Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
46 result(s) for "الري تاريخ"
Sort by:
وثائق ديوان القناطر الخيرية في الفترة من (1262-1302 هـ. / 1845-1884 م.)
تعد الفترة 1845-1884 م من أهم فترات تاريخ الري ومشروعاته في مصر، حيث اهتم محمد علي باشا وخلفاؤه بالزراعة اهتماما بالغا، وكان من آثار ذلك التحول من الري الحوضي إلى الري المستديم بإنشاء الترع والسدود والقناطر، وتوجت تلك المشروعات بمشروع القناطر الخيرية، فأنشئ لها ديوانا اختص بعمليات الإنشاء والعمارة، متصلا مع غيره من الدواوين المصرية، ونشأ عن ذلك وثائق لها أهميتها الكبيرة وضحت المراحل التي مرت بها القناطر منذ أن كانت فكرة إلى أن أصبحت أثرا تاريخيا. تناولت الدراسة تاريخ إنشاء القناطر من بداية المشروع إلى إلغاء الديوان، كما تضمنت دراسة أرشيفية عرفت بوثائق الدراسة وأماكن حفظها، وحالتها المادية، كما تناولت الترتيب والوصف الأرشيفي لهذه الوثائق. وتناولت الدراسة الدبلوماتية الخصائص الخارجية والداخلية للوثائق.
الزراعة في التراث العربي
لا ينكر فضل العرب على الأمم لما قدموه من علوم مختلفة ساعدت على بناء الحضارة الإنسانية الحالية، وكان علم الزراعة من العلوم التي اهتم العرب بها، وأبدعوا فيها، وأثبت العلم الحديث صحة المعلومات وأهمية النظريات التي ذكرها علماؤهم في مؤلفاتهم، ومن الأمور الجليلة للعرب أنهم أول من قسم الزراعة إلى عدة علوم على الرغم من أن الغرب بدأ العمل بذلك الرأي منذ القرن التاسع عشر وادعاه لنفسه. وهذا البحث يتناول تاريخ الزراعة عند العرب منذ ما قبل الميلاد، وقبل الإسلام، ثم بعد دخول الإسلام، والعصور المختلفة من صدر الإسلام والأموي والعباسي، ثم الزراعة في الأندلس، وأهم علمائها وطرق ممارساتها.
نظام الري التقليدي القديم في الدولة الحميرية
تميزت المناطق الحميرية عبر التاريخ بمآثر بديعة لجهود الإنسان الجبارة في مجال الزراعة والري، ففي ظروف مناخية جافة وأراضي ذات طبيعة وعرة وقاسية تطورت هناك أنظمة وأساليب وتقاليد لاستغلال كل قطرة ماء المطر وما تدر به الأرض من عيون وينابيع سقى بها الإنسان الأطيان، وأقام جنات خضراء، وصروح حضارية من المدائن، قال تعالى:( وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكًا فَأَنْبَتْنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ) ومن هنا فقد هدف البحث إلى تسليط الضوء على التقاليد والأعراف والأنظمة التي أتبعها الحميريين لإنشاء أنظمة الري التقليدية كنظم فريدة أثبتت فاعليتها، ونجاحها في توفير الماء واستغلال الأرض للزراعة. ويعتبر البحث مجالا واسعا وخصبا لدراسة قلما استوفاها الباحثون من جميع جوانبها الطبيعية، والاجتماعية، والاقتصادية واهتمت الدراسات التي تناولت أنظمة الري اهتماما جزئيا بهذا الموضوع، كونها وردت في الغالب إما: ضمن أبحاث وعمليات استكشاف أثرية لتدعم فرضيات وحقائق تتعلق بتاريخ المنطقة، أو ضمن أبحاث لمشاريع زراعية لم تعط هذا الموضوع العناية الكافية. ومن هنا قسم البحث إلى المحاور التالية: 1-الملخص 2-المقدمة 3-الزراعة في اليمن القديم 4-عملية الري بمياه السيول 5-توزع مياه السيول 6-إقامة السدود 7-إقامة القنوات السطحية 8-المواسم الزراعية 9-المحاصيل الطبيعية 10-الخاتمة. وقد خلص البحث إلى: أن تفنن المجتمع الحميري القديم في بناء هذه الأنظمة نجم عنه نتائج بالغة الأهمية من حيث استغلال المياه المهدورة لري الأراضي الزراعية، كما تجلى ذلك واضحا في قدرة المجتمع الحميري في مجال استخدام الماء للرواء الزراعي من حيث الخبرات المتراكمة وتحكمه في تسييره للمياه وتقليل مخاطر تهديدها للأرض والإنسان والحيوان مما يؤدي إلى تحقيق الفائدة وتفادي الكثير من المخاطر في آن واحد وبالاعتماد على الجهد الجماعي التعاوني للمجتمع وخبراتهم.
