Explore the vast range of titles available.

Multimodal communication has recently become popular. Multimodality is concerned with the way the different semiotic modes (e.g. color, gesture, gaze, etc.) are combined with a sociocultural domain to create a semiotic product or event (Kress and van Leeuwen, 2001). A visual mode can be found in multimodal texts such as magazines, newspapers, advertisements, textbooks, cartoons, etc. Cartoons, as multimodal texts, are found in newspapers, social networks, and magazines. Data for the study comprise six purposively selected online Coronavirus cartoons (3 Egyptian and 3 American cartoons). The present study aims to analyze the verbal and the non- verbal modes that contribute to meaning making in the selected Egyptian and American Coronavirus cartoons. The researcher adopts Kress and van Leeuwen's (2006) theory of social semiotics to analyze the data under investigation on the verbal and the non-verbal levels. Kress and van Leeuwen's theory is based on Halliday's (1985) Systemic Functional Grammar (SFG) and its three metafunctions. One conclusion confirms that the visual modes, along with verbal ones, used in the Egyptian and American cartoons about the coronavirus enable the cartoon viewers to visualize the epidemiological status and increase public awareness as regards the COVID-19 pandemic. Moreover, one can confirm that understanding the three metafunctions in visual social semiotic approach is essential for a cartoon viewer to fully grasp meanings conveyed in the coronavirus cartoons in the selected data.

La caricature est un signe, un instrument révélateur de la réalité représentant des évènements qui touchent la vie quotidienne et tous les domaines de la vie : culturel, social, économique et politique. Son but essentiel est de critiquer et de dévoiler les vices et les injustices, ce qui la rend redoutable. Notre corpus porte sur l'Asie de l'Est et son image internationale dans les dernières années (de 2017 à 2020). Raison pour laquelle nous avons choisi des caricatures de différents pays pour avoir une idée plus ou moins objective concernant plusieurs sujets. Nous avons eu recours aussi à l'exemple de Zapiro, d'Afrique du Sud, pour élargir notre angle de vue. La caricature, ou le dessin de presse, a comme mission de mettre à nu tous les vices et les défauts de la société, dévoiler ceux qui abusent du pouvoir et de l'autorité mais dans une forme humoristique et dérisoire. Notre objectif est donc de montrer l'image de l'Asie de l'Est vue par l'extérieur, à travers la caricature. Notre présent travail est une analyse sémiotique de la caricature ; notre problématique est alors : Comment décoder le contenu d'une caricature ? La coexistence du code linguistique et du code iconique peut-elle permettre la pluralité de sens ? Quels sont les mécanismes interprétatifs d'une caricature ? Quel est le rôle qu'occupe le code plastique ? Comment est-ce que le texte et l'image réussissent-ils à collaborer pour transmettre le message voulu?

انطلاقا من كون فن الكاريكاتور عينا راصدة للأخطاء وله دور في كشف الظواهر السلبية، ويساعد في مواجهتها عبر ما يقدمه من رسائل اتصالية للتأثير على المتلقي في ضوء مستوي وعيه، وهدفت الدراسة الوصفية الحالية الكشف عن المعاني الضمنية والإشارات والدلالات السيميولوجية والتي استخدمها الرسام في وصف ظاهرة العنف الأسري قيد الدراسة، وذلك اعتمادا على توظيف أداة التحليل السيميولوجي وبالتطبيق على عينة قوامها 12 رسما كاريكاتوريا بموقع اليوم السابع خلال الفترة من 2018م وحتى 2021م. خلصت الدراسة لعدة نتائج منها: احتواء غالبية الرسوم على عناوين واصفة للمحتوى، والاستفادة من مساحة الكاريكاتور للتعبير عن الفكرة، كما كانت جميع الإطارات الموظفة مستطيلة، واتسمت أجزاء الرسوم الكاريكاتورية بالوضوح التام، وإمكانية ملاحظة تفاصيلها بالعين المجردة، كما تداخلت عناصر الألوان والإضاءة بشكل فعال في توصيل دلالة المعنى. كما كانت جميع مضامين الرسوم تحمل دلالات متنوعة على اتساع الخوف المجتمعي من تفشي ظاهرة العنف الأسري.

The present study is a qualitative study that aims to investigate the way the Iraqi caricaturist, Dheaa Al-Hajjar uses caricatures to produce a satirical meaning humorously. Producing satire while at the same maintaining humor requires a creative thinking on the part of the caricaturist. Thus, the study examines the production of humorous satire in terms of creativity. The analysis is done from the cognitive linguistic point of view using Arthur Koestler's theory of bisociation as presented in his book The Act of Creation in 1964. The main principle on which the theory is based is that humor is created via linking (or bisociating in Koestler's terms) two habitually incompatible trains of thought in order to come up with a novel meaning that is both logical and unexpected. This novel meaning is the focal point, which Koestler calls the Eureka point, where the incompatibility is resolved. The study is again cognitive as it confirms the cognitive linguistic principle, which reads that language is thought. The study concludes that Al-Hajjar manipulated different figurative types like metaphor, symbolism, etc. as well as humor types like irony and sarcasm in the production of satire benefitting from the incompatibility that occurs in the creative production of satire. It further reveals that irony dominated most of his studied caricatures.

