير العلمي المنظم في عقل الطفل، وبالتالي يساعده على تنمية الذكاء والابتكار، ويؤدي إلى تطوير القدرة العقلية للطفل، والكتاب العلمي لطفل المدرسة يمكن أن يعالج مفاهيم علمية عديدة تتطلبها مرحلة الطفولة، ويمكنه أن يحفز الطفل على التفكير العلمي.
العوالم الموازية للنفس الأبدية
يغطي هذا الكتاب حيثيات متنوعة لنظرية \"العوالم المتوازية\" التي تتحدث عن وجود ملايين بل مليارات الاحتمالات الموجودة فعليا للشخص الواحد وكيفية انتقاله بينها طوال الوقت بقرارات واعية أو غير واعية، يتميز هذا الكتاب بسلاسة الطرح، وعمق المحتوى، حيث يعتبر مرجع للذات ولكل من يرغب في صناعة واقعه الخاص شخصيا، ويتحدث عن الكتاب عن أمور مختلفة تجتمع في كيف هي طريقته الفريدة تحقيق الأهداف متحدثا عن تأثير الأفكار والمشاعر في سبيل تحقيقها.
خصائص الحياة الحلمية للأطفال
إن دراسة الأحلام كانت ولا تزال محور لاهتمام العديد من الباحثين على اختلاف توجهاتهم العلمية، لكن غالبا ما تعنى أحلام الراشدين بالكثير من الاهتمام من حيث المضمون ومحاولة التفسير. في حين نجد أنه ناذرا ما ينظر إلى أحلام الأطفال بعين الأهمية والجدية. وهناك من يعتقد عن جهل بأن الطفل لا يحلم، وأنه يزعم ذلك أو يختلق قصصا خيالية. لكن الحقيقة العلمية تؤكد حدوث الحلم عند الطفل منذ اللحظات الأولى من حياته، وليس فقط منذ السنوات الأولى. وما يجعل من الصعب التصديق بذلك هو غياب اللغة، لكن بمجرد قدرة الطفل على الكلام فإنه يروي أحداث حلمية زاخرة وثرية بالشخصيات والمواضيع والانفعالات. ويختلف إدراكه للحلم حسب تقدمه في السن، ففي الطفولة الأولى لا يعرف مصدر تلك الصور التي يراها أثناء نومه. ولا يعرف أنها نتاج لعمل الدماغ المتواصل- لا المتوقف - أثناء النوم. ومع تقدمه في السن يدرك ماهية الأحلام ومصدرها. ونظرا للطابع الثري لأحلام الأطفال فإنها تعد بمثابة حياة ثانية يعيشها الطفل بالتوازي مع حياة اليقظة لكن بشكل آخر. ولذا علينا الاهتمام بها والتعرف عليها حتى نتمكن من الإحاطة بكل ما يؤثر في النمو النفسي للطفل.