Explore the vast range of titles available.

الأهداف: هدفت هذه الدراسة إلى جمع وبناء قاعدة بيانات للمعالم التاريخية في المدينة المنورة، وقد جمعت بيانات خمسة وعشرين مسجدًا، وعشر آبار، واثني عشر مبنى. صمم تطبيق يعرض المعالم التاريخية في المدينة المنورة؛ كالمساجد، والآبار، والحصون، والقصور الأثرية، والقلاع. المنهج: بعد جمع البيانات لهذه المعالم التاريخية، والتأكد من صحتها بنيت قاعدة لها؛ ومن ثم أنتجت الخرائط من خلال البرامج المتاحة عبر نظم المعلومات الجغرافية GIS، مثل برنامج Arc GIS. ثم نقلت البيانات إلى برنامج جداول البيانات في جوجل لتصميم التطبيق، ويعرض هذا التطبيق \"المعالم التاريخية\": المعلومات المكانية، والوصفية، بالإضافة إلى الصور، والفيديوهات التوضيحية لها في المدينة المنورة، وتحديد مواقعها الجغرافية عبر خرائط جوجل. استخدم المنهج التطبيقي لتصميم التطبيق، وذلك عبر منصة Glide على موقع الويب؛ ومن ثم أنشئت التطبيقات، من خلال برنامج جداول البيانات في جوجل. النتائج: يعرض تطبيق \"المعالم التاريخية\" المعلومات التاريخية، والمكانية والوصفية، بالإضافة للصور والفيديوهات التوضيحية للمعالم التاريخية في المدينة المنورة، وتحديد مواقعها الجغرافية عبر خرائط جوجل. الخاتمة: بعد جمع بيانات المعالم التاريخية كان لا بد من تصميم تطبيق \"المعالم التاريخية\" لتعرف هذه المعالم التي تشتهر بها المدينة المنورة، ولتسهيل الوصول إلى المعلومات عنها، وهي معلومات قد لا يعرفها الكثير من السياح، وهم في حاجة إلى تعرفها لأهميتها وارتباطها بالتاريخ الإسلامي. وصمم التطبيق ومن ثم نشر عبر الرابط أو الكود للمستخدمين، وهو يتميز بسهولة الاستخدام وإمكانية تثبيته على أي جهاز سواء كان حاسوبيًا، أم على الأجهزة الذكية باختلاف أنواعها.

هدف البحث إلى، معرفة المنشآت المعمارية، في الفترة الإسلامية بالجزيرة العربية، وفق تقارير حولية أطلال. ومعرفة الكتابات الإسلامية، في الفترة الإسلامية بالجزيرة العربية، وفق تقارير حولية أطلال. ومعرفة أنماط الفخار، في الفترة الإسلامية بالجزيرة العربية، وفق تقارير حولية أطلال. ومعرفة المعادن والزجاج، في الفترة الإسلامية بالجزيرة العربية، وفق تقارير حولية أطلال. اعتمد البحث على المنهج الوصفي. وتوصل البحث إلى عدة نتائج من أبرزها: أن هناك الكثير من المعلومات المطمورة، عن الآثار الإسلامية بأنواعها في الجزيرة العربية، بين طيات الورق في حوليات أطلال، وتحتاج لأكثر من دراسة علمية لإبرازها للباحثين. وتحتاج التقارير العلمية الموجودة في الحولية، إعادة صياغة في بعض التقارير، حيث أن بعض التقارير، لعدم جودة صياغتها، ستكون الفائدة منها أقل، بالإضافة لاختلاف المقدرة على كتابة التقارير، تختلف من شخص لآخر. أما الأعداد الأولى للمجلة، تحتاج لإعادة ترتيب وصياغة، حتى تكون أكثر سلاسة ووضوح للباحثين. وهناك بعض التقارير لم تنشر في المجلة، حيث أن بعض التقارير تجد الموسم الأول ومن ثم الموسم الثالث، وقد يكون التقصير من البعثة العلمية من عدم تسليمها التقرير.

