Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
35
result(s) for
"الرسم المعماري"
Sort by:
فاعلية استخدام السبورة التفاعلية في تنمية بعض مهارات الرسم الفني المعماري لدى طلبة المدارس الثانوية الصناعية المعمارية
هدف البحث إلى تحديد فاعلية استخدام السبورة التفاعلية في تنمية بعض مهارات الرسم الفني المعماري لدى طلبة المدارس الثانوية الصناعية المعمارية وقد قام الباحث بعمل تحليل لمنهج مادة الرسم الفني المعماري كما أعد أدوات البحث المتمثلة في اختبار تحصيلي لقياس الجوانب المعرفية لمهارات الرسم الفني المعماري وبطاقة ملاحظة لقياس الجوانب الأدائية لمهارات الرسم الفني المعماري، هذا وقد تكونت عينة البحث من 60 طالب تخصص (بناء) من مدرسة منيا القمح الثانوية الصناعية بنين، تم تقسيمهم إلى مجموعتين متكافئتين أحدهما ضابطة وعددها ٣٠ طالب والأخرى تجريبية وعددها ٣٠ طالب وقد أستخدم الباحث المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي ذو المجموعتين حيث تم التطبيق القبلي لأدوات البحث على طلاب المجموعتين ثم تطبيق البرنامج المقترح على طلاب المجموعة التجريبية ثم التطبيق البعدي لأدوات البحث على طلاب المجموعتين. وقد أشارت نتائج البحث إلى فاعلية السبورة التفاعلية في تنمية بعض مهارات الرسم الفني لدى طلاب المدارس الثانوية الصناعية.
Journal Article
شروط القبول بكلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل ومعاييره
يحث ولاة الأمر بالمملكة العربية السعودية دوما على ضرورة النهوض بالمستوى العام للتعليم، والتعليم العالي علي وجه الخصوص؛ وذلك من اجل معرفة جميع المواهب والقدرات الفطرية لدى الشباب وتفعيلها. وتوجيه هذه القدرات على قطاعات التعليم بحسب قدراتهم ومهارتهم؛ وذلك للتقليص من هدر الطاقات في غير مكانها. ويتمحور غرض هذه الدراسة حول إشكالية العلاقة بين شروط القبول بالكليات المختلفة ومعاييره بوصفه إحدى أدوات التوجيه السليم لقدرات الشباب. ولقد بدأ ذلك بشكل فردي في بعض مؤسسات التعليم العالي مثل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. كما بدأ في بعض الكليات التخصصية، ومن أبرزها في تخصص العمارة والتخطيط كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل. ولتحقيق غرض هذه الدراسة تم تناول قواعد القبول بكلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل من خلال عدة شروط ومعايير تنوعت في أساليبها منذ نشأتها في عام 1975م حتى اليوم؛ حيث مازالت هذه المعايير تهدف إلى اكتشاف الاستعدادات والقدرات الفطرية التي قد لا تعكسها نتيجة الطالب في اختبارات الثانوية العامة وحدها. وعلى ذلك، فإن هدف هذه الدراسة محاولة تقويم فاعلية معايير القبول، أو تقرير ما هو قائم بالفعل، ومن ثم تأكيد إمكانية صلاحيتها للتعميم على مستوى كليات العمارة والتخطيط في المملكة. ويتم عرض خلفية تاريخية لما هو متبع في معايير القبول عالميا، يلي ذلك عرض تجربة كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك فيصل منذ نشأتها وحتى وقتنا هذا. ومن خلال أجراء التقويم التطبيقي بتحليل واستقراء نتائج معدلات عينة من طلاب السنوات السابقة، نستطيع الخروج بعدد من النتائج المفترضة، يلي ذلك التوصيات، وأخيرا الخاتمة.
Journal Article
الإبداع المعماري بين التجديد والتجريب
يحتوي كتاب الإبداع المعماري بين التجديد والتجريب على ثمانية فصول : الفصل الأول : التجريب من أجل الإبداع في الفن والعمارة، الفصل الثاني : نماذج أفكار تصميمية من الطبيعة، الفصل الثالث، دراسة بيوت ومساكن الحشرات، الفصل الرابع : استلهام أفكار وتصميمية من الأجرام السماوية، الفصل الخامس : الخداع البصري في الفن والعمارة، الفصل السادس : استلهام أعمال الفن التشكيلي في التصميم، الفصل السابع : إعادة استخدام المخلفات في التصميمات المعمارية، الفصل الثامن : \"روتردام\" مدينة التجديد والتجريب المعماري.
