Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
12,503 result(s) for "الدواوين و القصائد"
Sort by:
إحياء التراث الإسلامي في القصيدة العربية الحديثة
يمثل التراث الإسلامي واحدا من أبرز المؤثرات، التي صاغت التجربة الشعرية الحديثة، بل إن السياق الشعري العام قد بني على الموروث الذي قبله، فشكل ارتباطه وشائج علاقة متينة فيما بينها، وقد مثل التراث عبر العصور منهلاً عذبا، استقى منه الشعراء ثقافتهم، وأدخلوا مكوناته المختلفة في بناهم الشعرية، فبنوا عليها تجاربهم، وأفادوا منها في التعبير عن رؤاهم ومواقفهم ونستطيع القول أن تأثير التراث في الشعر العربي الحديث، يفوق تأثيره في الشعر العربي القديم إلى حد بعيد، وقد استثمره الشعراء في تشكيل تجاربهم، فظهر على صور مختلفة مثل: الرموز والأساطير والأقنعة، والعلاقة بين الشعر الحديث والتراث ليست علاقة ضدية، وإنما هي علاقة توافقية، ولهذا نري أن الشاعر الحديث لا يلبث أن ينعطف إلى الوراء يستلهم من تراثه ما طاب له؛ ليشكل به لوحة جديدة، يبدعها على وفق منهجه العصري، بالرغم من أن بعضهم حاول النيل من هذا التراث وإنكار قيمته، إلا أن آخرين قد انتصروا له، وقالوا بصلاحيته؛ لأن يكون نموذجا أعلى يستمد منه، وينسج على منواله، دون أن يتجرأ أحد على اتهامه بالجمود والتخلف، والبعد عن روح العصر الذي نعيش فيه، بل أخذت دراسات التراث مساحة واسعة ومهمة في الدراسات النقدية والأدبية الحديثة عربيا وعالميا، انطلاقا من أن الماضي هو الأرضية، والأساس المتين للحاضر والمستقبل، والتاريخ الإسلامي تاريخ عريق، به من القوت التراثي والثقافي ما يشبع الدارس علما، ويسد رمق روحه ثقافة، لذلك لجأ الشعراء المحدثون إلى هذا التاريخ؛ لينهلوا من معينه سطور المجد والخلود، وقد اشتمل البحث على مقدمة موجزة، ومباحث تتعلق بالرموز التراثية، وكيف تناولها الشعراء المحدثون، وخاتمة موضحة لأهم النتائج، فضلا عن قائمة المراجع والمصادر.
Charles Olson's Historical Vision in \The Kingfishers\
تشارلز أولسن (1910-1970) هو شاعر أمريكي تأثر مفهومة للعملية الشعرية بنظرته الشاملة للتاريخ، فقد أبدى اهتماما كبيرا بالقضايا الثقافية والتاريخية لكونه قد تدرب على أن يكون مؤرخا \"قبل أن يكون أديبا\". في قصيدته \"طيور الرفراف\" (١٩٥٣)، اتخذ أولسن دور الباحث التاريخي الذي يحاول أن يبين الأبعاد التاريخية والسياسية للحضارة الغربية. أن قصيدة \"طيور الرفراف\" دراسة مفصلة لقضية تاريخية في غاية الأهمية وهي اضمحلال مجد الحضارات العريقة على يد الغزاة الغربيين، كما يسلط الشاعر في هذه القصيدة الضوء على حقيقة تاريخية وهي أن الحضارة الأوربية لا يمكن أن تعتبر نموذج يقتدى به. لقد حاول الشاعر أن يقوم بخلق رؤية جديدة تؤكد أن الشعر هو انعكاس حي للتاريخ.
التناص القرآني في قصيدة بلاد ما بين النحرين للشاعر أحمد مطر
يتنـاول هذا البحث التناص القرآني في قصيدة (بلاد ما بين النحرين) للشـاعر أحمد مطر، والتي تتميز بتأثير واضح للنص القرآني من ناحية الألفـاظ، والمعاني، والتعـابير، والصـور، والقصص وغيرها، لهذا حاولت قدر الإمكان دراسة هذه الجـوانب في هذه القصيدة، وهذا التأثير يشكِّل ظاهرة عند هذا الشاعر، وخاصة في هذه القصيدة لذا حاول الباحث توضيحه من خلال تأثير القرآن في الأدب بشكل عام قديماً وحديثاً، وآراء بعض النقاد والدارسين في هذا الجانب، وتوضيح الاقتباس القرآني في هذه القصيدة، وذلك من خلال الحديث عن الاقتباس النصي والاقتباس الإشاري، وأثر الألفاظ القرآنية، والفاصلة القرآنية فيها، وتناول تأثير القصة القرآنية، وآثار أسلوبية قرآنية فيها، ومن ثم توضيح تأثير الصورة القرآنية، وتأثير المعاني القرآنية في القصيدة، ولخص الباحث في الخاتمة أهم النتائج التي توصل إليها.
