Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
20
result(s) for
"الرحالة الألمان"
Sort by:
الألمان ومشروع السد العالي
2023
وجدت فكرة تشييد سد جديد عال في جنوب أسوان استحسانا قوي لدى حكومة ثورة ٢٣ يوليو 1952، بعد أن كانت تتردد صداها على فترات زمنية متتالية. كما وجدت حكومة ثورة يوليو في فكرة مشروع السد فتحا كبيرا في نجاح خططها للتنمية الشاملة، التي تطلعت لتنفيذها في أنحاء مصر. إلا أن فكرة مشروع السد العالي الجديد تحولت على الفور من فكرة اقتصادية زراعية إلى مناكفة سياسية خشنة بين مصر والدول الغربية، ثم موضوع للتنافس بين الشرق والغرب في ظل الحرب الباردة، التي كانت مشتعلة آنذاك. ومنذ وقت مبكر من القرن التاسع عشر كان للألمان اهتمام كبير بمياه نهر النيل، وكانت لديهم أفكار بناءة ومقترحات، من أجل تحسين استفادة المصريين من مياه النهر. وعرض عدد من الرحالة الألمان، ممن زاروا مصر طوال القرن التاسع عشر، بعضا من هذه المقترحات على الحكومات المصرية. وفي عام ١٩٥٣ تولت إحدى الشركات الألمانية الغربية وضع التصميمات الهندسية لبناء السد العالي، وعبرت كبرى القوى الغربية عن استعدادها لتقديم قروض مالية تساعد على تشييد السد العالي. إلا أن الخلافات السياسية العميقة بين مصر وكبرى الدول الغربية أدت إلى تراجع هذه الدول عن تمويل السد. وكانت مصر تتطلع إلى أن تتولى ألمانيا الاتحادية تشييد السد، ولهذا الغرض تواصلت الحكومة المصرية مع الحكومة الألمانية عام ١٩٥٥، ولكن الضغوط الأمريكية أدت إلى رفض الحكومة الألمانية الاتحادية تنفيذ مشروع السد، مما دفع الحكومة المصرية إلى تأميم قناة السويس لحاجتها لعائدات القناة في تشييد السد العالي. وقد ترتب على هذا عدوان ثلاثي على مصر، والذي خرجت مصر منه تحت قيادة جمال عبد الناصر أقوى مما كانت قبل ذلك العدوان. وفي عام 1958 تولى الاتحاد السوفيتي (سابقا) تشييد السد العالي بعد أن أدخلت بعض التعديلات على الرسومات الهندسية، التي أعدتها الشركة الألمانية عام ١٩٥٣. وعلى الرغم من تراجع ألمانيا الاتحادية عن تشييد السد العالي، إلا أن العلاقات المصرية الألمانية تطورت تطورا كبيرا في كافة الأصعدة الاقتصادية والثقافية، وذلك لأسباب ودوافع عديدة، تكشف عنها فحوى هذه الدراسة.
Journal Article
مدينة الخرطوم وسكانها في أدب الرحالة
2022
يتناول هذا المقال وصف مدينة الخرطوم وسكانها عند الرحالة الألماني الفريد أدموند بريم 1847-1852م، حيث تناول وصف المدينة والمنازل وطرق بنائها، والمباني العامة، منزل الحاكم العام، السوق، الحدائق العامة، سكان الخرطوم والسمات الجسمانية لهم، وملابس الرجال والنساء والاعتناء بالجسد، الدين والتدين، والشخصية السودانية الإيجابيات والسلبيات، وختان الإناث، والطعام وتجهيزه وطريقة تناوله، وكرم الضيافة، الخمر والمريسة وأم بلبل وأماكن بيعها في الخرطوم، وتدخين التبغ والتمباك، وكذلك أطفال مدينة الخرطوم، هذا بالإضافة إلى الزواج والموت والأسلحة التي كانت مستخدمة، والنظام الإداري والقضاء والتجارة والنشاط الاقتصادي الذي كان سائدا في تلك الفترة، والبريد، بالإضافة إلى حالة الطقس والأمراض التي كانت موجودة في الخرطوم في ذلك الزمان. وخلصت الدراسة إلى أن ما كتبه الفريد أدموند بريم عن السودان والخرطوم بلا شك قيم جدا وبه من مادة علمية غزيرة في ضروب علوم كثيرة منها الآثار والعلوم الطبيعية والأثنوغرافيا وغيرها.
