Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى التعرف على واقع المشكلات التي يعاني منها طلاب الدراسات العليا الكويتيين بالجامعات المصرية، وذلك لتقديم تصور مقترح لتوفير وتطبيق ما يلزم للتغلب على مشكلات الطلاب الكويتيين بالدراسات العليا بالجامعات المصرية (جامعة مدينة السادات نموذجا)، والعمل على الحد من معوقات ذلك التطبيق، واستخدمت الباحثة المنهج الوصفي لتحقيق تلك الأهداف، وقامت بإعداد استبانة مكونة من (٦٧) عبارة فيما يتعلق بالأبعاد الثلاثة للمشكلات التي تواجه الطلاب الكويتيين بالدراسات العليا والأبعاد الثلاثة لسبل مواجهتها، وتكونت عينة البحث من (۸۱) طالب كويتي بالدراسات العليا المسجلين أو الحاصلين على درجة الماجستير أو الدكتوراه بإحدى الكليات أو المعاهد البحثية لجامعة مدينة السادات. وأظهرت نتائج البحث أن أهمية مواجهة مشكلات الطلاب الكويتيين بالدراسات العليا بالجامعات المصرية ككل بنسبة مئوية كبيرة \"74.8 %\"، وجاء البعد الثالث: مشكلات تتعلق بالطلاب الوافدين في الرتبة الأولى بمستويات أهمية مرتفعة، يليه في الرتبة الثانية البعد الأول: مشكلات تتعلق بالإشراف الأكاديمي بمستويات أهمية متوسطة، يليه في الرتبة الثالثة البعد الثاني: مشكلات تتعلق بالنواحي الإدارية بمستويات أهمية متوسطة أيضا، وبالتالي تم تقديم تصور مقترح متكامل العناصر لتطبيق أفكار طموحة ترمي إلى التغلب على تلك المشكلات مستقبليا.

هدفت الدراسة إلى التعرف على جودة الخدمات الأكاديمية المقدمة لطلبة الدراسات العليا بقسم الإدارة التربوية بجامعة طيبة من وجهة نظرهم. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي. وتكونت عينة الدراسة من (126) من طلبة الدراسات العليا بمرحلة الماجستير والدكتوراه بقسم الإدارة التربوية بجامعة طيبة. واستخدمت الدراسة الاستبانة أداة لجمع البيانات من المشاركين. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج من أهمها: أن جودة الخدمات الأكاديمية المقدمة لطلبة الدراسات العليا جاءت بدرجة متوسطة في جميع محاور الدراسة، عدا محور الإشراف الأكاديمي والذي جاء بدرجة عالية. كما توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعا لمتغير النوع، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تبعا لمتغير البرنامج الأكاديمي.

يعد مفهوم تقرير المصير الذي قد يؤثر في تحصيل الطلبة أداة لتعرف مكامن القوة لديهم، كما لا يخفي دور الأساليب المعرفية بوصفها طرائق الشخص المميزة في تفضيل وتفعيل المعلومات، وعن طريق تلك الأساليب المعرفية يمكننا التنبؤ وبدرجة معقولة بنوع السلوك الذي يمكن أن يقوم به الأفراد الذين يختلفون في أساليبهم المعرفية في أثناء مواجهتهم لمواقف الحياة المختلفة. عليه طبق هذا البحث على عينة بلغ عدد أفرادها (٤٠٠) طالب وطالبة من طلبة الدراسات العليا اختيروا بالطريقة الطبقية وبالأسلوب المتناس؛ ولتحقيق ذلك جرى بناء مقياس لقياس تقرير المصير على وفق نظرية (Ryan,l985 & Deci) والمكون بصورته النهائية من (٣٣) فقرة، وآخر لقياس الأسلوب المعرفي التركيب التكاملي (التجريدي- العياني) على وفق نظرية (Harvey et al., 1967) والمكون بصورته النهائية من (22) فقرة؛ وباستعمال الوسائل الإحصائية المناسبة أشارت نتائج البحث إلى أن طلبة الدراسات العليا يتصفون بتقرير المصير، وأن هناك فرقا ذا دلالة إحصائية في تقرير المصير على وفق متغير الجنس ولصالح الذكور ومثل ذلك الفرق لصالح طلبة الدكتوراه، وأن طلبة الدراسات العليا يفضلون أسلوب التركيب التكاملي التجريدي؛ وهناك فرق ذو دلالة إحصائية في هذا الأسلوب على وفق متغير الجنس ولصالح الذكور مع وجود مثل هذا الفرق لصالح طلبة الدكتوراه، مع وجود علاقة ارتباطية طردية بين متغيري البحث بلغت (0.41) واختتم البحث التوصيات والمقترحات.

هدفت الدراسة إلى الكشف عن درجة تقييم برامج الدراسات العليا في جامعة اليرموك من وجهة نظر الطلبة، ومعرفة أثر كل من المتغيرات (الجنس، ونوع البرنامج، والكلية) على درجة تقييم الطلبة لبرامج الدراسات العليا في جامعة اليرموك، وقد تكونت عينة الدراسة من (411) طالبا وطالبة من طلبة الدراسات العليا في الجامعة، واعتمدت نتائج الدراسة على استبانة مكونة من أربعة مجالات، طلبت آراء المشاركين؛ لتقييم برامج الدراسات العليا، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن درجة تقييم برامج الدراسات العليا في جامعة اليرموك من وجهة نظر الطلبة جاءت بدرجة متوسطة بمتوسط حسابي (3.28) وانحراف معياري (0.67)، وعدم وجود أي فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات الطلبة لدرجة تقييم برامج الدراسات العليا تعزي للمتغيرات (الجنس، الكلية، ونوع البرنامج). ومن أبرز التوصيات العمل على تحسين برامج الدراسات العليا من حيث محتوى هذه البرامج وأهدافها، والخطة الدراسية، وأساليب وطرق التدريس، والخدمات والتسهيلات البحثية.

