Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
225 result(s) for "الخيانة"
Sort by:
قضايا الخيانة والجاسوسية : الجاسوسية والوعي الأمني
يهدف هذا الكتاب إلى توضيح أهمية التوعية الأمنية لدى المواطنين وخاصة الشباب، من خلال عرض أساليب عمل أجهزة المخابرات بصفة عامة، وأشهر قضايا الجاسوسية، والواقع أن الثقافة الغربية تتناول قضايا المخابرات والجاسوسية في إطار من الشفافية وحق المعرفة، وذلك لدواعي أمنية في إطار التوعية الأمنية للمواطن والحفاظ على الأمن القومي للدولة، ولإعطاء دروس مستفادة للجميع، ولتطوير مستوى الأداء في عمل أجهزة المخابرات في الداخل والخارج.
دوافع الخيانة في الشرق اللاتيني \1097-1291 م. / 491-690 هـ.\
يهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على الدوافع التي أدت إلى حدوث الخيانة خلال فترة الحروب الصليبية بمختلف أنواعها سواء كانت دوافع سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو شخصية فضلاً عن التعريف بمعنى كلمة الخيانة لغة واصطلاحاً. ويرجع أهمية هذا الموضوع في أنه بيلقي الضوء على دوافع الخيانة التي حدثت في فترة الحروب الصليبية لعلنا نتجنب آثارها الوخيمة لأنها لم تقتصر على فترة وجود الصليبيين بالشرق فقط، بل يوجد في عصرنا ما يشابه تلك الدوافع. وقد اعتمدت في دراستي المنهج التحليلي النقدي، حيث تناولت دوافع الخيانة عند كل من الصليبيين والمسلمين والمسيحين المحليين، ولم يقتصر الأمر على مجرد سرد للأحداث التاريخية؛ وإنما تحليلها ونقدها، والوقوف على الأسباب والنتائج التي كانت وراء مظاهر الخيانة؛ بغية الوصول إلى الحقيقة التاريخية أو أقرب شيءٍ إليها. وقد قسمت البحث إلى مقدمة وثلاثة مباحث وخاتمة تتوج أهم نتائج البحث.
الطلاق في ضوء المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأخلاقية من وجهة نظر المطلقين والمطلقات والقضاء والمحامين الشرعيين في محافظة اربد
تعرضت الأسرة عبر العصور إلى مشكلات هزت استقرارها وبنائها تمثلت بالعنف الأسري والطلاق، ولا سيما في العصر الحالي الذي شهد تغيرات في المجالات التكنولوجية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية التي فاقمت هذه الظاهرة بشكل كبير ومفاجئ. لذا، هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على ظاهرة الطلاق في ضوء هذه التغيرات والحلول المقترحة للحد منها من وجهة نظر المطلقين والمطلقات والقضاة والمحامين الشرعيين في محافظة اربد كمجتمع للدراسة، حيث تكونت عينة الدراسة من (233) من المطلقين والمطلقات والقضاة والمحامين الشرعيين تم اختيارهم بالطريقة الطبقية المتاحة، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واعتمدت في جمع البيانات أداتين محكمتين؛ إحداهما استبيان يستقصي عوامل الطلاق في ضوء المتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والأخلاقية أجابت عليها العينة السابقة، واستبيان آخر يستقصي الحلول المقترحة للحد من ظاهرة الطلاق بعد الكشف عن العوامل المؤدية للطلاق في الأداة الأولى أجابت عليها نفس العينة من المطلقين والمطلقات والقضاة والمحامين الشرعيين من مجتمع الدراسة. وللإجابة على أسئلة الدراسة استخدمت الأساليب الإحصائية المناسبة للوصول للنتائج، حيث أشارت النتائج إلى وجود موافقة متباينة قليلا فيما بينهم على عوامل أخلاقية وثقافية واجتماعية واقتصادية مؤدية ومسببه للطلاق في الأردن في محافظة اربد من وجهات نظر المطلقين والمطلقات والقضاة والمحامين الشرعيين، وجاءت العوامل الأخلاقية في الترتيب الأول من وجهة نظر المطلقين والمطلقات والقضاة والمحامين الشرعيين بموافقة مرتفعة من بين تلك العوامل تمثلت بالخيانة الزوجية وتناول الكحول والمخدرات وسوء خلق أحد الزوجين، بينما جاء إخفاء العيوب الخلقية والخلقية عن الطرف الآخر قبل الزواج الخيار الأول من وجهة نظر القضاة الشرعيين. ثم جاءت العوامل الثقافية ثانيا، ثم الاجتماعية والاقتصادية التي تم الموافقة عليها بمستوى متوسط، في حين جاءت العوامل الاقتصادية في الترتيب الأخير بين تلك العوامل بمتوسط حسابي الأقل، كما رشح عن الدراسة مجموعة من التوصيات بناء على الحلول المقترحة للحد من الطلاق أهمها تنمية الوازع الديني والأخلاقي في المجتمع، وتوعية الأهل بعدم إخفاء العيوب الخلقية والجسدية عن الطرف الآخر، وعدم والإكراه في الزواج، ومكافحة العنف الأسري في المجتمع، وتنشيط دور المؤسسات التعليمية والدينية لتوعية الزوجين بحقوقهم وواجباتهم، وعقد دورات تأهيلية تثقيفية للمقبلين على الزواج تقدمها مؤسسات مختصة.
