Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
259 result(s) for "السودان‪‪‪ أحوال اقتصادية‪‪‪"
Sort by:
تأثير الحرب الأهلية السودانية في الاستقرار والتنمية
تحاول الورقة بصورة موجزة البحث في مدى تأثير الحرب الأهلية في السودان في الاستقرار والتنمية، من خلال الإشارة إلى الحرب التي كانت تدور رحاها بين شمال وجنوب السودان (1955-2005)، باستثناء فترة سلام مؤقتة بين أعوام 1972-1983، الحرب الأهلية الأولي، والحرب الأهلية الثانية (1983-2005)، ومدى تأثير تلك الحرب على الاستقرار والتنمية، وذلك من خلال مناقشة الأسئلة التالية: * هل الحرب الأهلية التي اندلعت في جنوب السودان منذ بواكير الاستقلال، نتاج لمتناقضات موضوعية حتمية بين الشمال والجنوب، الأمر الذي أدى إلى استمرارية الحرب وفصل الجنوب عن الشمال، وبروز كيانين مستقلين؟ أم هناك أسباب وبواعث غير موضوعية -أسباب عارضة -تحتم عدم استمرارية الحرب من خلال البحث عن نقاط التقاء مثل التنمية، وتوزيع الثروة، والمشاركة في الملظة. .إلخ؟ * هل الآثار والنتائج التي ترتبت على اندلاع الحرب في مناطق متعددة داخل السودان ستؤدي الى عدم الاستقرار، والفشل في تحقيق الحد الأدنى من التنمية؟
التطورات السياسية في مصر ( 1946 - 1949)
يعد موضوع التطورات السياسية في مصر 1946-1949 من المواضيع الجديرة بالدراسة، فقد تعرضت وزارة محمود فهمي النقراشي الأولى الي عدة مصاعب تمثلت في تحديد مطالب مصر وهي جلاء القوات البريطانية وحل قضية السودان بشكل يتفق ورغبات أهل السودان أنفسهم. كما وجهت وزارة محمود فهمي النقراشي أزمات أخرى زادت من سرعة سقوطها وهي اغتيال أمين عثمان وزير المالية. وقد اتضح من التحقيقات أن اغتيال أمين عثمان كان حادثاً سياسياً بالدرجة الأولى، فقد هب أمين عثمان ضحية معتقداته السياسية. فقد حاول التوفيق بين حقوق مصر في الاستقلال ومركز بريطانيا مما أوقعة في خلاف سياسي مع كثير من الزعماء السياسيين في مصر. بعد استقالة وزارة محمود فهمي النقراشي في 15 شباط 1946 عهد الملك فاروق إلي إسماعيل صدقي لتأليف الوزارة، وقد حدثت في عهدها إضراب 21 شباط 1946 مما أدى الي سقوط عدد من القتلى والجرحى. استقالت وزارة إسماعيل صدقي وتسلم الحكم بعدها وزارة محمود فهمي النقراشي، الذي عمل على عرض القضية المصرية على مجلس الأمن لعلة يجد الحل بين أروقته، وقد توقعت بعض الأوساط السياسية نجاح النقراشي في مهمته، بيد أنه أخفق في إخراج القوات البريطانية من مصر. كما أخفق في تخليص فلسطين من الصهاينة حالة حال الجيوش العربية التي أخفقت في الحرب العربية - الصهيونية. اغتيل النقراشي في 28 كانون الأول على يد أحد أعضاء جمعية الأخوان المسلمين بعد إصداره قرار حل الجماعة، وقد عد جماعة الأخوان أن قرار الحل بمثابة إعلان الحرب عليهم. كما تم أثناء هده الحقبة الزمنية اغتيال مرشد جماعة الأخوان المسلمين حسن في 12 شباط 1949، وقد اشترطت الحكومة المصرية بأن لا يقام عزاء وان يتم الدفن في ساعة مبكرة من الصباح، وسار الموكب الفريد في شوارع خالية من المارة حتى وصل الموكب إلي جامع قيسون للصلاة فصلى عليه والده.
