Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
19 result(s) for "الديانات الأندلس"
Sort by:
التعايش السلمي بين الأديان السماوية في الأندلس من الفتح الإسلامي حتى نهاية دول الطوائف 92 هـ / 484 هـ = 711 م / 1091 م
إن التسامح في الإسلام عبر عصوره التاريخية وخاصة في الأندلس كان على أساس متين في أسطع معانيه، فقد شكل أنموذجا للتسامح والتعايش بين فئات المجتمع من عرب وبربر ومستعربين ومولدين وموالي وصقالبة وغيرهم من الفئات الاجتماعية التي وفدت من مختلف بقاع الأرض، والحقيقة التاريخية تقول: إن المجتمع الأندلسي تجاوز فتاوى بعض الفقهاء اتجاه أهل الكتاب، حيث تعامل المسلمون مع كل الطوائف على أساس مبدأ الانفتاح على الآخر واحترام ثوابته عن أشكال الاستعلاء والتكبر، فاليهودية خرجت من طور الاضطهاد الذي لازمها طيلة فترة الحكم القوطي إذ تعامل بعيدا المسلمون معهم بروح التسامح والمحبة، أما بالنسبة لمسيحي الأندلس فإن الدولة الإسلامية كفلت لهم حريتهم الدينية منذ بداية الفتح لبلاد الأندلس واستمر ذلك خلال عصر الولاة والإمارة والخلافة وعصر الطوائف، وانتشرت الكنائس بشكل كبير في إرجاء البلاد، لقد أبدى المسلمون سلوكا حضاريا وإنسانيا بالتعامل مع الأندلسيين حتى أن بعضهم تأثر بهذا الأمر فاعتنقوا الإسلام، إن ثقافة التسامح التي أساسها هذا التنوع في التركيبة الاجتماعية قد شاعت وانتشرت في عموم بلاد الأندلس، وظهرت نتيجته في مختلف مجالات الحياة الفكرية والثقافية والاقتصادية، فكانت الأندلس فعلا مثالا للتعايش وأنموذجا لحوار الحضارات.
مجوس الأندلس في خطاب المؤرخين العرب
يدرس هذا العمل إطلاق المؤرخين الأندلسيين لفظ مجوس على الفيكنغ الذين غزوا سواحل الأندلس في حملات متكررة خلال القرنين 3 و4هـ/9 و10م، رغم أن لفظ مجوس قد درج العرب المسلمون على إطلاقه على أصحاب زرادشت بالأساس أو على أصحاب الديانات الثنوية الإيرانية، ولم يكن غزاة الأندلس وقتها على دين زرادشت ولا على أي دين ثنوي إيراني، وكان المؤرخون الأندلسيون على وعي بذلك. ما الذي دعاهم إذن إلى تسميتهم بهذا الاسم؟ ما هي الإيحاءات الرمزية التي قد تكون في لفظ مجوس حتى أن مؤرخي الأندلس قد تخيروه دون غيره للفيكنغ؟ كيف تضافر رمز المجوس مع رموز أخرى في الخطاب التاريخي الأندلسي عن حملات الفيكنغ حتى تم إخراجها في صورة شبيهة بهجمات ياجوج وماجوج في التصورات الأخروية الإسلامية، وحتى تجاوزت كتاباتهم التاريخية الإخبار والتوثيق واقتحمت عوالم القص والتخييل؟
الفلسفة في الأندلس والموقف العام منها
يتحدث عن قضية فكرة الفلسفة ودخولها للأندلس وموقف العلماء والحكام والعامة منها، وبيان أنها مسألة غريبة على الحس الإسلامي الأندلسي المحافظ والمقاوم لأي أفكار أخرى خارج إطار الفقه الإسلامي علة مذهب الإمام مالك بن أنس. ويناقش البحث إشكالية وقوع بعض المنتسبين للفقه والعلم الشرعي في حقل الكلام والفلسفة وتعصبهم للفلاسفة وتقديس مؤلفاتهم والسعي لنشر الفكرة الفلسفية،، وكيف تمت مقاومتهم والوقف ضد الفكرة الفلسفية من الأساس لأنها تعارض الدين حسب قولهم واعتقادهم.