Eliot,s Juvenilia: An Appraisal
لم تحظ أشعار إيليوت التي كتبها بين عامي 1910-1925 بنقد كاف ذلك لأنها نشرت بعد نشر ديوانه. وحيث أنها أصبحت الآن في متناول اليد فلا بد من دراستها دراسة تحليلية تقييمها. وعلى العموم فإن هذه القصائد تظهر أن إيليوت قد بدأ عمله كشاعر تحت تأثير -بشكل من الأشكال-الشاعر اللورد بايرون وبن جونسون ووليم شكسبير وهوميروس واوفيد و بترارك وجول لافورج والأسطورة الإغريقية، إلا أنه يصبح مستقلاً بذاته ببطء واضطراد، ويظهر همة خاصة في أغانيه القصيرة، وفي قصائده الذكورية. وتظهر هذه القصائد أيضاً أن إيليوت كان ميالاً إلى استخدام الشعر المقفى بأطوال متنوعة بدلاً من الشعر الحر أو المرسل. ولعله كان يؤمن في تلك الفترة بكفاءة الشعر المقفى التقليدي وتنوعاته. وتظهر القصائد المدروسة في هذا البحث تذبذب إيليوت بين بعض العناصر، والأفكار الرومانسية بما فيها المناظر الساحرة والطبيعة من جهة، والأغاني والأساطير الكلاسيكية من جهة أخرى. إلا أن الباحث يرى أن إيليوت الشاعر الرومانسي تغلب على الشاعر الكلاسيكي، وهذه حقيقة أجبرته فيما بعد على أن يوضح مواقفه كأديب. أخيراً فإن هذه القصائد تدفعنا إلى اعتبار أنه كان هنالك في المربع الأول من القرن العشرين وعداً كبيراً بظهور شاعر موهوب.
زمكانية الإبداع و سيكولوجية الاحتفال في الشعر : قصيدة العيد نموذجا
يقوم هذا البحث بدراسة قصائد العيد للتعرف على سيكولوجية الاحتفال بالعيد في إبداع الشعراء، وبيان اتفاقها أو اختلافها مع سيكولوجية الاحتفال مطلقا. كما يثير البحث تساؤلات حول رؤية الشعراء في تلك القصائد وعلاقتها بواقعهم الزماني والمكاني، وأثر هذا الواقع في التشكيل الشعري في كل قصيدة، أو التشكيل الشعري في قصائد العيد لبحث التناص بين الشعراء وهو ظاهرة ملحوظة منذ القراءة الأولى. ولبحث هذا الموضوع، سوف يوظف البحث مقولة منهجية تتفق مع التنوع المكاني والزماني ووحدة الموضوع وهي مقولة: (الزمكانية) ويعرض البحث لمفهوم الزمكانية وأثره في تشكل رؤية الشاعر في قصيدة العيد على المستوى الذاتي والمستوى السياسي والمستوى الاجتماعي والقيم الزمكانية في الإبداع الشعري، ويبحث التصالح الزمكاني ويتناول شعر التهاني بالعيد وموقف الشعراء من السلطة والعيد في قصيدة المديح وبناء القصيدة ودلالته على التصالح الثقافي. كما يبحث الصراع الزمكاني، ويعرض لأشكال الصراع التي كشفت عنها قصيدة العيد مثل: الصراع الذاتي والصراع السياسي والصراع الاجتماعي والصراع الديني. ويبرز التشكيل الجمالي لقيم الزمكانية ويقدم التشكيل الشعري لتلك القيم والتي وضحت من خلال مجموعة من الثنائيات وهي: ثنائية السرور والحزن، وثنائية البعد والقرب، وثنائية الماضي والحاضر وثنائية الحرية والعبودية، ويتتبع البحث ظاهرة التناص بين المتنبي وعبد الرحمن صالح العشماوي وذلك على نحو ما يتجسد في ظواهر مشتركة مثل: الاستفهام والتكرار والمقابلة والرؤية والتناص بين أحمد شوقي وأحمد إبراهيم الغزاوي ويتجسد ذلك في المعجم الإسلامي والرؤية.
