Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
15 result(s) for "السلام الإيجابي"
Sort by:
الإيكواس ورهان بناء السلم الإيجابي في غرب إفريقيا
تسعى الدراسة إلى توضيح دور وجهود الإيكواس في بناء السلم في غرب إفريقيا، وذلك اعتمادا على مختلف هياكلها وآلياتها الأمنية التي تدعم مساعيها لتحقيق سلام إيجابي مستدام. تبين أن الإيكواس ومن خلال ترتيباتها الأمنية فيما يخص بناء السلام، قد ساهمت في إرساء السلام السلبي، لكن نظرا لضعفها الهيكلي والمالي والوظيفي فقد حققت نتائج غير كافية فيما يخص بناء السلام الإيجابي، وهو ما نتج عنه ضرورة تنسيق أنشطتها مع منظمة الأمم المتحدة والاستعانة بالدعم الخارجي.
السلام والتربية للسلام
الهدف من الورقة توضيح المشاكل والصراعات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط والجهود التي بُذلت للحد من التسلح، ونزع أسلحة الدمار الشامل في المنطقة، وما توصلت إليه هذه الجهود، كما ناقشت أيضاً مفهوم السلام والجهود التي أجريت لإعداد أفراد الشعب لتقبل فكرة السلام من خلال نموذج الزهار للتربية السلام (El - Zahhar, 1995) على المستوي الضيق (الشخصي) وعلى المستوي الواسع (الجماعي). كما طرحت أيضا الخطة الاستراتيجية للتربية للسلام على المستوي الرسمي (التربية الرسمية) والمستويات غير الرسمية (التربية غير الرسمية واللارسمية) مع طرح نموذج تطبيق التربية للسلام في المنطقة الكشفية العالمية (El - Zahhar, 1995) كنموذج للتربية غير الرسمية وخُتمت الورقة بتوضيح إمكانية نجاح التربية للسلام في رؤية شاملة، وذلك بطرح نموذج شامل يتضمن التربية للسلام، والحد من التسلح، ونزع أسلحة الدمار الشامل مع تحقيق إجراءات بناء الثقة حتى يمكن أن تحقق السلام الإيجابي في منطقة الشرق الأوسط.
مدى إسهام بعض المتغيرات النفسية في التنبؤ بالتسامح لدى عينة من طلاب الجامعة
هدفت هذه الدراسة إلى التحقق من قدرة متغيرات السلام الداخلي، ضبط الذات في التنبؤ بالتسامح لدى عينة من طلاب الجامعة، كذلك بيان العلاقة بين كل من (السلام الداخلي - ضبط الذات) بمستوى التسامح عند طلاب الجامعة، والكشف عن التباين بين طلاب الجامعة الذكور، و طلاب الجامعة الإناث في مستوى التسامح، حيث تكونت عينة الدراسة من (100) من طلاب الجامعة، طبق عليهم جميعاً مقياس السلام الداخلي من إعداد هبه حسين 2013، مقياس ضبط الذات من إعداد وليد عاشور 2014، ومقياس التسامح من إعداد الباحثان، وتوصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطيه بين كل من (السلام الداخلي، وضبط الذات) والتسامح عند طلاب الجامعة، وكذلك كشفت النتائج عن أمكانية التنبؤ بالتسامح عند طلاب الجامعة بمعلومية (السلام الداخلي - ضبط الذات)، وأوضحت النتائج عدم وجود فروق بين الذكور والإناث في مستوى التسامح.
الأسس الفلسفية للتسامح
تباينت الآراء والمواقف في بيان أهمية التسامح ودوره في بناء المجتمع المعاصر، بين من يقول أن التسامح فكرة دينية وبين قائل بأنها ثقافية وآخر أنها سياسية بامتياز، أو أن مصطلح التسامح انتقل تدريجيا وتطور تاريخيا من الدين إلى الثقافة والسياسة وحقوق الإنسان، والتسامح هو الطريق إلى الشعور بالسلام الداخلي والسعادة وهو سبيلنا إلى الطمأنينة رغم الشعور بالألم، والاستمرار بالحياة بعد تعرضنا للإيذاء من الآخرين، ويساعدنا على تحمل مسؤولية ما نشعر به، وعدم التوقف عن الأمل لمجرد أننا تعرضنا لألم ما، وهو عموما سلوك الشخص الذي يتحمل بدون أن يحتج أو يتذمر ما يحصل من انتهاك لحقوقه الشخصية، في حين أنه بإمكانه التصدي ورد الفعل، وهو أيضا أن تغض السلطة الطرف عن السلوك الذي جرت به العادة والذي يخرج عن القانون الذي مطالبة السهر على تطبيقه، ويفسر هذا اللفظ كذلك السلوك المتمثل في جعل الآخرين أحرارا كي يبدو آراءهم ويعبروا عن مواقفهم الشخصية دونما خشية.
إضاءات كاوفمان \2\
سلط المقال الضوء على إضاءات كاوفمان. وجاء فكر كاوفمان في التحرر من قيود الأوهام التي تنقل الافراد من عتبة الوهم بالانفصال عن الاخرين إلى مرحلة أخري وهي التصديق بإمكانية الاتحاد بهم، وذلك من خلال تناول عدد من المحاور، جاء الأول بعنوان تفكيرك أنت وأوضح أنه من السهل ملاحظة الأخطاء لدي الاخرين ولكن هل باستطاعة الانسان ملاحظة الأخطاء في تفكيره وسلوكه لأنه عادة ما يتم الحكم على الناس من منظور عدم الأمان وهو الطريق اللاواعي الذي نتابع القيام به مثلا عند النظر إلى قصة شعر أو ملابس غريبة لاحد ما، فإننا نحكم عليها من خلال فوهة تلك الغرابة ولكن السؤال هنا لماذا نقوم نحن بذلك، ربما لأنه لا يتم الشعور بالأمان فيما يخص مظهرنا نحن والقيام بتوجيه أسهم الانتقاد للاخرين يساهم في إبعاد دائرة التركيز عن أنفسنا. وتطرق الثاني إلى الحياة؛ حيث إن الحجر لا يبدو حيا لأن أحاسيسنا محصورة بملاحظة الحركة وحسب، ولكن إن استخدمنا أداة لتعزيز أحاسيسنا عندها يمكننا أن نري أن الحجر ذلك حي وله ذبذبات ويتحرك على المستوي الجزيئي والذري وما دون الذري أيضا، إذ هل الحركة هي المقياس المعتمد بين الحي وغير الحي ، ولكن ما الذي يسبب الحركة ويخلق ذلك الوهم الذي يفصل بين الحي وغير الحي، قد ندعوه ذلك بالطاقة أو التشي أو البرانا أو سمه ما شئت ولكنه بالتأكيد قوة الحياة الخاصة بالكون وهو أبدي وبدونه لا يمكن وجود أي شكل كان. وأشار الثالث إلى الحب ويجب أن يكون الحب حرا وصادقا وشاملا بلا تحكم أو قيود أو تحديد أو حصر لأنه هو الطاقة التي نحتاجها من أجل شفاء هذا الكوكب والمجتمع. واختتم المقال بالإشارة إلى السلام على الأرض. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021