الإسهام النسبي للخيانة الإلكترونية في التنبؤ بالأفكار اللاعقلانية لدى الزوجات المتعرضات للخيانة
هدف البحث الحالي إلى التعرف على العلاقة بين الخيانة الإلكترونية والأفكار اللاعقلانية لدى الزوجات اللائي تعرضن للخيانة الإلكترونية، والتعرف على الفروق بين الزوجات اللائي تعرضن للخيانة الإلكترونية والزوجات اللائي لم يتعرض للخيانة الإلكترونية في الأفكار اللاعقلانية والتعرف على الفروق في الأفكار اللاعقلانية طبقا للسن والمستوي التعليمي والمهنة، وأخيرا التعرف على الإسهام النسبي للخيانة الإلكترونية في التنبؤ بالأفكار اللاعقلانية لدى الزوجات المتعرضات للخيانة الإلكترونية. وقد اعتمد البحث الحالي على المنهج الوصفي بشقيه الارتباطي والمقارن وتم إجراء البحث على عينة من الزوجات بمحافظة الفيوم، مقسمة إلى مجموعتين هما: الأولى: ٣٠ زوجة ممن تعرضن للخيانة الإلكترونية والثانية: ٣٠ زوجة ممن لم يتعرضن للخيانة الإلكترونية، واشتملت أدوات البحث على: استبانة جمع البيانات من إعداد الباحثين، ومقياس الخيانة الإلكترونية (إعداد الباحثان) ومقياس الأفكار اللاعقلانية (إعداد رضا حافظ). وتم استخدام عدد من الأساليب الإحصائية التي تمثلت في: اختبار(ت)، تحليل التباين الأحادي، معامل الارتباط بيرسون، وتحليل الانحدار المتعدد. وقد تبين من النتائج: وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين الزوجات اللائي تعرضن للخيانة الإلكترونية والزوجات اللائي لم يتعرضن للخيانة الإلكترونية في الدرجة الكلية للأفكار اللاعقلانية وأبعادها الفرعية في اتجاه الزوجات اللائي تعرضن للخيانة الإلكترونية، وأشارت النتائج إلى وجود علاقة طردية موجبة بين الخيانة الإلكترونية وأبعاد الأفكار اللاعقلانية لدى الزوجات اللائي تعرضن للخيانة الإلكترونية والزوجات اللائي لم يتعرضن للخيانة الإلكترونية عند مستوى دلالة (0.01). كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة في الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية وأبعاده الفرعية باختلاف المستوي العمري، ووجود فروق دالة إحصائيا عند مستوي دلالة (0.05) في الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية وبعض أبعاده الفرعية باختلاف المستوى التعليمي لعينة الدراسة، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين درجات الزوجات اللائي يعملن واللائي لا يعملن في الدرجة الكلية لمقياس الأفكار اللاعقلانية وإبعاده الفرعية. وأخيرا أشارت النتائج إلى الاسهام النسبي للخيانة الإلكترونية (كمتغير مستقل) في التنبؤ بالأفكار اللاعقلانية (كمتغير تابع) حيث أن الخيانة الإلكترونية أسهمت بنسبة (44%) من التباين الكلي للأداء على مقياس الأفكار اللاعقلانية لدى الزوجات المتعرضات للخيانة، وقد أوصت الدراسة بمجموعة من التوصيات للحد من ظاهرة الخيانة الإلكترونية.
الخيانة الزوجية الإلكترونية وعلاقتها بالطلاق المبكر
أدت الثورة التكنولوجية الحديثة وما تضمنته من مواقع وتطبيقات للتواصل الاجتماعي إلى ظهور العديد من السلوكيات الزوجية السلبية، ومن هذه السلبيات مشكلة الخيانة الزوجية الإلكترونية، والتي تعد من أخطر مهددات الحياة الزوجية والسبب الرئيسي للفشل الزواج وإنهائه. وتهدف الدراسة إلى الكشف عن الأسباب المؤدية إلى الخيانة الزوجية الإلكترونية وتحديد أشكالها، ومعرفة الآثار المترتبة عليها ورصد العلاقة بينها وبين ظاهرة الطلاق المبكر. وللإجابة على التساؤل الرئيسي للبحث اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي، كما استخدمت استبيان طبقت على عينة الدراسة المكونة من 125 مفردة من حالات الطلاق المبكر، والتي أخذت بطريقة عمدية من واقع سجلات محكمة الأسرة بالمنصورة. وتوصلت النتائج إلى أنه توجد العديد من الأسباب المؤدية للخيانة الإلكترونية المتعلقة بالزوج والزوجة، وأن هناك أشكال عديدة لممارسة الخيانة الزوجية الإلكترونية، كما تم التوصل إلى أن التفكك الأسري بالطلاق المبكر من أهم الانعكاسات السلبية للخيانة الزوجية الإلكترونية.