التشبيهات مظنة التنافر في الشعر العربي القديم : دراسة في جماليات الصورة الشعرية
يتجه هذا البحث للغوص في فن التشبيه عند العرب، ورصد أهم المعايير التي ينبغي للناقد مراعاتها عندما يكون بصدد فحص بنية التشبيهات، ومدى تحقق التناسب بين ركنيها، والحكم عليها، وأن النظر الجزئي القاصر للتشبيه فقط دون مراعاة سياقات متعددة مثل : سياق النص الذي ورد فيه التشبيه، وسياق الموقف الذي قيل فيه، وسياق العصر - قد يفضي إلى الزلل، فيأتي هدا البحث ليقدم طائفة من المعايير العلمية الموضوعية النافعة في فحص جودة التشبيه، مع دراسة تطبيقية لطائفة من التشبيهات التي ذهب البعض في القديم والحديث للزعم بتنافر ركني التشبيه، وافتقادهما التناسب؛ ولكن في ضوء تطبيق تلك المعايير من خلال الدراسة الفنية الدقيقة أمكن التوصل إلى فقه تلك التشبيهات، ووجه مجيئها، وما كان الشاعر يهدف إليه من صياغتها على ذلك النحو، وقد أتخذ البحث المنهج النقدي العربى المستلهم من (علم المناسبة ) القرآني منهجا التزمه في هذا العمل ؟ لما تميز به ذلك المنهج من عناية ببحث العلاقات داخل بنية النص الإبداعي، وتأثيرها على تشكيل الصورة الشعرية.الأمة العربية منذ أقدم أزمانها أمة بيان، للكلمة فيها مكانة جليلة، ومنزلة رفيعة، وذروة الاقتدار البياني عندهم هو (الشعر)، ولعل كلمة سيدنا عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- عميقة الدلالة في التعبير عن ذلك، حين قال : \"كان الشعر علم قوم لم يكن لهم علم أصح منه \"، ومما هو جدير بالانتباه قوله: \"الشعر علم \"، ومعلوم أن وصف الشيء بأنه (علم) ينبئ عن قواعد وقوانين يبنى عليها هذا العلم، ويتم تداولها، وتدارسها، والعناية بها من الخلف إلى السلف، وقد أشار حازم القرطاجني إلى شيء من تلك الأجواء في قوله : \" لم تكن العرب تستغني بصحة طباعها، وجودة أفكارها عن تسديد طباعها وتقويمها باعتبار معاني الكلام بالقوانين المصححة لها، وجعلها ذلك علما تتدارسه في أنديتها، ويستدرك به بعضهم على بعض، وتبصير بعضهم بعضا في ذلك، وقد نقل الرواة من ذلك الشيء الكثير، لكنه مفرق في الكتب لو تتبعه متتبع متمكن من الكتب الواقع فيها ذلك لاستخرج منه علما كثيرا موافقا للقوانين التي وضعها البلغاء في تلك الصناعة \"(2)، وعلى الرغم من البعد الزمني بين النصين فقد اشتركا في ذكر كلمة : (علم) مما يومئ إلى وجود قواعد وقوانين متعارف عليها، وسنن تحتذى وتراعى، ووفق ذلك تبنى معايير التقديم أو التأخير للشعراء، وحين نتفحص نظرية الشعر عند العرب نجد أن من ركائزها الكبرى (فن التشبيه )، فبراعة الشاعر فيه تحدد مستوى اقتداره الشعري، بل لقد ظهرت بعض النصوص عند العرب تكاد تجعل القدرة على التشبيه هي الشعر ذاته، وأسطع تلك النصوص \" حديث عبد الرحمن بن حسان ؟ وذلك أنه رجع إلى أبيه حسان (بن ثابت رضي الله عنه) وهو صبي يبكي ويقول : \" لسعني طائر \"، فقال حسان : \" صفه يا بني \"، فقال : \"كأنه ملتف في بردى حبرة \"، وكان لسعه زنبور، فقال حسان : \" قال ابني الشعر ورب الكعبة \" أفلا تراه جعل هذا التشبيه مما يستدل به على مقدار قوة الطبع، ويجعل عيارا في الفرق بين الذهن المستعد للشعر وغير المستعد له
شعر يعقوب يوسف الغنيم : قراءة فنية و موضوعية
يستعرض هذا البحث الملامح الفنية والموضوعية لشاعر الكويت يعقوب يوسف الغنيم (وزير التربية في الفترة 1981 - 1985)، وكان قد بدأ نظم الشعر وهو في المرحلة الثانوية، ثم استمر في النظم، وقد حالت بعض الظروف في استمراره فترات مختلفة. وفي هذا البحث يتناول المؤلف القضايا الفنية والموضوعية في شعر هذا الشاعر؛ مثل: قضايا المرأة، والوطن، والألم والحزن في شعره، ثم القضايا الفنية مثل: اللغة والأسلوب، والصور الفنية، الموسيقى. في هذا البحث يتناول الباحث شعر الغنيم من حيث الواقعية، والرمز، والشعور بالغضب والحب، ويتوقف الكاتب عند موضوعات شعره في الهجاء، والمديح، والوصف، والعتاب وغيرها من الموضوعات التي تناولها الشاعر الغنيم. هذا البحث يشمل معظم شعر الشاعر باللغة العربية الفصحى، حيث إنه ينظم أيضا باللهجة المحلية، ولم يقم الشاعر بجمع أشعاره وقصائده، كما قام الباحث بجمع ما حصل عليه من أشعار الشاعر الغنيم وطبعه في ديوان ضم معظم قصائده العربية.