Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
30 result(s) for "السودان تاريخ قديم"
Sort by:
العلاقة بين الآثار و التاريخ القديم: دراسة وصفية بأمثلة وإحالات من تاريخ السودان القديم
يمكن تقسيم المقال إلى ثلاثة أجزاء: مقدمتان، ومتن وتوصية. شملت المقدمة الأولى تعريفا لعلم الآثار، ونبذة عن نشأته وتطوره وأهدافه ومجالاته ومهام رجل الآثار. وفي المقدمة الثانية حديث عن مفهوم التاريخ، ونبذة عن العصور التاريخية الثلاثة وخصائص كل عصر. في متن المقال محاولة لتحديد وجوه العلاقة بين الآثار والتاريخ القديم حيث ترى الكاتبة: 1. أن عصور ما قبل التاريخ (المعتمدة في مادتها على الآثار) هي امتداد طبيعي سابق لعصر التاريخ القديم. وهي بهذا المفهوم تعطي التاريخ القديم عمقا إضافيا. 2. أنه بسبب ندرة المادة المكتوبة المتعلقة بالعصر التاريخي القديم، أو بسبب طبيعتها القاصرة أو أحوال حفظها الرديئة أصبحت الآثار مصدرا لا غنى عنه لمؤرخ العصر التاريخي القديم، الذي وجد نفسه مضطرا للمزاوجة بين الآثار والشواهد الكتابية. 3. أن عمليات الكشوفات الأثرية في حد ذاتها قد أثرت، وما زالت تثري، المادة المكتوبة القديمة باكتشافات كتابية جديدة. 4. لم تقتصر العلاقة على استفادة التاريخ القديم من الآثار؛ فقد استفاد علم الآثار-الذي يدرس المجتمعات الكاتبة-من ميزة وجود الكتابة في تلك المجتمعات، وذلك باستخدام الكتابة كوسيلة يعتمد عليها في التأريخ والتحليل، والتعرف على وظائف المباني والمعثورات. بعد أن وضحت الصلة القوية والوثيقة بين الآثار والتاريخ القديم أوصت الكاتبة بالآتي: هو أن تتبنى الكليات المتخصصة في الدراسات الإنسانية في الجامعات السودانية (بل والعالم العربي) جميعها أو بعضها نظاما يتيح للطالب الجمع بين مادتين تجمع بينهما صلة قوية (بدلا من نظام التخصص في مادة واحدة، المتبع حالنا) مثل التاريخ القديم والآثار، أو العلوم السياسية والتاريخ الحديث، أو الجغرافيا الطبيعية والجيولوجيا، وهكذا. إن مثل هذا النظام متبع الأن في بعض الجامعات الأوروبية.
الأمراض والأوضاع الصحية في السودان القديم من خلال المكتشفات الأثرية
يمدنا هذا البحث بتقرير عن الدور الذي اضطلع به علم الآثار ونظيره في الباليوباثولوجي (Paleopathology) في تسليط الأضواء على الأمراض والأوضاع الصحية في السودان القديم منذ آلاف السنين. ويشير الدليل الآثاري المتوفر حاليا أن قدماء السودانيين منذ أزمان مبكرة (دولة كرمة، 2500-1500 ق.م، عهد الدولة الفرعونية الحديثة: 1550 -1070ق. م، دولة مروي -900 ق.م - 350م والممالك المسيحية: 543 - 1504م) كانوا يعانون من العديد من الأمراض والأوضاع الصحية السيئة المنتشرة في بيئاتهم الثقافية والحيوية والطبيعية، وتشير نتائج أبحاث الأمراض القديمة إلى معدل عال للوفيات وأن أغلب سكان السودان القديم كانوا يموتون عند سن البلوغ وفي أعمار مبكرة.
The Stone Age Archaeology of the Sudan
This article provides a general reading of the Stone Age archaeology of the Sudan, focusing on presenting the general features of the three Stone Age periods: the Paleolithic age, the Mesolithic age, and the Neolithic Age. The Stone Age period in Sudan was distinguished by a unique diversity of archaeological sites and material remains. Despite the limited information relating to the Paleolithic period, there is increasing evidence from later periods on the forms of social and economic organization. During the Mesolithic and Neolithic ages, ways of living developed and the exploitation of environmental areas by diverse human groups organized as close as possible to family groups (or bands), which paved the way for the emergence of villages and chiefdoms and then the state during the following Bronze Age period.