السودان الى أين
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على واقع السودان بين ثنائية التحديث والتقليد. حيث استندت الدراسة على بعض الإشكاليات منها إشكالية بناء الدولة الوطنية والمأزق الاقتصادي. وبناء الدولة الحديثة الموحدة والمخاطر الأمنية ونهج التغيير القادم ومستقبل السودان. كما تناولت توظيف النظام أزمة عودة القبلية لمصلحة استمراره في السلطة من خلال العمل علي جعل القبائل بديلة للأحزاب السياسية.بالاضافة إلى ان السياسة الاقتصادية الخاطئة إلى تخريب شامل للقطاع الزراعي بشقيه التقليدي والحديث فقد أدي الإهمال الكبير للقطاع الزراعي إلى تلاشي الآمال بان يتحول السودان إلى سلة غذاء للعالم. ومن المفارقات ان كل دساتير السودان تم إعلانه من قبل دكتاتوريات عسكرية وبالتالي لم تحز إجماعا أو قبولا شعبيا.وايضا تجنبت النخب السياسية التي حكمت السودان بعد الاستقلال العمل على بناء دولة وطنية مدنية حديثة تقوم علي حق المواطنة وتعترف بالتالي بالتنوع الثقافي. وجاءت النتائج مؤكدة على ان المزيد من التقسيمات ستطول الشعب السوداني بسبب واقع حال الشعب السوداني بعد قرابة ربع القرن من الزمن. إضافة إلى تاريخ طويل من الفرقة فقد عجز السودانيين عن تأسيس دولة مركزية وهوما جعل الولاء الوطني ضعيفا. كما كان للتعدد الثقافي والنظام القبلي والتبعثر الجهوي والمكاني أثرها في تحويل المجتمع والإنسان السودانيين إلى الميول الانقسامية والانشطارية أكثر من التوحيدية. ورغم تفاقم الأزمة السودانية الراهنة لي يصل السوداني نالي رؤية قومية موحدة وفشلت محاولات كتابة ميثاق جامع أو عقد مؤتمر قومي شامل لا يقصي أحدا لبحث الخروج من الازمة.ورغم انه لا توجد خلافات أساسية موضوعية تتغلب المصالح الحزبية والمنافسات الشخصية في النهاية على المصلحة العامة.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
الأثر الاقتصادي لحجاج غرب أفريقيا في منطقة الجزيرة بالسودان 1925-1966
هدف البحث إلى التعرف على الأثر الاقتصادي لحجاج غرب أفريقيا في منطقة الجزيرة بالسودان (1925-1966). حيث تطلب العرض المنهجي للبحث تقسيمه إلى مبحث واندرج تحته خمسة محاور، حيث بين المبحث الأثر الاقتصادي الذي أحدثته رحلة الحج البرية من غرب أفريقيا الى مكة المكرمة على منطقة الجزيرة بالسودان. وتحدث المحور الأول عن الصلات التاريخية بين السودان وغرب أفريقيا. وأشار المحور الثاني الى أثر الحج في هجرة أهالي غرب أفريقيا الى السودان. وركز المحور الثالث على استيطان الغربيين في منطقة الجزيرة. وأظهر المحور الرابع الأهمية الاقتصادية للغربيين في مشروع الجزيرة. وركز المحور الخامس على توزيع الغربيين في الجزيرة. واختتم البحث بالإشارة إلى أن الاتصال لم ينقطع بين السودان والدول الواقعة غربه عن طريق الهجرات. كما أن الغربيين قد لعبوا دوراً مهماً ليس فقط في إنتاج القطن في الحقول، بل أيضاً في معالجته. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
مقارنة بين تحليل الإنحدار الخطي المتعدد وتحليل إلإرتباط القويم بالتطبيق علي بيانات سوق الخرطوم للأوراق المالية
