Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
1,703 result(s) for "الدراسات الفلسفية"
Sort by:
اللغة والجهة
أحاول في هذا البحث عرض آراء كواين بخصوص الجهات المنطقية والمنطق الجهوي من خلال فرز نقوده لهذا المنطق من أسبابه لرفضه. وبهذا أستخلص ستة نقود تعود إلى ثلاث مقولات وسببين. كل هذا يجرى من خلال ربط نقود كواين وأسبابه لرفض الجهات بفلسفته في اللغة المعيارية والرسم القانوني. وهو ما يجعلني أختلف في إعادة بنائي لوجهة نظره في منطق الجهات عن عديد من الفلاسفة والمناطقة الذين كتبوا عن كواين.
علم الجمال البيئي
تسعى هذه الدراسة للتعريف بمجال من البحث حديث نسبيا وهو علم الجمال البيئي. وتحاول الدراسة أيضا تقديم تحليل نقدي لأهم المقاربات والاتجاهات المنهجية التي قدمت في علم الجمال البيئي. كما تحاول الدراسة الاستفادة من هذا الفرع المعرفي الجديد، لتطوير مفهوم جمالي للبيئة يسهم في الارتقاء بالحس الجمالي لها. تنطلق الدراسة من فرضية مفادها أن الاختلاف الرئيس بين علم الجمال الفني وعلم الجمال البيئي يتحدد من خلال المقابلة بينهما. فإذا كان هذا الأخير يركز فقط على العمل الفني أو أن موضوعه هو نتاج تقاطع مفهومي الفن والجمال، فإن علم الجمال البيئي يتجاوز ذلك إلى الإدراك الجمالي لكل من البيئات الطبيعية والإنسانية، أي إلى العالم كله؛ العالم المحيط بالإنسان في حياته اليومية Everyday Aesthetics. وتعتمد الدراسة على المنهج التحليلي المقارن الذي يهدف إلى تحليل موضوع علم الجمال البيئي ومقارنته بموضوع علم الجمال الفني مع رصد الحدود الفاصلة بينهما.
الدراسات الفلسفية المعاصرة في الموضوعات القرائية
تناولت هذه الدراسة الحديث عن إشكالية إطلاق مصطلح (فلسفة القرآن) أو (الفلسفة القرآنية)، واتخاذ مصطلحات الفلسفة في الموضوعات القرآنية، وكذلك قولنا: (فلسفة القرآن في ...)، وما يترتب على ذلك من إشكالات، بهدف النظر في ضوابط اعتمادها، وعقد مقارنة بين ثلاث مؤلفات مع بيان موقفها من هذه المسألة، وتم ذلك بمبحثين بما فيهما من مطالب، فبين البحث مخاطر مصطلح الفلسفة على الدراسات القرآنية المعاصرة كنتيجة من أهم النتائج التي توصل إليها.
