Explore the vast range of titles available.

This study investigates factors responsible for apathy or lack of interest in the study of Islamic Studies Education as a course in Tai Solarin University of Education, Ijagun,Ijebuode, Ogun State of Nigeria. It is believed generally that some students show lack of interest in some courses at the under graduate level and this eventually interferes with enrolment or population of students that study the course or affect their performance if they eventually enroll for the course. This study therefore investigates the factors responsible for the apathy of students towards Islamic studies and equally proffer solution to the identified problems. In carrying out this research the descriptive approach was used. The research instrument used are the Pearson correlation coefficient and simple percentages. A more positive correlation coefficient (closer to 1) reveals the validity and reliability of the instrument This study unfolds that Inferiority complex, parental influence and poor back ground in Islamic Studies are major factors responsible for the low enrolment of students in Islamic Education Department of Tai Solarin University of Education. It was therefore recommended that good remuneration of teachers, parental support, provision of Arabic remedial class and educating the masses on the relevance of Islamic studies will go a long way to increase the turnout of students who study Islamic Studies in the University.

يعد السلم المجتمعي من أهم ما تسعى الأمم لتحقيقه لتتمكن من الحفاظ على مكتسباتها وتنمية مقدراتها ومن أبرز الوسائل لذلك الخطاب الديني وقد حاولت الدراسة الكشف عن قدرة الخطاب الديني الإسلامي على إنشاء حالة من السلم المجتمعي عند غيابه ورعاية السلم القائم بالفعل وتبدوا أهمية هذا الموضوع لما للدين وللخطاب الديني من تأثير فى فكر الإنسان وسلوكه. ولقد تبعت المنهج الاستقرائي والمنهج التحليلي و استقرأت بعض المصادر الأصلية لكتب السنة والتي تحتوي علمي نصوص تتعلق بالخطاب الديني والسلم المجتمعي ورجعت إلى كتب تفسير القرآن وشروح الحديث التي تتعلق بالآيات والأحاديث محل الدراسة وبينت موضع الآية من القرآن الكريم بذكر رقمها واسم السورة كما ذكرت من روى الحديث النبوي من أئمة الحديث مع الاكتفاء بالصحيحين عند ورود الحديث فيهما أو في واحد منهما وذكر الحكم على الحديث من حيث الصحة أو الضعف إذا لم يكن في الصحيحين أو أحدهما والتزمت بصيغة الاستشهاد المرجعي APA . أهم النتائج: 1-حسن التعامل مع النصوص الشرعية والقدرة على إدراك الواقع من أهم وسائل الخطاب الديني لتحقيق السلم المجتمعي. ٢-السلم المدني مسئولية المجتمع بأفراده وهيئاته كل حسب مقدرته ودوره المنوط به. ٣-السلام النفسي هو الأساس لقيام السلام المجتمعي. التوصيات: 1-ضرورة التنسيق بين منابر التوجيه المجتمعي حتى يحدث التكامل المشوب لتحقيق السلم المجتمعي. 2-وضع القواعد التي تحافظ على السلم وبيان كيفية تطبيقها وتعريف الناس بذلك وترغيبهم في الالتزام بالحق وحده بعيدا عن المطامع والعصبيات. ٣-حصر الشبه التي قد تقع في ذهن البعض وتحول دون اقتناعهم بالسلم المجتمعي - كأحد اهم الطول لأزماتنا -والإجابة عنها إجابة شافية.

يتناول البحث الأحاديث النبوية المتعلقة بطاعة أولي الأمر - في صحيح مسلم دراسة بلاغية تحليلية، في محاولة جادة للإجابة على بعض الأسئلة المطروحة عن هذا الموضوع؛ من مثل: هل على الرعية واجب طاعة أولي الأمر طاعة مطلقة؟ وإذا كان الجواب بالنفي؛ فما حدود تلك الطاعة؟ وما الحكمة من كثرة الأحاديث النبوية الواردة في هذا الباب؟ وما الحكمة من تحصين مقام الأمير أو ولي الأمر إلى هذا الحد؟ وإلى أي مدى تمكننا دراسة الأحاديث النبوية (موضوع البحث) دراسة بلاغية تحليلية من الوقوف على دقائق المعنى، ومن ثم على الحدود الدقيقة لواجبات وحقوق كلا الطرفين؛ الراعي والرعية؟ وكيف كانت السنة النبوية تبيانا وتفصيلا لآيات الذكر الحكيم؟ وكيف كان سياقها ومقتضى الحال موجها لمسارات معانيها؟ كما حاول الباحث - من خلال دراسته البلاغية التحليلية - الاستدلال على أن البلاغة النبوية وحي من وحي، وإعجاز من إعجاز، وأنها كانت تمثيلا حقيقيا لمعانيها؛ بحيث لا يمكن الفصل بين دوائرها ودوائر المعاني، فهي ليست حلة وفائض زينة للخطاب النبوي، فكلاهما متلبس بالآخر، والدراسة التي بين أيدينا، على هذا النحو، تسعى لتحقيق رؤى ناضجة في تأويل أحاديث طاعة أولي الأمر.

