Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
692 result(s) for "الروايات الاجتماعية"
Sort by:
المدارات والسيناريوات التناصية في الرواية السعودية
تناول البحث رواية فسوق لعبده خال بوصفها من الروايات الاجتماعية التي ناقشت الأنساق الثقافية المخزونة في لاوعي المجتمع السعودي حول موضوعة المرأة. وقد اعتمدنا في تحليل هذه الأنساق والوصول للبنية العميقة للرواية على ما قدمته لنا سيمياء الثقافة من مفاهيم وأدوات إجرائية ممثلة في أطروحة إيكو التي زاوج فيها بين سيمياء بيرس وغريماس من جهة، وعلم التداولية والتأويل من جهة أخرى. وقد انطلقنا من مفهومي المدار والسيناريوات ودورهما في بناء السرد وتوجيه القراءة، اللذين استطعنا من خلالهما الكشف عن بنيتي التضاد والتماثل في الرواية. وانتهى البحث إلى أن السارد انطلق في بناء الأحداث والشخوص وفقا لمدار الفسوق بوصفه مدارا أساسيا نهض به العنوان، بيد أنه في المتن الروائي جعل السرد متنازعا بين مدارين هما الفسوق والطهارة، وانتهت الأحداث إلى تغليب مدار الطهر على عكس ما يشي به عنوان الرواية. وقد توصل البحث أيضا -بناء على عمل إيكو المفتوح -إلى ابتكار مصطلحين هما: السيناريوات الناظمة والمتداخلة، بوصف الأولى استراتيجية يلجأ إليها الكاتب لتنظيم المسرودات المتناثرة، والثانية لتفريع المدارات وتعقيد السرد وخلق متاهات تأويلية.
مضامين مدن الملح في النقد النسوي العربي
يبدو أن المرجع الإبداعي السيادي في الساحة النقدية هو الأدب الذكوري. غير أن القراءة الفعلية على الساحة الأدبية بدأت بالترجل عن تلك السيادة متجهة صوب التجلي النسوي الذي أثبت وجوده داخل البنية الأدبية والاجتماعية معا. لاسيما مع حضور متلق واع أدرك الخطاب الجمالي والفني الذي ترسمه المرأة بعيدا عن تبجح الجسد. بل انطلاقا من تميز النص الأدبي المطروح.. وهذا ما يحاول البحث عرصه من خلال عرض القراءات النقدية النسوية للأدب الذكوري المتمثل في أدب عبد الرحمن منيف لاسيما في روايته (مدن الملح).
The Intelligentsia and the Woman in Ali Bader's Novels
تبحث هذه الدراسة العلاقة بين المثقف والمرأة كما تم تصويرها في روايات مختارة من روايات الروائي العراقي علي بدر. تعتبر روايات علي بدر وثائق أدبية مرتبطة بدقة بالطبقة الوسطى في المجتمع العراقي. تمثل هذه الروايات التاريخ الحديث للعراق، خصوصا الدوانب الثقافية من منظور سردي، متناولة قضايا مهمة متعددة ورؤى للتاريخ السياسي والاجتماعي والثقافي متمثلة بالطليعة المثقفة المهتمة بالسرد القصصي. بناء عليه، وجد الباحث أن الطريقة التحليلية تعتبر الطريقة النقدية الأكثر مناسبة لدراسة أعمال بدر. تم اكتشاف أن شخصية المرأة تسعى للهيمنة الأنثوية، وأنه يجب على المثقف أن يستجيب ويخضع متعارضا ذلك مع التقاليد المألوفة في المجتمعات الشرقية والتي تهمش النساء اقتصاديا وبشكل متواصل يقلل من شأن إسهاماتها أو إنجازاتها. لذلك تعرض روايات بدر الشخصيات النسوية بأنها تمتلك ثقافة متدنية تهيمن عليها الأبعاد المثيرة للشهوة الجنسية، مع ذلك تكون المرأة مؤهلة للعب دور يجعلها تسيطر في المجتمع، وبالتالي يصبح المثقف خاضعا لرشاقتها وخفتها. على أية حال تعتبر المرأة كيانا سلبيا بحضور هيمنة جمهور الرجال، وإيجابيا في غياب هيمنة هذا الجمهور.
