Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
94
result(s) for
"الرموز الدينية"
Sort by:
العناصر الزخرفية في واجهات المباني التراثية في منطقة قلب الشارقة
by
المعلم، عباس
,
الجابري، عائشة سالم
,
عبيدات، عاصم محمد
in
الرموز الدينية
,
العادات والتقاليد
,
الفنون التشكيلية
2023
العمارة التقليدية هي تراث ثقافي يعبر عن روح المكان؛ يقاس تأريخ الموقع في هندسته المعمارية؛ والتراث مبني على الروح الأصيلة في العمارة التقليدية، وتتعدد عناصر هذه العمارة، وتتفاوت أهميتها بحسب موقعها أو بحسب المبنى كعنصر رئيس في العمارة التقليدية. وتعد الزخارف من العناصر التجميلية الأساسية التي تعكس البعد الثقافي لأي مجتمع، وتمثل جزءا حيويا من مكونات العمارة التقليدية التي لا يمكن تجزئتها من الموقع وأهميته؛ لذا تناول هذا البحث الجانب الفني والتشكيلي من العمارة التقليدية في دولة الإمارات العربية المتحدة، ودراسة الواجهات التراثية الموجودة في المباني التراثية القديمة في منطقة قلب الشارقة على وجه الخصوص، وتحليل عناصرها الزخرفية والنقوش المنحوتة فيها، والتي لم تنل الاهتمام الكافي في البحث عن أصولها، ودلالاتها، وتأريخها، والطابع الفني المستعمل فيها، وماذا حاكت في ذلك الزمان. وكانت سبل البحث في هذا المجال عن طريق الزيارات الميدانية للمباني التراثية وتوثيق الزخارف الموجودة على واجهتها بعد عمل دراسة مسحية للمنطقة، فضلا عن البحث عن طريق الكتب والمراجع المكتوبة: الورقية والرقمية. ومن أبرز ما نتج عن هذه الدراسة بأن الزخارف التراثية تحمل الكثير من المعاني التعبيرية الثقافية وأن المجتمع والبيئة لهم تأثير على الفن المزخرف على العمارة التقليدية، وتأثر منطقة قلب الشارقة بالحضارات والثقافات الأخرى، بالإضافة إلى أن الزخارف الأكثر شيوعا هي الزخارف الهندسية والنباتية المصنوعة من الجص والخشب الموجودة على الواجهات الخارجية للمباني التقليدية. وسيساعد هذا البحث في تحفيز الباحثين، وتشجيع الدارسين للبحث أكثر في الجوانب الأخرى التي تخص الفن التشكيلي في تراث دولة الإمارات، وعدم غض البصر عن أي معلومة مهما كانت صغيرة تخص هذا المجال، والتركيز على أبسط التفاصيل في الأشكال والنقوش المرممة؛ لأنها تحمل في طياتها الكثير من التأريخ، فضلا عن المبادرة في توثيق تلك الزخارف وتسجيلها على مستوى أوسع وأشمل.
Journal Article
الرموز الدينية في منظومة \درخت آسوريگ\ الأشكانية
2021
تعد الدولة الأشكانية من أهم الدول الآرية التي حكمت إيران؛ وامتدت حدودها من نهر الفرات غربا إلى البنجاب والسند شرقا، ومن الخليج وبحر عمان والمحيط الهندي جنوبا إلى جبال الهمالايا شمالا أما الديانات في إيران الأشكانية فقد تعددت آنذاك، وظهر الكثير من الديانات أو المعبودات تأثرا بمعبودات اليونان، ولكن الديانة الزرادشتية ظلت هي الأكثر انتشارا ورواجا، أما ما يخص الجانب الحضاري فلا يوجد لدينا معلومات وفيرة عن الدولة الأشكانية بعكس الدولتين الهخامنشية والساسانية، ولا شك أنها كانت دولة قوية متقدمة حضاريا أيضا، وما بقي من أدب تلك الدولة ثلاثة نصوص باللغة البهلوية: (يادگار زريران- ميس ورامين- درخت آسوريكـ. فيما يتعلق بالمنظومة موضع الدراسة فهي \"درخت آسوريكـ\" وهي عبارة عن مناظرة بين نخلة وعنزة، يسعى كل طرف من الطرفين إلى إظهار تفوقه على الآخر، وفي النهاية تعلن العنزة تفوقها على النخلة. ويهتم هذا البحث بدراسة المنظومة من جانب حضاري مهم وهو الدين، ويسعى إلى الكشف عن تأثير الدين في الأدب والمجتمع، وإظهار التمازج بين الدين والأدب في تلك الفترة. وتقوم الدراسة على منهج النقد الثقافي للأدب.
