Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
69 result(s) for "السعودية علاقات خارجية دول الخليج العربية"
Sort by:
السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية فترة حكم الملك فهد بن عبدالعزيز خلال الفترة من (1982-2005)
تهدف تلك الدراسة إلى توضيح ثوابت السياسة الخارجية السعودية في عهد الملك فهد، وتوضيح دور القيادة السياسية متمثله في الملك فهد في إدارة السياسة الخارجية السعودية، فضلا عن توضيح مدى تغير الثوابت نتيجة للمستجدات الإقليمية والعربية والدولية التي حدثت خلال حكمه في الفترة من (١٩٨٢-2005). لذا، تناولت الدراسة بالتفصيل المحددات الداخلية والخارجية للسياسة الخارجية السعودية، وعملية صنع السياسة الخارجية السعودية، والدوائر التي نشطت فيها السياسة الخارجية السعودية، وهي: الدائرة الخليجية، الدائرة العربية، الدائرة الإقليمية، والدائرة الدولية. وذلك من أجل الوقوف على مدى ثبات السياسة الخارجية السعودية. وقد توصلت الدراسة إلى نتائج عديدة أهمها: أولا، لم تتأثر السياسة الخارجية السعودية في عهد الملك فهد بالمستجدات التي حدثت على المستوى الخليجي والعربي والإقليمي والدولي، بل ظلت سياستها مرتكزة على مبادئ وثوابت متمثلة في: حسن الجوار، عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، تعزيز العلاقات مع الدول الخليجية والعربية، وإقامة علاقات تعاون مع الدول الصديقة. ثانيا، لعب الملك فهد دورا محوريا في معالجة كثير من القضايا العربية والإقليمية والخليجية والدولية أهمها: القضية الفلسطينية، حرب الخليج الثانية، الحرب الأمريكية-البريطانية على العراق، وقضية الإرهاب.
الأزمة الخليجية الراهنة : الأسباب والتداعيات : قطر، المملكة السعودية، الإمارات العربية، البحرين، مصر
يتناول موضوع الأزمة الخليجية الراهنة بإعتباره موضوعا حساسا يصف تاريخا من العلاقات الإقليمية التي تميزت بالثبات والتغير من فترة لأخرى ولا يتأتى هذا إلا عبر الخوض في جذور الأزمة والأسباب التي أدت إلى قطع العلاقات مع دولة قطر وتوحيد الأراء الخليجية ضدها في وقت يسعى فيه مجلس التعاون الخليجي إلى التكامل في عديد المجالات قصد تحقيق توازن إقليمي يحقق الردع تجاه التهديدات الخارجية غير أن ما يمكن ملاحظته في واقع الحال وجود سياسات ومناظرات متباينة بين هذه القوى الإقليمية نفسها الأمر الذي قلص من التماسك الداخلي لصالح الإختراق الخارجي من طرف القوى الإقليمية.
العلاقات الخليجية الإيرانية (1997 - 2006 )
تهدف هذه الدراسة إلى توضيح عناصر التقارب والتباعد في العلاقات الخليجية الإيرانية عامة، والعلاقات السعودية الإيرانية حالة دراسية منذ حكم الرئيس خاتمي (1997-2006)، وحتى رئاسة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد، وتوضيح العناصر المفصلية في عمليتي التقارب والتباعد التي شكلت تلك العلاقات، والتطورات الإقليمية والدولية التي أثرت على عمليتي التقارب والتنافر بين قطبي الخليج، السعودية وإيران. وقد أوضحت الدراسة أن هناك عوامل أدت إلى عملية التقارب بين الدول الخليجية وإيران؛ مثل النهج الجديد في السياسة الإيرانية الداعي إلى الانفتاح والحوار، والزيارات المتبادلة على أعلى المستويات، وعقد الاتفاقيات الاقتصادية بين الطرفين. وكانت طبيعة التقارب تتم بمبادرة إيرانية على وجه العموم، وبمشاريع اقتصادية بحيث كان للنفط تأثير واضح على عملية التقارب إضافة إلى التطورات الدولية. أما بالنسبة لعناصر الاختلاف، فكان على رأسها النزاع الإماراتي الإيراني حول الجزر الإماراتية المحتلة، والاختلاف الطائفي. كذلك بينت الدراسة أن تطور الأوضاع الإقليمية والدولية، وبخاصة الوضع في العراق، وتطورات البرنامج النووي الإيراني، قد أدى إلى تذبذب في العلاقات الخليجية الإيرانية، مع أن السمة البارزة كانت وما زالت السير نحو التقارب.