جماليات السرد في رواية المقلب لسعيد سالم
تعتبر رواية (المقلب) للكاتب الكبير سعيد سالم (1943 - ) شديدة الاقتراب من الواقع المجتمعي في مصر في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا؛ وهو ما يمكن معه القول بأننا لسنا في حاجة إلى البحث عن قراءات تأويلية بعيدة المدى، وإنما نحتاج إلى قراءة جمالية تقترب هن فنيات الخطاب السردي في هذه الرواية. وقد اثبتت الدراسة أن هذه الرواية حازت الكثير من فنيات الخطاب السردي على مستوى موقع السارد وبناء الحدث بزمانيته ومكانيته وتصوير الشخصيات واللغة السردية وغيرها من المستويات الجمالية للبيئة السردية، كما انطوى عنوانها على رمزية شديدة الإحكام، ولا غرابة في ذلك، فهي من الروايات الأخيرة لسعيد سالم - احد المواهب الإبداعية الحقيقية في الربع الأخير من القرن العشرين.
قراءة في رواية النهر بقمصان الشتاء
حسن حميد من الروائيين العرب، الذين أكدوا أن الفن الروائي في فلسطين لن ينضب، فكانت روايته \"النهر بقمصان الشتاء\" خطوة متقدمة في بناء الجسد الروائي، فقد جعلها قريبة إلى النفس، بلغتها وأسلوبها وما تحمله من مسميات للأماكن والأفراد، فهي بمثابة حافظة لمفردات كان الناس يستخدمونها، وعادات وتقاليد وحرف وأنماط زراعية عرفها الناس وتداولوها، كذلك عرفنا على رياضات وألعاب شعبية وأكلات وطقوس ثقافية واجتماعية لها مسمياتها وخصوصيتها، وعلى تراث متعدد الأوجه؛ وكما سلط الضوء على جريمة متأصلة في نفوس المحتلين، فعرفنا على الجريمة السياسية والاجتماعية والثقافية، إلا أن الجريمة السياسية أخذت حيزها الأكبر، كل ذلك جاء بلغة السارد المتمكن من حرفته والمتمعن في خصوصية ما يروي.
الأغنية ودورها في أعمال إبراهيم الكوني الروائية
تدرس هذه الورقة ثيمة الغناء في رواية إبراهيم الكوني، بوصفها مكونا رئيسـا مـن مكونـات الثقافـة فـي مجتمع الطوارق، ولما كان الكوني معنيا بالتأريخ لهذا الشعب في أعماله الروائية العديدة، فقد حفلت رواياته تلك عن ثقافة أهل الصحراء بطقوسهم المختلفة، ولعّلّ طقس الغناء تحديدا كان مـن أبـرز المكونـات الثقافية لدى الطوارق، وقد كان الكوني أمينا على تصـويره بوضـوح، وحفيـا بـه فـي أعمالـه عـنهم ليعـرب عـن مدى اهتمامـه بهم، فلـم تكـد روايـة مـن رواياتـه، أو قصـة مـن قصصـه تغفـل ذكـر هـذا الموضـوع بشـكل مـن الأشكال، فالطوارق -كما يراهم الكوني- من أكثر الأمم اهتماما بالغناء، وحفظا للأشعار، ولا توجد أمـة علـى الأرض تعبد الإبداع كما يعبده الطوارق، ولا توجد قبيلة في التاريخ يمكن أن تفـوقهم فـي عـدد الشـعراء أو المغّنّين؛ لأّنهم كّلهم تقريبا شعراء وأهل غناء