الأعمدة الحجرية في معابد مملكة سبا أوام - برآن - أوعال صرواح ومعبد يحا شمال إثيوبيا
يتناول البحث دراسة الأعمدة الحجرية التي تتقدم الساحات المقدسة في عمارة معابد مملكة سبأ بجنوب الجزيرة العربية، وأعمدة معبد يحا في شمال إثيوبيا، وبالتحديد في فتراتها التاريخية المبكرة، حيث تعد تقنية الأعمدة الحجرية في عمارة معابد سبأ من أقدم النماذج المعمارية القديمة التي ظلت محافظة على وضعيتها القديمة، والتي يعود معظمها إلى عصر مكاربة سبأ في القرون الأولى من الألف الأول قبل الميلاد، ومن أهم تلك المعابد التي ما زالت أعمدتها شاخصة للعيان كما تركها السبئيون: معبد أوام، معبد برآن، معبد أوعال صرواح. والعمل على دراستها دراسة معمارية حضارية مقارنة مع أعمدة معبد يحا شمال إثيوبيا، التي تتشابه إلى حد كبير من حيث التشكيل المعماري وطريقة وأسلوب بنائها ومكان توظيفها في عمارة المعابد القديمة. وتهدف الدراسة إلى التعرف على تقنية الأعمدة والدلالات الدينية في اختيارها من حيث الشكل والوظيفة، وموضعها في المعبد، وقد ظهرت هناك بعض من الأعمدة في نماذج من عمارة معابد ممالك جنوب الجزيرة العربية، إلا أنها لم تكن بحجم ووظيفة أعمدة معابد مملكة سبأ أوام، برآن، أوعال صرواح، كما وضحت الدراسة التشابه من حيث مادة البناء والأسلوب والتقنية.
مشروعات الري في الأعمال الجيزية عصر سلاطين المماليك \648-923 هـ. / 1260-1517 م.\
اهتم سلاطين المماليك بقضية الزراعة والفيضان في مصر، فكان من الضرورى لكى تتحقق أقصى استفادة من مياه الفيضان أن تقام عدة مشروعات لتنظيم الري. وتهدف الدراسة إلى إلقاء الضوء على مشروعات الرى في الأعمال الجيزية، وذلك لأن الجيزية لاقت اهتماماً كبيرًا وعناية فائقة بشق الترع وتطهير الخلجان والاهتمام ببناء القناطر بصورة لم تكن من قبل، ولم لا وهى امتدادًا عمرانيًا للعاصمة فى غرب النيل وكونها الظهير الزراعى الكبير للعاصمة مما جعلها تقع فى دائرة اهتمام السلاطين. كما أدرك المصري أن أفضل وسيلة لضمان ري الأراضى الزراعية وحمايتها من الغرق تتمثل في إنشاء جسور عرضية تمتد من مجرى النيل حتى الهامش الصحراوى مع الاستفادة من الجسور الطبيعية للنهر لاكتمال منظومة الجسور. وقد تحقق له ما أراد نتيجة لهذه المشروعات وكانت الاستفادة متوقفة على مدى اهتمامه وعنايته بهذه المشروعات. وتحقيقًا لما سبق تناول البحث بالدراسة مفهوم الأعمال الجيزية، ونظام الرى الحوضى ومميزاته، وأخيرًا عرض لمشروعات الرى في الأعمال الجيزية.
رؤية إستشراقية في مديات الإسهام الحضاري الإسلامي في مجال طرائق وتقنيات الري في الأندلس
يعالج البحث أحد محاور الاقتصاد الأندلسي وأراء المستشرقين بشأنه بمستواها الحضاري الذي يسلط الضوء على مستوى الإسهام الإسلامي في طرق ونظم الري في الأندلس، لاسيما وأن الكثير من كتابات المستشرقين ابتعدت، لسبب أو لآخر، عن معالجة هذا الميدان من ميادين الاقتصاد الأندلسي بشكل تفصيلي وموضوعي، فضلا عن أن البحث هو محاولة مكرسة لاستكشاف مستويات التلاقي والتقاطع بين ما يرد في المصادر الأولية والمراجع الثانوية العربية والإسلامية المعاصرة من جانب، وبين بعض من نظيراتها الإستشراقية التي عالجت هذا المفصل من الاقتصاد الأندلسي من جانب آخر، لاسيما وان الكثير من نتاجات النوع الثاني من المجموعة الأولى حاولت أن تضفي الصفة الإسلامية أبدا على كل ما أنجز في ميدان الاقتصاد الأندلسي تنظيرا وتطبيقا، في حين تجنح الكثير من الدراسات في المجموعة الثانية إلى نسبة مثل هذا الإنجاز الحضاري، في الكثير من جوانبه، إلى الحضارة الرومانية أو القوطية، أو على الأقل التقليل من قيمة المنجز الإسلامي بشكل أو بآخر.