هدفت هذه الدراسة إلى بيان أهداف الدراسات الإسلامية في ضوء نتائج التحولات العالمية المعاصرة من خلال بيان مفهوم التجديد ومبرراته وضوابطه، وأهم التحولات العالمية المعاصرة التي تؤثر في تجديد أهداف الدراسات الإسلامية. وقد استخدم الباحثون المنهج الاستقرائي التحليلي للتوصل إلى تصور واضح عن الموضوع. وقد خلصت الدراسة إلى أن أهم الأهداف المستقبلية للدراسات الإسلامية هي: تنمية مهارات التفكير والتفكير الإبداعي والناقد، وتنمية مفاهيم الحوار والتعايش مع الآخر، وتوظيف تكنولوجيا التعليم في التعلم الذاتي.

يتناول البحث الحديث عن أهم الخصائص والمزايا التي يتميز بها المنهج القرآني في الدعوة إلى العقيدة بكافة أقسامها الإلهيات، النبوات، الغيبيات)، ويوضح أن القرآن الكريم قد سلك كل ما من شأنه أن يرسخ العقيدة الصحيحة في العقول والقلوب من دعوة إلى التفكر والتدبر والتحرر من الموانع والعوائق التي تمنع العقل، وتعوقه عن ممارسة دوره ونشاطه، وإزالتها في سبيل إعداد الإنسان وتهيئته للتفكير العلمي السليم للوصول إلى العقيدة الصحيحة من خلال الأدلة المتنوعة التي ساقها، ويستعرض جانبا من أقوال كبار العلماء في تميز هذه الأدلة وتفوقها على ما عداها من الأدلة والبراهين التي اعتمدها المتكلمون والفلاسفة خارج النطاق القرآني، ويختم بأهم النتائج التي توصل إليها، وزبدتها أن يكون القرآن الكريم هو المنطلق في ترسيخ العقيدة وتمكينها في العقول والأفئدة.

يهدف هذا البحث إلى الكشف عن عوامل بناء وهدم حضارة ثمود في إطار الدراسة التفسيرية الحضارية، وقد تبين أن حضارة ثمود مرت بثلاثة أعمار مرحلية، النشأة ثم الازدهار ثم السقوط، وقد تأثرت هذه المراحل بعوامل البناء والهدم، فمن عوامل البناء: العلم، التعاون والمشاركة، البيئة الجغرافية والعوامل الطبيعية، الأمن والنظام السياسي المستقر، ومن عوامل الهدم: الكفر بالله وتكذيب الرسل، الظلم، الطيرة، الترف والفساد، الاستكبار.

عنوان هذا البحث هو \"الدراسات العربية والإسلامية في آسيا: الاستعراب الصيني أنموذجا\"، وأبرز أهدافه بيان ملامح نشأة الاستعراب الصيني وأهدافه، والحديث عن تطور الدراسات العربية والإسلامية في الصين في القرن العشرين، مع التوقف عند أبرز الجهات القائمة بها، وأبرز نتاج المستعربين الصينيين. وسرت في البحث على المنهج التحليلي. وكان من أبرز نتائجه أن الاستعراب الصيني بدأ منذ عهد أسرة تشينغ (١٦٤٤ - ١٩١٢م)، ثم تطور في القرن العشرين وازدهر، خاصةً بعد تأسيس جمهورية الصين الشعبية عام ١٩٤٩م، وأن الاستعراب الصيني ينطلق من مبدأ الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة مع البلدان العربية. وأن أهدافه تخدم هذه المصالح وتعزز الروابط مع البلدان العربية والإسلامية. وأنه تطور في نهايات القرن العشرين الميلادي، حتى بلغ عدد الجامعات والمعاهد في الصين التي تعلم اللغة العربية والدارسات العربية والإسلامية أكثر من ٦٠ جامعة ومعهداً.

En este trabajo hacemos un recorrido por el nacimiento, evolución y recopilación de la genealogía árabe en al-Andalus hasta el siglo X d. C., como una de las más importantes formas de escritura historiográfica que contribuyó al proceso de codificación histórica. El objetivo de la presente investigación es explorar los factores que incidieron en el desarrollo de una escuela genealógica andalusí, el papel de la narración oral en los orígenes de la escritura genealógica en al-Andalus, así como los autores más famosos de este período y sus escritos más relevantes. Con el fin de determinar una visión clara de las características de la codificación genealógica realizamos un seguimiento y análisis de las compilaciones genealógicas orientales más importantes que entraron en al-Andalus. Y realizaremos una comparación con las que se elaboraron en el territorio andalusí. El estudio alcanzó a identificar las raíces y componentes de la escritura genealógica en al- Andalus, Los cuales en conjunto formaron la base y pilares de la escuela genealógica andalusí. La cual se caracterizó por una metodología similar a la metodología de codificación genealógica en el Oriente islámico. Así pues, era una extensión de la escuela oriental en un ambiente occidental. Palabras clave: Genealogía, al-Andalus, compilación, divanes y cronistas. The study of Genealogy in al-Andalus from its beginnings to its compilation during the 9th and 10thcenturies PhD Student-Researcher: Raed abbas.