Journal Article
رحلة يوهان شيلتبرجر الألماني إلي الأراضي الإسلامية 1396-1427 م. ووصفه لمملكتي بني عثمان وتيمور لنك وانطباعاته عن الإسلام والمسلمين
2020
تعد كتب الرحلات من أهم مجالات التصنيف في المعرفة التاريخية والجغرافية كما أنها تمكننا من دراسة تاريخ العلاقات وطبيعتها بين مختلف الشعوب والقوميات ورصد مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها في زمن من الأزمنة التاريخية. كما أن رحلات الأوروبيين إلى المنطقة العربية كانت إحدى أبرز النوافذ التي أطلعت من خلالها المعارف الأوروبية على العرب والمسلمين، ولعب الرحالة دور الناقل الناقد للشعوب العربية المسلمة وتاريخها وحضارتها وواقعها. وتكتسب رحلة الأسير الألماني يوهان شيلتبرغر بصفتها ناقلة لوجهة نظر الآخر الخصم في العقيدة والسياسة في عصر شهد التنافس الإسلامي ـ المسيحي على الساحة العالمية أوجه صراعا عقائديا سياسيا توسعيا قل نظيره في أي عصر بسبب تواجد الدولة العثمانية آنذاك على الساحة ضد الدول والإمارات الأوروبية المسيحية والكانتونات الكنسية. فهي عاكسة لصورة الإسلام والمسلمين من وجهة نظر هذا الآخر الأسير في الأراضي الإسلامية والمتداول بين دولها لأكثر من ثلاثة عقود إضافة لما تمتاز به من أنها تنقل بعض الأحداث التاريخية التي تصدقها لمصادر الإسلامية وأخرى لم تذكرها تلك المصادر.
Journal Article
الأمير عبدالقادر الجزائري من خلال الكتابات الألمانية
2022
تبرز الكتابات الأجنبية عن الجزائر منذ مطلع القرن التاسع عشر، تصورا شاملا عن الجزائر، خاصة في فترة بداية الاحتلال الفرنسي، ومقاومة الأمير عبد القادر، كما جاءت الكتابات الألمانية في سياق البحث عن فرص جديدة، فالعديد منهم جاء كمرتزق، أو طبيب؛ مهندس... ممن رافقوا الحملة الفرنسية على الجزائر، رغبة منهم في تحسين أوضاعهم المادية، أو إرضاء للشغف الاستكشاف العلمي، نتج عنها رصيد متنوع من المعارف، كان الغرض منها في الغالب خدمة الإدارة والجيش الفرنسي، أو تقديم توصيات للألمان الجدد الراغبين للسفر إلى الجزائر، إن الهدف من هذه الدراسة هو إبراز أهمية ما كتبه النخب الألمانية. والتي تضمنت تفاصيل هامة عن الجزائر، ودولة الأمير عبد القادر، بدأ من صفاته الخَلقية والخُلقية، إلى ذكر تفاصيل عن تكوين دولته في كل المجالات، تتخللها الكثير من الأبحاث المستقلة وتقديم ملاحظات عامة عن الجزائر.
Journal Article
صورة الأمير عبدالقادر في كتابات الألمان
2020
الأمير عبد القادر من الشخصيات العربية الإسلامية التاريخية التي احتفى بها الآخر، على اختلاف مشاربه بوصفه أدبيا ومتصوفا وفقيها وسياسيا؛ ورجل دولة وفارسا مجاهدا؛ وصاحب فكر متوقد؛ وسجايا عظيمة، وروح إنسانية طيبة، حليم، رؤوف رحيم، ذو مبادئ وعفة. حمل مشروع أمة دستوره الكتاب والسنة، نال به إعجاب العدو قبل الصديق. ولقد تباينت صورة الأمير لدى الآخر الغربي (الفرنسي والإنجليزي والألماني والروسي...) بين موضوعي، مقتنع بشخصيته ومبادئه الإسلامية السمحة، وصنائعه في جميع المجالات. وذاتي، صدرت أحكامه عن تحيز وعنصرية حقيرة. وتعرضنا في هذه الورقة البحثية إلى صورته عند الألمان، وانتخبنا موريتس فاغنر وكارل بيرنت أنموجين، كونهما عرفا الأمير عبد القادر عن قرب.
