Explore the vast range of titles available.

This study examines the representation of women in Algerian TV drama through a comprehensive analysis combining both qualitative and quantitative methods. A sample of ten episodes from the Algerian drama series Al- Khawa 2 was randomly selected and subjected to content analysis. The study focused on the portrayal of women, their settings, the nature of their attire, and the social values conveyed by their presence in the narrative, with particular attention to their alignment with Algerian cultural norms and references. The findings reveal a predominant emphasis on the positive social value of familial bonds, alongside the emergence of the negative social value of emancipation. These results offer valuable insights for Algerian TV drama creators, suggesting ways to produce artistically impactful content that challenges stereotypical representations of women, raises awareness, promotes human values, and contributes to societal cohesion and stability in Algeria.

En esta segunda parte de nuestro estudio analítico sobre las vías-de la cracterisación del elemento árabe en el drama histórico español, se propone enfocar otra liñea de investigación importante ubicada desde la Reconquista hasta la expulsión. De la misma manaera que hemos planteado en la primera parte del mismo plan de las vias de caracterizacioón del elemento árabe, en ella hemos analizado y proyectado varias temáticas encabezadas por El tema de la pérdida de España, reflejado en la carcaterización histórico- mitológica, seguiendo el desarrollo y el enfoque sobre los dramas históricos acerca de la Conquista en el subtema de El mito de Rodrigom, pasando por los dramas y las tragedias de coprotagonismo visigodo-árabe, llegando al final a mostrarlo en el último epigrafe bajo el título de cracterisación en los tramas amorosas. Asi se llega a la segunda parte en la que continuamos con el análisis aplicando los misimos criterios a partir de la Ilustración hasta la segunda mitad del siglo XX. Así que, como ya habíamos señalado antes, se ve notoriamente que, con el mismo orden temático y cronológico de obras, ubicadas en diversas épocas, se pretende abarcar el alcance dramático de este tipo de drama histórico marcado por el desarrollo y la evolución en lo que se refiere a los recursos teatrales de caracterizanción. Las vías se estudian sistemáticamente en el presente trabajo, al igual de la primera parte, en temáticas de fondo heróico o nacional, siendo el comentario en el presente destinado al tema de De la Reconquista a la expulsión que afectria, por supuesto, a todos los elementos compositivos del drama y, por tanto, los factores sociopolíticos, culturales e ideológicos que intrevienen en su contextualización. El estudio por su naturaleza analiza, en primer lugar, las vías o las-técnicas de la caracterización, siguiendo un esquema prepuesto o pre planificado a partir de temáticas gestadas en la Reconquista, terminando con temáticas de revolución y expulsión, lo cual nos permite valorar su evolución en tramas, acciones y, consecuentemente, carcterizaciones de figuras que vertebran la construcción dramática y la visión sociopolítica en diferentes aspectos, vistas, en el prsente estudio, desde la fase lenta de la Reconquista y la expulsión que no solo se limita al teatro producido en España sino también aquello llamado teatro novohispano.

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فاعلية الدراما التمثيلية في تدريس اللغة الإنجليزية لتنمية مهارات التحدث لدى طلبة الصف التاسع الأساسي، ولتحقيق أهداف الدراسة تم اختيار (6) دروس من كتابي المقرر والأنشطة الطبعة Course book and Work book (2005/ 2006 وفقا للدراما التمثيلية، وإعداد دليل للمعلم، كما تم إعداد اختبار أداء، وبطاقة ملاحظة لقياس مهارات التحدث، شملت المهارات الصوتية، واللغوية، والمعرفية. وتكونت عينة الدراسة من (40) طالبا وطالبة من مدرستي الشهيد عبد العزيز العزعزي، ومدرسة أبي موسى الأشعري من مدارس مديرية الشمايتين بمحافظة تعز، وأظهرت الدراسة النتائج الآتية: 1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين متوسط درجات الاختبار القبلي المهارات التحدث لدى العينة المأخوذة مقارنة بدرجة المحك الذي يساوي 80% لصالح المحك. 2- عدم وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين متوسطات درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبار القبلي. 3- وجود فروق دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين متوسطات درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في الاختبار البعدي لصالح المجموعة التجريبية. 4- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α = 0.05) بين متوسطات درجات طلبة المجموعة التجريبية تعزى لمتغير الجنس (ذكور- إناث)، لصالح الإناث. وفي ضوء هذه النتائج تم تقديم عدد من التوصيات والمقترحات أهمها: ضرورة استخدام الدراما التمثيلية في تدريس اللغة الإنجليزية، والعمل على تدريب معلمي اللغة الإنجليزية، وإقامة الدورات في استخدام الدراما التمثيلية في عملية التدريس، واقتراح إجراء المزيد من البحوث والدراسات على الدراما التمثيلية في مواد دراسية أخرى، وفي مختلف المراحل الدراسية.