Book
أثر استخدام المحاكاة بالكمبيوتر في تدريس الرسم المعماري على تنمية مهارات الرسم المعماري و التفكير البصري و الاتجاهات لدى طلاب الصف الثاني الثانوي الصناعي
هدف البحث إلى التعرف على: أثر استخدام المحاكاة بالكمبيوتر في تدريس الرسم المعماري على تنمية مهارات الرسم المعماري والتفكير البصري والاتجاهات لدى طلاب الصف الثاني الثانوي الصناعي. وتكونت عينة البحث من: مجموعتين كل منهما 41 طالباً, الأولى ضابطة والثانية تجريبية. وتمثلت أدوات البحث في أربع أدوات هي: دليل المعلم في استخدام المحاكاة بالكمبيوتر في تدريس الرسم المعماري. وبطاقة ملاحظة لمهارات الرسم المعماري. واختبار موضوعي في مهارات التفكير البصري. ومقياس اتجاه نحو الرسم المعماري. والأدوات من إعداد الباحث. وكان من أهم نتائج البحث: وجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لبطاقة الملاحظة لمهارات الرسم المعماري لصالح المجموعة التجريبية التي درست الرسم المعماري باستخدام المحاكاة بالكمبيوتر. وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار مهارات التفكير البصري لصالح المجموعة التجريبية. التي درست الرسم المعماري باستخدام المحاكاة بالكمبيوتر. وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لمقياس الاتجاه نحو الرسم المعماري لصالح المجموعة التجريبية. التي درست الرسم المعماري باستخدام المحاكاة بالكمبيوتر. حجم أثر استخدام المحاكاة بالكمبيوتر في تدريس الرسم المعماري على تنمية مهارات الرسم المعماري مرتفع, حيث تعدت نسبة حجم الأثر (0.8). حجم أثر استخدام المحاكاة بالكمبيوتر في تدريس الرسم المعماري على تنمية مهارات التفكير البصري مرتفع, حيث تعدت نسبة حجم الأثر (0.08). حجم أثر استخدام المحاكاة بالكمبيوتر في تدريس الرسم المعماري على تنمية اتجاهاتهم نحو الرسم المعماري مرتفع, حيث تعدت نسبة حجم الأثر (0.08). توجد علاقة ارتباطية دالة إحصائياً بين درجات المجموعة التجريبية في التطبيق البعدي لبطاقة الملاحظة لمهارات الرسم المعماري وبين اختبار مهارات التفكير البصري.
Journal Article
جماليات الإيقاع في الفن الإسلامي
يشكل الإيقاع نقطة الالتقاء المضيئة بين الفنون والعامل المشترك الذي يكون اللحمة النسيجية فيها، ويأخذ مفهومه الجمالي في الفنون بشكل عام من عناصر التكوين الفني، في التماثل والتشابه والتناظر والتكرار والتنوع والتطابق، وفي التنافر والتناقض ضمن مكونات كل منجز فني إبداعي، سواء أكانت في التشكيل المبسط أم المركب أم المعقد. يستمد الفن عناصر الإيقاع من مكونات الحياة وأنساقها، بدءا من الزمن ونبضه وصولا للقلب ودقاته، لكنه يتبلور بشكل واضح في الفنون الإبداعية، فيبدو بأبهى صوره من خلال التجانس والتوافق الذي يحيل المنجز الإبداعي إلى صورة من صور الخلق الفني التي تشع بتأثيراتها وجمالياتها على مجمل الحياة، وتنعكس بشكل واضح التأثير على الكائنات الحية، دون أي استثناء. وبطبيعة الحال فإن الإيقاع يعكس شخصية الفنان المحقق للمنجز الإبداعي، مثلما يلتصق نبض الإيقاع بالإنسان بشكل عام؛ فهو البصمة التي لا تنفك عن مكونات الشخصية والهوية المجسدة لوقائعها ودلالاتها، وهو المعبر عن كل ما يحمله الفنان المحرك للخطاب الفني الصانع للمنجز الإبداعي الخلاق. يسعى الباحث في هذه الدراسة إلى معالجة المواضيع المتعلقة بموضوعة الإيقاع في الفن، ودوره في تمييز المنجز الإبداعي، والتفريق بين أنواع الإيقاع فيها، والتعرف على كل نوع منها، وكيفية التعامل مع الإيقاع بوصفه مفهوما جماليا يشد نسيج ذلك المنجز، ويقرب من نقاط الالتقاء بينه وبين المتلقي للوصول إلى هدف الفن ودوره في الحياة.
Journal Article