Journal Article
رؤية الأسير الألماني يوهان شيلتبرغر لمدينة القسطنطينية في القرن الخامس عشر
هدفت الدراسة إلى التعرف على رؤية الأسير الألماني يوهان شيلتبرغر لمدينة القسطنطينية في القرن الخامس عشر. استهلت الدراسة بأن القسطنطينية محل اهتمام وشغف للرحالة الذين قصدوها لأسباب عدة منها الحج وزيارة المدينة بنفسها أو التجارة نفسها ومن بين هؤلاء يوهان شيلتبرغر فقد كان أسيراً لدى العثماني بايزيد عام (1389-1402). وتناولت الدراسة عدة عناصر، استعرض العنصر الأول عمارة المدينة، فعمارة المدينة لم تحتوي كتابات شيلتبرغر على الكثير فيما يخص ذلك فلم يترك شيلتبرغر صورة كلية عن المدينة. وتناول العنصر الثاني تمثال جستنيان، فلم يقف شيلتبرغر في وصف القصر ولكن وصف معلما هاما من معالم القصر الخارجية وهو تمثال الإمبراطور جستنيان وهو على صهوة جواد موجود في مقدمة القصر الكبير. وعرض العنصر الثالث كنيسة أيا صوفيا، فقد استكمل شيلتبرغر في وصف الكنيسة ووصف ملامحها وأعطاها اهتماما ملحوظاً بسبب طول إقامته بالكنيسة ومرافقته لخدم الكنسية. وتناول العنصر الرابع طقوس الكنيسة البيزنطية. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى الأسير الذي ترك وصف القسطنطينية ضمن كتابه عن المغامرات التي عاشها خلال أسره ورحلة عودته. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
Journal Article
أدب الرحلة الأوروبية كمصدر لتاريخ الجزائر في العهد العثماني
2019
تختلف مصادر تاريخ الجزائر العثمانية بين المحلية والأجنبية، هذه الأخيرة لا يمكن لدارس لتاريخ الجزائر في العهد العثماني الاستغناء عن الرجوع إليها، والتي من بينها كتابات الأسرى والقناصل رجال الدين والرحالة...؛ كتابات لأشخاص زاروا الجزائر لأهداف معينة، سجلوا فيها كل ما وقعت عليه أعينهم وما سمعته أذانهم، من معلومات وحقائق وأوصاف قيدوها ضمن مؤلفات أخذت طابعها من هدف رحلة الكاتب وسبب زيارته للجزائر، حيث سنتناول في هذه الدراسة أحد هذه المصادر التي تندرج ضمن أدب الرحلة الأوروبية، وهي رحلة طبيب والعالم الألماني ج. أو. هابنسترايت، الذي زار الجزائر في المنتصف الأول للقرن الثامن عشر ميلادي في إطار بعثة علمية لجمع عينات من حيوانات ونباتات المنطقة، وتعتبر هذه الرحلة من بين أهم الرحلات التي تحدثت عن الجزائر في العهد العثماني، لما احتوته من معلومات هامة وحقائق تاريخية مست مختلف الجوانب من تاريخ الجزائر (سياسيا، اقتصاديا، واجتماعيا...). هذه الدراسة سنتناول فيها رحلة العالم الألماني هابنسترايت، مقسمة إلى جزأين الجزء الأول خاص بالرحالة ورحلته نقوم فيه بتحليل للرحلة من تعريف بصاحبها وتبيين مسارها وحيثياتها، وفي الجزء الثاني خاص بالمعلومات والملاحظات التي سجلها، سنركز فيه على سرد وإبراز جميع الجوانب التي سجلها الرحالة وقيدها في رحلته مع تدعيمها بمصادر ومراجع تتناول نفس الموضوع، للتأكيد على أهميتها كمصدر هام لتاريخ الجزائر يتناول مجموعة من الأوضاع التي تميزت بها في تلك الفترة.
Journal Article
الرحالة الألمان بالمغرب أوسكار لنز \Oskar Lenz\
2017
هدف المقال إلى التعرف على الرحالة الألمان بالمغرب: أوسكار لنز (Oskar Lenz)، حيث اهتم الألمان بأدب الرحلات منذ أواخر القرن (19م) وبداية القرن (20م)، وذلك لفهم الأحداث والحركات السياسية المغربية، وتعود أولى الرحلات الاستكشافية الجرمانية إلى المغرب إلى العهد السعدي، حيث استقر أحد الرحالين بميناء أكادير في سنة (1547م)، ولاحظ بجانب الشاطئ بحارين من قشتالة، وسفنا مملوءة بالسكر والتمر وجلد الماعز والصمغ. وانقسم المقال إلى نقطتين، تحدثت الأولى عن وصف المجال الاثنوجرافي المغربي، حيث عرف عدد الرحلات الألمانية ارتفاعاً نحو المغرب خلال القرن 19م، وأدى توافد الرحالة الألمان إلى \"المغرب\" في ازدهار أدب الرحلات بألمانيا خلال أواسط القرن 19 وبداية القرن (20م)، وهكذا تعددت كتابات أدب الرحلة، التي تضمنت تقارير ومعلومات عن وضعية المغرب السياسية والاقتصادية. وأشارت الثانية إلى رحلة لنتز أوسكار (Lenz Oskar) إلى المغرب، حيث قام لنتز أوسكار برحلة إلى المغرب وإفريقيا جنوب الصحراء وتومبكتو، وكلفته الجمعية الإفريقية ببرلينفي خريف سنة (1879م) بمهمة دراسة مختلف مرتفعات الأطلس المغربي والمناطق الجنوبية من تندوف إلى تمبكتو، ووصل إلى طنجة في (13 نوفمبر 1879م)، حيث كان في استقباله مستشار السفارة الألمانية بهذه المدينة، وسفير إنجلترا جون دراموند هاي\"، وقنصل الإمبراطورية النمساوية الهنغارية، السيد \"شميدل\"، وقنصلي ألمانيا بجبل الطارق و\"موكادور\" السيدان \"زوشت\" و\"براور\". واختتم المقال بالتأكيد على أن الرحالات الألمانية استطاعت إعطاء صورة دقيقة عن الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للمغرب، وأنجزت مونوغرافيات وأبحاث استكشافية علمية تحت غطاء الرحلات، واعتمدت على النشاط الاستطلاعي والملاحظة المباشرة لمعرفة حقيقة الواقع المغربي، والذي ظل طيلة عقود مجهولا لدى الأوساط الجرمانية، واستمدت هذه الأبحاث مصدرها من تجوال الرحالة المغامرين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
Journal Article