تعد الدراما التلفزيونية أداة من أدوات التأثير المجتمعي، لكونها وسيلة لقضاء وقت الفراغ، ومصدراً من مصادر تنمية ثقافة الجمهور، ولإسهامها في تنشئته الاجتماعية من خلال إمداده بالمعلومات، نظراً لتمتعها بكثير من المميزات التي تجعلها تحتل مكانة مرموقة بين المواد التلفزيونية، حيث تتمتع بمقومات الجاذبية والقدرة على شد انتباه الجمهور المستهدف، كما أن تأثيرها ينبع أساساً من ارتباطها الوثيق بواقع الحياة وتجسيدها له بكل دقة. حيث تناولت الدراسة رصد وتحليل أثر التعرض للمسلسلات الهندية المدبلجة ورأي الجمهور في القيم المقدمة فيها وانعكاسها على قيمهم المجتمعية، وكذلك تحليل القيم (الدينية، والاجتماعية، والأسرية، والاقتصادية) التي تتضمنها الدراما الهندية المدبلجة المقدمة بالفضائيات العربية وطريقة تناولها، بالإضافة إلى التعرف على مدى تعرض الشباب الجامعي الفلسطيني لها، وعلاقة هذا التعرض بقيمهم المجتمعية، وأظهرت الدراسة أهم النتائج منها: قد كشفت نتائج الدراسة أن نسبة الذين يشاهدون المسلسلات بشكل عام سواء بصورة منتظمة أو غير منتظمة (86.7%)، وكانت المسلسلات العربية هي الأكثر تفضيلاً وذلك بنسبة (45.4%) تليها المسلسلات الهندية بنسبة (34.6%). وبينت الدراسة أن نسبة الذين يشاهدون المسلسلات الهندية المدبلجة سواء بصورة منتظمة أو غير منتظمة (77.3%)، وهي نسبة عالية مما يدل على أن هذه المسلسلات استطاعت بطريقة أو بأخرى جذب انتباه المشاهدين لها بشدة كما أوضحت الدراسة أن قناة zee Alwanهي الأكثر مشاهدة من المبحوثين وذلك بنسبة (59.5%)، وذلك لكثرة المسلسلات الهندية التي تعرضها، وبينت الدراسة أن نسبة الذين يرون أن المسلسلات الهندية تؤثر على سلوك الشباب سواء بصورة دائمة أو إلى حد ما (95.2%)، كما أوصت الدراسة الفضائيات العربية بإنتاج أشكال درامية تختلف في مضامينها، وتتنوع في موضوعاتها، وتستطيع أن تستخدم كل وسائل التشويق والإثارة التي تتلاءم مع واقعنا العربي، وتستطيع في الوقت نفسه غرس القيم والمفاهيم التي تساعد على النهوض بالمجتمع، وضرورة أن تلتزم الدراما المقدمة عبر الشاشات العربية بعرض كل ما يعمل على حماية الهوية العربية القومية والإقليمية من خلال إبراز ثراء المجتمع العربي بالعادات والتقاليد المهمة. والتركيز على ضرورة الرقابة من أولياء الأمور على أبنائهم، وحذف القنوات التي تعرض هذه المسلسلات، وإثراء وقت أبنائهم بما هو مفيد.

تؤدي الدراما دورا مهما في معالجة القضايا التي تمس الجمهور وتعبر عن الواقع الفعلي للمجتمع بشكل كبير، فهي وسيطا اجتماعيا بين الجمهور وواقعهم، فالعمل الدرامي يعكس ما يحدث في الواقع من قضايا ومشكلات تتعلق بحياة أفراد المجتمع، وبخاصة المرأة المصرية. استهدفت الدراسة التعرف على علاقة تعرض المرأة المصرية للمسلسلات التليفزيونية بإدراك قضاياها، اعتمدت الدراسة على منهج المسح، وتم إجراء هذه الدراسة الميدانية على عينة عمدية من المرأة المصرية قوامها ٤٠٠ مفردة من مشاهدات المسلسلات التليفزيونية التي تتناول قضايا المرأة. وتوصلت الدراسة إلى أن 42.25% من إجمالي أفراد عينة الدراسة تحرصن على مشاهدة المسلسلات التليفزيونية أحيانا كما تتقارب مع من تشاهدن المسلسلات التليفزيونية التي تتناول قضايا المرأة بشكل دائم حيث بلغت نسبتها 41.75%، فيما أبدى 16.0% أنهن يشاهدونها نادرا. جاءت العلاقات الزوجية في المرتبة الأولى من حيث أبرز قضايا المرأة التي ركزت عليها المسلسلات التليفزيونية من وجهة نظر المرأة المصرية عينة الدراسة وذلك بنسبة 91%، يليها العنف الأسري بنسبة 66%، ثم التنمر المجتمعي ضد المرأة بنسبة 52%، يليه قضايا الطلاق بنسبة 42%. جاءت استجابات أفراد العينة على مقياس مستوى إدراك المرأة المصرية للواقع الذاتي (الفعلي) لقضاياها بصفة عامة مرتفع بنسبة 61.0%، يليه مستوى إدراك متوسط بنسبة 34.5، ثم منخفض بنسبة 4.5%، وجاءت قضية عمل المرأة في مقدمة قضايا المرأة إدراكا لها في الواقع الفعلي، يليها قضية العلاقة الزوجية في المرتبة الثانية. كما توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين كثافة مشاهدة المرأة المصرية للمسلسلات التليفزيونية ومستوي إدراك الواقع الفعلي لقضاياها.