Islamic Alternatives to the Secular Morality Embedded in Modern Economics
انبثق علم الاقتصاد كحقل معرفي مستقل من رحم الفلسفة الأخلاقية. لقد جادل المناطقة من أصحاب المذهب الوضعي في أوائل القرن العشرين بأن العلم هو المصدر الوحيد للمعرفة، وأن القيم ليست جزءا من العلم. أدت الرغبة في جعل العلوم الإنسانية \"علمية\" إلى \"إنشاء\" العلوم الاجتماعية، التي ادعت أنها موضوعية وخالية من القيم. في الواقع، لا مفر من أخذ القيم بعين الاعتبار في دراسة المجتمعات البشرية، والسلوك المرتبط بالإنسان. وعندما لم يتمكن علماء الاجتماع من الفكاك عن هذا الوضع قاموا بطمس القيم في أساسيات هذه العلوم. فعلى سبيل المثال تم تعريف السلوك \"العقلاني\" - في علم الاقتصاد - على أنه السعي وراء المتعة، دون أي اعتراف أو تصريح بأن هذا المسلك يتضمن أحكاما قيمية (value-loaded). والنتيجة نفسها تنطبق على قضية \"الندرة\" التي تشكل مرتكزا رئيسا في علم الاقتصاد الحديث. إن الأخلاقيات أو القيم العلمانية تجعل السعي وراء المتعة والربح هدفا للحياة عند المتسمين بالسلوك العقلاني كما هو موضح في الفروض الأساسية للفكر الاقتصاد السائد. إن إدراك هذه الوضعية المعرفية المتجذرة التي يقوم عليها علم الاقتصاد الحديث، سيمهد السبيل - بشكل سلسل- إلى إيجاد البديل الإسلامي للاقتصاد السائد. إن المجتمع الإسلامي مبني على أسس التعاون والكرم والمسؤولية الاجتماعية، وهذه الوضعية المعرفية تتناقض بطريقة متوازية مع المنافسة والجشع والفردية التي هي أساس المجتمعات الرأسمالية. في الإسلام فلسفة أخلاقية متطورة للتعامل مع القضايا الاقتصادية، تتجسد - هذه الفلسفة - في علم الفقه وتطوره عبر القرون من خلال رفض الأخلاق العلمانية المتضمنة بشكل لصيق في أسس الاقتصاد الحديث، يمكننا إنشاء بديل جذري قائم على الأسس الأخلاقية للإسلام. يواجه العالم اليوم العديد من التحديات المستجدة؛ بيئات مختلفة بشكل جذري عن تلك التي واجهها أسلافنا. وبالتالي، فان بناء \"اقتصاد إسلامي\" ثوري يتطلب الاجتهاد (البحث الدؤوب مع الإبداع والتفكير الخلاق) لاستخدام منهجية الفقه المتطورة لإيجاد حلول مبتكرة للمشاكل العميقة والمعقدة التي تواجه المجتمعات البشرية اليوم.
أثر التلفاز على الإنسان
يتناول البحث أثر التلفاز على الإنسان، هذا الوسيط الفعال بين وسائط الميديا المتعددة الأخرى، وهي من القضايا المهمة في العصر الراهن، لما للتلفاز من آثار إيجابية وسلبية على الإنسان استدعت البحث فيه. يركز البحث على شخصيتين من فرنسا، تعتبر أفكارهما من أهم الأفكار التي طرحت في هذا المجال، هما: بيير بورديو وريجيس دوبري. كما يعقد البحث مقارنة بين أفكارهما، عبر اعتماد المنهج المقارن، لمعرفة مواطن التقارب والتباعد بينها.
إرهاصات الإيكولوجيا عند سقراط والفلاسفة السابقين عليه
علم البيئة هو أحد أبرز تيارات الفلسفة المعاصرة، وتهدف الدراسة إلى عرض الحالة برؤية جديدة لم تكن مؤرخة في العصر الحديث، وتدعو إلى تغيير إيجابي للمجتمعات؛ من خلال جهود المفكرين والفلاسفة، وزيادة الوعي بالمشاكل البيئية، وشرح حاجة البشرية إلى الأخلاق الاجتماعية المرتبطة باحترام البيئة، وفي محاولة للبحث عن جذور الأزمة البيئية المعاصرة، غالبا ما يقوم الفلاسفة البيئيون العودة إلى أسلافهم. تفاوت تقييمهم إيجابا وسلبا بين أولئك الذين يجدون أصول الاهتمام البيئي، وأولئك الذين ينتقدونهم على أساس أن رؤيتهم للعالم لا تتفق مع إمكانية تطوير الأخلاق البيئية، لذلك تستحق الفلسفة اليونانية إعادة فحص والتقييم، لشرح كيفية ومدى ارتباطه بالبيئة، وكيف يمكن أن يؤثر الاتجاه الذي اعتمده الفيلسوف على الطريقة التي يجب أن يعيش بها الناس، وستعتمد الدراسة على النهج التاريخي والوصفي القائم على الملاحظة والرصد ثم التحليل، وهو آلية المنهج الوصفي، ثم الوصول إلى النتائج المرجوة من الدراسة. تنقسم الدراسة إلى مقدمة تضمنت تعريف الموضوع وأهميته وأهدافه ومنهجيته، يليها عرض للأزمة البيئية، ومدى ارتباطها بجميع مجالات النشاط البشري ودور الفلسفة فيه. وختاما، يمكننا القول إن (سقراط) الإيكولوجي، الذي حاول إبداع لغة تحمل المعنى الصحيح للحقيقة. فلقد كان ينشد العدالة والخير وحدهما. ولقد بين أن الإنسان في مقدوره أن يموت، ليس فحسب من أجل المصير أو السمعة أو أشياء أخرى عظيمة من هذا القبيل، وإنما أيضا من أجل حرية التفكير النقدي، ومن أجل احترام الذات التي ليس لها علاقة بالاعتداد بالنفس أو بالانسياق مع العاطفة.