هدف البحث إلى التعرف على المهارات الإحصائية لدى طلبة الدراسات العليا بالجامعات اليمنية وعلاقتها ببعض المتغيرات، واستخدم الباحث المنهج الوصفي، وبلغت عينة البحث (142) طالبا وطالبة من طلبة الدراسات العليا في كليات التربية بجامعات (تعز، عدن، إب، ذمار(، واستُخدم الاستبيان كأداة للبحث، وهو مكون من (30) فقرة، وأسفر البحث عن مجموعة من النتائج منها: بلغ المتوسط الحسابي للمهارات الإحصائية لدى عينة البحث (68.59) وهو يعبر عن مستوى منخفض مقارنة بالمعدل المقبول في برامج الدراسات العليا البالغ (70%). توجد فروق دالة إحصائيا في المهارات الإحصائي لدى طلبة الدراسات العليا تبعا لمتغير برنامج الدراسات العليا (الماجستير - الدكتوراه) لصالح برنامج الدكتوراه. لا توجد فروق دالة إحصائيا في المهارات الإحصائية لدى طلبة الدراسات العليا في كليات التربية وفقا لمتغير التخصص (مناهج وطرق تدريس -إدارة تربوية - علم نفس).

هدفت هذه الدراسة إلى تعرف الصعوبات التي تواجه طلبة كلية الدراسات العليا بجامعة الكويت أثناء إعدادهم لأطروحاتهم ورسائلهم العلمية من وجهة نظرهم، وقد استخدم المنهج الوصفي المسحي لتحقيق أهداف الدراسة. طبقت الدراسة على عينة عشوائية طبقية، قوامها (281) من طلبة كلية الدراسات العليا بجامعة الكويت. ولتحقيق هذا الهدف بنيت الأداة التي تكونت من (29) عبارة، موزعة على ثلاثة محاور متمثلة بالصعوبات المتعلقة بأعضاء هيئة التدريس، والصعوبات المتعلقة بالطالب، والصعوبات المتعلقة بالخدمات الجامعية.

يهدف البحث الحالي إلى معرفة مستوى ممارسة أعضاء هيئة التدريس في جامعتي بيشة وإب لمهارات القرن الحادي والعشرين من وجهة نظر طلبة الدراسات العليا، والكشف عن وجود فروق في مستوى ممارسة مهارات القرن الحادي والعشرين تعزى لمتغير البحث (نوع الجامعة)، وقد اختيرت عينة البحث من طلبة الدراسات العليا في جامعتي بيشة وإب، وتم استخدام استبانة مهارات القرن الحادي والعشرين مكونة من (73) فقرة موزعة على 6 مجالات من إعداد الباحثة، وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى ممارسة أعضاء هيئة التدريس في جامعتي بيشة وإب للمهارات في مجالات (إدارة فن التعليم، الاتصال والتشارك، الاقتصاد المعرفي، التفكير العليا) كانت كبيرة، أما مهارات مجال التقويم فقد كانت ممارستهم لها بدرجة متوسطة، كما أظهرت النتائج أن مستوى ممارستهم لمهارات مجال تكنولوجيا التعليم بدرجة قليلة، كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيا تعزى لمتغير الجامعة في المجالات (5،4،3،2،1) بينما يوجد فرق دال إحصائيا بين أعضاء هيئة التدريس في مجال التقويم لصالح تدريسي جامعة إب.

تعتبر التكنولوجيا الرقمية أحد محددات وكفاءة التعليم العالي والبحث العلمي وتطوراته ومستجذاته في عصرنا الراهن، فهي التي تعكس المستوى الذي بلغه الفكر الإنساني نتيجة استمرارية التطورات والتراكمات العلمية عبر مستحدثاتها التقنية التي لا يمكن حصرها أو تعديد معالمها وتأثيراتها بشكل واضح وجلي نتيجة التسارع الذي يشهده البحث العلمي في الجامعات ومراكز البحوث في مختلف التخصصات العلمية والتي نقلت البحث العلمي من شكله الورقي الملموس التقليدي إلى شكله الرقمي العالمي الذي أصبح كضرورة تقتضيها متغيرات عصرنا، خاصة في ظل الطلب المتزايد عليها من قبل طلبة الدكتوراه نظام LMD الذين يعتبرون جوهر وأساس الثروة الفكرية التي لا بد من الاستثمار فيها بشكل فعال في الجامعة لبلوغ ركب الدول المتطورة علميا بعد استحداث هذا النظام الجديد في الجامعة الجزائرية.

In academic writing, stance and engagement features establish an important area because they help writers convey their impressions, messages, and attitudes towards their readers. In spite of increasing the number of studies tackling this issue, limited studies have focused on EFL Libyan students. Therefore, this study aims to investigate the stance and engagement markers in the conclusion sections of ten Ph.D. Theses of Libyan postgraduates; five of them are from the soft domain, specifically the business administration field (B), and the other five are from the hard domain, specifically the electrical-electronics engineering (EE). The current study used Hyland's (2005) model to explore the stances and engagement markers used in the conclusion sections. The findings showed that the total number of stances in the soft domain conclusions is 117, and the total number of engagement markers is 35, whereas in the hard domain, 27 were for stances and 13 were for engagements. Such findings could be employed academically to enhance EFL Libyan students' performance in academic writing.