Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
109 result(s) for "الزمن في الشعر العربي"
Sort by:
مظاهر الزوال في الشعر الجاهلي : دراسة تحليلية
This research deals with the phenomenon of disappearance, which is an important one in pre-Islamic poetry. It has many varieties and poetic images depicting man's feeling of diminishing towards the change of life and environment, into misery, pain, marginality, scattering and disappearance. Nothing in life makes man hopeful even if he keeps himself busy; but, he is walking forwards his end through time because youth is gone, weakneer comes, sadness replace joy. All these points inspired the pre- Moslem man preoccupied pro occupied his mind : so, he felt the nothingness of life in addition to his leak o. ' faith and absurd look at life. The phenomenon has three major shapes 1- The human shape shape 2- The time- related 3- The place-related shape They are all interconnected. That is why the research studies them together. The research includes an introduction, two sections, and a conclusion. The first section deals with the extensional aspects of the phenomenon focusing on mans life and surroundings . Then, the human aspect in disappearance in death and departure. The time aspect in the framework of chronologic al time. The psychological time examine the pace of time. The second section deals with the mental aspects of disappearance in expectation of fear of death and fear of the unknown, alienation and seduction. The conclusion gives the findings by the analysis of the texts of poetry that have this feeling of man's disappearance. Finally, there is the bibliography of the research.
الفضاء السردي في المومس العمياء
إنّ المحور الرئيس لهذه الدراسة، هو الولوج الى بعض الفضاءات في المومس العمياء، وقد أختيرت القصيدة إنموذجا للدراسة لأسباب عدّةّ منها: 1- اغتناؤها بفضاءات خصبة اتسمت بتعددها وتنوعها. 2- اقترابها من السرد بدرجة كبيرة. وتحقيقا لهذا الهدف توزع فضاء المومس على ثلاثة أقسام-سبق بمدخل نظري سلّط الضوء بايجاز شديد على مصطلح الفضاء واشكالية تحديده -اهتم الفضاء الأول بالزمان الذي درُس ضمن مستويات عدّةّ انقسمت على ثلاثة: في المستوى الأول درُست المفارقات الزمنية، وفي المستوى الثاني عُرضت تقنيات سرعة الزمن وبطئه، والمستوى الأخير عُني بالتواتر. أما القسم الثاني فقد تناول فضاء المكان حسب علاقته بالحدث، وقد انقسم على قسمين: المكان الرئيس، والمكان المغيب. ثم جاء الفضاء الثالث الذي سلط الضوء على فضاءات أخرى غير زمكانية تمثلّت بفضاءي البغاء والعمى .
الزمن في شعر النابغة الذبياني : دراسة تحليلية
When we speak about the Pre- Islamic time Poetry, we discussed the most ancient and better heritage in the Arabic poetry. The Pre- Islamic time Poetry was still represented a sample had taken by critic and poets. The distinction, history and quality of Pre- Islamic time Poetry motivated the educators and men who are interested in poetry to research in this field and applied in Criticism and analysis. The poets had an important role to achieve this performance, depending on their good skills and poetic art. The time had an important role in this respect for it related to human feelings, so this performance made it the point of discussion for long periods. This research deals with the study of time and with it's meanings for authors and poets, despite of the time is one but the study of this lime differed from author to another and from poet to another among them the ambassador poet called (Al- Nabegha Al- Thubiany). The poet had played a vital role in this respect to seek the meaning of time and it's images. The researcher studied The time and it's images in the Poetry of Al- Nabegha Al- Thubiany in many pivots, starting in the relation between the poetry and the time and then give an introduction about the poet. The first pivot studies the time in the posture, the second pivot discusses the time in the encomium, the third deals with legendary time, the fourth deals with the time in the hunting panel, the fifth pivot studies the time between the life and the death, the sixth pivot discusses the night of sorrows and it's images in the poetry of Al- Nabegha Al- Thubiany and finally, the researcher concludes her study in the time with seventh pivot, this pivot deals with the time in the language and then concludes her research with many results.
الزمن في شعر أدونيس
ما لبثت القصيدة الحديثة تمثل رؤية ذات طابع إنساني، صادرة عن وعي حاد بالعالم، الأمر الذي يجعل عناصر هذه القصيدة لا تلتمس في موضوعاتها، بل بالرؤى والمواقف التي تعمل على تعرية الإنسان وموقفه وقضاياه وإشكالاته مع العالم من حوله. وقد تخيرت الدراسة قصيدة لأدونيس نموذجا يكشف بعض رؤى الشاعر إزاء موضوعة الزمن بوصفها واحدة من الثيمات الأكثر بروزا في القصيدة العربية الحديثة تضمنت الدراسة تمهيدا في علاقة الزمن بالأدب، وعرضا لرأي في موقف أدونيس من الزمن، ثم تحليلا لقصيدة \"الوقت\" في ضوء تتبع الزمن بمختلف دلالاته ودواله: الوقت والماضي والحاضر والمستقبل والموت، عبر أجزاء القصيدة ومقاطعها المختلفة، وخلصت الدراسة إلى أن الزمن لدى أدونيس في هذه القصيدة خليط أزمان متشابك العلاقات، علاقات الماضي بالحاضر وعلاقة كليهما بالمستقبل، ثم علاقة ذلك كله بالذات الإنسانية متمثلة بالمتكلم/ الشاعر، وعلاقة الذات بالمكان، ومن ثم علاقة الزمان بالمكان، مما يمكن الوقوف عليه في ربط الشاعر بين ذات المتكلم والوقت وبيروت وقصابين، وهو ما يجعل هذه القصيدة تشكل فضاء غير محدود يحتضن كل تلك العناصر، احتضان اللغة للحلم في عصر مختلف ومكان مختلف يتجاوز الماضي لكنه لا ينقطع عنه، يستشرف المستقبل دون أن ينفلت من حاضره.