العمارة الدينية في الفترة التركية في السودان \1821-1885 م.\
تعتبر الفترة التي حكم فيها الأتراك العثمانيين السودان للمرة الثانية من أهم الفترات التاريخية التي مرت على البلاد. إذ أنها تمثل بداية تاريخ السودان الحديث، حيث تم خلالها إخضاع السودان تحت إدارة مركزية واحدة لأول مرة في تاريخه التي تعد أساس وحدة السودان اليوم. وفي هذه الدراسة يتم تناول المباني الدينية التي أنشاءها الأتراك خلال حكمهم للسودان في الفترة من (1885-1821 م)، والتي اشتملت على دراسة آثار المساجد والخلاوي التي تم إنشاءها في الخرطوم والمساجد التي أنشئت في كل المدن التي اتخذت كعواصم للمديريات، إضافة إلى الخلاوي والقباب والأضرحة التي اختلفت وظيفتها عن القباب في فترة مملكة الفونج. كما أشارت إلى مباني الكنائس التي أقيمت للجاليات والأجانب مثل الكنيسة القبطية والكنيسة الكاثولكية. لم تجد الفترة التركية حظها من الدراسة المادية أو الإثارية كغيرها من الفترات التاريخية في السودان بشكل عام والمباني الدينية بشكل خاص. وقد عانت هذه الفترة من الإهمال مما أدى لتدهور بعضها وإزالة البعض ليحل محلها مبنى أخر، وذلك بحكم تعدد الأنظمة التي أتت فيما بعد. هدفت الدراسة للتعرف على المخلفات الدينية للفترة التركية في السودان من 1885-1821 م. استخدمت الباحثة المنهج التاريخي، الوصفي، والتحليلي والمنهج المقارن. توصلت الباحثة إلى عدة نتائج: أن الأتراك العثمانيين كانت لديهم خريطة موضوعة مسبقا لتخطيط المدن وطراز المباني الدينية. اهتمت الحكومة التركية ببناء المساجد والخلاوي وجلب المشايخ والاهتمام بهم من أجل توطيد دعايم الدين الإسلام والمنهج السني في السودان، إضافة إلى كسب ثقة الأهالي. عاملت الحكومة التركية المواطنين بمبدأ حرية الأديان لذلك قامت ببناء الكنائس للأجانب الذين استوطنوا في السودان.
إضاءات حول الحركة الوطنية في السودان \1899 م. - 1989 م.\
تناولت هذه الورقة الحركة الوطنية في السودان خلال الفترة من (1989-1899 م) تمثلت مشكلة البحث في الدول الذي لعبه الاستعمار في السودان باعتباره دورا محوريا في خلق الانقسامات وتزكية الطائفية والعمل على نشر القبلية والعنصرية بين كافة المجتمع وقد عمد لفعل ذلك منذ دخوله السودان وعمل على واد كل حركات التحرر الوطني وقمست الدراسة إلى أربعة مباحث عالجت مع بعضها موضوع الدراسة، وانتهجت الدراسة المنهج التاريخي الوصفي التحليلي المستند للحقائق والوثائق التاريخية بهدف إثراء المادة والموضوع وتوصلت إلى عدد من النتائج نذكر منها الرأي العام يسود في البلاد التي حظيت بالديمقراطية. والشعب رقيب على السلطة ولهم الحق في مطابقة أعمال الإداريين بالقوانين واللوائح المنظمة لها. كما ساهم الرأي العام السوداني في السياسة الخارجية برفع اسم السودان من القائمة السوداء المقيدة للأديان بأمريكا، وفوزها مقعد حقوق الإنسان لدى الأمم المتحدة بجنيف، بتطبيقها للحقوق والحريات العامة. ومن خلال هذه النتائج توصي الدراسة بانه يجب إشراك الشعب في الرقابة الفعلية لإدارة شؤون الدولة وبذلك تتحقق سيادة الشعب فعلا لا حكما. وعلى السودانيين الضغط على الحكومات المتعاقبة بالرأي لتطبيق الديمقراطية. والتزام العسكر بتسليم السلطة للمدنيين عند إعلان انحيازها في أي ثورة.
