Explore the vast range of titles available.

Margaret Atwood's The Handmaid's Tale is a salient dystopian fiction considered as an allusion to the reader's reality, where it highlights a futuristic totalitarian regime in which people are dehumanized and live in horror and indignity. However, the purpose of this paper is to explore the class conflict between the various women's social classes under the Gileadean regime and its resulting persecution. Moreover, this study adopts Marxist Feminism as a theoretical framework to read the text and explore the implications of social class conflicts and clashes among women in the household. Consequently, the current paper reached the following findings: First, the Gileadean regime deliberately creates differences among the women in the household in order to exploit them and creates a state of conflict among themselves. Second, the regime fabricated a false consciousness among each class, especially the Handmaids, to deceive them and make them think they are superior in society in order to keep them under control so as to be used as sacred vessels or fertile reproduction machines for the infertile women of high class. Finally, Gilead was able to make women turn on each other as the upper class of women played the role of patriarchy in persecuting the inferior classes of women.

سرد الكاتب \" אורי רדלר\" \"أوري ردلر\" في رواية \" לו\" \"لو\" تاريخا بديلا لفترة تبدأ منذ عام 1951م، وحتى صدور الرواية في عام 2018م. طرح من خلاله عدة قضايا وأزمات داخلية في إسرائيل. كما سرد تاريخا بديلا لسيناء طرح من خلاله مخططا لإقامة دولة فلسطينية تمتد خارج حدود فلسطين المحتلة. يتناول البحث دراسة تحليلية نقدية لرواية \" לו\"، ويركز على أهم ما ورد في الرواية من أفكار سياسية طرحها الكاتب \"أوري ردلر\" من خلال أدب التاريخ البديل. أهداف البحث: تعد دراسة الأعمال الأدبية من مختلف الثقافات واللغات جسرًا للمعرفة، وهدفا للتعايش بين الشعوب، إلا أن دراسة الأدب العبري الصادر في الأراضي المحتلة، لها أهداف أخرى، لاسيما أنه في الغالب أدب مجند لخدمة أهداف الاحتلال الإسرائيلي. يهدف البحث إلى معرفة ما هو التاريخ البديل الذي قدمه الكاتب في رواية \" לו\" عن إسرائيل، وما هي أهم القضايا والأزمات التي طرحها الكاتب، وما هي الحلول التي قدمها. وتركز الدراسة في الأساس على معرفة ما هو التاريخ البديل الذي قدمه الكاتب في رواية \"לו\" عن سيناء، وما هو مخطط الدولة الفلسطينية الذي طرحه الكاتب في الرواية، ورصد أبعاده، واستقراء تطلعات الكاتب للاحتلال وللتوسع على حساب دول المنطقة. كما يهدف البحث إلى تحديد ما هو مصدر أغلب أفكار الكاتب السياسية الواردة في الرواية، من خلال مقارنتها بما ورد في كتابات منشورة. منهج البحث: اعتمدت الدراسة على المنهج التحليلي النقدي، وتشتمل على: تمهيد: التعريف بالكاتب والرواية المبحث الأول: التاريخ البديل لإسرائيل في رواية \" לו\" المبحث الثاني: سيناء في التاريخ البديل في رواية \" לו\"

