Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
17 result(s) for "السنوسية (طرق صوفية)"
Sort by:
السنوسية : دين ودولة
كانت الزاوية السنوسية في أعماق المجاهل الإفريقية المظلمة بأسوارها البيضاء منارا للإشعاع والمعرفة والدعوة إلى الله، وكانت بساطتها وصدقها وإخلاصها تجعل المجتمع الإفريقي الذي كان فريسة للخرافة يأنس إليها ويثق بها. فقاومت الغزو الأجنبي بيد، وهدت نفوسا ضالة باليد الأخرى، وقدمت الخير والمعرفة للجميع.
ثلاث تقاييد للعلامة محمد السنوسي ت. 895 هـ / 1490 - 1489 م
هدف المقال إلى التعرف على ثلاث تقاييد للعلامة محمد السنوسي (ت 895هـ/1490-1489م). والسنوسية هي حركة إصلاحية ذات طابع إسلامي توجد اساسًا في ليبيا والسودان، وتميزت عن غيرها من الحركات الإصلاحية الإسلامية، ويرجع أصلهم لسلالة الأدارسة الذين حكموا المغرب في القرن التاسع، ومؤسسها هو الإمام العلامة محمد بن يوسف السنوسي التلمساني ومجددها حفيده للشيخ محمد بن على السنوسي، الذي أسهم في نشرها وتعميمها وقد ولد سنة 1202هـ/1787م في مستغانم في الجزائر، ونشأ في علم وتقى، وعندما بلغ سن الرشد تابع دراسته في جامعة مسجد القرويين بفاس، ودرس علوم الشريعة واللغة العربية والمذاهب الإسلامية والفلسفة والمنطق، والفلك، وتوفي سنة 1276هـ/ 1859م، وتتلمذ على يده العديد من العلماء، وخلف انتاجًا فكريًا فاق الأربعين مؤلف بين الكتاب والرسائل والتقاييد التي جمعها في مكتبة الزاوية التي يفوق عدد محتوياتها ثمانية آلاف كتاب في الفقه والتفسير والحديث والفلك والآدب، ، وقد اشتمل المقال على ثلاثة تقاييد له نموذجًا عن أعماله. وخلص المقال بالقول بأن الوثائق هي ذاكرة الأمة وضميرها الحي، وتشكل قسمًا من هويتها سواء كانت رسمية أو غير رسمية، وهي تساهم في الكتابة التاريخية الصحيحة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
تاريخ الحركة السنوسية في إفريقيا
يركز الكتاب على تاريخ الحركة السنوسية في إفريقيا عامة وفي ليبيا خاصة ويتناول مراحلها بدءا من التأسيس على يد الإمام محمد بن علي السنوسي الهاشمي القرشي، ومرورا بأهم قادتها \"محمد المهدي\" و\"أحمد الشريف\" و\"محمد إدرس\" ولا ينسى سيرة البطل المغوار المجاهد عمر المختار وهو ثمرة من ثمرات السنوسية الزكية ويبين الكاتب منهج هذه الدعوة الحركي والتعليمي والتربوي والدعوي والسياسي، ويبين أثرها في إعزاز دين الله ونصرة أهله والدعوة إليه في الصحراء الكبرى وغرب ووسط إفريقيا وبلاد الحجاز ومصر والشمال الإفريقي وكيف كان للسنوسية الدور الأكبر في الجهاد ضد المستعمر الفرنسي والإيطالي والإنكليزي.
المسار الإفريقى للطريقة السنوسية
استعرض البحث المسار الإفريقي للطريقة السنوسية. فتعتبر الطريقة السنوسية اليوم في طريقها إلى الزوال، وذلك أننا لا نجد في معظم الكتب التاريخية سوى إشارات مقتضبة عن دورها في إفريقيا الشمالية، وتلك الإشارات ليست صحيحة في أغلب الأحيان، وهناك تناقض كبير بين الصمت الحالي عن السنوسية وحملة الانتقادات من جانب الأوربيين، وخصوصاً من لدن الفرنسيين خلال السنوات الممتدة بين 1880-1920م، حتى إنه ينظر إلى السنوسية على أنها هي التي كانت تغذي موضوع (الخطر الإسلامي) وتنميه بشكل ملموس في التاريخ السياسي والثقافي الفرنسي. وتضمن البحث عدد من العناصر، العنصر الاول زمن التأسيس (النظر في اتجاه الغرب)، فقد ولد محمد علي السنوسي مؤسس الطريقة التي تحمل اسمه، يوم 12 ربيع الأول سنة 1202ه/22 دجنبر 1787م قرب مستغانم، وإن المشروع السنوسي هو مشروع لحركة ذات (مهمة داخلية) ترتكز على تنظيم التربية الإسلامية، وتطمح كما يقال اليوم إلى إعادة نشر الإسلام انطلاقاً من القاعدة للشعوب ذات التكوين الضعيف في المعارف الدينية. العنصر الثاني المسيرة باتجاه الجنوب (زاوية