إيتيقا الإختلاف والإعتراف
إن التأويلية الفلسفية كنمط تفكير وشكل من أشكال إعمال العقل الإنساني، نوع من أنوع المنطق الذي يتخذه العقل سبيلا يهتدي به إلى الحق الذي ينشده، إنها فلسفة تستند على مفاهيم قاعدية أهها: الأنا، الآخر، الحوار، المشاركة، الاعتراف، الاحترام، ومنطق الاختلاف .. وهذه هي المفاهيم ذاتها التي يفتقد الإنسان لوجودها في حياته الفكرية والثقافية عامة بل والاجتماعية، إن وظفنا هذه الفلسفة وتبناها العقل كمنطق لتفكيره، لكانت وليدة الفلسفة الأخلاقية كتجربة إنسانة التي تراعى القيم المعيارية في تفكير الإنسان وسلوكياته اتجاه ذاته واتجاه الأخرين. فلسفة تمد جسر اللقاء والحوار والتعارف بين الإنسان والآخر. إنها التأويلية الفلسفية ذاتها التي ستعيد نبض الحياة للإنسان وتضفي على أفعاله إحساسا عاليا بالمسؤولية اتجاه الذوات الإنسانية الأخرى، ملتزما بالقيم النبيلة التي تجعل الإنسان حقا كائنا متميز عن كل موجود آخر في هذا الكون. وعلى الرغم من الاختلاف لابد من احترام التعدد في الأجناس والأعراف ولمعتقدات، باعتبارها فروع متنوعة لجسد واحد وروح واحدة، هي الإنسان، حيث تتجسد الإنسانية في روح وجسد كل إنسان، تنوع تزهو به الإنسانة كما يزهو الطاووس بألوان ريشه ناشرا إياها ومتفاخرا بها. فكيف يمكننا ممارسة إتيقا الاختلاف التي تؤدي إلى الاعتراف بغيرية الآخر واحترامها على الرغم من تفردها؟
الفهم اللغوي والانغلاق المعرفي في فلسفة كولين ماكجين
يلقي هذا البحث الضوء على إشكالية: كيف يلتقي العقل والمادة؟ كيف يمكن تفسير العلاقة بين العقل والجسد؟، وما طبيعة العلاقة بين العقل واللغة؟ وما دور نظرية الخيال المعرفي في الفهم اللغوي؟. من خلال تبني الفيلسوف عددا من الرؤي الفلسفية المختلفة ومنها المذهب الطبيعي المتعالي ونزعة الغموض الجديد. يعتقد ماكجين أن الحيرة الفلسفية تجاه بعض القضايا الغامضة- مثل المعنى ومشكلة العقل والجسم وحرية الإرادة- وغيرها من الإشكاليات الفلسفية المهمة تنشأ فينا بسبب القيود المحددة لقدراتنا المعرفية وليس بسبب غموض طبيعة هذه الإشكاليات. وتعتبر الفلسفة هي محاولة للخروج من البنية التكوينية لعقولنا. لا نستطيع اثبات هذا المبدأ الأنطولوجي العام، تعيق بنيتنا المعرفية قدرتنا على معرفة الطبيعة الحقيقية للعالم الموضوعي، وهذا ما أطلق عليه النزعة الطبيعية المتعالية. يضيف ماكجين المعنى باعتباره من القضايا الفلسفية الغامضة التي يمنعنا تصميمنا المعرفي من فهمه، ويعتقد أن النفس والوعي والمعنى تقليد فلسفي تتشابك فيه هذه الفئات بشكل