يحاول هذا البحث استجلاء ملامح الكاريكاتيرية التي طبع بها سمير قاسيمي شخصياته الروائية في رواية \"سلالم ترولار\"، وقد حاولنا الكشف عن تقاطعات فن الكاريكاتير مع المنجز الروائي، والمكونات اللسانية التي اعتمدها السرد في تحقيق السخرية. تحققت كاريكاتيرية المشهد السردي في سلالم ترولار باعتماد الوصف الساخر، والفعل العجائبي، وكذا المفارقات، وهي عناصر تتجاذبها أبعاد لغوية وأخرى تداولية، سعى البحث لاستقصائها، للكشف عن ملامح التجريب في السرد الجزائري في الألفية الثالثة.

ارتبط فن الكاريكاتير ارتباطًا وثيقًا بالسخرية، وعده البعض وجهًا آخر للهجاء الساخر، وعُدَّ الجاحظ مؤسسًا للتصوير الكاريكاتيري في الأدب العربي ومطورًا له، وأصبح صاحب مدرسة حقيقية. وقد استخدمت الأساليب والوسائل المختلفة، التي ساعدت على رسم الصور الكاريكاتيرية الضاحكة والكشف عنها بوضوح، كالأسلوب الساخر، والأسلوب القصصي، وأسلوب الاقتباس، وأساليب الفنون البديعية من جناس، ومقابلة، وطباق، وغيرها من الأساليب التي تسهم في توضيح الصورة، والوصول إلى الغرض المنشود وهو الضحك والفكاهة. وأصبح التركيز الأهم في الهجاء، هو التركيز على شكل الجسم وأجزائه، والمسارات التي يسير عليها أصحاب العادات السيئة، بعد أن كان ضربًا من ضروب النقائص والسِباب، وذم العادات السيئة، بإطلاق صفحات خارجية جاهزة.

كشفت الدراسة عن البلاغة البصرية المصاحبة للأزمات الصحية الدولية في الرسوم الكاريكاتورية بالمواقع الإخبارية العربية، جائحة كورونا. عرضت الدراسة إطاراً مفاهيمياً تضمن المفاهيم الإجرائية، البلاغة البصرية، الرسوم الكاريكاتورية، جائحة فيروس كورونا، اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، الكيفي، منهج المسح. جاءت عينة الدراسة من ثمانية مواقع إلكترونية إخبارية تهتم بالرسوم الكاريكاتورية لقضية جائحة كورونا في عدد من الدول العربية. تمثلت أداة جمع البيانات في أداة تحليل حقول الدلالة. وتناول دلالات الألوان، التصوير والخطوط، فكرة الرسم الكاريكاتوري، أساليب الإقناع، البلاغة البصرية والرمزية في الرسم، دلالات الألوان، التصوير والخطوط. واختتمت الدراسة بالتركيز على النتائج منها، توظيف الأشكال لتحقيق عناصر البلاغة البصرية في الرسوم، توظيف التصوير والخطوط لتحقيق عناصر البلاغة البصرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

هدفت الدراسة إلى التعرف على سيميولوجيا الرسوم الكاريكاتورية في ضوء التقنية الرقمية. واعتمدت الدراسة على منهج المسح بمستوييه الوصفي والتحليلي، وأسلوب المقارنة المنهجية. وتمثلت أدوات الدراسة في أداة تحليل الشكل والمضمون، واستمارة التحليل السيميولوجي للعناصر المكتوبة والمصورة داخل رسوم الكاريكاتور بمواقع الدراسة، والمقابلة، تم تطبيقهم على عينة مكونة من مكونة من خمس موقع إلكترونية تمثل المواقع والصحف المصرية على اختلاف ألوانها، فمن الصحف القومية \"\"بوابة الأهرام، وبوابة أخبار اليوم\"\"، ومن الصحف الحزبية \"\"بوابة الوفد\"\"، ومن الصحف الخاصة \"\"موقع المصري اليوم\"\"، ومن المواقع الإلكترونية الخاصة التي ليس لها نسخة ورقية مطبوعة موقع \"\"التحرير الإخباري\"\"، في الفترة الزمنية من أول يناير (2016) حتى آخر ديسمبر (2016). وأكدت نتائج الدراسة على أن المواقع الخمسة قد غاب عنها استغلال البيئة الرقمية في معالجة فن الكاريكاتور، فظهرت كل الرسوم ساكنة دون حركة أو أية مؤثرات صوتية، في حين نجحت مواقع الدراسة في استغلال البيئة الرقمية في إضافة الألوان إلى الغالبية العظمي من الرسوم المنشورة طوال فترة الدراسة، إذ حققت الرسوم الملونة نسبة (85.2%) مقابل (14.8%) للرسوم غير الملونة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"