أسباب الخيانة الزوجية العاطفية كما تدركها الزوجات وتداعياتها النفسية
هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن بعض العوامل المسهمة في الخيانة الزوجية العاطفية لدى عينة من الزوجات المكونة من (۲۰۰) زوجة تراوحت أعمارهن بين ٢٥ إلى ٥٠ عام، وسنوات الزواج من 3 إلى ٢٧ سنة، واستقصاء ما إذا كانت تلك العوامل والأسباب تختلف باختلاف عمر الزوجة وعدد سنوات الزواج، والمستوى التعليمي للزوجة. كما قامت الباحثة بإجراء دراسة حالة على (٥) من المتزوجات المتطوعات اللاتي (تورطن) في الخيانة الزوجية العاطفية لدراسة الأسباب التي دفعت بهن لذلك ودراسة التداعيات النفسية المصاحبة لهذا النوع من الخيانة. توصلت الدراسة إلى أنه تتعدد أسباب الخيانة الزوجية العاطفية من وجهة نظر الزوجات، وتشمل هذه الأسباب عوامل متعلقة بالزوج (انحرافات الزوج وعلاقاته السرية، عدم الإشباع الجنسي للزوجة من قبل الزوج، مشاهدة الزوج للأفلام الإباحية)، والعوامل المتعلقة بالمحيط الاجتماعي للزوجة (الحاجة المادية، البحث عن الكمال، الفراغ ومحاولة التسلية وإمضاء الوقت)، والعوامل المتعلقة بالحاجات النفسية للزوجة (محاولة تقليد الزوجة لأفلام إباحية تشاهدها، الضعف الجنسي الفسيولوجي لدى الزوج، حاجة الزوجة للاحتواء والحنان)، والعوامل المتعلقة بالتنشئة الأسرية والاجتماعية للزوجة (التأسي بالأم وعلاقتها مع أخرين غير زوجها، فقدان الشعور بالأمان، التعرض للتحرش في الصغر من قبل المحارم)، وأخيرا العوامل المتعلقة بضعف الوازع الديني للزوجة (عدم تحمل الزوجة المسئولية الزواج، عدم الوعي الديني والأخلاقي، غياب الضمير). كما وجدت الدراسة أن اختلاف العمر لا يؤدي إلى اختلاف أسباب الخيانة الزوجية العاطفية من قبل الزوجات، وتبين أن هناك اختلاف بين آراء العينة باختلاف عدد سنوات الزواج وذلك في الأسباب المتعلقة بالزوج والزوجة والحاجات السيكولوجية والاجتماعية للمرأة. وتبين أنه لا يوجد اختلافات في آراء عينة البحث من المتزوجات حول أسباب الخيانة الزوجية العاطفية حسب المستوى التعليمي للزوجة، وأيدت نتائج الدراسة المتعمقة لبعض الحالات ما جاء في نتائج تطبيق مقياس الخيانة الزوجية العاطفية فيما يتعلق بمجموعة العوامل واختلفت فقط في ترتيب تلك العوامل. كما أوضحت الدراسة المتعمقة التداعيات النفسية المصاحبة للخيانة الزوجية العاطفية منها مشاعر الاكتئاب والقلق والميل للعدوان والشعور بالإحباط وتدني تقدير الذات والشعور بالخوف والصراع ومشاعر الإحساس بالذنب، والتداعيات الأسرية مثل كثرة المنازعات والتفكك الأسرى وانعدام التقدير بين الزوجين والشك وعدم الرضا الزواجي وفقدان الإحساس بالأمومة والارتباك والضيق مع الأبناء. وانتهت الدراسة ببعض التوصيات منها الاهتمام بالتنشئة الأسرية للفتيات، والإرشاد الأسري والديني للزوج والزوجة، والتركيز على توعية الزوج بالاهتمام بالحاجات النفسية لزوجته، ووضع الأبناء في الاعتبار قبل القيام بالسلوكيات المؤدية للخيانة الزوجية العاطفية، وكذلك توعية الزوجات بمخاطر الخيانة الزوجية العاطفية على الصحة النفسية للزوجة وأسرتها.