يتناول البحث بالدراسة عنصرين معماريين مهمين يعودان إلى الفترة الأموية في موقع الجحفة، وهو أحد المواقيت المكانية للحج والعمرة ويبعد عن مكة المكرمة نحو 187 كم، وذلك من خلال التفسير والتحليل لمجموعة من النصوص الإسلامية المبكرة للكشف عن مؤشرات مهمة تدل على هذين العنصرين، وهما: القصر القائم حاليا، وحمام غير مكشوف حتى الآن، وقد مثلا الجانب المدني في العمارة الأموية ويعدان أحد مظاهر الحضارة المتقدمة، وقد أجرى البحث دراسة مقارنة بين بعض العناصر المعمارية في الجحفة ومثيلاتها في بعض المواقع الإسلامية لبيان اشتراكها في أسلوب البناء والفترة التاريخية، ودعم البحث بالصور الفوتوغرافية والخرائط والأشكال المناسبة.

يعد موقع مغائر شعيب في البدع واحدا من أهم المواقع الأثرية في شمال الجزيرة العربية الذي أزدهر بشكل واضح في الحقبة النبطية، كما أرتبط بعدد من الإشكالات البحثية كارتباطه بقوم مدين. وعلى الرغم من هذه الإشكالات وما يمثله الموقع من أهمية بالغة من جميع النواحي عموما ومن الناحية المعمارية خصوصا؛ فإنه لم يدرس بشكل كاف حتى وقتنا هذا؛ لذا فإن هذه الدراسة ستركز على إحدى الواجهات الفريدة في هذا الموقع وفي الجزيرة العربية عموما من حيث دراستها بشكل معماري دقيق ومقارنتها؛ لاستخلاص أبرز النتائج من ورائها.

تعتبر مدينة تبوك الواقعة في شمال غرب المملكة العربية السعودية منطقة غنية بالأماكن الأثرية ذات البعد التاريخي الهام، الذي يعبر عن نشاط المنطقة خلال فترات زمنية ماضية، فكانت الحصون والقلاع والآبار تنشأ فيها، لكونها إحدى الجهات المتعارف عليها كمنطقة عبور للحجاج أيام مواسم الحج. وقد مثلت قلعة تبوك محطة من محطات الحج فترة العهد العثماني، ويتميز تخطيطها بعناصر معمارية مختلفة، ومع امتداد الزمن اكتسبت أهمية تاريخية. وتكمن أهمية الدراسة في توثيق إصلاحات حكومة المملكة العربية السعودية، وتوضيح عدد مرات الترميم التي مرت عليها؛ وذلك لكون اهتمام حكومة المملكة العربية السعودية يتجه نحو حماية الآثار وحفظ التراث، فنجد أن الآثار المنتشرة على أراضيها قد حظيت بعناية الحكومة، برعاية من وكالة الآثار والتراث، ثم الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وذلك بعد دمج وكالة الآثار مع قطاع السياحة، مما أسهم بالتعريف بكافة القلاع والعمل على تطويرها، وكان منها قلعة تبوك، والتي أصبحت اليوم- نتيجة تظافر جهود الجهات المعنية من هيئات الآثار وهيئات السياحة- معلما أثريا سياحيا، يمتلك مقومات الجذب السياحي، بحيث هيئ لفتح أبوابه للزوار من المواطنين والسياح؛ لتكون وجهة سياحية تاريخية تنمي الناحية الثقافية والعلمية لدى الزائر، بالإضافة للناحية الترفيهية بها التي تقدم مجموعة من الأنشطة المختلفة للزوار.

هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على مسجد \"النجدي\" بجزر فرسان بالمملكة العربية السعودية \"دراسة تسجيلية توثيقية\". وأشارت الدراسة إلى أن جزر \"فرسان\" التي تقع في البحر الأحمر جنوب غرب المملكة العربية السعودية تضم عددًا من المنشآت المعمارية ذات الوظائف المختلفة من قلاع، وبيوت ومساجد، ومن بين تلك المنشآت جامع \"النجدي\". وسعت الدراسة إلى إلقاء الضوء على هذا المسجد من الناحيتين المعمارية والآثارية، ودراسته دراسة تسجيلية توثيقية. وناقشت الدراسة موقع المسجد، والمنشئ وتاريخ الإنشاء، والتخطيط العام، كما تضمنت دراسة أثرية وتسجيلية للمسجد واشتملت على عدة عناصر ومنها، الواجهات الخارجية، والواجهة الجنوبية، والواجهة الشمالية، والواجهة الغربية، والواجهة الشرقية، والمئذنة، والجامع من الداخل، وجدار المحراب، وجلسة الخطيب، والنوافذ، والجدار الغربي، والجدار الجنوبي. وخلصت الدراسة إلى عدة حقائق ومنها، منشئ هذا الجامع هو تاجر اللؤلؤ \"إبراهيم النجدي\" والذي بناه عام 1347ه - 1928م، وظهر من دراسة المسجد دراسة تسجيلية توثيقية الاهتمام الكبير بالزخارف الجميلة في الواجهات والاعتماد على مادة الحجر كمادة أساسية في البناء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

يتناول البحث دراسة تاريخية معمارية عن التكية المصرية بالمدينة المنورة، والتي أنشأها محمد علي باشا والي مصر، تأسياً بغيره من الولاة والوزراء العثمانيين، ورغبة في تدعيم نفوذه في الحجاز، إضافة إلى غيرها من الدوافع الدينية والإنسانية، ويظهر البحث عناية الحكومة المصرية وحرصها على استمرار التكية في القيام بمهمتها في رعاية الفقراء والمحتاجين من خلال الأوقاف التي أوقفت عليها من الأراضي الزراعية والمرتبات النقدية من الخزينة المصرية، وعنايتها بصفة خاصة بعمارة وصيانة مبنى التكية، وتزويده بالمرافق اللازمة كالأفران والطاحونة والمطبخ والمخازن، وغيرها من المرافق، حتى تقوم بالمهام التي أنشئت من أجلها. ويركز البحث بصفة خاصة على الجانب المعماري والأثري، والذي لم تتناوله الدراسات السابقة على الوجه المطلوب، حيث سيتم السرد التاريخي لكل المراحل التي مرت بها التكية المصرية بالمدينة المنورة، بالإضافة إلى دراسة التصميم المعماري لكل عناصر التكية من الواجهات الخارجية والزخارف والنقوش وتوثيقها من خلال المسقط الرئيسي والقطاعات الطولية والصور الأرشيفية، وذلك من خلال الرسوم الهندسية والمساقط المعمارية التي توفرت للباحثين، والتي لم يسبق نشرها في أي دراسة سابقة.

يعد نظام المعاملات المدنية السعودي أول القوانين المدنية العربية التي أخذت بمبدأ \"التنازل عن العقد\" بوصفه إحدى صور انتقال الالتزام في نظريته العامة، ويرى كثير من الباحثين أن لهذه الصورة أهمية كبيرة في ظل تطور الواقع الاقتصادي وتطور فكرة الالتزام من النظرية الشخصية إلى النظرية الموضوعية (المادية)، وقد وردت أحكامه في المواد (٢٥٥- ٢٥٨) من النظام، ويأتي هذا البحث لتحليل هذه المواد واستنباط اتجاهات المنظم السعودي حيالها مقارنة بالقوانين المعاصرة، وبيان موقف الفقه الإسلامي من ذلك، وذلك من خلال عدد من العناصر، وهي: 1- التعريف بالتنازل عن العقد والتطور التاريخي لفكرته وتطبيقاتها. 2- الطبيعة القانونية للتنازل عن العقد وأركانه وشروط صحته. 3- آثار التنازل عن العقد. 4- موقف الفقه الإسلامي من التنازل عن العقد. وخلص البحث إلى عدد من النتائج أهمها: أن المنظم السعودي قد أخذ بآخر ما توصلت إليه القوانين المعاصرة التي سبقت إلى هذا الموضوع، وأن هذا الاتجاه لا يخالف أحكام الفقه الإسلامي، وبالله التوفيق.