تؤدي بعض الأحداث التاريخية دورا مهما في خلق آثار نفسية قوية على المجتمعات، ونتائجها لا تمحى أبدا من الذاكرة. ومن بين هذه الأحداث المهمة يأتي غزو بغداد من المغول كواحدة منها. وبطبيعة الحال زادت أهمية بغداد كونها عاصمة للخلافة من تأثير هذا الغزو الذي لا يمكن نسيانه. فضلا عن كونها مركزا للإدارة الدينية في جميع أنحاء المنطقة الإسلامية في العصور الوسطى، وفي الواقع، تم الرجوع إلى غزو المغول حتى في أثناء الغزو الذي تعرض له العراق في عصرنا، إذ تم التحدث عنه بشكل مقارن. في هذا البحث، سنقوم بدراسة الأثر المادي الذي خلفته جيوش المغول في بغداد بالكامل بالاستناد إلى السرد التاريخي. سنحاول تسليط الضوء على قيمة المصادر التاريخية المتنوعة عبر استعمال منهجيات التحكيم التاريخي بأسلوب علمي. سيتم تحديد مدى التدمير الذي لحق بمكتبات بغداد التي تم اختيارها كعينة بواسطة المصادر الأولية. يتكون هيكل البحث من روايات شهود العيان الذين شهدوا بأنفسهم الغزو، فضلا عن ما أورده المؤرخون البارعون والرحلة الذين وصفوا بغداد بعد الغزو. سيتم توضيح الأخطاء في المعلومات والطرائق التي انحرفت عنها المصادر الحديثة في سرد قصصها بشكل أحادي الاتجاه. ثم أن مشاركة الحقائق التاريخية الكامنة خلف السطور بين الزملاء في المجال العلمي هي هدفنا الرئيس بدلا من التسابق الزائد والشعبوية في قول أشياء جديدة مبالغ فيها بخصوص هذا الحدث التاريخي الشهير الذي اكتسب شهرة تاريخية، ويحمل في طياته عددا من الافتراضات الأساسية.

يتناول البحث مرويات المخلفين الثلاثة في غزوة تبوك الواردة في الطبقات الكبرى لابن سعد دراسة مقارنة مع الصحيحين، وقد قسم البحث إلى تمهيد يتناول التعريف بمحمد ابن سعد وكتابه الطبقات، والإمامين البخاري ومسلم، وثلاثة مباحث: المبحث الأول: روايات المخلفين الثلاثة عند ابن سعد في الطبقات الكبرى. المبحث الثاني: روايات المخلفين الثلاثة في الصحيحين. المبحث الثالث: المقارنة بين الروايات عند ابن سعد والصحيحين. لقد جاء القرآن الكريم مُجملاً في ذكر القصص التي حدثت في العهد النبوي، إلا أن هذه الحوادث وجدت عنايةً كبيرةً لدى المؤرخين والمحدثين، ونقلت لنا بتفاصيلها الدقيقة، ولأن المقابلة بين ما ذكره المؤرخون وما ذكره المحدثون يؤدي إلى سيرة موثقة على أكمل وجه فقد قارن هذا البحث ما جاء عند ابن سعد في السيرة النبوية في الطبقات الكبرى- وهو يعد من الكتب المتقدمة التي ألفها أهل السير- بالصحيحين وهما أصح كتابين بعد القرآن الكريم. وقد توصل البحث لعدد من النتائج، منها: أورد ابن سعد قصة المخلفين الثلاثة عند حديثه عن غزوة تبوك وذكرها باختصار. اتفق البخاري ومسلم على رواية المخلفين الثلاثة التي رواها كعب بن مالك أحد الذين تخلفوا عن الغزوة مع اختلاف بسيط بينهما. كانت أحداث القصة درساً وعبرةً للصحابة في عدم التخلف عن أمر رسول الله والمبادرة إليه.

Dans cette étude, nous allons mettre l'accent sur le mélange des genres littéraires dans Mémoires d'Hadrien tels que l'autobiographie, l'Histoire, les mémoires et certains autres genres comme (fable, mythes, roman, psychanalyse et roman épistolaire) Contrairement au titre, Les Mémoires d'Hadrien ne peuvent pas être identifiés de manière unique en tant que mémoire. Au contraire, l'oeuvre puise à la fois dans les genres du roman, du roman historique, de la biographie et du genre épistolaire etc... Nous allons également constater comment Yourcenar découvre et nous montre l'époque de l'empereur Hadrien à travers le mélange de la vérité et de la fiction. Cette vérité qui s'incarne dans les événements historiques dans le roman, alors que la fiction se dégage des événements biographiques sur la vie du personnage principal. Le roman de Yourcenar se caractérise par cette diversité générique singulière qui l'aide à dépasser les limites du roman traditionnelle.