نتائج القوانين النصرانية الجائزة على فئات المجتمع الأندلسي
يسلط هذا البحث الضوء على دراسة معاناة المسلمين بعد سقوط مدنهم بأيدي النصارى الإسبان الذين نهجوا قوانين جائرة ضد فئات المجتمع الأندلسي التي عانت اضطهاد من سياسة التنصير القسري فقد عملوا على أنشاء محاكم عرفت باسم محاكم التفتيش هدفها إصدار قوانين جائرة ضد المسلمين الذين لم يدخلوا إلى الديانة النصرانية، فعلى الرغم من سقوط مدن أوطانهم ومهاجرة سلطان حاكم مملكة غرناطة إلى بلاد المغرب الأقصى، إلا أن بعض فئات المجتمع الأندلسي فضلوا البقاء ومقاومة النصارى الإسبان، نتيجة لعدم التزامهم بشروط عهود معاهدة صلح تسليم مملكة غرناطة التي اتفق على بنودها بين الطرفين العربي الإسلامي والنصراني الإسباني، ولكن بعد تسليمهم مفاتيح مملكة غرناطة، ودخولهم قصر الحمراء لمملكة غرناطة قاموا برفع صليب فوق برج قمارش التابع المملكة غرناطة وهذا يرمز على أنهاء الوجود الإسلامي من المدن الأندلسية، فبعد أن استقروا النصارى بتلك المدن، اتجهوا إلى فرض الديانة النصرانية بسلوكهم سياسة اضطهاد قام بها مجموعة من الأحبار والرهبان والوجهاء، لغرض المراقبة والمتابعة متخذين أوامر صارمة بحق كل من يثبت عليه المخالفة للتنصير، ومن نتائج هذه القوانين التي فرضت التنصير إجباريا التجأوا إلى المقاومة بعدة وسائل منها قيام العديد من الثورات والانتفاضات ضدهم وأيضا الاستغاثة بالفقهاء لحماية المجتمع الإسلامي من قرارات محاكم التفتيش، فكان دور الفقيه هو معالجة أسباب معاناتهم في حياتهم الدينية والاجتماعية والثقافية من خلال الفتاوى التي أصدروها، وكذلك من وسائل مقاومة المسلمين ضد النصارى الإسبان هي القصائد الشعرية التي أصبحت وسيلة من وسائل الأعلام مهمتها أيصال رسائل الاستغاثة إلى كافة أنحاء العالم ومن بين هذه الدول هي دولة الأتراك وكذلك وفود العديد من العلماء والفقهاء والأدباء كسفراء مبعوثين إلى بلاد المغرب العربي الإسلامي بأقسامه الجغرافية الثلاثة الأدنى والأوسط والأقصى، ومصر.
وسائل التعايش السلمي في الأندلس، وأثرها في انتشار الإسلام
تتعلق دراسة هذا البحث بموضوع مهم من موضوعات الدعوة إلى الله تعالى، وسائل التعايش السلمي في الأندلس، وأثرها في انتشار الإسلام. وهذه الوسائل استخدمها المسلمين أثناء فتح بلاد الأندلس وأثناء حكمهم لها، وكان لها أثر كبير في دخول كثير من أهل الأندلس في الإسلام، وتقبل البقية للمسلمين والعيش تحت حكمهم وتأثر حياتهم في جوانب كثيرة، بطريقة عيش المسلمين وسلوكهم وحضارتهم، وقد حققت تلك الوسائل التعايش السلمي بين مكونات المجتمع الأندلسي عبر ثمانية قرون من حكم المسلمين، كما جسدت صورة مشرقة لقيم المسلمين وحضارتهم ورقيهم وهو ما أقر به كثير من النصارى الذين أرخوا لحكم المسلمين للأندلس. أهداف البحث: ١- التعرف على أبرز ملامح التعايش السلمي في المجتمع الأندلسي. ٢- التعرف على أهم وسائل التعايش السلمي التي مارسها المسلمين أثناء وبعد فتح بلاد الأندلس. وساعدت في انتشار الإسلام. ٣- بيان أثر التعايش السلمي في انتشار الإسلام. منهج البحث: المنهج الاستقرائي: وهو المنهج الذي يقوم على الملاحظة وأدواتها المختلفة والتصنيف في ضوء التحليل والمقارنة والاستنباط وما يتعلق به من برهان وتفسير. أهم نتائج البحث: 1- أن وسائل التعايش السلمي التي استخدمها المسلمين خلت من استخدام القوة أو الإكراه أو الإجبار على الدخول في الإسلام. ٢- أن وسائل التعايش السلمي التي استخدمها المسلمين أثناء وبعد فتح بلاد الأندلس أثبتت فعاليتها. ٣- أن وسائل التعايش السلمي في الأندلس تعددت وتنوعت بحسب أحوال وأصناف المدعوين. 4- أن آثار استخدام وسائل التعايش السلمي في الأندلس استمرت حتى بعد سقوط الأندلس
La Relación de los Tres Dogmas en la Época Andalusí
في هذه المقالة سنحاول دراسة موضوع العلاقة بين الديانات الثلاث في الأندلس، والتي طالما شكلت جانبا فقيرا من الدراسات التفصيلية، وهذا يرجع إلى حصر المؤرخين لهذا الموضوع في علاقة يجتابها فقط العداء والتنافس، ومكانا لاشتباكات متكررة بينهم.nالمقالة هدفها الأساسي تسليط الضوء على المسألة الجدلية المتعلقة بالعلاقة الحقيقية بين الديانات التوحيدية الثلاث: الإسلامية اليهودية والمسيحية في الفترة الأندلسية؛ والتي خلفت من ورائها بعض الكتابات التاريخية من فئة الضالين وبخاصة في عصرنا هذا مست الدين الحنيف، وشوهت صورة التسامح التي كانت سائدة تحت ظل عرشه، ونفت فكرة التعايش الاجتماعي والديني في الأندلس. إذا من هذا المنبر سنحاول إزالة اللبس وتلك الضلالة، وإظهار حقيقة الإسلام ودوره في خلق جو التسامح والتعايش مع التركيز بوجه خاص على أفراد المجتمع الأندلسي. إذا بشكل عام سنحاول تقديم أمثلة واقعية من العصر الأندلسي، والتي تؤكد على وجود علاقة سلمية بين الديانات التي لا ريب فيها.