الثنائيات المكانية عند شعراء جماعة الرابطة القلمية
دأب الإنسان أن يرتبط بالمكان ارتباط وجود و انتماء، و إذا كان تعلق الإنسان العادي بالمكان هو في أغلبه تعلق مـاديمحسوس، فإن هذا التعلق يختلف بالنسبة للشاعر، حيث يتميز بغموضه وتعقيده، ما يستدعي أن العلاقة بين الشـاعر و المكـان هي علاقة غير مباشرة تتجاوز المكان الواقعي بأبعاده المحدودة، و إن أهم ما يميز أشعار جماعة الرابطة القلمية عند توصـيفها ضمن سياقها الجمالي، بروز ملمح هذه العلاقة، حيث لم يكن استخدامهم للمكان استخداما بريئا أو مجانيا، بل هو استخدام دلالي مقصود، حيث تلون المكان في أشعارهم بالعديد من الصور النفسية و الوجدانية و الذهنية، فلم يكن خاضعا للحدود الجغرافيـة المادية، بل كان خاضعا في وحدة تامة ومنسابة للتجربة الشعورية و الشعرية الخاصة بهم، لذا انحازت الأمكنة فـي قصـائدهم عن مداها الجغرافي إلى مداها الشعري الجمالي، و لهذا السبب ولأسباب أخرى يستدعي منا أن نتساءل: ماذا يعني المكان عند شعراء الرابطة القلمية، هل هو مكون بنائي شعري أم مسوغ جمالي أو وسيلة فنية لإبراز رؤيـة أو تصور ما أو معاناة وجدانية ؟ عاشها شعراء الرابطة القلمية، و هل انزاحت الأمكنة عن أبعادها المادية إلى أبعاد دلالية و فنية وجمالية ؟
تشكيلات الفضاء في شعر موفق محمد
تنتظم هيكلية الدراسة، مقدمة ومبحثان. تقول المقدمة، وحين نقترب من مؤانئ الشاعر موفق محمد الشعريى وسواحله ونقف عند ضفافها، متطلعين الى عالمه المتوهج، ومبحرين صوب شواطئه الحارة، ونوارسه المهاجرة في فضاء الحزن والفرح المؤجل. سنلتقي شاعر الوجع العراقي بامتياز، ولساناً تحريضياً لهدم الهياكل الصدئة التي أكلت من هشيمه المتناثر في الأزقة والأحياء الشعبية، نازفة جرحاً، غائرا، مازال يستوطن ذاكرته. في المبحث الاول:(فضاء الأمكنة) وقد خصص لدراسة فضاء المكان بشقيه: (المحلي ـ الضيق ـ والمدينة ـ الواسع) متناولين المدينة وتشققاتها وتشظيها الى عناصر صغرى، لتقرا مدونات الشاعر على جدران (الازقة، الجسر، البيت، الشاعر، الغرفة، القبر، الحيَ، النهر) ولقد لوحظ ان امكنة الشاعر ذات سطوة واضحة على تضاريس خارطته الشعرية. في المبحث الثاني: (فضاء الازمنة) ودرس فيه: 1- زمن النص الخارجي:وهو مجموعة الملفوظات الدالة على الزمان، مثل: (الليل، الغروب، المساء، الفجر) 2- زمن النص الداخلي: ـ السرد والايقاع. فقد اختار الباحث لدراسته 48 سطرا شعرياً من قصيدة الشاعر الطويلة )) زائر الليل)) بعد اجراء عملية اختزالية، انتقائية للنص الأصلي الذي يحوي 224 سطرا شعرياً، ضم بين جانحيه شعرا شعبياً ولوازم مكررة، مما جعل النص ينمو نمواً أفقياً. وقد تناول الباحث فيه ـ (الايقاع، التكرار، التناص) ـ معززة بنماذج من النص المدروس. ويلخص الباحث في نهاية المطاف، بأن أسلوب موفق محمد الشعري ينتج ما يوازي مصطلح السهيل الممتنع، وهو اليومي، الكوني.