لا ينفصل، حيث يرى أن النفس المصدر الأصلي للمعنى وحالات الوعي الأداة الرئيسة له والقصدية نتاج الذوات الواعية. هذه القضايا الفلسفية الثلاث غامضة ويرجع ذلك إلى عدم امتلاكنا عقلا ذو قدرات معرفية مطلقة، ولكننا نمتلك عقلا له قدرات معرفية لا يستطيع تجاوزها، وهذا يماثل ما قد ذهب إليه كانط حينما أقر بوجود عالمين وهما: عالم النومينا أي عالم الأشياء في ذاتها ذلك العالم الذي يتجاوز ويتعالى على قدراتنا المعرفية وعالم الفينومينا أي العالم الخارجي المحيط بنا والذي يخضع لقدراتنا العقلية المعرفية، إذن هناك حدود وقدرات للعقل البشري لا يستطيع تجاوزها كما يرى كانط وماكجين والعديد من الفلاسفة.
الأبدية عند فويرباج
يتناول هذا البحث مفهوم الأبدية كما برز في الفلسفة الحديثة، وخصوصا مع الرواد مثل سبينوزا وفخته وشلينغ، وقد تطرق هذا البحث إلى الأبدية ما قبل فويرباخ في محاولة لتحديدها في إطارها المادي والمثالي معا، خصوصا مع بواكير الفكر المادي عند سبينوزا والذي كان فكرا مرتابا في قضية مادية العالم وأبديته، وهو ما جعلنا نطلق عليه الأبدية اليائسة في مقابل نوع آخر من الأبدية التي لجأت إلى الإطار المثالي كما عبرت عنها المثالية الألمانية ممثلة بكل من فخته وشلينغ، واللذين حاولا تقديم نوع من الأبدية المراوغة التي تريد جعل الإنسان في هذا العالم منسلخا عن واقعه وهو ما أوضحناه في بحث فكرة إنسان الأبدية وكيف تمكن فويرباخ من وضع الإنسان في مساره الصحيح بعد اكتشاف فويرباخ وتأكيده لما أطلقنا عليه حضور الأبدية.
مفهوم السلب في فلسفة بيونج شول هان
تروم هذه الدراسة مناقشة وتحليل مفهوم السلب عند الفيلسوف الكوري الألماني بيونج- شول هان Byung- Chul Han. وهو المفهوم الرئيس في فلسفته والمرتكز الرئيس لأفكاره. يستخدم هان في فلسفته هذا المفهوم بالمعنى الهيجلي وتطبيقاته لدى فلاسفة مدرسة فرانكفورت، حيث السلب لا يحمل قيمة \"سلبية\" بالمعنى القيمي أو الوجودي، بل هو الطاقة الدافعة الخلاقة التي بغيابها يقع العالم أسير القيم الإيجابية؛ قيم الطاعة والخضوع والقهر الذاتي. تنطلق الدراسة من فرضية مفادها أن عالمنا الراهن في مرحلته الرأسمالية المتأخرة، وفقا لهان، يرسخ أكثر وأكثر من القيم الإيجابية ويلغي التمايزات السلبية، وأن هذا من شأنه في النهاية الوصول إلى حالة الإنسان المعاصر الذي لا تقهره قوى خارجية بل يقهر ذاته بذاته وهو ما يطلق عليه هان القهر الذاتي. تعتمد الدراسة على المنهج التحليلي النقدي لنصوص هان وتداخلاتها مع نصوص لفلاسفة آخرين تتقاطع أطروحاتهم معه.