يهدف البحث إلى تسليط الضوء على البطل التاريخي وكيفية توظيفه عند الكاتب على الخباز، وقد تكون البحث من ثلاثة فصول: الأول: مشكلة البحث فقد تمحورت بالسؤال الآتي: كيف وظف الخباز البطل التاريخي في مسرحية الصراع؟ وأما أهمية البحث كونه يمثل الدراسة الأولي لمنجزات الخباز في دراسة البطل التاريخي، وأما هدف البحث في [للتعرف على البطل التاريخي في مسرحية الصراع]، وأما حده الزماني [2010] والمكاني [كربلاء] زيادة على تعريف المصطلحات والتعريف الإجرائي، وأما الفصل الثاني فقد تكون من مبحثين: الأول: فيه عدة محاور هي: التاريخ مفاهيميا، ونشأت البطل، وأما المبحث الثاني ففيه محورين: الأول: البطل التاريخي في المسرح العالمي، والثاني: البطل التاريخي في المسرح العربي، ثم المؤشرات التي أسفر عنها الإطار النظري، وأما الفصل الثالث: فقد تكون من مجتمع البحث وعينة البحث [مسرحية الصراع] وأداة البحث فهي المؤشرات التي أسفر عنها الإطار النظري، وأما المنهج، فقد اعتمد الباحثان على المنهج الوصفي التحليلي، لينتهي البحث بعدة نتائج منها؛ إن البطولة لا تنحصر بالبطل الإيجابي بل تشمل السلبي، وأما الاستنتاجات، فمنها: إن الطمع بالسلطة من الدوافع المحركة للبطل السلبي لتحقيق أهدافه.

سعت الرواية المعاصرة إلى متح مادتها التعبيرية من حقول معرفية متنوعة، نذكر منها التاريخ. الذي هو ذاك العلم الإنساني الحامل على عاتقه مهمة نقل وتوثيق الأحداث الحاصلة محليا وعالميا. تأسيسا على هذا التسييج يتجلى وقع التاريخ على البناء الروائي، إذا ستقي عدة روائيين أحداث أعمالهم الروائية من هذا المعين الخصب، مستثمرين إياه بشكل يتماشى وطبيعة الفن الروائي تخيليا وبنائيا ترنو هذه الدراسة إلى رصد حضور المادة التاريخية في رواية «أصابع لوليتا» ل «واسيني الأعرج» وتتبع الآليات المعتمدة في تطويعه بطريقة فنية ينصهر فيها التاريخي بالمتخيل. لذا كان علينا منذ البداية الإجابة على سؤالين طالما طرحا نفسيهما بإلحاح، ما مدى حضور التاريخ في هذا المنجز الروائي؟ ما هي الاستراتيجيات الفنية التي اتكأ عليها واسيني الأعرج لتأثيث نصه وهو يراوح بين التسريد التاريخي والتخييل ليجعل منه نصا فنيا مميزا، ينبئ بضلوع معرفي وبصيرة نقدية بقوانين النوع الروائي

يدور موضوع هذا البحث حول تقنيات السرد النسوي التي استعملتها الكاتبة \"يوخي براندس\" في رواية אדל \"آدل\". وقد سعى البحث لتقديم تعريف للنسوية كمذهب أدبي شغل المشتغلين بالنقد ردحا من الزمان، وأوضح-كذلك-بدايات النسوية في إسرائيل كتيار فكري تمخض عن أعمال أدبية ذات بال، كما عرض البحث لعدد من تلك التقنيات التي اتكأت عليها الكاتبة؛ منها خصوصية العنوان، وانحياز السرد النسوي إلى الصوت النسوي، وغواية السرد النسوي لاستحضار القهر الذكوري المسلط على الأنثى، ثم التمرد والمقاومة كنتيجة لإظهار ندية المرأة للرجل.