Journal Article
When their Eyes Speak
2022
This study discusses the eye in ancient Mesopotamian thoughts, from the religious, linguistic, and artistic points of view and its importance. Where the eye, whether in the literal or figurative definition, was of a great significance in the light of what art reflected from the huge eyes of the statutes or amulets and idol eye statues, which led some researchers to assume the existence of an Eye god in Mesopotamia, which seems to be up for discussion in the light of the modern discoveries.
Journal Article
الحنين إلى الرموز الدينية في شعر القرنين الرابع والخامس الهجريين من العصر العباسي
2023
تعد موضوعات الحنين، طبيعة في نفس الشاعر العربي ولاسيما في العصر العباسي؛ بسبب طبيعة بيئته وحياته في الصحراء والجزيرة العربية، ولم تقتصر موضوعات الحنين والغربة إلى الإنسان والمكان فقط بل تعداها الشاعر في العصر العباسي إلى بث عاطفته الجياشة وأحاسيسه المتأججة؛ لرسم صورة خياله معبرا عن شعوره بالفقد، وإحساسه بالحنين إلى الرموز الدينية، فالشاعر العباسي يحن إلى الصوم، ومكة، ومنى، والحجيج إلى مكة، لذلك كان الحنين إلى الرموز الدينية غريزة في الشاعر العربي من العصر العباسي والذي ارتبط بدينه الإسلامي الحنيف ومبادئه السامية؛ لذا جاء موضوع بحثنا الموسوم ب \"الحنين إلى الرموز الدينية في شعر القرنين الرابع والخامس الهجريين من العصر العباسي\"، بهدف تحديد غرض الحنين إلى الرموز الدينية بكل أشكاله سواء الحنين إلى الذات الإلهية، وصوم رمضان، أو مكة، ومشاعر الحجيج ومنى، وعرفات؛ نتيجة لتقرب الشعراء العباسيين من الله سبحانه وتعالى.
Journal Article
الكلب في النصوص المسمارية الطبية
by
عيسو، ماجدة حسو منصور
,
النداوي، نسرين جبر عبيد
in
التعاويذ السحرية
,
الرموز الدينية
,
تاريخ العراق
2022
من خلال استقراء بعض النصوص المسمارية فقد كان للكلب حضورا دينيا في بلاد الرافدين من حيث كونه مرافقا شخصيا للكثير من الآلهة ولاسيما الإلهة نن- إيسينا/كولا إلهة الطب والشفاء التي عد الكلب رمزها الديني، فبحسب رأي بعض الباحثين أن السبب في ذلك هو أن هذا الحيوان عادة ما يقوم بلعق جروحه وهذا بحد ذاته نوع من التطبب لما يحتويه لعابه من مضادات جرثومية تعمل مثل المضادات الحيوية، مع أن الدراسات السريرية العلمية تؤكد على الأثر المحدود في تعزيز الشفاء من لعاب الكلاب. كما أدت تماثيل الكلب الصغيرة دورا في المجال من حيث كون بعضها كان لأغراض تعبدية- تكريسية للإلهة كولا ومعابدها بالدرجة الأولى، إذ أن هذه التماثيل كانت للحماية والوقاية من الأخطار والشرور التي تجلبها الأرواح الشريرة، عن طريق دفن تلك التماثيل، الملونة أحيانا، تحت عتبات القصور والبيوت أو في زوايا الغرف وكما استعملت بعض تلك التماثيل لأغراض دينية- طبية الغاية منها صنع بديل لتحويل الشرور القابعة في المريض نحو التمثال للتخلص منها وكما دخلت العديد من أجزاء جسم الكلب الحي وإفرازاته في صنع الأدوية في بلاد الرافدين.