المضامين والدلالات التاريخية للدفن في جبانة نوري
تعد جبانة نوري الملكية واحدة من أهم المدافن في السودان القديم إذ تقدم الدليل المادي على تفرد الملوك الكوشيين في فن وعمارة البناء الجنائزي بشقيه العلوي والسفلي خاصة أنها الجبانة الملكية الثانية بعد جبانة الكرو الملكية. تهدف الدراسة إلى تبيين وتفسير المدافن الملكية بجبانة نوري من حيث بناها العلوية والسفلية وما اشتملت عليه من تغيرات طرأت على نمط الدفن خصوصا في البنى السفلية. وتتمثل مشكلة البحث في اختيار الملك تهارقا لجبانة نوري كي تكون مقرا أبديا له ولأحفاده من بعده. واستخدم الباحث المنهج التاريخي لسرد التسلسل التاريخي للملوك ومدافنهم، والمنهج الوصفي التحليلي لما اشتملت عليه المدافن، وخرجت الدراسة بعدد من النتائج أهمها: العلاقة الوطيدة بين جبانة نوري ومعبد البركل (B-500) من حيث العلاقات الزمانية والمكانية. وتفرد الملكين أنلماني وأسبلتا بأن دفنا في توابيت حجرية بدلا عن التوابيت الخشبية والتغير الذي طرأ على غرف الدفن بأن تم إضافة غرفة أخرى ليصبح عددها ثلاث غرف.
سياحة تاريخية في الولاية الشمالية
الولاية الشمالية من أكبر ولايات السودان تقبع في أقصى حدودها الشمالية، وتمتلئ بالمواقع الآثارية التي تعكس حضارة السودان القديم، فضلا عن مواقع مهمة إبان الفترات والحقب اللاحقة أكسبت الولاية أهمية تاريخية عظيمة. تهدف هذه الدراسة إلى تناول الولاية الشمالية وإظهار تاريخها وأهم معالمها السياحية. اتبعت الدراسة المنهج التاريخي والوصفي التحليلي والاستقرائي لمعالجة المادة العلمية، وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها: ما زالت الولاية عامرة وحبلى بالآثار التي تحتاج إلى البحث والتنقيب، الحضارة الكوشية لها خصوصيتها على الرغم من التلاقح الحضاري بينها وبين الحضارة المصرية شمال الوادي المعلومات الآثارية والتاريخية وفيرة وتستحق أن تنظم في موسوعة تحمل اسم حضارة الولاية وتاريخها. اللغة المروية لم تفك طلاسمها وحروفها على الرغم من محاولات الآثاريين وجهودهم المقدرة. وتوصي الدراسة بتوجيه الباحثين والآثاريين للعمل والتنقيب في الولاية الشمالية ودعمهم وتشجيعهم ما أمكن الأمر. الاهتمام بالسياحة وإبراز مواقعها للاستفادة من الموارد والعوائد المتعددة. إنشاء دار للوثائق والمخطوطات فرعا عن الأصل الموجود في عاصمة البلاد لحفظ التراث، مرفقا بمركز لدراسة اللغة المروية القديمة.
السلطان علي دينار وسلطنة دار مساليت ومقاومتها للإستعمار الفرنسي 1898-1916 م
أجريت الدراسة بإقليم دارفور بهدف التعرف على السلطان علي دينار وسلطنة دار مساليت ومقاومتها للاستعمار الفرنسي وإظهار الجوانب المشتركة بينهما ومدى أثرها على سكان السلطنتين وتتبع تاريخهما واتحادهما ضد الغزو الفرنسي وسقوط كل منهما على يد الإنجليز والفرنسيين، أهمية الدراسة تتمثل في إبراز مكانة سلطنة دار مسالت وتوضيح دور السلطان علي دينار تجاه محاربة الفرنسيين، أما مشكلة الدراسة فهي كيف كانت الأحوال السياسية في سلطنة دار مساليت قبل السلطان تاج الدين، ما التغيرات التي أحدثها سلاطين دار مساليت، تمثل طرق المعالجة في البحث العميق لسلطنة دار مساليت والسلطان علي دينار ودورهما ضد المستعمر. أهم النتائج: التراث الإسلامي البطولي الذي خلفه المساليت يعد زخيرة للمسلمين. رغم التنافر بين السلطنتين إلا أن هناك قواسم مشتركة بينهما في العادات والتقاليد، أما التوصيات فهي تشمل جمع البحوث والدراسات المتعلقة بسلطنة دار مساليت والسلطان علي دينار الاهتمام بموروث سلاطين المساليت وعلاقاتهم الخارجية.
شندي
This paper is about the Arabic and Islamic Kingdom of Dar Al-Abwab which was established in Shendi city in the sixteenth century and continued to exist for three centuries until it was removed by the Egyptian-Turkish rule. This paper proves that Dar Al-bwab Kingdom, as a result of its strategic location, had a political, social, and economical influence in the area. In addition the Kingdom Dar Al-bwab inherited the early civilization of Merwe and the Christian Kingdom of Al-Abwab.