عابرة للصحراء)، فقد اصطدمت السنوسية في الغرب بسد يتشكل من أتباع الزوايا الأخرى المتواجدة معها، وبعدها اصطدمت بالتوسع الفرنسي في الصحراء الجزائرية وذلك بحركة تكاد تكون (ميكانيكية)، وعليه فالتنظيم السنوسي يوجه مصالحه نحو الجنوب، وهذا الاستقطاب الجنوبي هو نتيجة لعدة عوامل. العنصر الثالث الصعود مجدداً إلى الشمال والعودة نحو برقة، فتعامل الفرنسيون والسنوسيون عن بعد وبحذر، وذلك إلى حدود سنة 1900م، إلا أن ثقافة مضادة للسنوسية بدأت تؤثر في الأوساط الكولونيالية الفرنسية منذ سنوات 1860، وفي مؤلفه الرائد عن طوارق الشمال المنشور سنة 1864، كان ديفيربي أول من نظر للزاوية التجانية باعتبارها (أحسن) زاوية، والسنوسية باعتبارها (الاقبح). وختاماً إن تاريخ الحضور السنوسي في التشاد (حوالب نصف قرن) في جزء من البلاد، كان قد أخفي عن طريق التشاديين الذين احتفلوا بالشيخ ربيع كأنه بطل مقاوم، والذي قتله الفرنسيون في معركة كوسيري (1900م)، وهو رجل حرب وأصله من الرقيق السوداني، والمؤكد أنه غير مقبول اجتماعيا وغريب عن البلاد أيضاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"
دراسات في تاريخ ليبيا المعاصر = Contemporary history of Libya : a collection of studies
يجمع الكتاب بين دفتيه فصولا مختارة من كتب أحمد صدقي الدجاني التي خصصها لليبيا وتاريخها وهي الحركة السنوسية نشأتها ونموها في القرن التاسع عشر وبدايات اليقظة العربية والنضال الشعبي في ليبيا 1882-1911 وأحاديث عن تاريخ ليبيا في القرن الثامن عشر والتاسع عشر وليبيا قبيل الاحتلال الإيطالي أو طرابلس الغرب في آخر العهد العثماني الثاني 1882-1911 م التي صدرت بين عامي 1967 و1977.
الموارد الاقتصادية والنظم الإدارية للزوايا السنوسية
كان الهم الأول لمحمد بن علي السنوسي كصاحب دعوة هو أن تعم دعوته وتنتشر بين أعظم طائفة من الناس لذلك كان اهتمامه الكبير بإنشاء الزوايا التي أصبحت تنتشر في ليبيا إلى حد يمكن القول فيه بأنه قد أصبحت لكل قبيلة، وكل بلدة، وقرية زاوية خاصة بها، فمن جهة يرسل الأهالي إلى هذه الزاوية أولادهم لحفظ القرآن الكريم، وتعلم مبادئ العلوم اللغوية، والدينية، ومن جهة أخرى يتم فيها تعريف الناس بالعبادات، وشرائع الإسلام، وأصول التربية الإسلامية الصحيحة. ولضمان الاستمرار في تنفيذ هذه المهام التعليمية، والإصلاحية على أكمل وجه عمل محمد بن علي السنوسي على إيجاد موارد اقتصادية تعتمد عليها الزوايا السنوسية في تسيير شؤونها كالزراعة، وتبادل المحاصيل الزراعية، والتجارة، والزكاة، والتبرعات، والهدايا، وكذلك تكوين نظام إداري يقوم على مجموعة من المهام، والوظائف ترتبط فيها جميع الزوايا السنوسية بالمركز الرئيسي من خلال رباط متين من المراسلات، والمخاطبات، وجعلها تابع له، وتحت قيادته، الأمر الذي يمكنها من القيام بعملها على أكمل وجه، وتصبح ذات تأثير فعال في الترويج لحركة التعليم الديني، وكذلك بث الشعور الديني بين الناس. لقد استطاع محمد بن علي السنوسي بعقليته التنظيمية أن يطور مفهوم الزاوية بحيث أصبحت تمثل النواة الأولى لمجتمع تحكمه سلطة وعليه واجبات اجتماعية، واقتصادية، وسياسية، ودعوية، وبهذا النظام الدقيق سارت الحركة السنوسية إلى تحقيق أهدافها في بناء الزوايا، ونشر التعليم، والإصلاح.
السنوسية من الزاوية إلى الدولة 1841-1969 : أعمال الندوة العلمية الثانية المنعقدة بالجغبوب يومي 23-24 ديسمبر 2019 م : (بحوث محكمة)
الكتاب يقدم دراسة شاملة لتطور السنوسية من حركة صوفية روحانية إلى بنية دولة محلية قائمة على التعليم، الزوايا، والسلطة، وتمكن من التعايش الذكي والمقاومة ضمن محيط سياسي مضطرب بين العثماني والمستعمرين توجه يبرز قدرات الحركة على الإصلاح والتعبئة الجماهيرية والنظام الإداري والتربوي.