Journal Article
المسيح والمسيحية في التلمود
2022
بدأت الرقابة المسيحية تنقية نسخ التلمود المطبوعة في بازل عام 1578-1580 من العبارات المسيئة للمسيح والمسيحية، ونظرا لضخامة التلمود لم يتمكن اليهود في جميع الدول من ذلك؛ حتى طبعة فيلنا في روسيا التي تعد طبعات التلمود ذات الأثر المهم حتى يومنا هذا؛ أبقت على بعض مواضع الحذف والإبدال التي قامت بها الرقابة المسيحية، وتبذل في الطبعات الأخيرة من التلمود محاولات جادة لإعادة التلمود لصورته الأصلية التي كان عليها قبل خضوعه للرقابة، وقد تم ذلك بالفعل في نسخة التلمود الإلكترونية الموجودة على شبكة المعلومات الدولية الصادرة عن معهد الأبحاث التشريعية \"ممري\" \"מָכוֹן מַמְרֵא\" بالقدس، فنشر هذا المعهد نسخة من التلمود عام 2002 معتمدا على طبعة فيلنا؛ وأضاف ما حذفته الرقابة المسيحية بين حاصرتين { }؛ مع الإبقاء على المفردات التي استبدلتها الرقابة بين شارتين < >، وهي الطبعة التي سنعتمد عليها في دراستنا. ونحاول في هذا البحث التعرف على صورة كراهية المسيح في التلمود سواء من خلال الألقاب التي أطلقها علماء التلمود عليه؛ وطعنهم للديانة المسيحية، من خلال تعاملهم مع الأناجيل والرموز الدينية المسيحية من خلال تلك النسخة.
Journal Article
تجليات الرمز فى شعر \إبراهيم طوقان\
2018
يهدف هذا البحث إلى مقاربة ظاهرة الرمز وتجلياته في شعر الشاعر الفلسطيني \"إبراهيم طوقان\" وذلك في مدخل وأربعة مباحث، يتناول المدخل مفهوم الرمز كظاهرة فنية لافتة للنظر في شعرنا الحديث، وتقنية من تقنياته الحداثية، التي استخدمها الشعراء للتعبير عن تجاربهم وأفكارهم ومشاعرهم بطريقة غير مباشرة، كما يتناول التعريف بالشاعر \"إبراهيم طوقان\".nويتناول المبحث الأول الرموز الدينية التي كان لها حضور واضح في شعر \"إبراهيم طوقان\" (ألفاظ القرآن الكريم - وشخصيات الأنبياء)، والمبحث الثاني يتناول الرموز التاريخية (الشخصيات التاريخية - الأحداث التاريخية - الأماكن التاريخية)، والمبحث الثالث يتناول توظيف الرموز الأدبية، والمبحث الرابع يتناول الرموز الطبيعية.nثم يختتم البحث بخاتمة تتضمن أبرز النتائج والتوصيات التي تم التوصل إليها، تليها قائمة بالمصادر والمراجع.
Journal Article
صناعة الرمز الديني في الحياة اليومية فى ضوء تحولات العولمة
2016
حاولت الدراسة تسليط الضوء على تأثير العولمة على صناعة الرمز الديني أو بالأحرى تحويل الدين إلى سلعة \"سلعنة الدين\"، ومن ثم تحويل الرموز الدينية إلى سلع استهلاكية وربطها بسوق المستهلك، وهو مصطلح جديد نسبياً في أدبيات علم الاجتماع الاقتصادي. إذ تفترض الدراسة أن صناعة الرمز الديني تخضع إلى محددات عولمية ورأسمالية، وعليه فصناعة الرمز الديني منتج عولمي. وترتبط هذه الفرضية بشكل مباشر بما طرحه رواد مدرسة فرانكفورت حول صناعة الثقافة، وخضوعها لمنطق السوق الرأسمالي وقوانينه. ومن ثم تجلت مشكلة الدراسة في تساؤل رئيسي مؤداه: كيف تتم صناعة الرمز الديني؟ وما الآليات الفاعلة في صناعته في ظل تحولات العولمة؟. هذا، وقد نظرت الدراسة إلى صناعة الرمز الديني في ضوء سياقيها البنائي والثقافي اللذين يمتدا إلى جذور النزعة الاستهلاكية للرأسمالية المعاصرة التي أدت إلى تحول الاستهلاك إلى هدف في حد ذاته، وبهذا تكون نظرتنا إلى الظاهرة موضع الدراسة نظرة بنائية شاملة.
Journal Article