إن أوجه التشابه بين الانحدار المتعدد المتغيرات المتعددة وتحليل الارتباط المعياري قد تم الاعتراف بها بشكل غير متسق في الأدبيات. في هذه الورقة أنه على الرغم من أن الأهداف المعلنة لهذين التحليلين تبدو مختلفة، إلا أن جوانب التحليلات نفسها متكافئة من الناحية الرياضية. يعد الانحدار الخطي المتعدد أحد الأساليب الإحصائية الأكثر استخداما في البحوث العلمية. يتم توفير قياس النموذج المناسب بواسطة معامل الارتباط المتعدد R وتعطي قيمةR2 نسبة التباين في متغير الاستجابة الذي تفسره المتغيرات التفسيرية ويختص تحليل الارتباط القويم بتحديد التركيبة الخطية لكل مجموعة من مجموعتين من المتغيرات بحيث يكون الارتباط بين الدالتين في ظل ظروف معينة هذا التحليل يعادل الانحدار المتعدد في الإحصاء، ينتمي التحليل الأساسي إلى عائلة طرق الانحدار لتحليل البيانات يشير معامل الارتباط القويم(Rc = √ ) بشكل مباشر إلى معامل الانحدار المتعدد R و(R2C) إلى مقدار التباين المشترك بين مجموعة المتغيرات. إنه مماثل بشكل مباشر لتأثير معامل التحديد (R2) في الانحدار المتعدد.
أثر التمويل الأصغر في تحسين مستوى المعيشة بالتطبيق على الولاية الشمالية - السودان
هدفت هذه الدراسة لمعرفة أثر التمويل الأصغر في تحسين مستوى المعيشة في السودان، بالتطبيق على الولاية الشمالية. وتتمثل المشكلة الرئيسية في معرفة مدى مساهمة التمويل الأصغر في تحسين مستوى المعيشة في السودان. تفترض الدراسة أن للتمويل الأصفر أثراً إيجابياً في تحسين مستوى المعيشة. ولاختبار هذه الفرضية، استخدمت الدراسة بيانات تم جمعها بواسطة استمارة استبيان وزعت على أفراد عينة الدراسة، واستمارة مقابلة لعدد من عملاء التمويل الأصغر وبيانات من التقارير الخاصة ببنك السودان المركزي. أوضحت أهم النتائج أن هنالك علاقة إيجابية بين التمويل الأصغر ومستوى المعيشة، وأن التمويل الأصغر يؤدي لتحسين مستوى المعيشة بمنطقة الدراسة. أهم توصيات الدراسة هي تمكين الفقراء وصغار المنتجين من الحصول على التمويل الأصغر، تشجيع تأسيس المراكز وحاضنات الأعمال التي تهتم بالتدريب على كيفية اختيار المشروعات وإعداد دراسة الجدوى وإدارة المشروعات، زيادة نصيب القطاع الصناعي في التمويل الأصغر، الاهتمام بتمويل المرأة الريفية، اختيار نوعاً من الضمانات يتناسب مع ظروف الشرائح الفقيرة وطبيعة أنشطتهم، والتركيز على التمويل والضمان الجماعي وتشجيع تأسيس الجمعيات التعاونية الحرفية. خلق آلية لمتابعة المشاريع الممولة لضمان نجاحها واستمراريتها.
الحضور الصيني في إفريقيا و حتمية الصراع مع الولايات المتحدة
يرمي هذا المقال، إلى استعراض ومناقشة مظاهر تواجد الصين في إفريقيا، واحتمال تصادم بينها وبين الولايات المتحدة الأمريكية نتيجة احتدام التنافس وتضارب مصالح القوتين، وتجليات ذلك بقوة في السودان الذي أصبح ساحة لهذا التجاذب. ويخلص المقال إلى أنه ، وعلى الرغم من التنافس المحتدم، فإن الدور الأمريكي سيعرف تراجعا محتملا نتيجة الصعوبات الاقتصادية، بينما ستحقق الصين مكاسب متصاعدة في القارة ، مما سيخفف من حدة التنافس على المدى المنظور.